إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كنز السعادة .. بين أيدينا .. للنقاش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كنز السعادة .. بين أيدينا .. للنقاش

    عنوان الموضوع : كنز السعادة .. بين أيدينا .. للنقاش
    مقدم من طرف منتديات أميرات




    كنز السعادة .. بين أيدينا ...



    بطبيعتنا كبشر نمر بمواقف ولحظات ..
    نتأثر فيها ونعيشها .. نفرح معها .. نحزن .. نتألم .. نبتسم .. نبكي ..
    لكل موقف أثره فينا وبصمته بيننا..
    وكل شعور يترك تأثيره الواضح علينا ..
    ويكشف عما بدواخلنا ..



    فكم هي المواقف التي يصعب فيها السيطرة على مشاعرنا
    فيظهر ما نحاول إخفاؤه ويكشف عن شخصيتنا وضعف قوتنا ...



    ربما نستعد استعداداً كاملاً لموقف سيمر بنا ولكن حين نعيشه يتغير كل شيء
    وكم نشعر حينها باليأس والإحباط .. وأن الدنيا أظلمت من حولنا ...



    هكذا هي الحياة .. مجموعة مواقف ولحظات ...
    مواقف تضحكنا ومواقف تبكينا .. وأرواحنا تتمايل بين دمعة وابتسامة ..
    كالزهور التي تتمايل في وجه الرياح ولكنها تبقى صامدة في وجهها ..



    ومثلها يجب أن نكون .. كالزهرة الجميلة ننظر إلى جمالها
    ونتغاضى عن أشواكها
    تحتاج من يمدها بالحياة .. من يرويها بالماء ..
    كي تبقى وتسعد الوجود ببهاء منظرها ...



    وأرواحنا رغم الدموع والحزن ورغم كل لحظات الأسى
    تحتاج من يرويها لتبقى بجمالها ..
    جمالها الذي يطغى على كل ما يشوبها ..
    والروح لا ترتوي إلا بالإيمان والاعتماد على الله .. بالأمل والتفاؤل ...
    بيقيننا بالله الكريم .. الذي يُبدل حزننا سعادة .. وبؤسنا فرح وهناء ..



    فـمهما طغى علينا لون الحزن الأسود ..
    بإيماننا ويقيننا بالله سوف تغزو باقي الألوان عالمنا لترسم الابتسامة على وجنتنا ..
    وتحلق طيور الأمل في فضاءنا .. وتنثر السعادة أريجها حولنا ..
    ويطرق الفرح أبوابنا ..



    فقط بالتوكل على الله تزهو الحياة وتتبدل الظروف
    ونعيش اللحظات بصدر رحب ...

    فمن اعتمد على الله لن يدخل الحزن قلبه لأن الله أرحم الراحمين ..
    أرحم من أنفسنا علينا..
    وكل شيء يمر بنا يكون فيه الخير الكثير لنا ..




    بحفظ الله

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    ()
    أولى

    لي عودة يا رائعة

    __________________________________________________ __________
    السعاده شئ يجعل الانسان متغيرا
    في كل شئ في النفسيه والمعامله
    وكل شئ
    بارك الله فيكي وفي قلمك الراااااااائع
    جزاكي الله كل خير علي مدادك
    مودتي~

    __________________________________________________ __________



    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



    الإعتماد على الله والتوكل عليه بكل أمورنا
    هوالسبيل الأمثل للسعادة الدائمة
    فمن توكل على الله فهوحزبه
    ومن كان حزبه الله فلا خوف عليهم
    ولا هم يحزنون

    حنين اللقاء

    حروفك عذبة تحتل القلب سريعا
    فشكرا لك ولروعة كلماتك



    تحياتي


    __________________________________________________ __________

    فـمهما طغى علينا لون الحزن الأسود ..
    بإيماننا ويقيننا بالله سوف تغزو باقي الألوان عالمنا لترسم الابتسامة على وجنتنا ..
    وتحلق طيور الأمل في فضاءنا .. وتنثر السعادة أريجها حولنا ..
    ويطرق الفرح أبوابنا ..


    ما اجمل هذا الطرح وخاصة عندما يكون ممزوجا بنقاء وصفاء

    الروح وايضا تكون هذه الروح متوكلة على بارئها

    جزاكي الله كل خير


    __________________________________________________ __________
    ()


    وعليكم السّلام ورحْمة الله وبركاتُه

    حنيني يا عذْبة ...~

    إنّ منْ يتفكر في ديننا وعقيدتنا وأصولها
    حتماً عليهِ أنْ يَسْعد ...
    فالسّعادة الحقيقيّة ليْست بالمال كما يدّعون
    أو الغنى كما يُبررون ولا بأيْ شيْء ...

    السّعادة الحَقيقية حينَ نُعيد زهورَ قلوبنا إلى ترْبتها الأصليّة
    لتنعمَ هناكَ بهدوء ... ولتحْيا عَظيمة ... وتموتُ عظيمة
    وتربتها تلكَ هيَ التي خُلقت منها ...

    إنّها الإسْلام ... أجل ذاكَ الدّين العَظيم
    الذي أرانا حقيقة ما حولنا وعايشنا السّعادة التي نبْحثُ عنها
    فابْتسم أنتَ مسلم ...



    حنيني بوركَ مدادُ قلمكِ الكَبير
    العملاق الجمال يا باذخة ...~


    ()



    كتبت بواسطة ندية الغروب
    ()



    وعليكم السّلام ورحْمة الله وبركاتُه

    حنيني يا عذْبة ...~

    إنّ منْ يتفكر في ديننا وعقيدتنا وأصولها
    حتماً عليهِ أنْ يَسْعد ...
    فالسّعادة الحقيقيّة ليْست بالمال كما يدّعون
    أو الغنى كما يُبررون ولا بأيْ شيْء ...

    السّعادة الحَقيقية حينَ نُعيد زهورَ قلوبنا إلى ترْبتها الأصليّة
    لتنعمَ هناكَ بهدوء ... ولتحْيا عَظيمة ... وتموتُ عظيمة
    وتربتها تلكَ هيَ التي خُلقت منها ...

    إنّها الإسْلام ... أجل ذاكَ الدّين العَظيم
    الذي أرانا حقيقة ما حولنا وعايشنا السّعادة التي نبْحثُ عنها
    فابْتسم أنتَ مسلم ...


    حنيني بوركَ مدادُ قلمكِ الكَبير
    العملاق الجمال يا باذخة ...~


    ()





    وبورك فيكِ غاليتي ندو
    أنرتِ الموضوع بردك الطيب
    وكلامك الجميل

    ربنا يسعدك ويحفظك



    :::


يعمل...
X