أمي


أمي..أمي أناديكِ أنتِ ليناعِ صوتكِ مشتاق
لندائك بني.. بني..أنا ملتاع
ادعيني إليكِ كي أنبذ الآلام...
أمي لقد كشر الزمان بأنيابه... وأصبحت طريحاً أقاسي الأضغان
أنام على فراشي فتزورني الكوابيس كي تدق ناقوس نومي لتوقظني
أقوم مفزوع الوهاج.. مذهول الفؤاد .. أذرف الدمعة.. وما قدرت معنى الأنة..
أمي قد ابتعدت بآهاتي عنكِ... وأمست معي تنام.. تشاركني مضجعي.. وتقاسمني لقمتي..
حرارة تصهر جفوني.. أتمنى أن ينقذني النوم من عذابها.. فلا يفتحها إلا نور الصباح..
وما ابتعدت عنكِ... فشعاب قلبي تركتها معكِ ..وأبقيت جزءً كي يشاركني وحدتي..
أمي أتقتلني جحافل الهموم.. بسهامها الممزقة ...لا..لا .. أقولها رغم ضعفي ووجعي.



إهداء
لكل المبتعدين عن أمهاتهم..

ماشالله راااااااااائعه الكلمات

لكم هي معبره

الصراحه ماشالله الموضوووووووووووووع حلووووووووووووو


ولو كنت انت احد الناس المغتربين ...اعانك الله على الغربه وجمعك بأهلك وانس الله وحشتك و احاطك بالرفقه الصالحه
وحفظك..

ارجو التواصل...

أن عزائي الوحيد..أن يجد الكاتب من يشاركه صراع الحياه..
فيتولد بذلك موضع يرقى به القراء..
شكرا لك..

أمـــــــــاه ،،

نداء يهزّ الكيان

لفظ يغدق على الروح لمسة حنان

أماه ،،

ما اروعها هذه الكلمات وما أعذبها هذه المشاعر

بارك الله فيك استاذي الفاضل وزادك من نعيمه وأدام لنا أحد أبواب الجنّة ووفقنا للفوز ببرها ورضاها

اللهم آآآآآآآآآمين

أخي الكريم :الاديب ,,

بصراااااحة كلمات في قمة الروعة ..

وفي انتظار جديدك في المنتدى ..

إلى من أحب الأدب وبحوره الجميلة..أحمل في جعبتي الكثير..
ليس والله غرور ولكنه صدق...صنعته الحقايق..
صغت بعضها وأخفيت الكثير أحتراماً للمشاعر
مضى زمن معتزلاً ساحات الأدباء ومجالسهم...والأمسيات الجميلة..
ولكنها سنة الحياة الابتعاد بهدوء.. واغماد القلم أذا لم تعطيه كامل حقوقه..

أمانة ما دفعني للكتابه هو تحدي لذات..
هل لا زلت أملك الحس المرهف..؟
ذلك الحس الذي أغمضت له العيون..
فرددت كلماته وقد أُسرت القلوب.. وذُرفت له المآقي...

وآمل من خلال ذلك كله..أن أنشر الكلمة الطيبة، وبسمة الرضا الصادقة,والأرتقاء بكل مسلمة.
هدفٌ نبيل قد يشفع لي يوم القيامة... والكلام يطول في هذا المجال.

امي

مدرستي الاولى بالحياة

الحضن الدافي

مدرستي


حلوة اللبن


فديت امي



الله يطووووووول عمرهاااااااااا

قولووووو امين




الوووووونيس