إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مسابقة سُؤالٌ يُطرَح.. ومعلومة تَتَّضِح // السؤال السابع للحفظ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسابقة سُؤالٌ يُطرَح.. ومعلومة تَتَّضِح // السؤال السابع للحفظ

    عنوان الموضوع : مسابقة سُؤالٌ يُطرَح.. ومعلومة تَتَّضِح // السؤال السابع للحفظ
    مقدم من طرف منتديات أميرات









    السؤال 7


    ليوم..
    الأربعاء 03 إبريل
    2016 ،، الموافق لـ 22 جمادى الأول 1437-1436



    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================





    جاء في الصحيحين من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَىَ غَيْرِ مَا أَقْرَؤهَا.
    وَكَانَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم أَقْرَأَنِيهَا.
    فَكِدْتُ أَنْ أَعْجَلَ عَلَيْهِ. ثُمّ أَمْهَلْتُهُ حَتّى انْصَرَفَ. ثُمّ لَبّبْتُهُ بِرِدَائِهِ. فَجِئْتُ بِهِ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم.
    فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللّهِ إِنّي سَمِعْتُ هَذَا يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَىَ غَيْرِ مَا أَقْرَأْتَنِيهَا.
    فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "أَرْسِلْهُ. اقْرَأْ" فَقَرَأَ الْقِرَاءَةَ الّتِي سَمِعْتُهُ يَقْرَأُ. فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "هَكَذَا أُنْزِلَتْ".
    ثُمّ قَالَ لِيَ: "اقْرَأْ" فَقَرَأْتُ. فَقَالَ: "هَكَذَا أُنْزِلَتْ. إِنّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى
    سَبْعَةِ أَحْرُفٍ. فَاقْرَأُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ".ـ
    وفي رواية- على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    وثبت في الصحيحين أيضا من حديث ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: "أَقْرَأَنِي جِبْرِيلُ عَلَى حَرْفٍ فَرَاجَعْتُهُ فَلَمْ أَزَلْ أَسْتَزِيدُهُ وَيَزِيدُنِي حَتَّى انْتَهَى إِلَى
    سَبْعَةِ أَحْرُفٍ".


    السؤال ::

    ماهو القول الأرجح عند علماء المسلمين في معنى "سبعةِ أحرف"






    الإجابات تكون في نفس هذا الموضوع بارك الله بكن : )

    بالتوفيق : )




    __________________________________________________ __________
    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكن ورحمة الله وبركاته



    السؤال ::

    ماهو القول الأرجح عند علماء المسلمين في معنى "سبعةِ أحرف"



    الراجح من هذه الأقوال -والله أعلم- ما ذهب إليه جمهور العلماء أن الأحرف السبعة سبع لغات من لغات العرب في المعنى الواحد

    وتوضيحه : من المعلوم أنَّ للعرب لغات متنوِّعة، ولهجات متعدّدة للتعبير عن معنى من المعاني، فمثلاً : كلمة (( تعال )) يُعبَّر عنها بلغة قبيلة أخرى بـ (( هلم ))، وقبيلة ثالثة بـ (( أقبل )) وهكذا.. فحيث تختلف لغات العرب في التعبير عن معنى من المعاني يأتي القرآن مُنزّلاً بألفاظ على قدر هذه اللغات لهذا المعنى الواحد، وحيث لا يكون هناك اختلاف فإنه يأتي بلفظ واحد أو أكثر، ولا يزيد على سبعة

    ويحسن التنبيه على أمرين قد يلتبسان على بعض الناس:

    الأول : أن هذه الأحرف السبعة التي كان القرآن يُقرأ بها كانت من باب التيسير على الأمة حين نزول القرآن، فلما ذلّت به ألسنتهم، وائتلفوا على قراءته، جمعهم عثمان -رضي الله عنه- على حرف واحد هو لسان قريش الذي يقرأ به القرآن اليوم

    الثاني : أن الأحرف السبعة ليست القراءات السبع المشهورة اليوم. فهذه القراءات هي قراءات للحرف الذي اجتمعت الأمة على قراءة القرآن به والله أعلم

    __________________________________________________ __________

    ماهو القول الأرجح عند علماء المسلمين في معنى "سبعةِ أحرف"




    ثبت في صحاح الأخبار قوله صلى الله عليه وسلم ( إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه) وعند مسلم من حديث أُبيٍّ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

    إن ربي أرسل إلي : أن اقرأ القرآن على حرف ، فرددت إليه : أن هونعلى أمتي ، فأرسل إلي : أن اقرأه على حرفين ، فرددت إليه : أن هون علىأمتي ، فأرسل إلي : أن اقرأه على سبعة أحرف ، ولك بكل ردة مسألة تسألنيها ، قلت : اللهم اغفر لأمتي ، اللهم اغفر لأمتي ، وأخرت الثالثة ليوم يرغب إليفيه الخلق حتى إبراهيم
    الراوي: أبي بن كعب المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2071
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    أتاني جبريل وميكائيل ، فقعد جبريل عن يميني ، وميكائيل عن يساري ، فقال جبريل : يا محمد : اقرأ القرآن على حرف ، فقال ميكائيل استزده ، فقلت : زدني ، فقال : اقرأه على ثلاثة أحرف ، فقال ميكائيل : استزده ، فقلت : زدني ، كذلك حتى بلغ سبعةأحرف ، فقال : اقرأه على سبعة أحرف ، كلها شاف كاف

    الراوي: أبي بن كعب و أبو بكرة و عبادة بن الصامت المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 78
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    وهنا عدة اقوال في معناها
    القول الأول: أن المراد بالأحرف السبعة لغات قبائل من العرب، وليس معناه أن يُقرأ الحرف الواحد على سبعة أوجه. وهذا القول هو اختيار القاسم بن سلاَّم ، وآخرون، وصححه البيهقي، واختاره ابن عطية ، قال ابن الجزري : وأكثر العلماء على أنها لغات .

    القول الثاني: أن المراد بالأحرف السبعة سبعة أوجه من المعاني المتفقة، بالألفاظ المختلفة، نحو: أقبل، هلُمَّ، تعال، عجِّل، أسرع... ونسب ابن عبد البر هذا القول إلى أكثر العلماء، وأسند عن أبي بن كعب أنه كان يقرأ قوله تعالى: { كلما أضاء لهم مشوا فيه } (البقرة:20) (سعوا فيه) قال: فهذا معنى السبعة الأحرف المذكورة في الأحاديث عند جمهور أهل الفقه والحديث، قال: وفي مصحف عثمان رضي الله عنه الذي بأيدي الناس اليوم منها حرف واحد، وهذا القول اختيار الإمام الطبري .

    م إن المحققين من أهل العلم ذهبوا إلى أن القراءات السبع المتواترة التي يتداولها الناس اليوم هي غير الأحرف السبعة التي وردت بها الأحاديث، بل هذه القراءات اختيارات أولئك الأئمة القراء؛ حيث اختار كل واحد منهم طريقة في القراءة مما نُقل عن النبي صلى الله عليه وسلم، ثم أقرأها غيره حتى عُرف بها، ونُسبت إليه

    ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية في هذا المعنى: " لا نزاع بين العلماء المعتبرين أن الأحرف السبعة التي ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن القرآن نزل عليها ليست هي قراءات القراء السبعة المشهورة ..".


    المصدر/اسلام ويب

    __________________________________________________ __________
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    القول الأرجح في الاحرف السبعة أنها
    سبع لغات من لغات العرب في المعنى الواحد نحو ( أقبل , وتعال , وهلم , وعجل , وأسرع ) فهي ألفاظ مختلفة لمعنى واحد ، أو لمعانٍ مختلفة ولكن اختلاف تنوع لا اختلاف تضاد .

    وقال الطبري : (( فقد أوضح نص هذا الخبر أنَّ اختلاف الأحرف السبعة , إنَّما هو اختلاف ألفاظ , كقولك: هلم وتعال , باتفاق المعنى ؛ لا باختلاف معان موجبة اختلاف أحكام ، وبمثل الذي قلنا في ذلك صحت الأخبار عن جماعة من السلف والخلف ))

    وقال الشيخ المقرئ المفسر النحوي أبو العباس أحمد بن عمار في كتابه "شرح الهداية" : (( أصح ما عليه الحذاق من أهل النظر في معنى ذلك إنَّ ما نحن عليه في وقتنا هذا من هذه القراءات هو بعض الحروف السبعة التي نزل عليها القرآن )) .


    __________________________________________________ __________




    السؤال ::

    ماهو القول الأرجح
    عند علماء المسلمين في معنى "سبعةِ أحرف"



    حديث الأحرف السبعة من الأحاديث المتواترة تواتراً معنوياً، وأخرجه الأئمة في مصنفاتهم، ولا يكاد يخلو منه مصنف في الحديث، وممن أخرجه البخاري (2419)، ومسلم (818)، والترمذي (2943)، وأبو داود (1475)، ومالك في الموطأ (482) وغيرهم.
    وقد اختلف العلماء في تبيين المراد من الأحرف السبعة حتى أوصلها السيوطي في الإتقان إلى أربعين قولاً.
    والراجح من هذه الأقوال -والله أعلم- ما ذهب إليه جمهور العلماء أن الأحرف السبعة سبع لغات من لغات العرب في المعنى الواحد.
    وتوضيحه : من المعلوم أنَّ للعرب لغات متنوِّعة، ولهجات متعدّدة للتعبير عن معنى من المعاني، فمثلاً : كلمة (( تعال )) يُعبَّر عنها بلغة قبيلة أخرى بـ (( هلم ))، وقبيلة ثالثة بـ (( أقبل )) وهكذا.. فحيث تختلف لغات العرب في التعبير عن معنى من المعاني يأتي القرآن مُنزّلاً بألفاظ على قدر هذه اللغات لهذا المعنى الواحد، وحيث لا يكون هناك اختلاف فإنه يأتي بلفظ واحد أو أكثر، ولا يزيد على سبعة ويحسن التنبيه على أمرين قد يلتبسان على بعض الناس:
    الأول : أن هذه الأحرف السبعة التي كان القرآن يُقرأ بها كانت من باب التيسير على الأمة حين نزول القرآن، فلما ذلّت به ألسنتهم، وائتلفوا على قراءته، جمعهم عثمان -رضي الله عنه- على حرف واحد هو لسان قريش الذي يقرأ به القرآن اليوم.
    الثاني : أن الأحرف السبعة ليست القراءات السبع المشهورة اليوم. فهذه القراءات هي قراءات للحرف الذي اجتمعت الأمة على قراءة القرآن به. والله أعلم.

    المصدر :
    موقع الشيخ خالد بن علي المشيقح








يعمل...
X