تكفى
تزيدني جروج وانا لك حبيب وانت مني خليل
تكفى عن دروب الالم والنوح
دورلك غيري حبيب
ماهقيت الوقت فيه مثلك بشر
ولا هقيت بيوم اعرف معنى السهر
حبيبي غيرتني وغيرت معنى الوجود
واصبحت طيف للندم
واصبحت مثوى للالم
روح وارحل بعيد
ماعاد دمعك يفيد
تتكبر على قلب يحبك وتدري انه منك مجروح
وتغيب وتتعذر بالوقت وتدري انه ثوب العذر منك مخروق
صاحبي مليت من كثر الاذية
جرب
عني تستغنى اسبوع
تلاقي النفس منك شقية لافيها حس ولا روح
خلك في طريقك لين تعرف معنى المحبة
وتشقى بنفس الدروب
دروب ضيعت عليها حبنا
وباقي الضحك وباقي الحروف
جرب تكون مثلي انسان
صرت في زوايا الوقت بخور
ريحتي مسك وعنبر
وريحتي الوفا والعود
تدري ليه ياصاحبي لاني ابن اجاويد واصول
ومن مثلي ماتعود يبدل ويخون
انا على عهد محبتنا
والامر امرك والشور لك وكل الامور
لابغيتني تلاقيني صدر دافي ودمع على خطوبك قبل رموش العين ذروف
لكن قبل ماترجع تذكر يالخليل
تذكر يالحبيب
اني انسان فيه روح تذكر
ولايغرك الوقت وتصبح عديم شعور
هو زمان طبعه خسيس
طبعه ردي
مايدوم الا لوجه الحي القيوم
وسلامتكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
dear sister

I like it when you write,

Of all the gifts
life may bestow
none is so constant,
steady and sure
as the tender heart
of a friend

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته