عنوان الموضوع : ساعدوني الله يرضى عليكم...مهم جدا يخص دراستي وعاجل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
كيفكم؟؟؟
الله يعافيكم ابيكم تساعدوني الاستاذه معطيتني هالورقة وقالت لي شيلي منها اشياء واضيفي اشياء وصيغيها
من جديد بشرط يكون بدايتها
( يامن ) لمخاطب يعني
بليييييييز ساعدوني باسرع وقت ممكن لانها تبيه بكرة او السبت
انتظركم....
وهذي الورقه..
________________________________________
خلف أستار الظلام بكينا وقد اعتدنا البكاء وجرت مدامعنا على خدودنا التي حفر الحزن فيها طرقا بكينا ليس على مسلمين قتلهم اليهود ولا على مسلمين شردهم النصارى ولا عذبهم الصرب لان هذا أصبح مألوفا لدينا لكننا بكينا هذه المرة على مسلمين قتلهم وشردهم وعذبهم مسلمون! مسلمون عاشوا في الأرض مساءً..
ونصبوا أنفسهم قضاة وأصدر أحكاما جائزة...ثم نفذوا تلك الأحكام فعاقبوا الناس بما جنى غيرهم...
بأي حق دمروا وقتُلوا رجالا ونساء وأطفالا؟!باي حق روعوا الآمنين؟!
هنـــا..في حديقه ذلك المنزل الصغير ..ارى عيني طفل برئ متعلقه تارة على لعبته الخشبيه التي يلهو بها وتارة على باب المنزل تنتظر والده الذي سياتي له بقطعة الحلوى التي وعده بها..والقاتل فجر قنبلته الظالممه بيديه الاثميتين ليشبع حقده في مينى يعج بالابرياء ..لكن ظلمه تجاوز المبنى وطال المنزل الصغير,فتهدم ومعه حياة عائلة سعيده..مات الاب عند الباب وتلطخت الحلوى بدمه قبل ان يمتع ناظريه بابتسامة طفله الدافئه...ومات الطفل تحت انقاض الجدار وتحطمت لعبته معه دون ان ينعم بقطعة الحلوى.. وبقيت الام والزوجة الارمله تتلظى بنار بنار الحرارة والحرمان وتتجرع كأس الالم والغصه مابقي في عمرها من ايام...فما كان ذنبها وذنب زوجها؟!وماكانت جناية طفلهما الذي كان لايقفه شئ , ولايحمل في سرة حقدا على احد بل لايحمل ضغينه حتى على قاتله..
وهناك...في تلك الزويه من ذلك البيت الكبير..ابنة التسعة اعوام تحمد حقيبتها على كتفيها وتركض باتجاة حمامتها البيضاء التي فارقتها صباحاًلتذهب الى المدرسه...لكن الموت لم يمهلها..على الاقل..لتطبع قبلة ناعمه على جبين امها..فأصابتها شظايا الانفجار وتناثرت أشلاؤها المصبوغه بدمها دون ذنب اقترفته..وانما فقدت طفولتها وصباها نتيجة لآثام غيرها..ماذا جنت وهي لاتريد من الدنيا سوى أم وأب يغدقان عليها الحب والحنان؟!
وعند ذلك المبنى ..رجل ذهب الى عمله في الصباح ليؤمن لقمة العيش لاهله بكده وعرق جبينه..فاذابالمبنى ينهار على راسه ليختلط عرقه بدمائه ويدفع حياته ثمنا لحقد اعمى من شاب طائش...
وعلى بعد امتار..امراة ضعيفه تحمل في بطنها طفلا سافر والده تمشي به ببطء نحو المشفى لتضعه لكن القدر لم يكتب له الحياة ...لحقت نيران الانفجار بامه وبه..مات قبل ان ترى مقلتاه النور..مالذي فعله هذا الجنين؟!هل اساء الى احد؟!هل كان سبباً في دمعة سالت على خد أحد؟!
النار والشظايا لم تقتل المسئ..لم تعذب الظالم بل عذبت قلوبا صغيرة بريئه أشبه بزهرات نديه في حديقة جميله,امتدت يد الغدر والارهاب لتقتلعها وترمي بها لتوت على هامش الحياة دونما رحمة او صحروة ضمير اين ضمير هؤلاء من انهيار تلك المباني التي لطالما كانت مأوى ومسكن لكثيرين؟!ماالذي جنوه؟!ماذا استفادوا من الدمار والخراب؟!
لو ان احدهم نظر الى الطفل البرئ الذي مات ظلما ً..او الى اشلاء الصغيرة التي تناثرت او الى عائله ذلك المسكين من بعده..او الى المسافر الذي يبكي وليده الذي لم يره..لو انه نظر الى آثار يديه التي ملات المسشفيات نظرة واحده لفكر مليا قبل ان يقدم على جريمته فالام يفقد الابرياء حياتهم بسبب حقد ليسوا طرفا فيه؟!والام ينخدع الشباب بافكار تحمل اسم الشرع وتخفي في طياتها الالم والظلم والخراب؟!
الله يعافيكم ابيكم تساعدوني الاستاذه معطيتني هالورقة وقالت لي شيلي منها اشياء واضيفي اشياء وصيغيها
من جديد بشرط يكون بدايتها
( يامن ) لمخاطب يعني
بليييييييز ساعدوني باسرع وقت ممكن لانها تبيه بكرة او السبت
انتظركم....
وهذي الورقه..
________________________________________
خلف أستار الظلام بكينا وقد اعتدنا البكاء وجرت مدامعنا على خدودنا التي حفر الحزن فيها طرقا بكينا ليس على مسلمين قتلهم اليهود ولا على مسلمين شردهم النصارى ولا عذبهم الصرب لان هذا أصبح مألوفا لدينا لكننا بكينا هذه المرة على مسلمين قتلهم وشردهم وعذبهم مسلمون! مسلمون عاشوا في الأرض مساءً..
ونصبوا أنفسهم قضاة وأصدر أحكاما جائزة...ثم نفذوا تلك الأحكام فعاقبوا الناس بما جنى غيرهم...
بأي حق دمروا وقتُلوا رجالا ونساء وأطفالا؟!باي حق روعوا الآمنين؟!
هنـــا..في حديقه ذلك المنزل الصغير ..ارى عيني طفل برئ متعلقه تارة على لعبته الخشبيه التي يلهو بها وتارة على باب المنزل تنتظر والده الذي سياتي له بقطعة الحلوى التي وعده بها..والقاتل فجر قنبلته الظالممه بيديه الاثميتين ليشبع حقده في مينى يعج بالابرياء ..لكن ظلمه تجاوز المبنى وطال المنزل الصغير,فتهدم ومعه حياة عائلة سعيده..مات الاب عند الباب وتلطخت الحلوى بدمه قبل ان يمتع ناظريه بابتسامة طفله الدافئه...ومات الطفل تحت انقاض الجدار وتحطمت لعبته معه دون ان ينعم بقطعة الحلوى.. وبقيت الام والزوجة الارمله تتلظى بنار بنار الحرارة والحرمان وتتجرع كأس الالم والغصه مابقي في عمرها من ايام...فما كان ذنبها وذنب زوجها؟!وماكانت جناية طفلهما الذي كان لايقفه شئ , ولايحمل في سرة حقدا على احد بل لايحمل ضغينه حتى على قاتله..
وهناك...في تلك الزويه من ذلك البيت الكبير..ابنة التسعة اعوام تحمد حقيبتها على كتفيها وتركض باتجاة حمامتها البيضاء التي فارقتها صباحاًلتذهب الى المدرسه...لكن الموت لم يمهلها..على الاقل..لتطبع قبلة ناعمه على جبين امها..فأصابتها شظايا الانفجار وتناثرت أشلاؤها المصبوغه بدمها دون ذنب اقترفته..وانما فقدت طفولتها وصباها نتيجة لآثام غيرها..ماذا جنت وهي لاتريد من الدنيا سوى أم وأب يغدقان عليها الحب والحنان؟!
وعند ذلك المبنى ..رجل ذهب الى عمله في الصباح ليؤمن لقمة العيش لاهله بكده وعرق جبينه..فاذابالمبنى ينهار على راسه ليختلط عرقه بدمائه ويدفع حياته ثمنا لحقد اعمى من شاب طائش...
وعلى بعد امتار..امراة ضعيفه تحمل في بطنها طفلا سافر والده تمشي به ببطء نحو المشفى لتضعه لكن القدر لم يكتب له الحياة ...لحقت نيران الانفجار بامه وبه..مات قبل ان ترى مقلتاه النور..مالذي فعله هذا الجنين؟!هل اساء الى احد؟!هل كان سبباً في دمعة سالت على خد أحد؟!
النار والشظايا لم تقتل المسئ..لم تعذب الظالم بل عذبت قلوبا صغيرة بريئه أشبه بزهرات نديه في حديقة جميله,امتدت يد الغدر والارهاب لتقتلعها وترمي بها لتوت على هامش الحياة دونما رحمة او صحروة ضمير اين ضمير هؤلاء من انهيار تلك المباني التي لطالما كانت مأوى ومسكن لكثيرين؟!ماالذي جنوه؟!ماذا استفادوا من الدمار والخراب؟!
لو ان احدهم نظر الى الطفل البرئ الذي مات ظلما ً..او الى اشلاء الصغيرة التي تناثرت او الى عائله ذلك المسكين من بعده..او الى المسافر الذي يبكي وليده الذي لم يره..لو انه نظر الى آثار يديه التي ملات المسشفيات نظرة واحده لفكر مليا قبل ان يقدم على جريمته فالام يفقد الابرياء حياتهم بسبب حقد ليسوا طرفا فيه؟!والام ينخدع الشباب بافكار تحمل اسم الشرع وتخفي في طياتها الالم والظلم والخراب؟!
==================================
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيبتي عسوله انا زعلانه منك تكتبي كل هذا ويدك تعبانه مالك حق يالغاليه
شوفي انا راح احاول جهاده مع اني ما افلح في هذا الشيء بس عشان خاطرك بحاول
خلف أستار الظلام بكينا وقد اعتدنا البكاء وجرت مدامعنا على خدودنا التي حفر الحزن فيها طرقا
("يامن بكينا خلف ااستار الظلام معاوقد اعتدنا البكاء وجرت مدامعناعلى خدودنا اليبت حفر الحزن فيها طريقا")
بكينا ليس على مسلمين قتلهم اليهود ولا على مسلمين شردهم النصارى ولا عذبهم الصرب لان هذا أصبح مألوفا لدينا لكننا بكينا هذه المرة على مسلمين قتلهم وشردهم وعذبهم مسلمون! مسلمون عاشوا في الأرض مساءً..
ونصبوا أنفسهم قضاة وأصدر أحكاما جائزة...ثم نفذوا تلك الأحكام فعاقبوا الناس بما جنى غيرهم...
("يامن بكيتم معانا على مسليمن ليش بقاتلهم يهود ولاومشردهم نصارى ولا معذبهم صرب بكينا على مسليمن قتلهم وعذبهم مسلمين ونصبوا انفسهم قضاة وأصدر احكاما جائزه ثم نفذوا تكل الاحكام فعاقبوا الناس بما جنى غيرهم")
بأي حق دمروا وقتُلوا رجالا ونساء وأطفالا؟!باي حق روعوا الآمنين؟!
هنـــا..في حديقه ذلك المنزل الصغير ..ارى عيني طفل برئ متعلقه تارة على لعبته الخشبيه التي يلهو بها وتارة على باب المنزل تنتظر والده الذي سياتي له بقطعة الحلوى التي وعده بها..والقاتل فجر قنبلته الظالممه بيديه الاثميتين ليشبع حقده في مينى يعج بالابرياء ..لكن ظلمه تجاوز المبنى وطال المنزل الصغير,فتهدم ومعه حياة عائلة سعيده..
"(يامن دخلتم معنا هنا في حديقة المنزل الصغير ورأيتم معنا عيني الطفل البريئة الذي لعب في لعبته الخشبيه ثم تركها ليلهاو بلعبة اخرى ثم ذهب ينتظر والده حتى ياتي له بالحلوى التي وعده اياها..واتيت انت القاتل لترمي قنبلتك بيد\ك الظالمه لتصل الى ابعد مكان يمكن ان اتصل اليه وظلمك هذا تجاوز وطال ذاك المنزل والعائلة الصغيره فهمت حياتهم ")
عسوله حياتي بصراحه القطعه حلوه بس ما عندي وقت وحسيت اني مره خطيره وانا احاول اسوي شي بس اخاف انه ما يكون المطلوب او ما يكون مضبوط عموما انتظر ردك عشان اكمل ولا اقلب وجهي ما افلح في هذي الاشياااااءهههههههههههههههههههههههههههههههههه
وانتبهي على نفسك ياحلوه
حبيبتي عسوله انا زعلانه منك تكتبي كل هذا ويدك تعبانه مالك حق يالغاليه
شوفي انا راح احاول جهاده مع اني ما افلح في هذا الشيء بس عشان خاطرك بحاول
خلف أستار الظلام بكينا وقد اعتدنا البكاء وجرت مدامعنا على خدودنا التي حفر الحزن فيها طرقا
("يامن بكينا خلف ااستار الظلام معاوقد اعتدنا البكاء وجرت مدامعناعلى خدودنا اليبت حفر الحزن فيها طريقا")
بكينا ليس على مسلمين قتلهم اليهود ولا على مسلمين شردهم النصارى ولا عذبهم الصرب لان هذا أصبح مألوفا لدينا لكننا بكينا هذه المرة على مسلمين قتلهم وشردهم وعذبهم مسلمون! مسلمون عاشوا في الأرض مساءً..
ونصبوا أنفسهم قضاة وأصدر أحكاما جائزة...ثم نفذوا تلك الأحكام فعاقبوا الناس بما جنى غيرهم...
("يامن بكيتم معانا على مسليمن ليش بقاتلهم يهود ولاومشردهم نصارى ولا معذبهم صرب بكينا على مسليمن قتلهم وعذبهم مسلمين ونصبوا انفسهم قضاة وأصدر احكاما جائزه ثم نفذوا تكل الاحكام فعاقبوا الناس بما جنى غيرهم")
بأي حق دمروا وقتُلوا رجالا ونساء وأطفالا؟!باي حق روعوا الآمنين؟!
هنـــا..في حديقه ذلك المنزل الصغير ..ارى عيني طفل برئ متعلقه تارة على لعبته الخشبيه التي يلهو بها وتارة على باب المنزل تنتظر والده الذي سياتي له بقطعة الحلوى التي وعده بها..والقاتل فجر قنبلته الظالممه بيديه الاثميتين ليشبع حقده في مينى يعج بالابرياء ..لكن ظلمه تجاوز المبنى وطال المنزل الصغير,فتهدم ومعه حياة عائلة سعيده..
"(يامن دخلتم معنا هنا في حديقة المنزل الصغير ورأيتم معنا عيني الطفل البريئة الذي لعب في لعبته الخشبيه ثم تركها ليلهاو بلعبة اخرى ثم ذهب ينتظر والده حتى ياتي له بالحلوى التي وعده اياها..واتيت انت القاتل لترمي قنبلتك بيد\ك الظالمه لتصل الى ابعد مكان يمكن ان اتصل اليه وظلمك هذا تجاوز وطال ذاك المنزل والعائلة الصغيره فهمت حياتهم ")
عسوله حياتي بصراحه القطعه حلوه بس ما عندي وقت وحسيت اني مره خطيره وانا احاول اسوي شي بس اخاف انه ما يكون المطلوب او ما يكون مضبوط عموما انتظر ردك عشان اكمل ولا اقلب وجهي ما افلح في هذي الاشياااااءهههههههههههههههههههههههههههههههههه
وانتبهي على نفسك ياحلوه
__________________________________________________ __________
مشكورة حبيبتي على جهدك معي بالعكس بدايتك رائعه جدا
بس في ملاحظه انا قصدي ب( يامن ) موجه الخطاب للارهابي فقط يامن للمقدمه كرساله ثم الاسترسال
مثلا تصير البدايه بيامن .........ومقدمه تتحدثين فيها مع الارهابي ثم كما في القطعه هذي
(ونصبوا أنفسهم قضاة وأصدر أحكاما جائزة...ثم نفذوا تلك الأحكام فعاقبوا الناس بما جنى غيرهم..)
تصير
( ونصبتم انفسكم قضاة واصدرتم احكاما جائزة...ثم نفذتم تلك الاحكام فعاقبتم الناس بما جنى غيرهم)
1-يعني المطلوب مقدمه بيامن والمخاطب هنا هو الارهابي
2-تحويل الارهابي الغائب الى مخاطب
من جد لو تقدرين فوفو تساعديني اكون لك شاكرة جدا لانه مطلوب السبت ومافيني حيلللل ابدا
ياليت البنات يعطوني وجه ويساعدوني
بس في ملاحظه انا قصدي ب( يامن ) موجه الخطاب للارهابي فقط يامن للمقدمه كرساله ثم الاسترسال
مثلا تصير البدايه بيامن .........ومقدمه تتحدثين فيها مع الارهابي ثم كما في القطعه هذي
(ونصبوا أنفسهم قضاة وأصدر أحكاما جائزة...ثم نفذوا تلك الأحكام فعاقبوا الناس بما جنى غيرهم..)
تصير
( ونصبتم انفسكم قضاة واصدرتم احكاما جائزة...ثم نفذتم تلك الاحكام فعاقبتم الناس بما جنى غيرهم)
1-يعني المطلوب مقدمه بيامن والمخاطب هنا هو الارهابي
2-تحويل الارهابي الغائب الى مخاطب
من جد لو تقدرين فوفو تساعديني اكون لك شاكرة جدا لانه مطلوب السبت ومافيني حيلللل ابدا
ياليت البنات يعطوني وجه ويساعدوني
__________________________________________________ __________
حبيبتي عسوله الشغله ما يبيلها بس حطي يامن في البدايه واي كلمه فيها مثل" كنا " حطي كنتم ومشي عليها الموضوع كله وان عندي وقت بسويها لك لاني سويت نصها ويوم جيت ارسلها علقت الصفحه وانقفلت وما اترسلت عشان كذا انا عصبت منها
شوفي راح اروق شوي واكتب ثاني ان رقت اوكي
الود ودي اجيك الرياض واخنقك من القهر
ههههههههههه
شوفي راح اروق شوي واكتب ثاني ان رقت اوكي
الود ودي اجيك الرياض واخنقك من القهر
ههههههههههه
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيبتي الغاليه عسووووله
هذا انا رجعت لك ومروووقه واتمنى اني ارسل الرد قبل لا يصير اي شي بالجهاااااز
يا من كنتم خلف أستار الظلام بكيتم وقد اعتدتم البكاء وجرت مدامعكم على خدودكم التي حفر الحزن فيها طرقا بكيتم ليس على مسلمين قتلهم اليهود ولا على مسلمين شردهم النصارى ولا عذبهم الصرب لان هذا أصبح مألوفا لديكم لكنكم بكيتم هذه المرة على مسلمين قتلهم وشردهم وعذبهم مسلمون! مسلمون عاشوا في الأرض مساءً..
ونصبتم أنفسكم قضاة وأصدرتمت أحكاما جائزة...ثم نفذوا تلك الأحكام فعاقبتوا الناس بما جنى غيرهم...
بأي حق دمرتوا وقتُلتتوا رجالا ونساء وأطفالا؟!باي حق روعتوا الآمنين؟!
هذا جزء لا يتجزء من القعطه الكبيره
تابعيني بس اتمنى ان يكون انا فهمتك صح وهذا الي تبغيه
اسمعي بيني وبينك لو مو هو الي تبغيه اضحكي علي وقولي انه هو
هههههههههههههههههه
حبيبتي الغاليه عسووووله
هذا انا رجعت لك ومروووقه واتمنى اني ارسل الرد قبل لا يصير اي شي بالجهاااااز
يا من كنتم خلف أستار الظلام بكيتم وقد اعتدتم البكاء وجرت مدامعكم على خدودكم التي حفر الحزن فيها طرقا بكيتم ليس على مسلمين قتلهم اليهود ولا على مسلمين شردهم النصارى ولا عذبهم الصرب لان هذا أصبح مألوفا لديكم لكنكم بكيتم هذه المرة على مسلمين قتلهم وشردهم وعذبهم مسلمون! مسلمون عاشوا في الأرض مساءً..
ونصبتم أنفسكم قضاة وأصدرتمت أحكاما جائزة...ثم نفذوا تلك الأحكام فعاقبتوا الناس بما جنى غيرهم...
بأي حق دمرتوا وقتُلتتوا رجالا ونساء وأطفالا؟!باي حق روعتوا الآمنين؟!
هذا جزء لا يتجزء من القعطه الكبيره
تابعيني بس اتمنى ان يكون انا فهمتك صح وهذا الي تبغيه
اسمعي بيني وبينك لو مو هو الي تبغيه اضحكي علي وقولي انه هو
هههههههههههههههههه
__________________________________________________ __________
وهذي الجزئيه الي بعدها
هنـــا..في حديقه ذلك المنزل الصغير ..ارى عيني طفل برئ متعلقه تارة على لعبته الخشبيه التي يلهو بها وتارة على باب المنزل تنتظر والده الذي سياتي له بقطعة الحلوى التي وعده بها..وأنت فجرت قنبلتك الظالمه بيديك الاثميتين لتشبع حقدك في مينى يعج بالابرياء ..لكن ظلمك تجاوز المبنى وطال المنزل الصغير,فتهدم ومعه حياة عائلة سعيده..مات الاب عند الباب وتلطخت الحلوى بدمه قبل ان يمتع ناظريه بابتسامة طفله الدافئه...ومات الطفل تحت انقاض الجدار وتحطمت لعبته معه دون ان ينعم بقطعة الحلوى.. وبقيت الام والزوجة الارمله تتلظى بنار بنار الحرارة والحرمان وتتجرع كأس الالم والغصه مابقي في عمرها من ايام...فما كان ذنبها وذنب زوجها؟!وماكانت جناية طفلهما الذي كان لايقفه شئ , ولايحمل في سرة حقدا على احد بل لايحمل ضغينه حتى على قاتله..
تاااااابعيني ياقمر
هنـــا..في حديقه ذلك المنزل الصغير ..ارى عيني طفل برئ متعلقه تارة على لعبته الخشبيه التي يلهو بها وتارة على باب المنزل تنتظر والده الذي سياتي له بقطعة الحلوى التي وعده بها..وأنت فجرت قنبلتك الظالمه بيديك الاثميتين لتشبع حقدك في مينى يعج بالابرياء ..لكن ظلمك تجاوز المبنى وطال المنزل الصغير,فتهدم ومعه حياة عائلة سعيده..مات الاب عند الباب وتلطخت الحلوى بدمه قبل ان يمتع ناظريه بابتسامة طفله الدافئه...ومات الطفل تحت انقاض الجدار وتحطمت لعبته معه دون ان ينعم بقطعة الحلوى.. وبقيت الام والزوجة الارمله تتلظى بنار بنار الحرارة والحرمان وتتجرع كأس الالم والغصه مابقي في عمرها من ايام...فما كان ذنبها وذنب زوجها؟!وماكانت جناية طفلهما الذي كان لايقفه شئ , ولايحمل في سرة حقدا على احد بل لايحمل ضغينه حتى على قاتله..
تاااااابعيني ياقمر
عسل حبيبتي انا عطيتك الي عندي والي اقدر عليه
بصرحاه ما اقدر اعطيكي امثير لانه ما عندي
والله يسهلك اذا كذا دراست العربي انا ارفع يدي من الشغله
الله يعينك ويساعدك
ويرسل لك بكره وحده من صاحباتك تسويه لك لانك انتي تعبانه والمفروض الاستاذه تعذرك من هذا الواجب
اختك المحبه
فوفو
بصرحاه ما اقدر اعطيكي امثير لانه ما عندي
والله يسهلك اذا كذا دراست العربي انا ارفع يدي من الشغله
الله يعينك ويساعدك
ويرسل لك بكره وحده من صاحباتك تسويه لك لانك انتي تعبانه والمفروض الاستاذه تعذرك من هذا الواجب
اختك المحبه
فوفو