إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

°●|.. دُرَرٌ ... تبــــوَأت في ( قَلـــــــــــبي ) مَقْعــــــداً ..|●° - نقاش حر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • °●|.. دُرَرٌ ... تبــــوَأت في ( قَلـــــــــــبي ) مَقْعــــــداً ..|●° - نقاش حر

    عنوان الموضوع : °●|.. دُرَرٌ ... تبــــوَأت في ( قَلـــــــــــبي ) مَقْعــــــداً ..|●° - نقاش حر
    مقدم من طرف منتديات أميرات



    :









    ::


    كثيرةٌ هي َالمواقف ... التي نمرّ بها


    ولكنّ ... القَليلَ منها يبْقى مَحْفوراً


    في ذاكرة الزّمن نقوشاتٍ وذكْريات

    لمَن نُحبّ ولمَن نُكنّ لهمُ الجَميل

    هُم ... منارةٌ ونورٌ بيْنَ أيْدينا ...

    نعودُ إليهم كُلّما داهمَ طريقنا إحْباطٌ ويَأْس







    وحتى لو مرّ الزّمان وابْتعدوا هُم عنّا

    ونُحاول أنْ نُلمْلم بقايا أرْواحنا

    التي ذَهبَت معَهم هُناكَ بعيداً جداً

    سيبقَونَ الأحبّة الذينَ سكنوا القَلْب


    وأرْتعوا فيهِ مَنْهلاً ... يتلكؤنَ ضفَافه

    ولا يُغادرونَهُ ... إذْ تُغادرنا أجْسادُهم

    فزَهرةٌ من خُلُقهم ... وفيضٍ من ودَادهم

    قدْ نبَتت ها هُــــنا في الـــــــقلْب (
    )







    ولاجْلهم ... ولأجْل المحبّة التي زُرعَت بيْننا


    ولأجْل ولو كلمةِ شُكْرٍ بحقّهم ... وكلمَة فخْرٍ بقُربهم ...

    هُنا شاركينا منْبر ... " أحبّةٌ تَربّعوا عَرْشَ القَلْب "



    ::



    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================




    ::







    هناكَ أقوامٌ بذلوا أرْواحهم رخيصةً لله
    فكانوا لنا نِعْمَ القُدوة من بَعدِ رسول الله
    نحنُ لمْ نراهم لكنّ أفْعالهم كانت كافية
    لتروي لنا قِصَص أولئكَ العُظماء ورِفْعَتهم
    وعُلوّهم بأخْلاقهم وفكْرهِم ... وهِمَمهم التي تُعانقُ السّماء





    فمن حقّهم عليْنا ... أنْ نَقْتدي بهم
    ونقْتَفي ... آثارهم الحَسنة ...
    فهُم مناراتُ هُدى أجادت بالخَيْراتِ لنا
    وعلّمونا بأخْطائهم وأفْعالهم الصّائبة
    ما يجبُ علينا فعله ... وما لنا أنْ نتداركه





    هُم الرّوض ... تغنّى بعَطائهم ... وأخْلاقهم
    هُم الشّمس ... إذْ أشْرقت فيْحاء خيْراتهم نوراً يُضيءُ الكَوْن
    هُم السّماء ... حينَ توشّحت ظلام الضّلال بنور هداية الله لهم
    هُم النّبْع ... وسُقيا التّضحية ... والأرضُ ... وخيراتها الطّيبة
    ... فكانوا مصابيحَ لنا منْ بعدِ تضْحيةٍ وارْتقاء ...





    أُمّهاتُ المؤمنين ... وسيّدات نساء العالمين
    أفلا يحقّ لنا انْ نقفَ وقفة اعْتزازٍ وافْتخارٍ بهم
    وقفةُ تذْكرة وعِظَة للنّفوس


    ولهذا يُسْعدنا أنْ تُشاركينا ... " هُنا " ...
    سواء من نساء النّبي وأمّهات المؤمنين
    أو منَ الصّحابيات اللواتي كتبنَ للتّاريخَ أمْجاد







    وبالتأكيد كلّنا نحبّهن حبّاً عَظيماً ... ولـــكن ...!؟


    * اذكري لنا صحابية أو أمّاً من أمّهات المؤمنين أحْببتِ قصّتها وبُطولتها ...؟!

    * اذكري لنا موقفاً من مواقفها أعْجبكِ وبقوّة
    ( باخْتصارٍ مُفيد ) ...؟!

    * ماذا تعلّمتِ منها صفةً أو خُلقاً وكانَ ذا أثرٍ إيجابيٍّ عليكِ وعلى من حَولكِ ...؟!

    * أيّ خُلقٍ أو صفة اكْتسبْتها أو تُوحَى لكِ ... منْ تلكَ الأسْماء ...؟!

    - أمّ المؤمنين عائشة رضيَ الله عنْها .
    -
    أمّ المؤمنين خديجة بنتُ خويلد رضي الله عنها .
    - فاطمة بنت رسول الله رضي الله عنها .
    - آسيا زوجة فرعون .
    - الخنْساء .
    - أمّ مُوسى عليهما السّلام .



    , يتبع)



    ::







    __________________________________________________ __________



    ::










    إنّ منْ نعمِ الله علينَا أنْ أنعمَ علينا بالرّفقة
    أحبّةٌ وِدادُهم فاضَ في القَلبِ مُتسعاً
    فكانوا لنا راحةً منْ بَعدِ الله
    ونَعيماً نجدهُ في أحْضانهم حيثُ الحبّ والوئَام









    قدْ نكونُ نعْرف أشْكالُهم ... ومرآهم
    نُــحبّهم ... ولا نُــــحبّ فراقَهُم
    وقدْ نكونُ لا نعْرفُ أشْكالهم وصورَهم
    لكنّ الإخاءَ بينَ القُلوب وصفاتهم وأخْلاقِهم الرّائعة
    والتّعامل مَعهُم من خَلف الكَواليس ( النّت )
    كانَ كافياً ... ليجْعل مدائنَ الاشْتياق لهم
    كَبيرة كما الفَضاء ... وواسعة كما السّماء







    هُم يستحقونَ منّا إشادة ويستحقّونً منّا ما هُوَ جميل
    أوليْسوا هُم هبةٌ من الرّحمَن لنا ...؟
    ونعْمةٌ عَظيمة أنْعمَ الله علينا بها ...؟
    ويدهُ على يدنا حينَ قال رسولُ الله صلى اله عليهِ وسَلّم
    " لا يُؤمنُ أحدكم حتى يُحبّ لاخيهِ ما يحبّهُ لنفْسه "
    بل كيفَ لها انْ تصطفّ الحُروف أمامَ
    أحدِ السّبعة الذينَ يُظلّهم الله في ظلّه يومَ
    لا ظلّ إلّا ظلّه ... فمنهُم رجلانِ تحابّا في الله







    وبالتّأكيدِ هُم الأصْحابُ والخلّان الذينَ لهم فضلٌ كبيرٌ
    ولكن ... هُم بحق بحاجةٍ إلى كلمة شُكر وفيّة لأرْواحهم
    وسوَاء هُنا في بيْتنا " لكِ " العَذْب أو هناكَ في عالمنا الخاص ...



    * صفة أحْببتها في رفيقتكِ وتُشيدينَ عليها بها ...؟!


    * موقفٌ من رفيقتكِ أظْهرَ معنى الصّداقة الحقيقيّة لكِ ... فجعلها أوثق بينكِ وبيْنها ...؟!

    * كيفَ تحْفظينَ صداقتكِ بها حينَ ترينَ منها خُلقاً سيْئاً ...؟!


    * اكتبي اسماً أو عدّة أسْماء ... أمام كل عبارة ترينَ أنها ساعدتكِ على تحْقيقها

    أو تعلّمته منها ... ؟!

    - رفيقة دفعتكِ على المَزيد منَ العَطاء .
    - رفيقة كانَ فيها معْنى الوَفاء .
    - رفيقة جعلتكِ صاحبة همّة .
    - رفيقة كانَ لها دور أساسي في ظهور ابداعاتكِ ومكنونكِ الدّاخلي .
    - رفيقة أخذت بيدكِ إلى طريق الصّواب .
    - رفيقة إذا ذكرتها تذْكرينَ السّعادة ( تمنحكِ الابْتسامة ) : )
    - رفيقة تعْتبرينه االأمّ أو الشّقيقة أو الابنة .



    , يتبع)




    ::







    __________________________________________________ __________



    ::










    أمّا هنا فهذه المرّة مُختلفة
    زاوية ستُمْنح لمن شاركونا الرّضاع
    هُم أحبّةٌ كذلك في قلوبنا
    ولو تكاثرَ شجارُنا

    وعلت أصْواتُنا
    لكنّهم
    رُوح البَيْت
    وروحُ المَكان

    ودادنا بودّهم , وسرورنا برؤيتهم
    وأماننا فيهُم بيْنهم








    أجل الأشقّاء الذينَ شاركناهم رضاعنا
    والفِطام ... والطّعام ... وكلّ سعادةٍ
    وحُزنٍ ... وسهلٍ وصَعبٍ وأيّاً كان
    هُم كذلكَ يستحقّونَ منّا نهلاً من حروف
    وبصْمةُ حبٍّ لهم ... ودعوةُ شكْر الإله
    لإخوّةٍ ... وأشقاءٍ لنا بهم ...







    فقبلَ كلّ شَيْء ...
    نجدهمُ البئرَ الواسعَ لنا
    الذينَ يتحمّلونَ همومنا ومشاكلنا
    ويُساعدونا بكلّ محبّةٍ يغمروننا بها






    فهُنا دعوة لأنّ نبْتسم لإخوتنا
    ونُجدد العَهْد بيننا وبيْنهم ... فهُم أحبّة القلْب
    وأشقّاء الرّوح ... وبسْمة المكان والزّمان لنا



    * اكتبي لنا خصال احْببتها في إخوتكِ ... فقد نتعلمُ منها ...؟!

    * موقفاً لا زلتِ تذْكريه ... كانَ أروعَ موقفٍ بينَ الأشّقاء ( في نظركِ ) ...؟!

    * صفات لا تحبّين أنْ تتواجد فيهم ...؟!

    * كلمة شُكْر ... لأحد الأشقاء او لجَميعِهم ...؟!

    * كلمة أسَف ونَدَم ... لأحد الأشقاء او لجميعهم ...؟!



    وبما أنّنا في الصّيْف ... والصّيف مع الأهلِ أحلى وعلى الكَيْف ...


    * برنامج أو فكرة ... قررتم أنْ تقوموا بها لاسْتغلالٍ أمْثل للصّيْف ...؟!









    وختاماً ...


    قُبلة على جبين الوالدين ...

    فتَعبُهما من تعبنا ... وراحتهما وسعادتهما بسعادتنا
    وهُم الشّمسُ والقَمر الذينَ لا يَفيهما حَجْمُ الكَوْن
    والذانِ سَهرا على ترْبيتنَا ... فكانا نعْمَ
    الوالديْن ... لأنْ ربيانا على حُسْن الخُلقِ
    مع قُدوتنا حبيبُ الأنام وصحبه وآل بيته الكرام
    ومع رفقتنا ... وإخوتنا جميعهم




    عسَى الله أنْ ينْفعنا وإيّاكم جميعاً



    , انْتهى)

    معْ خالص تحيّة إفاضة قلمي " ندية الغُروب "
    يُرجى ذكْر المَصْدر عنْدَ النّقل






    ::












    __________________________________________________ __________
    ()

    اولى ومبهورة

    لي عودة بعد التماسك

    يا را ئـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعة

    __________________________________________________ __________



    حُييتِ أهْلاً ...
    يا عَهْد وإنّه للحَرفُ يَحتفي بقدومكِ
    ويطّربُ خجلاً بجلوسكِ ...


    ولي أنا عودة للتكلم عنْ نفْسي ولكن
    ليْسَ اليَوْم ... وإنّما في وقتٍ يشاءهُ الله لي






    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    ::

    رائع ـة يا ندية القلب ..
    ماشاء الله حرف موزون
    رنينه مُحمّل بعبير أخّاذ
    لا حرمنا قربك وقلبك النقيّ



    ::

    بانتظــار أخيّاتنا وأقلامهنّ المتميّزة
    شاركونـا أحرفكنّ الحوارية
    :.



يعمل...
X