عنوان الموضوع : ღ♥ღ ..:: لأَنّي أُحِبُكِ ::.. ღ♥ღ - فيض القم
مقدم من طرف منتديات أميرات
....:: لأني أُحبكِ ::.....

أحببت أن يكون لي أثرٌ هنا ...
زهرة أهديكم رحيقها ...
وامنحكم عطرها ..
وحقوق النقل والنسخ غير محفوظة لكل مسلمة عفيفة ..
فكوني معي .. يا حبيبة ..

ارجووووكِ ... وارجو قلبك الندي أن تقرأي حروفي ..
وتبقي معي هنا ..
فقد أجد لديكِ مساحة تحويني ...
الحب وحده .. هو الذي جعلني اكتب لكِ هذه السطور ..
وأبعثُ لكِ خلجات القلب ..
ونبض فؤاد يخاطبك أنتِ ..
::
::
::
نعم أحدثكِ أنتِ ... لأن لكِ في داخلي حبٌ أرجو الله تعالى أن يكون فيه
ومشاعر لا أشك مطلقاً في أنك لم تستشعريها بين حروفي الموجهه لكِ ..
الآن .. أو قبل ذلك ..

هنا التقيتك ..
وجمعتنا حلو الأيام ..
وقضيت معكِ أمتع اللحظات ...
وأحببتك .. وكذلك أنتِ ..
ليس بالضرورة أن أكون أنا ( أم الأسامة ) من أحببتِ ..
كلا ..
ربما عضوة أخرى وجدتِ فيها شيئاً منكِ ..
وبعضاً من فكركِ ..
وسلوة لخاطرك ..
::
::
::
ماالذي تتمنينه منها ؟؟
وما الذي تنتظريه لها ؟؟
وما الذي تنتظره لكِ ؟؟
::
::
::
كيف هو حالنا ؟؟
وكيف هي حواراتنا ؟؟
نعم كيف هو حواري معك ؟؟
هل ...
نتحدث بـ ( 1 + 1 = 2 )
أم ( 0 + 0 = 0 )
هي ذات المعادلة ... والنتيجة صحيحة لكلاهما ..
لكن الباطن مختلف ... وليتنا ندرك ..
في الأولى .. اجتمعنا منتجين ... فخرجنا
فاعلين ..
وكان لنا نعم الأثر ..
في الثانية .. اجتمعنا صفراً خاويين .. فخرجنا
صفراً عاطلين ..
فكان لزاما للصفر أن يندثر ..

فكيف هو الأثر ..
فكيف هو الأثر ..

كيف يمكنك أن تكوني مؤثرة ..؟
كيف يكون لكِ في قلبي أجمل الأثر ..
دخلتِ عالمي ..
وشاركتيني جمال الانترنت ومتعة الإبحار فيه..
حينما أذكرك تأتين في خاطري بكل خير ..
وادعو الله لكِ كل حين ..
وأتأمل لقياكِ في الدنيا ...
وارجو ظل الرحمن برفقتك ...
ماذا كان لكِ بعد أن رحلتِ عن عالمي ...
أو انقطعت انا عنكِ ..
ما هو الأمر الذي تتمني فعلاً تحقيقه معي..
وتطمحين إلى نشره إلي ..
وحلم يراودك لأجلي ..
::
::
::

كثيرون هم السائرون في حياتنا ...
فأين الأثر ..
كم فائدة خرجت بها معكِ ..
ماذا أعطيتك ..؟
وماذا منحتني ؟
إنما نحن عابر سبيل ..
كان هنا يوماً .. ثم رحل ..
ولم يبقى له سوى الأثر ..
والعمل ..
فكيف هي أعمالنا ..؟
إن خيراً فخير .. وإن شراً فشر

.. أختي الحبيبة ..
.. رفيقتي القريبة ..
فضلاً .. هل تمنحيني قليلاً من وقتك ..
هنا كلمات ..
أتت لأجلك .. تريد منك عيناً مبصرة ..
وقلباً مدركاً ..
وذاتاً كريمة ..
ونفساً أبية ..
فاقرأيها ...
اقرأيهـا ...
اقرأيهـا ...
ولنا وقفة ..

حين كتبت هذه الكلمات كتبتها وانا ارجو ان تكون هذه الكلمات معك يوم الدين ..
ان ترافقك وان تسعد بك ..
لأنني حين كتبتها لاجلك .. حباً فيكِ ..
وهي حين أتتكِ ... أقبلت إليكِ متهللة ..
مستبشرة ..
سعيدة بقلبك ..
فلا تكسري بسمتها .. ولا تطفئي شعلتها ..
كوني معها ..
::
::
::
احذري أيتها الحبيبة هي تكره أن تكون شاهداً عليكِ
..
علمتِ بها فأعرضتِ ..
أتتكِ محملة بالطيب .. وفواحة بالمسك ..
فألقيتها جهلاً منكِ ..
ماذا تنتظرين منها ...؟
ستقف إذاً ذلك اليوم ضدك ..
وستحارب قلبك الذي كانت تحب ..
فهلا بقيتِ مع تلك الكلمات ...

أتمنى حبيبتي ..
أن تساهمي معي .. في ترك أجمل الأثر ..
وأطيب الذكرى .. وأحسن الوقع ..
عبر منتدانا الحبيب ..
اكتبي ما لديكِ .. هنا ..
أو في صفحات أخرى ..
بأي فكرة تبهج ..
وأي طرح نافع ..
الحوار مفتوح ..
وكلنا هنا يدٌ واحدة ..
وقلبٌ واحد ..
شعارنا ..
..:: لأني أحبك ::..

يُتبع فكوني معي ..،،
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

إليكِ حلمي ..
.. لأنني أحبك ..
حلم يراودني أتمناه لكِ ..
وأحب أن أراكِ فيه بأبهى حلله ..
وأنقى صوره ..
حلم لأني أحبك في الله وددت لو أمنحكِ تحقيقه ...
لو كان الأمر بيدي لأهديكِ جماله ..
وأهديك حبه ..
منذ ان جمعتني بك حلو اللحظات هنا ..
وأنا أتساءل كيف أنتِ ؟
حلمي ..
أن أراكِ عفيفة .. شامخة .. أبية ..
أن أرى فيكِ مجداً ..
وفخراً لنا جميعاً ..

انظري لهذه الصور ،،
كل كلماتي التي كتبتها إن طالت أو قصرت
لا تعادل لحظة تأمل صادقة لما فيها ..
فقفي معها وقفة صدق ..
ثم للحديث بقية ..
الأولى : ..
هذه الرائعة ..
هذه الأبية ..
فتاة مسلمة في الخامسة عشرة من العمر رفضت خلع الحجاب فاجبروها .. فما كان منها إلا أن حلقت
شعرها !!!!

الثانية : ..
فتاة مسلمة ..
ملتزمة ..
رغم ما حدث لها ..
إلا أن النتيجة العجيبة .. سبحان الله يطير رأسها عن جسدها ولا يتحرك حجابها سبحانه !!!!


من هنا ..
ومن خلال ما رأيتِ ...
تمنيت أن أسألك .. هل ترتدين الحجاب ؟
كيف أنتِ يادرة عن أعينهم ؟
كيف أنتِ في الشارع ..
في المدرسة ..
في الجامعة ..
في العمل ...
وفي كل مكان خارج بيتك .. ومحارمك ..
هل تسيرين في الطرقات ...
تحرس خطوك ملائكة الرحمن ؟وتبارك أثرك قلوب المحبين .. الأنقياء ..
أم أنك ... تشيعك العيون .. والظنون .. ؟
ويقطف من جمالك كثير من العابثين ..

هل تضعين الحجاب على رأسك ؟؟
هل تخبئين كنزك ؟؟
هل تحرسين عفتك ؟؟
كيف أنتِ ..؟؟
وددت من القلب أن أعرف ..
كم بيننا هنا من تخرج حاسرة الرأس ..
لا تبالي بحجاب ..
ولا بعباءة ..
وكم في القلب من غصة لأجل كل أولئك ..
دعينا نتحدث بصدق ..
أحدث قلبك اللين ..
قلبك الذي شهد بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمدً صلى الله عليه وسلم رسولاً ونبياً ..
ما الذي يجعلك لا ترتدين الحجاب ؟
لماذا لاتكوني درة مصونة ..
لماذا لا ترفعي نفسك ..
وتعتزي بذاتك الكريمة ...

::.. لأنكِ مسلمة ..::
أختاه عزكِ في حجابكِ فاعلمي _______ وامضي بــعزمٍ في الطـريق الأقوم
كالنخلةِ الشمَّاء أنتِ رفيــــــــعةٌ _______ بل كـالثريَّا أنتِ بين الأنــــــــــجم
هل فكرتِ ملياً بأمرك هذا ..؟
كم مرة حدثتِ قلبك ؟؟
وسألتي نفسك .. إلى متى كل العيون تراني ؟؟
إلى متى تبقى ملامحي .. وحتى وقع خطواتي يعرفه كل الرجال حولي ..
لا يخفى عليكِ .. أمر الله جل وعلا في ذلك ..
فقد أمر الله سبحانه النساء بالحجاب فقال عز من قائل :
{ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا } [النور : 31]
وقال سبحانه:
{ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ } [ الأحزاب : 53]

... يتبع ...
فكوني معي
__________________________________________________ __________
..:: وقفة ::..
ما الذي يجعل كل من تحجبت بصدق وامتلأ قلبها بالإيمان
تقول ليتني تحجبت منذ زمن ..
انا في خير وراحة لا يعلمها إلا الله ..
وكنت فيما سبق في هم وحزن لا يطاق ..
ما الذي جعل بدور النجار تتحجب ..
ما الذي جعلها تستجيب لحملة ركاز ...
فتتأثر بها ...
وجعل من استمعت إليها عبر المذياع تبكي معها على ما مضى من أيام ؟!!
ما الذي يؤخرك عن ذلك النعيم ..
وتلك الراحة ..
وحياة السعادة والعزة ..

..:: يا رفيقتي هنا ::..
أتدريـن أنـّك أمُّ الجمــــــــــــالِ _______ وبنتُ الدلالِ و أخــــــتُ السّنا !
وأنكِ حين ارتديْتِ الحــــــجابَ _______ سموتِ ، علوْتِ على المنحنى !
حجبتِ الجمالَ فحُزتِ الجـــلالَ _______ وحُسنكِ للطّهــــــــرِ قد أَعلنـا !
::.. إلى قلبك ..::
كم هي غالية نفسك عليكِ ..
فاكرميها ..
وامنحيها حقها من المحبة ..
والخوف عليها ..

لو أنكِ أحببت شخصاً حق الحب ..
لتمنيتِ أن تكون حياته بأجمل صورة
وأن يكون في أسعد بال ..
وأهنأ حال ..
ولو كانت بيدك تلك السعادة لقدمتيها له بكل ما تستطيعين ..
فما بالك لا تمنحين ذلك لذاتك ..
لمَ تؤخرين عيش السعداء لنفسك ..
..:: قفي ::..
قفي مع نفسك وقفة صادقة ..
ارفعي يديك لله جل وعلا ..
اطلبيه العون ..
بقلب صادق ..
... تذكري أن من ترك شيئا لله عوضه الله خيراً منه ...
كل أمورك ستكون أفضل بحجابك ..
في البيت ..
والشارع ..
وحتى العمل ..
سترين الفرق ..
ستلامسين الحقيقة حين تدخلين هذه الجنة ...
اعقدي العزم ..
وأبدأي بحياة جديدة ..
صفحة مضيئة ..

.. أختي الحبيبة ..
هل ترين أنك مقصرة في أمور أخرى لذا ترين أن الحجاب
لن يأتي إلا بعد أن تحسني هذه الأمور ..
أقول لكِ .. ابدأي به ..
اجعليه أول خطواتك ..
ستلاحظين أن كل أمورك استقامت بإذن الله ..
وأن الراحة عمت قلبك ..
والسعادة ملأت حياتك ..
::.. عبارة مذهلة ..::
للرافعي يقول :
" لا يعذّب فاقدَ الفضيلة شيءٌ مثلُ رؤيتِها في غيره ، وأنه لا يستطيع تحقيقَها في نفسه "..
كم آلمتني هذه العبارة ...
فما الذي يجبرنا على الألم .. نرى الحق ..
ونرى النور ..
والهداية ..
نحبها ..
ولا نستطيع أن نكرم بها ذواتنا ..
لماذا ؟
كم أحتاج ... أن أخلو بنفسي ..
وأن أكون أكثر صراحة ..
وأشد صدقاً ..
وحباً ..
لأصل لجنة الدنيا والآخرة ..

::..إضاءة لقلبك النقي ..::
قيل للإمام أحمد ..:
كم بيننا وبين عرش الرحمن ؟
قال : دعوة صادقة

..:: رسالة إلى قلبك الذي أحببته هنا ::..
لو لم يكن لأحد وقفة بين سطوري هذه إلا أنتِ ..
ولامست كلماتي قلبك ..
ووجدت أحلامي صداها في نفسك ..
وسموتِ بنفسك ..
وكان لها نعم الأثر الذي رجوته ..
فذلك يكفيني ..
ويملأني سعادة وفخراً وعزاً .. أنني اخترتك أنتِ لهذه الحروف ..
وكنتِ رائعة في استقبالها والحفاوة بها ..

... وكل عامٍ وأنتِ بكل خير ...
أسأل الله تعالى ان يبلغنا شهره الكريم
وأن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وجعلنا من المقبولين المغفوري الذنب في شهره الكريم
إلى اللقاء ..:: محبتك ::.. أم الأسامة

__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
....:: لأني أُحبكِ ::.....

أحببت أن يكون لي أثرٌ هنا ...
زهرة أهديكم رحيقها ...
وامنحكم عطرها ..
وحقوق النقل والنسخ غير محفوظة لكل مسلمة عفيفة ..
فكوني معي .. يا حبيبة ..

ارجووووكِ ... وارجو قلبك الندي أن تقرأي حروفي ..
وتبقي معي هنا ..
فقد أجد لديكِ مساحة تحويني ...
الحب وحده .. هو الذي جعلني اكتب لكِ هذه السطور ..
وأبعثُ لكِ خلجات القلب ..
ونبض فؤاد يخاطبك أنتِ ..
::
::
::
نعم أحدثكِ أنتِ ... لأن لكِ في داخلي حبٌ أرجو الله تعالى أن يكون فيه
ومشاعر لا أشك مطلقاً في أنك لم تستشعريها بين حروفي الموجهه لكِ ..
الآن .. أو قبل ذلك ..

هنا التقيتك ..
وجمعتنا حلو الأيام ..
وقضيت معكِ أمتع اللحظات ...
وأحببتك .. وكذلك أنتِ ..
ليس بالضرورة أن أكون أنا ( أم الأسامة ) من أحببتِ ..
كلا ..
ربما عضوة أخرى وجدتِ فيها شيئاً منكِ ..
وبعضاً من فكركِ ..
وسلوة لخاطرك ..
::
::
::
ماالذي تتمنينه منها ؟؟
وما الذي تنتظريه لها ؟؟
وما الذي تنتظره لكِ ؟؟
::
::
::
كيف هو حالنا ؟؟
وكيف هي حواراتنا ؟؟
نعم كيف هو حواري معك ؟؟
هل ...
نتحدث بـ ( 1 + 1 = 2 )
أم ( 0 + 0 = 0 )
هي ذات المعادلة ... والنتيجة صحيحة لكلاهما ..
لكن الباطن مختلف ... وليتنا ندرك ..
في الأولى .. اجتمعنا منتجين ... فخرجنا
فاعلين ..
وكان لنا نعم الأثر ..
في الثانية .. اجتمعنا صفراً خاويين .. فخرجنا
صفراً عاطلين ..
فكان لزاما للصفر أن يندثر ..

فكيف هو الأثر ..
فكيف هو الأثر ..

كيف يمكنك أن تكوني مؤثرة ..؟
كيف يكون لكِ في قلبي أجمل الأثر ..
دخلتِ عالمي ..
وشاركتيني جمال الانترنت ومتعة الإبحار فيه..
حينما أذكرك تأتين في خاطري بكل خير ..
وادعو الله لكِ كل حين ..
وأتأمل لقياكِ في الدنيا ...
وارجو ظل الرحمن برفقتك ...
ماذا كان لكِ بعد أن رحلتِ عن عالمي ...
أو انقطعت انا عنكِ ..
ما هو الأمر الذي تتمني فعلاً تحقيقه معي..
وتطمحين إلى نشره إلي ..
وحلم يراودك لأجلي ..
::
::
::

كثيرون هم السائرون في حياتنا ...
فأين الأثر ..
كم فائدة خرجت بها معكِ ..
ماذا أعطيتك ..؟
وماذا منحتني ؟
إنما نحن عابر سبيل ..
كان هنا يوماً .. ثم رحل ..
ولم يبقى له سوى الأثر ..
والعمل ..
فكيف هي أعمالنا ..؟
إن خيراً فخير .. وإن شراً فشر

.. أختي الحبيبة ..
.. رفيقتي القريبة ..
فضلاً .. هل تمنحيني قليلاً من وقتك ..
هنا كلمات ..
أتت لأجلك .. تريد منك عيناً مبصرة ..
وقلباً مدركاً ..
وذاتاً كريمة ..
ونفساً أبية ..
فاقرأيها ...
اقرأيهـا ...
اقرأيهـا ...
ولنا وقفة ..

حين كتبت هذه الكلمات كتبتها وانا ارجو ان تكون هذه الكلمات معك يوم الدين ..
ان ترافقك وان تسعد بك ..
لأنني حين كتبتها لاجلك .. حباً فيكِ ..
وهي حين أتتكِ ... أقبلت إليكِ متهللة ..
مستبشرة ..
سعيدة بقلبك ..
فلا تكسري بسمتها .. ولا تطفئي شعلتها ..
كوني معها ..
::
::
::
احذري أيتها الحبيبة هي تكره أن تكون شاهداً عليكِ
..
علمتِ بها فأعرضتِ ..
أتتكِ محملة بالطيب .. وفواحة بالمسك ..
فألقيتها جهلاً منكِ ..
ماذا تنتظرين منها ...؟
ستقف إذاً ذلك اليوم ضدك ..
وستحارب قلبك الذي كانت تحب ..
فهلا بقيتِ مع تلك الكلمات ...

أتمنى حبيبتي ..
أن تساهمي معي .. في ترك أجمل الأثر ..
وأطيب الذكرى .. وأحسن الوقع ..
عبر منتدانا الحبيب ..
اكتبي ما لديكِ .. هنا ..
أو في صفحات أخرى ..
بأي فكرة تبهج ..
وأي طرح نافع ..
الحوار مفتوح ..
وكلنا هنا يدٌ واحدة ..
وقلبٌ واحد ..
شعارنا ..
..:: لأني أحبك ::..

يُتبع فكوني معي ..،،
==================================

إليكِ حلمي ..
.. لأنني أحبك ..
حلم يراودني أتمناه لكِ ..
وأحب أن أراكِ فيه بأبهى حلله ..
وأنقى صوره ..
حلم لأني أحبك في الله وددت لو أمنحكِ تحقيقه ...
لو كان الأمر بيدي لأهديكِ جماله ..
وأهديك حبه ..
منذ ان جمعتني بك حلو اللحظات هنا ..
وأنا أتساءل كيف أنتِ ؟
حلمي ..
أن أراكِ عفيفة .. شامخة .. أبية ..
أن أرى فيكِ مجداً ..
وفخراً لنا جميعاً ..

انظري لهذه الصور ،،
كل كلماتي التي كتبتها إن طالت أو قصرت
لا تعادل لحظة تأمل صادقة لما فيها ..
فقفي معها وقفة صدق ..
ثم للحديث بقية ..
الأولى : ..
هذه الرائعة ..
هذه الأبية ..
فتاة مسلمة في الخامسة عشرة من العمر رفضت خلع الحجاب فاجبروها .. فما كان منها إلا أن حلقت
شعرها !!!!

الثانية : ..
فتاة مسلمة ..
ملتزمة ..
رغم ما حدث لها ..
إلا أن النتيجة العجيبة .. سبحان الله يطير رأسها عن جسدها ولا يتحرك حجابها سبحانه !!!!


من هنا ..
ومن خلال ما رأيتِ ...
تمنيت أن أسألك .. هل ترتدين الحجاب ؟
كيف أنتِ يادرة عن أعينهم ؟
كيف أنتِ في الشارع ..
في المدرسة ..
في الجامعة ..
في العمل ...
وفي كل مكان خارج بيتك .. ومحارمك ..
هل تسيرين في الطرقات ...
تحرس خطوك ملائكة الرحمن ؟وتبارك أثرك قلوب المحبين .. الأنقياء ..
أم أنك ... تشيعك العيون .. والظنون .. ؟
ويقطف من جمالك كثير من العابثين ..

هل تضعين الحجاب على رأسك ؟؟
هل تخبئين كنزك ؟؟
هل تحرسين عفتك ؟؟
كيف أنتِ ..؟؟
وددت من القلب أن أعرف ..
كم بيننا هنا من تخرج حاسرة الرأس ..
لا تبالي بحجاب ..
ولا بعباءة ..
وكم في القلب من غصة لأجل كل أولئك ..
دعينا نتحدث بصدق ..
أحدث قلبك اللين ..
قلبك الذي شهد بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمدً صلى الله عليه وسلم رسولاً ونبياً ..
ما الذي يجعلك لا ترتدين الحجاب ؟
لماذا لاتكوني درة مصونة ..
لماذا لا ترفعي نفسك ..
وتعتزي بذاتك الكريمة ...

::.. لأنكِ مسلمة ..::
أختاه عزكِ في حجابكِ فاعلمي _______ وامضي بــعزمٍ في الطـريق الأقوم
كالنخلةِ الشمَّاء أنتِ رفيــــــــعةٌ _______ بل كـالثريَّا أنتِ بين الأنــــــــــجم
هل فكرتِ ملياً بأمرك هذا ..؟
كم مرة حدثتِ قلبك ؟؟
وسألتي نفسك .. إلى متى كل العيون تراني ؟؟
إلى متى تبقى ملامحي .. وحتى وقع خطواتي يعرفه كل الرجال حولي ..
لا يخفى عليكِ .. أمر الله جل وعلا في ذلك ..
فقد أمر الله سبحانه النساء بالحجاب فقال عز من قائل :
{ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا } [النور : 31]
وقال سبحانه:
{ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ } [ الأحزاب : 53]

... يتبع ...
فكوني معي
__________________________________________________ __________
..:: وقفة ::..
ما الذي يجعل كل من تحجبت بصدق وامتلأ قلبها بالإيمان
تقول ليتني تحجبت منذ زمن ..
انا في خير وراحة لا يعلمها إلا الله ..
وكنت فيما سبق في هم وحزن لا يطاق ..
ما الذي جعل بدور النجار تتحجب ..
ما الذي جعلها تستجيب لحملة ركاز ...
فتتأثر بها ...
وجعل من استمعت إليها عبر المذياع تبكي معها على ما مضى من أيام ؟!!
ما الذي يؤخرك عن ذلك النعيم ..
وتلك الراحة ..
وحياة السعادة والعزة ..

..:: يا رفيقتي هنا ::..
أتدريـن أنـّك أمُّ الجمــــــــــــالِ _______ وبنتُ الدلالِ و أخــــــتُ السّنا !
وأنكِ حين ارتديْتِ الحــــــجابَ _______ سموتِ ، علوْتِ على المنحنى !
حجبتِ الجمالَ فحُزتِ الجـــلالَ _______ وحُسنكِ للطّهــــــــرِ قد أَعلنـا !
::.. إلى قلبك ..::
كم هي غالية نفسك عليكِ ..
فاكرميها ..
وامنحيها حقها من المحبة ..
والخوف عليها ..

لو أنكِ أحببت شخصاً حق الحب ..
لتمنيتِ أن تكون حياته بأجمل صورة
وأن يكون في أسعد بال ..
وأهنأ حال ..
ولو كانت بيدك تلك السعادة لقدمتيها له بكل ما تستطيعين ..
فما بالك لا تمنحين ذلك لذاتك ..
لمَ تؤخرين عيش السعداء لنفسك ..
..:: قفي ::..
قفي مع نفسك وقفة صادقة ..
ارفعي يديك لله جل وعلا ..
اطلبيه العون ..
بقلب صادق ..
... تذكري أن من ترك شيئا لله عوضه الله خيراً منه ...
كل أمورك ستكون أفضل بحجابك ..
في البيت ..
والشارع ..
وحتى العمل ..
سترين الفرق ..
ستلامسين الحقيقة حين تدخلين هذه الجنة ...
اعقدي العزم ..
وأبدأي بحياة جديدة ..
صفحة مضيئة ..

.. أختي الحبيبة ..
هل ترين أنك مقصرة في أمور أخرى لذا ترين أن الحجاب
لن يأتي إلا بعد أن تحسني هذه الأمور ..
أقول لكِ .. ابدأي به ..
اجعليه أول خطواتك ..
ستلاحظين أن كل أمورك استقامت بإذن الله ..
وأن الراحة عمت قلبك ..
والسعادة ملأت حياتك ..
::.. عبارة مذهلة ..::
للرافعي يقول :
" لا يعذّب فاقدَ الفضيلة شيءٌ مثلُ رؤيتِها في غيره ، وأنه لا يستطيع تحقيقَها في نفسه "..
كم آلمتني هذه العبارة ...
فما الذي يجبرنا على الألم .. نرى الحق ..
ونرى النور ..
والهداية ..
نحبها ..
ولا نستطيع أن نكرم بها ذواتنا ..
لماذا ؟
كم أحتاج ... أن أخلو بنفسي ..
وأن أكون أكثر صراحة ..
وأشد صدقاً ..
وحباً ..
لأصل لجنة الدنيا والآخرة ..

::..إضاءة لقلبك النقي ..::
قيل للإمام أحمد ..:
كم بيننا وبين عرش الرحمن ؟
قال : دعوة صادقة

..:: رسالة إلى قلبك الذي أحببته هنا ::..
لو لم يكن لأحد وقفة بين سطوري هذه إلا أنتِ ..
ولامست كلماتي قلبك ..
ووجدت أحلامي صداها في نفسك ..
وسموتِ بنفسك ..
وكان لها نعم الأثر الذي رجوته ..
فذلك يكفيني ..
ويملأني سعادة وفخراً وعزاً .. أنني اخترتك أنتِ لهذه الحروف ..
وكنتِ رائعة في استقبالها والحفاوة بها ..

... وكل عامٍ وأنتِ بكل خير ...
أسأل الله تعالى ان يبلغنا شهره الكريم
وأن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وجعلنا من المقبولين المغفوري الذنب في شهره الكريم
إلى اللقاء ..:: محبتك ::.. أم الأسامة


__________________________________________________ __________
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة //
جزاك الله خيراً (( لأنها أبلغ عبارات الشكر ))
اللهم استرنا في الدنيا والآخرة
مع تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة //
جزاك الله خيراً (( لأنها أبلغ عبارات الشكر ))
اللهم استرنا في الدنيا والآخرة
مع تحياتي
__________________________________________________ __________
لاحرمتي الاجر انشاء الله اتمنى ان تجد الرساله اذن صاغيه وقلبا واعيا لان حال بنتنا اليوم لايرضي الله في مساله حجابهن فالعباءه بدل ان تكون ستر اصبحت زينه فصار الاهتمام بادق تفاصيلها والعباءه المخصره اكبر شاهد على ذلك والله الذي لااله الا هو اني رايت بعض العباءات وكانها فساتين سهره بانواع التطريز والشك والسيلان والكلف بالالوان صارخه ...........................................بس كل شي كوم والعبايه الدانتيل اللي مبطنه بالنقود الذهبيه من فوق لتحت شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــي ثاني
__________________________________________________ __________
.
.
كلمات تلامس شغاف القلوب .. وقلم يفيض بالمعاني الجميله
دعوة ..وتميّز .. وعطاء بلاحدود .. هو ماننتظره لخدمة هذا الدين .
أم الأسامه ..
أسأل الله أن يكتب أجرك ويرفع قدرك في عليين ..
دمتِ بنقاء
.
كلمات تلامس شغاف القلوب .. وقلم يفيض بالمعاني الجميله
دعوة ..وتميّز .. وعطاء بلاحدود .. هو ماننتظره لخدمة هذا الدين .
أم الأسامه ..
أسأل الله أن يكتب أجرك ويرفع قدرك في عليين ..
دمتِ بنقاء
