إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مواضيع روضة السعداء المتميزة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عنوان الموضوع :
    مقدم من طرف منتديات أميرات



    بسم الله الرحمن الرحيم




    على نغماتِ البردِ القارص .. وتراتيل الأنينِ الموجعْ .. وبكاءُ طفلٍ رضيع ..
    وببروازٍ من الألمْ .. المرض .. المعاناة ..
    وُضعتْ صُورة !

    تحكِي معنى طفولَة مشتّتَة ترثِي جثّة والدتها الملقاة في قارعَة الطريقْ ..
    تبكِي ! والكل يبكِي .. حتّى الدموع قد تتبخّر من شدّة الحر وَلا معين !


    صُورَة .. تصرُخُ لتلفتَ أنظارِ العربْ والمسلمين ! لكن لا شوطَ آخرْ !
    فالخسارَة دائماً مصيرهم .. همْ نيامْ !
    لن يستيقظوا .. !
    اصرخوا باسم جمعيّات حقوقِ الإنسانْ العالميّة ..
    الغربيّة ..
    همْ من سيقفزون لكم .. يضموا أطفالكمْ ..
    يضمدوا الجراح .. ويسقوا الماء والحليب ..


    لمَ ؟!
    أليسوا هم منا ونحنُ منهمْ والإسلامُ يجمعنا ؟؟؟؟

    بلا .. لكن الآن وفي هذا الوقت من السنّة .. لن ينظروا لأحد د دد ~

    /

    التقاطَة أخرىَ من منطِقَة تحتَ رايَة الإسلامْ لكنّها تبعدُ بعد أن فرقتهم الحدود واللغة...
    صوت ُالتلفازِ يصدحُ في تلك الصالَة الباردَة :

    مجاعَة تعانيها الصومال وهيَ الأكبر من نوعها .. وتسببت هذه المجاعة بوفاة العشرات
    بشكل يومي و ............

    أغلق التلفاز .. هيا للسوق !
    رمضان قادمْ .. أحتاج العديد من أغراض ومستلزمات المطبخ ..
    رمضاان بعد كم يووووووووم !!
    ويووه ! بعده العيد .. أحتاج ملابس لي ولبناتي ..
    جهزوا السيارَة .. أنا في الطريق !!


    /


    صورتان .. أولاهما بروازها الألم وكلّاها تجاعيد ..
    والأخرَى بروازها الذهب ومليئة بالتخاذل والعار ..


    رمضان .. فتح أبوابهُ لاستقبالِ من يريدون الرحمَة .. المغفرَة ..
    لتطهير الذنوب .. وغسل المرء من الخطايا ..
    بعيداً عن كثرَة الأكل .. بعيداً عن السمنَة والتخمَة !

    وهُناك .. مجاعَة اختنقت بلدَة حبيبَة !
    الصومَال .. والمجاعَة المميتَة

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    بقلم / معاً لننشر البسمة







    صرخات تتوالى من الكبار والصغار من الشباب والشيوخ بل من أطفال رضع ،
    لم يجدوا حتى الماء

    ظمئ ، عطشى ، ثكلى ، خوف و جوع ،

    كم من طفل صرخ حتى الموت ،

    صرخات تتوالي ولسان حالهم يقول /

    كتبنا بالدم الغالي بيانا … نخبر من نحب بما دهانا
    و ننقل صورة عنا إليكم … ترون بها الحرائق و الدخانا
    ترون مدامع الأطفال دما … يجمدها الجليد على لحانا
    ترون نساءنا متلفعات … بحسرتهن ينشدن الحنانا
    ترون شيوخنا عجزت خطاهم … فما هربوا و لا وجدوا الأمانا
    ترون بيوتنا صارت قبورا … و تحت ركامها دفنوا رؤانا
    نلوذ بمن أرانا الحق حقا … و من بظلال رحمته إحتوانا
    أحبتنا لنا حق عليكم ... و من عرف الحقوق رعى و صانا
    فماذا تبذلون لنصر دين ... وأعينكم بلا غبش ترانا


    أين نحن عنها ألا نسمعها !
    لماذا نصم آذاننا عنها !

    ألا نسمع الأخبار ونقرأ الصحف وقد كتب بالخط العريض

    كــارثة الصومـال


    تحل بإخواننا كارثة كبرى ، وهي مجاعة شديدة راح ضحيتها الآلاف من المسلمين بل حتى المواشي والأنعام هلكت !!

    وقد اعلنت الامم المتحدة يوم الاربعاء 20 يوليو/تموز ان اقليمين في جنوب الصومال يواجهان المجاعة، وحذرت من انتشار المجاعة في

    اقاليم اخرى في الصومال خلال شهرين.

    وقال مارك بودين منسق الامم المتحدة للشؤون الانسانية في الصومال ان الاقليمين يواجهان اوضاعا هي الاسوأ منذ عشرين عاما، وذلك
    بسبب الجفاف الشديد الذي ادى الى انخفاض كبير في المحصول الزراعي.


    /


    يُشار إلى أن بودن كان قد قال قبل أيام إن أزمة الغذاء في الصومال "تقترب من حد المجاعة، وأن الأشهر القليلة المقبلة ستكون بمنتهى الخطورة".

    /

    كما وصفت الأمم المتحدة حالة الجفاف التي تعاني منها منطقة القرن الأفريقي بأنها "حالة طوارئ وأدنى بمستوى واحد من المجاعة"،

    مستشهدة بمستويات سيئة للغاية لسوء التغذية بين أطفال صوماليين وصلوا إلى مخيمات في كينيا وإثيوبيا.

    /

    وأشارت المنظمة الدولية إلى أن ما يزيد على 10 ملايين شخص في القرن الأفريقي، بينهم 2.85 مليون في الصومال، قد تضرروا وهم
    يحتاجون لمساعدات طارئة، إذ يعاني طفل من بين كل ثلاثة أطفال في تلك المنطقة من سوء التغذية.

    /

    من جانبه، قال صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) إن المجاعة تعرف بأنها زيادة معدل الوفيات على شخصين بين كل عشرة
    آلاف نسمة يوميا، ومعدلات وفيات تزيد على 30 في المئة بين الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات في أنحاء المنطقة بكاملها.

    /

    وقالت "اليونيسيف" إن 500 ألف طفل على الأقل عرضة للموت في منطقة القرن الإفريقي، حيث فاقم ارتفاع أسعار الغذاء وسنوات
    الجفاف حاجة الكثير من الأسر الفقيرة.


    يا إلهي !
    أين نحن هل نسينا أن لنا أخوة هناك حتى يأتينا الغرب بخبرهم !
    أين نحن من قول نبينا وحبيبنا صلوات ربي وسلامه عليه حين قال " مثل المؤمنين فى توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا
    إشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر "صحيح مسلم


    ،

    وأقرؤوا معي هنا ..

    نشرت جريدة "ذي اندبندنت" البريطانية صورة تُعطي نموذجًا لبشاعة المجاعة

    التي يعاني منها البشر في الصومال, حيث تبرز الصورة سيدة تربط
    على بطنها حبلاً، لكي يخفف عنها آلام شدة الجوع القارص.
    وذكرت الجريدة البريطانيَّة أنّ هذه الصورة التقطت كي تعبر عن فظاظة
    وبشاعة المجاعة التي يعانيها الملايين في القرن الأفريقي والصومال بخاصة,
    مشيرةً إلى أنّ الصورة تُعد محاكاة ساخرة لبرامج التخسيس ومواجهة
    التخمة والبدانة، التي ترعاها المنظمات العالمية في الغرب دون النظر
    أو الاكتراث بمعاناة الجوعى في أفريقيا.
    ونقلت "ذي اندبندنت" عن الجدة زيبورا مبونجوا, 86 عامًا,
    السيدة الموجودة بالصورة قولها "أربط هذا الحبل حول بطني
    كي لا أشعر بالجوع, وحتى أمنح أحفادي وأولادي القليل من الطعام
    الذي يتوفر لي"، مضيفة
    "إنّ هذه تعد أسوأ موجات جفاف رأيتها في حياتي".
    يُشار أنَّ منظمة الأمم المتحدة للطفولة, اليونيسيف, وصفت هذه الأزمة
    بأنها أسوأ أزمة إنسانيَّة في العالم؛ نتيجة لما تمر به المنطقة
    من أبشع موجات الجفاف منذ 60 عامًا, مخلفة ورائها نفوق وهلاك
    أعداد هائلة في الدواب, معرضة حياة ملايين من البشر للموت جوعًا,
    وبخاصة في الصومال التي يعاني ثلث سكانها من الجوع والحاجة
    الماسة للمعونة الإنسانيَّة.




    هل نزعت هذه الرحمة من قلوبنا وأصبحت صورهم لا تهز شيئاً في قلوبنا !
    هل يحق لنا أن نتنعم وإخواننا في الصومال لايجدون ما يسد الرمق وما يضمن العيش فقط !
    أم هل نكتفي بغصة في النفس كلما رأينا صورهم وقرأنا عن حالهم !

    __________________________________________________ __________
    {....

    إنْ كان
    رمضَان شهْر كريم فهو سُمي بذالك لأنه كريم في الطَاعات والثَواب الذي يحظي به المُسلم
    عندما يتطَوع من نفسِه من أجْل نيْل الفضل من الله تعالَي والبعض يفهَمه بِمنظور خاطِئ !!!!!!!!

    فهو ليسَ كريم من حيث التبذيِر والإسْراف والإستعَانة بهم علي الفَخر والتَباهي بمَلئ الموائِد ورمي الطَعام

    وشراء
    ماليْس لأحد طاقة بِه البَعض تأتِيه حالة هِستيريَة من الشِراء في رمضَان حتي ولو كَان محدُود الدخْل ينسَي
    كُل هذا في السُوق وسْط المُشتريَات ....)(


    ما تِلك العَادة الغريبَة من أيْن أتَت ومن أيُن تَوارثَت ؟؟؟؟؟
    ما عِلاقة رَمضَان بالتبذير والإسْراف أم نُريد أن نُشوه كل حُلو بِما يضُره ويُعيبُه !!!!!!

    أ
    لا نَنظر إلي مَن حولَنا مِنهم لا يجِد قَطرة ماء تُعيد فيه الرُوح ؟؟

    إاذا وجَدنا العِلاقة الوحِيدة التي تربِط بين "رمضَان & الإسْراف" نَجد أنّ ذَلك الإسرَاف يعِيق الإنسان عن
    مُمارسة عبادَته وزيَادة إخلاَص نيّته لله سبحانه وتعالي فِي ذلك الشَهر الكَريم فتِلك العلاَقة الوَحيدة التِي تربط بينَهما
    هي علاقة ضَارة ومُمحِقة لبركَة هَذا الشَهر الذي ننتظِره من السَنة للسَنة وللأسَف نهدِره ونَنشَغل عنْه بما إخترعنَاه
    من عَادات ليس لهَا أي أسَاس ...)(

    قال النبِي صلَى الله عليِه وسلّم :
    ( مَا مَلأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ ، بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ لُقَيْمَات يُقِمْنَ صُلْبَهُ ، فَإِنْ كَانَ لا مَحَالَةَ ،
    فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ ، وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ ،وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ ) سنن الترمذي

    وقال تعَالي : ( وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ) الأعْراف/31

    هذا النَهي عَن الإسْراف شَئ والنّهي عَنه في رمَضان خاصة شَئ آخر فعَلينا أن نَعلم أن رمضَان لم يَكن للإسْراف
    وإنما هو للزيَادة في الطَاعات والبُعد عن الشَهوَات التي يخالِفها تَماماً ما يفعَله المعظم في رمضان !!!!!!!


    فليَكن رمضَان في تلك السَنة التي إنقلبَت فِيها كُل المَوازِين رمضَان جدِيد علينَا يحمِل الكثِير من التغيُرات
    فلنُوفِر مالَا نحتَاجه لكي نسِد به حاجَة غيرِنا فنُراعي الله فيمَا رزَقنا ونراعِي مشَاعرنَا التي تتَحطم وتتَعذب ألماً

    عندما
    نري غيرنَا يمُوت من الجَوْع بسبَب أنه لم يجِد ما يحيَاآآآآآآآ بِه !!!
    ،

    فَهْل مِن تَوْبَة ....؟؟؟؟!!!

    يقول رسُولنا الكَريم صَلي الله عليِه وسَلم :
    "كَم مِن صَائم ليْس لَه مِن صيَامِه إلاَ الجُوع والعَطَش" سنن الدارمي

    ينْدَرج تَحْت هَذا الحدِيث الشَريف أفعَال تصدُر مِن الُمسلم الصَائم تُنافي ما ينُص عليه الصَوم

    تمَاماً
    فالله سبحَانه وتعَالي فَرض علينَا الصَوم فِي رمضَان ليْس للجُوع والعَطش فقطْ !!!!


    ليس لتَعذِيب النفْس بل
    لتَهذيبَها وتدريبَها تدريجيَاً علَي البُعد عَن المعَاصِي والشَهوات التِي

    تُفسد نفْس الإنسَان وتَنزع مِن قَلبه
    شُعور الإيمَان ....)(


    ففِي رمضَان لدينَا أمثِلة كَثِيرة تكشِف لنَا مشَاهد تمثّلت في عَدم الإلتِزام بمَعني الصَوم الحقِيقي
    أكثَرها شيُوعاَ الغَيبة والنَمِيمة التِي بِها يقضِي بِها الصَائِم وقْت صِيامه كَشئ من التَسلية ونُوع

    مِن
    الطُرق التي ينْسي بها جُوع الصِيام وغيرها من الطُرق العَديده التي يبتَكِرها الصائِم مِن أجْل

    عَدم الشُعور
    بوقْت الصِيام :

    النُوم ، الغَيبه والنمِيمة ، سَماع الأغَاني ، مشَاهدة التلِيفزيُون ،......إلخ


    ألِهذا شرُع الصِيام من أجْل إبتكَار الإنسَان شيئَا ليسهُو بِه عنْه ؟؟؟؟

    لا أبدا لم يُشرع لِذلك بل أرَاد الله سُبحانَه وتعَالي أن يَشْعر عَبده بالجُوع والعَطش الذي يشْعر

    بِه غيْره
    فَقيرا كَان أو مِسكيناً المُحتاج لمَن يشْعر بِه .. ،


    فالصَائم يَري الطَعام أمَامه ويعجَز عَن تنَاوُله
    نفْس شُعور الفَقير الذي يَري المَال والطَعام

    يُهدر هُنا وهُنا ويعجَز عنه ولا يَملِك ولَو حتَي جُزء مِنه
    ...!


    فهَل من تَوبة عَن كُل هَذا .... هَا نَحن أمامُنا الفُرصة متَاحة فرمضَان لم يأتِي بَعد فلنُهيِأ
    أنفُسنا ونُشحذ هِمتَنا
    كي نَبتعِد عَن كُل هَذا ويأتِ علينَا رمضَان بكُل مافِيه مِن روحَانيَات

    وشَعائِر وبَركَات ونَحن في
    كَامِل الإسْتعدَاد لَه لن نضّيع بَهجتَه بما يُشوهِه ويُعكر صَفوه ...!!!!!


    .....}

    __________________________________________________ __________
    ومُقارنَة .. }

    نَحنُ نَعيش في بياضِ النعيمْ ..
    وهمْ يعيشون في سوادِ الفقر ..

    نَحنُ نعيشُ والعار يغطينا ..
    وهمْ يعيشون والأمل يحيط يهمْ ..

    نَحنُ انتظرنَا شهرَ الخيرِ والرحمَة لتملأ البطون ..
    وهمْ من قبلِ الشهرِ الفضيل بدؤوا الصيام ..


    ،














    ،

    الحوار( )

    لمَ يستقبل الأغلب الشهر الفضيل بالذهاب للمراكز التجارية لشراء مستلزمات المطبخ ؟
    لمَ أصبح شهر رمضان .. وسيلَة للإعلان .. ولعرض المسلسلات .. والمسابقات ؟
    كيف يمكن معاونَة اخواننا المسلمين بالصومال في هذا الشهر ؟
    إن كنتِ تعلمين عن مؤسسات خيرية موثوقَة تعاونهم فضعي اسمها هُنا من باب نشر الخير ،

    __________________________________________________ __________


    وإلى متَى ؟!

    سنظلّ للأنينِ نَستَمعُ ولا نُبالِي ؟!
    وإلى متَى ؟!
    سنظلّ ننظر إلى الآلامِ ولا نحرّك ساكناً ؟!
    وإلى متَى ؟!
    سنظلّ نملأ بطوننا طعاماً ونشكوا التخمَة ! وأولئكَ يتلوون جوعاً ؟!
    وإلى متَى ؟!
    نستقبل رمضان ونحنُ بالأسواقْ ، نشكوا كثرَة المستلزمات والأطباقِ وقلة الوقت ؟!
    وإلى متَى ؟!
    نستقبل شهرَ الصيامِ والرحمة والغفران .. بكثرة اللغو .. والأفلام .. والمسلسلات والكلام ؟!


    أما آن لهذه الأمّة أن تقومْ ..؟
    أما آن لهذه النفوس أن تفوق من سباتها ..؟
    الدينُ يشتكي ..
    والسنن تئن ..
    والأمّة تصرخْ !!
    أين باقِي الجسد ؟!

    ماذا نقول ؟!
    إذا غاب الضمير ..
    سيغيب كلّ شيء خلفه ..


    ،

    و .. سننتظر !
    فلابدّ لشمسٍ ما أن تُشرق وتبدد الظلام ..
    لابدّ ولشبابنا الواعي أن يستفيق بيومٍ من الأيام ..
    ويحملُ اللواء .. سنطبق السنن .. سنرفع الدين ..

    لنتكاتف .. نتعاون .. نتآزر ..
    ليمدنا الله بعونٍ منه ..
    ولننشئ جيلاً .. يعيدُ للأمّة ماقد مُحي .. ~


    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    __________________________________________________ __________
    انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله
    اللهم ارحمهم وتولهم وسامحنا ولا تجعلنا مذنبين في حقهم
    ونتبرأ اليك مما هم فيه
    موضوع غاية في الاهمية وعلينا ان ننتبه ونتذكرهم وغيرهم في كل مكان وان لم نستطيع مد يد العون لهم فعندنا في مجتمعنا من هم بحاجة الى الزاد وخاصة في غير رمضان والمناسبات
    لان للاسف نتذكرهم في تلك المناسبات وننساهم على مدار العام
    فيتذكرهم الجميع في وقت واحد وينساهم الجميع ايضا في وقت واحد
    اللهم رحمتك وعفوك وسترك يارب
    جزاكم الله خيرا

    بورك فيكم يالغاليات
    موضوع قمة في الروعة والابداع
    حماكم الرحمن ورعاكم
    يارب اغفر لنا تقصيرنا وارحمنا برحمتك


يعمل...
X