عنوان الموضوع : مسابقة سُؤالٌ يُطرَح.. ومعلومة تَتَّضِح // السؤال الخامس
مقدم من طرف منتديات أميرات

ليوم..
الإثنين 01 أبريل 2016 ،، الموافق لـ 20 جمادى الأول 1437-1436

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

السؤال ::
هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)

الإجابات تكون في نفس هذا الموضوع بارك الله بكن : )
بالتوفيق : )

__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة السَّــلوى~

السؤال ::
هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)

الإجابات تكون في نفس هذا الموضوع بارك الله بكن : )
بالتوفيق : )

بوركتي غاليتي وجزيتي خيرا
______________________________________
__________________________________________________ __________

لا يمكن ترجمة القرآن ترجمة تماثله في دقة تعبيره وعلو أسلوبه وجمال سبكه وإحكام نظمه وتقوم مقامه في إعجازه وتحقيق جميع مقاصده من إفادة الأحكام والآداب والإبانة عن العبر والمعاني الأصلية والثانوية ونحو ذلك مما هو من خواص مزاياه المستمدة من كمال بلاغته وفصاحته ومن حاول ذلك فمثله كمثل من يحاول أن يصعد إلى السماء بلا أجهزة ولا سلم أو يحاول أن يطير في الجو بلا أجنحة ولا آلات .
ويمكن أن يعبر العالم عما فهمه من معاني القرآن حسب وسعه وطاقته بلغة أخرى ليبين لأهلها ما ما أدركه فكره من هداية القرآن وما استنبطه من أحكامه أو وقف عليه من عبره ومواعظه لكن لا يعتبر شرحه لتلك غير اللغة العربية قرآناً ولا ينزل منزلته من جميع النواحي ، بل هو نظير تفسير القرآن باللغة العربية في تقريب المعاني والمساعدة على الاعتبار واستنباط الأحكام ، ولا يسمى ذلك التفسير قرآناً ، وعلى هذا يجوز للجنب والكفار مس ترجمة معاني القرآن بغير اللغة العربية ، كما يجوز مسهم تفسيره باللغة العربية .
اللجنة الدائمة .
__________________________________________________ __________
ولهذا فـ إن النسخ المترجمة من القرآن ما هي إلا كتب تفسير معاني القرآن
فـ المسلم الأجنبي على سبيل المثال حين يصلي لا يتلو سورة الإخلاص باللغة الإنجليزية
وإنما باللغة العربية
هذا والله أعلم.......
__________________________________________________ __________
هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)
لا يصح
إن الترجمة اللفظية أو الحرفية بالمثل حيث يترجم نظم القرآن [ الكريم] بلغة أخرى تحاكيه حذوا بحذو، تحمل المفردات والأساليب محل المفردات والأساليب حتى تتحمل الترجمة ما تحمله نظم الأصل من المعاني المقيدة بكيفياتها البلاغية وأحكامها التشريعية، غير ممكن على الإطلاق وذلك لأسباب:
مقدم من طرف منتديات أميرات

السؤال 5
ليوم..

==================================

السؤال ::
هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)

الإجابات تكون في نفس هذا الموضوع بارك الله بكن : )
بالتوفيق : )

__________________________________________________ __________



السؤال ::
هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)

الإجابات تكون في نفس هذا الموضوع بارك الله بكن : )
بالتوفيق : )

بوركتي غاليتي وجزيتي خيرا
______________________________________
وحكم القرآن يختص بما إذا كان مكتوبا بالعربية وحدها وليس فيه تفسير، أما إذا كان معه الترجمة فحكمه حكم التفسير، والتفسير يجوز أن يحمله المحدث والمسلم والكافر؛ لأنه ليس كتاب القرآن ولكنه يعتبر من كتب التفسير " انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (24/340).
وعُلم من هذا جواز مس الكافر للترجمة ، لأن الترجمة ليست قرآنا ، فإذا أريد دعوته أعطي ترجمةً لمعاني القرآن الكريم .
وعُلم من هذا جواز مس الكافر للترجمة ، لأن الترجمة ليست قرآنا ، فإذا أريد دعوته أعطي ترجمةً لمعاني القرآن الكريم .
أما بالنسبة لكتاب ترجمة معاني القرآن فلا حرج في أن يمسه الكافر؛ لأن المترجَم معناه أنه كتاب تفسير وليس بقرآن ، أي أن الترجمة تفسير لمعاني القرآن، فإذا مسه الكافر أو من ليس على طهارة فلا حرج ؛ لأنه ليس له حكم القرآن ، وحكم القرآن يختص بما إذا كان مكتوبا بالعربية وحدها وليس فيه تفسير، أما إذا كان معه الترجمة فحكمه حكم التفسير ، والتفسير يجوز أن يحمله المحدث والمسلم والكافر؛ لأنه ليس كتاب القرآن ولكنه يعتبر من كتب التفسير " انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (
24/340).
المصدر /اسلام سؤال وجواب
_______________________
ولا تعتبر ترجمة معاني القرآن الكريم بغير العربية قرآناً، ولا تنزل منزلته من جميع النواحي، إذ هي نظير تفسيره باللغة العربية لتقريب معانيه، وللمساعدة على تدبره وفهمه، واستنباط أحكامه، وتفسير القرآن لا يسمى قرآنا، وعلى ذلك فيجوز إهداء نسخه من ترجمة معاني القرآن الكريم لغير المسلم، لكن بشرط ألا تصحب بنص عربي منفرد عن ألفاظ الترجمة، أو متخلل لها. والله أعلم.
المصدر/اسلام ويب
______________________________________
ومن الايات الدالة ان القران الكريم يكتب باللغة العربية
قال تعالى
(إنا أنزلناه قرآنا عربياً لعلكم تعقلون) [يوسف: 2].
قال تعالى
(بلسان عربي مبين) [الشعراء: 195].
24/340).
المصدر /اسلام سؤال وجواب
_______________________
ولا تعتبر ترجمة معاني القرآن الكريم بغير العربية قرآناً، ولا تنزل منزلته من جميع النواحي، إذ هي نظير تفسيره باللغة العربية لتقريب معانيه، وللمساعدة على تدبره وفهمه، واستنباط أحكامه، وتفسير القرآن لا يسمى قرآنا، وعلى ذلك فيجوز إهداء نسخه من ترجمة معاني القرآن الكريم لغير المسلم، لكن بشرط ألا تصحب بنص عربي منفرد عن ألفاظ الترجمة، أو متخلل لها. والله أعلم.
المصدر/اسلام ويب
______________________________________
ومن الايات الدالة ان القران الكريم يكتب باللغة العربية
قال تعالى
(إنا أنزلناه قرآنا عربياً لعلكم تعقلون) [يوسف: 2].
قال تعالى
(بلسان عربي مبين) [الشعراء: 195].
__________________________________________________ __________

السؤال ::
هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)
هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)
لا يمكن ترجمة القرآن ترجمة تماثله في دقة تعبيره وعلو أسلوبه وجمال سبكه وإحكام نظمه وتقوم مقامه في إعجازه وتحقيق جميع مقاصده من إفادة الأحكام والآداب والإبانة عن العبر والمعاني الأصلية والثانوية ونحو ذلك مما هو من خواص مزاياه المستمدة من كمال بلاغته وفصاحته ومن حاول ذلك فمثله كمثل من يحاول أن يصعد إلى السماء بلا أجهزة ولا سلم أو يحاول أن يطير في الجو بلا أجنحة ولا آلات .
ويمكن أن يعبر العالم عما فهمه من معاني القرآن حسب وسعه وطاقته بلغة أخرى ليبين لأهلها ما ما أدركه فكره من هداية القرآن وما استنبطه من أحكامه أو وقف عليه من عبره ومواعظه لكن لا يعتبر شرحه لتلك غير اللغة العربية قرآناً ولا ينزل منزلته من جميع النواحي ، بل هو نظير تفسير القرآن باللغة العربية في تقريب المعاني والمساعدة على الاعتبار واستنباط الأحكام ، ولا يسمى ذلك التفسير قرآناً ، وعلى هذا يجوز للجنب والكفار مس ترجمة معاني القرآن بغير اللغة العربية ، كما يجوز مسهم تفسيره باللغة العربية .
اللجنة الدائمة .

__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بالنسبة لهذا السؤال كنت أشك بـ أن لا يمكن أن نسمي النسخة المترجمة للقرآن قرآناً كريماً لأن القرآن نزل كتاباً عربياً
ولكني بعد ما سألت أحد الاقارب أكد كلامي بـ هذه الآية الكريمة
"{ إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون} " سورة يوسف الآية 2
بالنسبة لهذا السؤال كنت أشك بـ أن لا يمكن أن نسمي النسخة المترجمة للقرآن قرآناً كريماً لأن القرآن نزل كتاباً عربياً
ولكني بعد ما سألت أحد الاقارب أكد كلامي بـ هذه الآية الكريمة
"{ إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون} " سورة يوسف الآية 2
ولهذا فـ إن النسخ المترجمة من القرآن ما هي إلا كتب تفسير معاني القرآن
فـ المسلم الأجنبي على سبيل المثال حين يصلي لا يتلو سورة الإخلاص باللغة الإنجليزية
وإنما باللغة العربية
هذا والله أعلم.......
__________________________________________________ __________
هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)
لا يصح
إن الترجمة اللفظية أو الحرفية بالمثل حيث يترجم نظم القرآن [ الكريم] بلغة أخرى تحاكيه حذوا بحذو، تحمل المفردات والأساليب محل المفردات والأساليب حتى تتحمل الترجمة ما تحمله نظم الأصل من المعاني المقيدة بكيفياتها البلاغية وأحكامها التشريعية، غير ممكن على الإطلاق وذلك لأسباب:
1 – القرآن [ الكريممم] معجزة، وقد تناصرت الأدلة وانعقد الاجماع على أن القرآن [ الكريممم] معجزة، وإنما الخلاف في سبب إعجازه، فمن قائل أنه شرف الغرض، وتنوع المقصد، والأخبار بالغيب، ومن قائل أنه الفصاحة الرائعة، والمذهب الواضح، والأسلوب الموثق.
2 – الترجمة بإمكانها نقل اللب والجوهر من المعنى ولا تتحمل لأداء ما في الأصل من البلاغة وروعة البيان وذلك في كلام البشر فأنّى يتيسر ذلك في كتاب الله المعجز.
3 - القرآن [ الكريممم] نزل على أسلوب الخطاب والحوار، وهذا يعني أن هناك خلفيات للآيات لا يمكن نقلها في الترجمة بالمثل.
4 – اللغات الأجنبية فقيرة في كلمات تعبر عن مشاعر النفس والروح، في حين القرآن [ الكريممم] مليء بمثل هذه التعابير.
5 – يوجد عدد كبير من الكلمات لا توجد لها مرادفات في اللغات الأخرى.
6 – غزارة المادة وصيغها وخاصة بالعربية لا يمكن ترجمتها بكلمة مماثلة.
7 – في القرآن [ الكريممم] كلمات متقاربة المعنى، يوهم الأجنبي أنها مترادفة بعضها لبعض في حين أن هناك فروقا دقيقة، ولكن المترجم يضطر لفقر لغته إلى اعتبارها مترادفة.
8 – هناك محذوفات في القرآن [ الكريممم] لا يصعب فهمها على العربي لسليقته، ولكنها صعبة الفهم لغير العربي، فيضطر المترجم إلى أن يضيف كلمة أو كلمات لربط الجمل، أو بشرح من عنده بدون الاعتبار إلى
الترجمة التفسيرية أو تفسير القرآن الكريم بغير لغته يجعل القارئ لا يعبأ بالنص القرآني، ويبعده من تعابير قرآنية، وهي على حد ذاتها تحمل قيمة روحية لها نفوذ في العقل البشري، وتأثير في القلوب.
ولنقرأ مثلا هذه الآية:
كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا
[(الإسراء:

