عنوان الموضوع :
مقدم من طرف منتديات أميرات




إلى كل أخت مسلمة .. تُريــد الإنتقال
من الحياة الزائِفة.. إلى الحياة السعيدة
ومن شُؤم المعصية.. إلى التقى والطهارة
والوصول إلى الدار الآخرة بسلام.
فهذا الموضوع يحوي زهور ..
إقتطفتُ من كل بُستان زهرة..
لألقي باقة مملؤة برائِحة
فواحة .. رائِحةِ المِســك ..
آآمل أن تقبلن من
مجموعة تــاج العروس
هذهِ الهدية
يامُرتادات
روضة السُعــداء
..
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

__________________________________________________ __________


المرأة المُسلمة تُؤدي فرض صلاتها :
إن الصلاة هي الرُكن الثاني من أركان الإسلام, ..
وفرضها الله على نبينا صلى الله عليه وسلم ..
دون واسطة حينما أسري به,
ولم يُسقطها المولى سبحانه حال القتال,
وهي تُؤدى في أوقاتِها المخصوصة
لا تُؤخر عنها ولا تُقدم إلا لعذ شرعي

( إن الصلاة كانت على المُؤمنين كِتاباً موقوتاً)..
وهي أول مايُحاسب عليهِ العبد يوم القِيامة
فإن صلحت فقد أفلح ونجح,
وإن فسُدت فقد خاب وخسر..
وحذر سُبحانه من التهاون فيها أو التكاســل عنها,

( ما سلككم في سقر . قالوا لم نكُ من المُصلين)..
ويجب على المرأة إذا أرادت أن تُصلي
أن تتطهر طهارة كامِله سواء من الحدث الأكبر أو الأصغر.
و مما يُلاحظ على أخواتنا المُسلمات
التساهل في كيفية آداء الصلاة,
فإن منهن من لا تُقيم ركوعها ولا سجُودها ,
وقد تُسقط ركن الطمأنينة في الصلاة
قال
(( أسرق الناس الذي يسرق صلاته, لا يُتم ركوعها ولا سجُودها))..
تأملي معي هذا الحديث ..
عن عثمان رضي الله عنه قال:
سمعت
يقول:
ما من امرئ مسلم تحضره صلاة
مكتوبة فيحسن وضوءها , وخشوعها ,
وركوعها, إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب
ما لم تُؤت كبيرة ,
وذلك الدهرُ كله)..
فصلي في صلاتكِ وكأنها آخر صلاة تُصلينها وتأني بِها
فإنها بإذنِ الله ..
ستكون مُنقذةُ لكِ
مِن النار ..
__________________________________________________ __________

__________________________________________________ __________


المرأة المُسلمة تصوم فرضهــا :
إن الصوم هو الركن الرابع من أركان هذا الدين الحنيف , فصومه واجب
على كل من انتسب للإسلام,

(يا أيها الذين آمنوا كُتِب عليكم كالصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون).
فالصوم يُكسِب المؤمنة الصائِمة صِفة ..
الإخلاص لله تعالى
والخوف
منهُ سُبحانهُ وتعالى
لأن الصوم بين العبد وربه ..
وفيه مُجاهدة لرغبات النفس
والجسد و ملذاتها ..
وفيه فضيلة الــصبر
عن كل المباحات كالأكل
والشرب والجِماع
ومنهُ حِفظ اللسان والسمع والبصر
وجميع الجوارح عن الحــرام ..
فهو تــربية روحيــة و بدنيــة .
وعن عائِشة رضي الله عنها قالت : كأن الرسول صلى الله عليهِ وسلم يتحرى
صوم الإثنين والخمــيس .
عِلمــاً / أنهُ لا يجوز للمرأة ا
لمُتزوجة أن تصوم النفل وزوجها حاضِر إلا بإذنه
حتى لا يمنعه من حقها عليها ..
فالعُمر لحظات ..
وتفنى ..
ودقائِق فتمضي ..
فلا تمنعي نفسكِ ..
من صوم التطوع ..
على الأقل ..
الاثنين و الخميس ..
فاعلمي أن الله يطلع على أعمال عِباده ..
في هذهِ الأيام ..
فاجعلي عملكِ يُعرض و أنتي ..
ღ صـــائِمة ღ
__________________________________________________ __________




المرأة المُسلمة تصِل رحمها
إن من الواجبات والآداب المعرفوة من الدين بالضرورة .
صلة الأرحام

مُحذراً من قطيعة الرحم
( فهل عسيتم إن توليتم أن تُفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم . أولئِك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم)
وقال
( إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه قالت الرحم : هذا مقام العائذ بك من القطيعة,
قال : نعم , أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ؟
قالت : بلى يا رب
قال فهو لك
وأعلمي أيتها الأخت أن لصلة الرحم فوائِد ومنافِع كثيرة منها :
ــ إن صلة الرحم تُوجب المحبة والمودة والإلفة والوِئام بين الأُسر والأقارب خِلافاً للقطيعة عِياذاً بالله من ذلك .
ــ تحد من الفِتن والضغائِن التي تحصل بسبب ما يجري من القطيعة.
ــ سبب لزيادة العمرـ أي البركة فيه فيوفق للأعمال الصالحة في سنين قليلة ــ وسعة الرزق
قال
( من سره أن يُبسط له في رِزقه وأن ينسأ له في أثره فليصل رحمه)
ــ تفقد حال الأقارب , فيعلم المريض فيُزار, ويُعلم الفقير فيُعان.
ــ إمتثال أمر المولى سُبحانه حيثُ أمر بِصلة الرحم و نهى عن القطيعه.

وتكون صِلة الرحم :
بالزيارة
والاتصال بالهاتف
والهدية
والنفقهوتكون بالعطف والحنان عليهم ولِين الجانب
وبشاشة الوجه معهم
وتكون بإكرامهم واحترامهم .
فمن وصلت رحمها من أجل أنهم وصلوها في تُعتبر مُكافأة لهم على صِلتهم.
أما التي تُعتبر واصِلة فهي التي تصل من قطعها.
قال
(( ليس الواصل بالمُكافِئ ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها))..
وجاء رجل إلى النبي
فقال : يارسول الله إن لي قرابةة اصلهم ويقطوني , وأحسن إليهم ويُسيئون إلي, وأحلم عليهم ويجهلون علي.
فقال: إن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك)
فاحرصي أختي المُسلمة
على صِلة ارحامك
وأقاربك لتنالي
الأجر
من الله

تعالى ..
مقدم من طرف منتديات أميرات




إلى كل أخت مسلمة .. تُريــد الإنتقال
من الحياة الزائِفة.. إلى الحياة السعيدة
ومن شُؤم المعصية.. إلى التقى والطهارة
والوصول إلى الدار الآخرة بسلام.
فهذا الموضوع يحوي زهور ..
إقتطفتُ من كل بُستان زهرة..
لألقي باقة مملؤة برائِحة
فواحة .. رائِحةِ المِســك ..
آآمل أن تقبلن من
مجموعة تــاج العروس
هذهِ الهدية
يامُرتادات


==================================

المرأة المُسلمة فطِنــة لما يُحاك لــها :
أختي المُسلمة , إن أعداء الإسلام من يهود ونصارى وعلمانيين ومنافقين يقضون أوقاتهم ويُنفقون أموالهم ..
في تخطيط رهيب
ذي مغزى بعيد من أجل أن يجعلوا المرأة المُسلمة في صفهِم ..
وبجانبِهم لا حُبــاً لها .!
ولا عطفاً عليها ..!
ولكن ليجعلوها سلعة رخيصة يقضون بها
وطرهم وشهواتهم ثم يرمونها .!
كالجيفة النتنة. ليس هذا فقط ..!
وإنما سعوا ولا زالوا يسعون لجعلها أداة هدم لأصحاب القلوب
المريضة والضمائِر الميته التي
خلت من خوف الله تعالى..

( والله يُريدُ أن يتوب عليكم ويُريدُ الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما)
فاعرفي أختي المُسلمة رحمك الله ما يهتف به أعداء الإسلام
فهم يُنادون بتحرير المرأة المُسلمة من دِينها وشرفها وعِزتِــها ..
فيا أختي إلزمي بيتك وحِجابك وصوني دينكِ وعِرضكِ من الدنس
وإليكِ أُهدي هذهِ الأبيات الرائِعة ..
أختاه ياأمة الأله تحشمي
لا ترفعي عنكِالخنار فتندمي

هذا الخمار يزيد وجهك بهجة
وحلاوة العينين أن تتلثمي

صوني جمالكِ أن أردتِ كرامة
كيلا يصول عليكِ مُنجرف قميء

لا تعرضي عن هدي ربكِ سماعة
عُضي عليه مدى الحياة لتغنمي

ماكان ربك جائِراً في شرعه
فاستمسكي بعراه حتى تسلمي

ودعي هُراء القائِلين سفاهةً
إن التقدم في السفور الأعجمي

وحذارِ أن يخدعوكِ بقولهم
سمراء ذاتِ الجمال تقدمي

أن الذين تبرؤوا عن دينهم
هم من يبيعون العفاف بردهمِ

أختي المُسلمة لا تسيري خلف كل ناعق بإسم التحرر والتمدن
والتقدم والرُقي ,
وكوني فطِنة حذرة حتى
لا يلعب الأعداءُ بعقلكِ ..

أختي المُسلمة , إن أعداء الإسلام من يهود ونصارى وعلمانيين ومنافقين يقضون أوقاتهم ويُنفقون أموالهم ..
في تخطيط رهيب
ذي مغزى بعيد من أجل أن يجعلوا المرأة المُسلمة في صفهِم ..
وبجانبِهم لا حُبــاً لها .!
ولا عطفاً عليها ..!
ولكن ليجعلوها سلعة رخيصة يقضون بها
وطرهم وشهواتهم ثم يرمونها .!
كالجيفة النتنة. ليس هذا فقط ..!
وإنما سعوا ولا زالوا يسعون لجعلها أداة هدم لأصحاب القلوب
المريضة والضمائِر الميته التي
خلت من خوف الله تعالى..
( والله يُريدُ أن يتوب عليكم ويُريدُ الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما)
فاعرفي أختي المُسلمة رحمك الله ما يهتف به أعداء الإسلام
فهم يُنادون بتحرير المرأة المُسلمة من دِينها وشرفها وعِزتِــها ..
فيا أختي إلزمي بيتك وحِجابك وصوني دينكِ وعِرضكِ من الدنس
وإليكِ أُهدي هذهِ الأبيات الرائِعة ..
أختاه ياأمة الأله تحشمي
لا ترفعي عنكِالخنار فتندمي

هذا الخمار يزيد وجهك بهجة
وحلاوة العينين أن تتلثمي

صوني جمالكِ أن أردتِ كرامة
كيلا يصول عليكِ مُنجرف قميء

لا تعرضي عن هدي ربكِ سماعة
عُضي عليه مدى الحياة لتغنمي

ماكان ربك جائِراً في شرعه
فاستمسكي بعراه حتى تسلمي

ودعي هُراء القائِلين سفاهةً
إن التقدم في السفور الأعجمي

وحذارِ أن يخدعوكِ بقولهم
سمراء ذاتِ الجمال تقدمي

أن الذين تبرؤوا عن دينهم
هم من يبيعون العفاف بردهمِ

أختي المُسلمة لا تسيري خلف كل ناعق بإسم التحرر والتمدن
والتقدم والرُقي ,
وكوني فطِنة حذرة حتى
لا يلعب الأعداءُ بعقلكِ ..

__________________________________________________ __________


المرأة المُسلمة تُؤدي فرض صلاتها :
إن الصلاة هي الرُكن الثاني من أركان الإسلام, ..
وفرضها الله على نبينا صلى الله عليه وسلم ..
دون واسطة حينما أسري به,
ولم يُسقطها المولى سبحانه حال القتال,
وهي تُؤدى في أوقاتِها المخصوصة
لا تُؤخر عنها ولا تُقدم إلا لعذ شرعي
( إن الصلاة كانت على المُؤمنين كِتاباً موقوتاً)..
وهي أول مايُحاسب عليهِ العبد يوم القِيامة
فإن صلحت فقد أفلح ونجح,
وإن فسُدت فقد خاب وخسر..
وحذر سُبحانه من التهاون فيها أو التكاســل عنها,
( ما سلككم في سقر . قالوا لم نكُ من المُصلين)..
ويجب على المرأة إذا أرادت أن تُصلي
أن تتطهر طهارة كامِله سواء من الحدث الأكبر أو الأصغر.
و مما يُلاحظ على أخواتنا المُسلمات
التساهل في كيفية آداء الصلاة,
فإن منهن من لا تُقيم ركوعها ولا سجُودها ,
وقد تُسقط ركن الطمأنينة في الصلاة
قال
(( أسرق الناس الذي يسرق صلاته, لا يُتم ركوعها ولا سجُودها))..
تأملي معي هذا الحديث ..
عن عثمان رضي الله عنه قال:
سمعت
يقول:
ما من امرئ مسلم تحضره صلاة
مكتوبة فيحسن وضوءها , وخشوعها ,
وركوعها, إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب
ما لم تُؤت كبيرة ,
وذلك الدهرُ كله)..
فصلي في صلاتكِ وكأنها آخر صلاة تُصلينها وتأني بِها
فإنها بإذنِ الله ..
ستكون مُنقذةُ لكِ
مِن النار ..

__________________________________________________ __________

المرأة المُسلمة تُؤدي زكاة مالِها :

يجب على كل مسلمة أن تُؤدي زكاة مالها
مما أعد للتجارة وغيرها وحليها المعد للاستعمال..
على الصحيح من أقوال أهل العلم حال بلوغ النصاب ..

( وأقيموا الصلاة و آتوا الزكاة)
فإخراج الزكاة لها منافع وفوائِد عظيمة...
منها أنها زيادة في المال
وحلول للبركة فيه..
ومنها أنها تطويع لنفس..
وترويض لها على مغالبة حب المال والتعلق به ..
ومما يجدر التنبيه
عليه أمر الصدقة
فإنها سبب
لإخلاف الله عليها
المال الذي تتصدق به .
فهن أبي هريرة رضي الله عنه ,
أن النبي
قال:
ما مِن يوم يُصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما :
اللهم أعط منفقاً خلفاً ,
فيقول الآخر: اللهم أعطِ ممسكاً تلفا.
و أنظري أختي المُسلمة
كيف يُربي الله المتصدق صدقته حتى تكون
مثل الجــــبل ..
فلا تحسبي أن المال
الذي تُنفقينه سيزول و يذهب ..
بل يُمسكه الله ويُربيه ..
فأحرصي أختي المُسلمة على كِثرة الصدقة وإنفاق المال في سبيل الله وفي أوجه البِر والأحسان .
قال ابن هُبيرة :ـ
لا تبخلن بدُنيا وهي مُقبلة
فليس ينقُصُها التبذير والسرف

فإن تولت فأحرى أن تجود بها
فالشُكرُ منها إذا ما أدبرت خلف ..



يجب على كل مسلمة أن تُؤدي زكاة مالها
مما أعد للتجارة وغيرها وحليها المعد للاستعمال..
على الصحيح من أقوال أهل العلم حال بلوغ النصاب ..
( وأقيموا الصلاة و آتوا الزكاة)
فإخراج الزكاة لها منافع وفوائِد عظيمة...
منها أنها زيادة في المال
وحلول للبركة فيه..
ومنها أنها تطويع لنفس..
وترويض لها على مغالبة حب المال والتعلق به ..
ومما يجدر التنبيه
عليه أمر الصدقة
فإنها سبب
لإخلاف الله عليها
المال الذي تتصدق به .
فهن أبي هريرة رضي الله عنه ,
أن النبي
ما مِن يوم يُصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما :
اللهم أعط منفقاً خلفاً ,
فيقول الآخر: اللهم أعطِ ممسكاً تلفا.
و أنظري أختي المُسلمة
كيف يُربي الله المتصدق صدقته حتى تكون
مثل الجــــبل ..
فلا تحسبي أن المال
الذي تُنفقينه سيزول و يذهب ..
بل يُمسكه الله ويُربيه ..
فأحرصي أختي المُسلمة على كِثرة الصدقة وإنفاق المال في سبيل الله وفي أوجه البِر والأحسان .
قال ابن هُبيرة :ـ
لا تبخلن بدُنيا وهي مُقبلة
فليس ينقُصُها التبذير والسرف

فإن تولت فأحرى أن تجود بها
فالشُكرُ منها إذا ما أدبرت خلف ..


__________________________________________________ __________


المرأة المُسلمة تصوم فرضهــا :
إن الصوم هو الركن الرابع من أركان هذا الدين الحنيف , فصومه واجب
على كل من انتسب للإسلام,
(يا أيها الذين آمنوا كُتِب عليكم كالصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون).
فالصوم يُكسِب المؤمنة الصائِمة صِفة ..
الإخلاص لله تعالى
والخوف
منهُ سُبحانهُ وتعالى
لأن الصوم بين العبد وربه ..
وفيه مُجاهدة لرغبات النفس
والجسد و ملذاتها ..
وفيه فضيلة الــصبر
عن كل المباحات كالأكل
والشرب والجِماع
ومنهُ حِفظ اللسان والسمع والبصر
وجميع الجوارح عن الحــرام ..
فهو تــربية روحيــة و بدنيــة .
وعن عائِشة رضي الله عنها قالت : كأن الرسول صلى الله عليهِ وسلم يتحرى
صوم الإثنين والخمــيس .
عِلمــاً / أنهُ لا يجوز للمرأة ا
لمُتزوجة أن تصوم النفل وزوجها حاضِر إلا بإذنه
حتى لا يمنعه من حقها عليها ..
فالعُمر لحظات ..
وتفنى ..
ودقائِق فتمضي ..
فلا تمنعي نفسكِ ..
من صوم التطوع ..
على الأقل ..
الاثنين و الخميس ..
فاعلمي أن الله يطلع على أعمال عِباده ..
في هذهِ الأيام ..
فاجعلي عملكِ يُعرض و أنتي ..
ღ صـــائِمة ღ

__________________________________________________ __________


المرأة المُسلمة تُؤدي فريضة الحج والعُمرة :

( وللهِ على الناس حِجُ البيت من استطاع إليهِ سبيلا)

(وأتموا الحج والعمرة لله ).
وعن عائشة رضي الله عنها قالت :
( يا رسول الله نرى الجهاد أفضل العمل, أفلا نُجاهد ؟
قال : لا ولكن أفضل الجهاد حج مبرور ) ..
توصيات وتوجِيهات عند أداءِ الحج والعُمرة
ــ عليكِ إذا خرجت للحج والعمرة أن تقصدي بذلك وجه الله تعالى و حسن الجزاء منه .
ــ أحرصي أن تُؤديها على الوجه المطلوب بشروطِهما وأركانِهما و سسننهمها وآدابهما.
ــ أحرصي على الرفقة الصالحة .
ــ أكثري من قِراءة القرآن و الاستغفار والذِكر والدعاء .
ــ تجنبي الطيب والزينة , وذلك لكثرةِ الاختلاط بالرجال الأجانب مما لا مفر منه.
ــ أحفظي بصركِ وسمعكِ ولسانكِ عنِ الحرام.
ــ إياكِ وكثرة الخروج والتسكع في الأسواق ليلاً ونهاراً.
ــ تجنبي الضحك والمزاح مع الرجال الأجانب .
ــ احتشمي في حجابكِ
فأسدلي عليكِ ليستر جميع بدنكِ .
ــ أعلمي أن المولى يُضاعف الحسنات
كما يُضاعف السيئاتِ أيضاً .
فلذالكِ أحرصي على رصد الحسنات واجتناب السيئات ..
ــ أحذري من التلثم أو
النقاب مما يزيد في الفتنه خاصة
إذا اكتحلت وتجملت..
فلا تهمكِ مفاتِن الدُنيا ..
فإنها زائِلة ..
ولا يلعب الشيطان بعقلكِ ..
بل كوني قوية وادحريه بثباتكِ ..
فلو أتاكِ ملك الموت ..!!
ونُزعت الروح من الجسد ..!!
ماذا يُفيدكِ جمالكِ ونقابكِ..!!

( وللهِ على الناس حِجُ البيت من استطاع إليهِ سبيلا)
(وأتموا الحج والعمرة لله ).
وعن عائشة رضي الله عنها قالت :
( يا رسول الله نرى الجهاد أفضل العمل, أفلا نُجاهد ؟
قال : لا ولكن أفضل الجهاد حج مبرور ) ..
توصيات وتوجِيهات عند أداءِ الحج والعُمرة
ــ عليكِ إذا خرجت للحج والعمرة أن تقصدي بذلك وجه الله تعالى و حسن الجزاء منه .
ــ أحرصي أن تُؤديها على الوجه المطلوب بشروطِهما وأركانِهما و سسننهمها وآدابهما.
ــ أحرصي على الرفقة الصالحة .
ــ أكثري من قِراءة القرآن و الاستغفار والذِكر والدعاء .
ــ تجنبي الطيب والزينة , وذلك لكثرةِ الاختلاط بالرجال الأجانب مما لا مفر منه.
ــ أحفظي بصركِ وسمعكِ ولسانكِ عنِ الحرام.
ــ إياكِ وكثرة الخروج والتسكع في الأسواق ليلاً ونهاراً.
ــ تجنبي الضحك والمزاح مع الرجال الأجانب .
ــ احتشمي في حجابكِ
فأسدلي عليكِ ليستر جميع بدنكِ .
ــ أعلمي أن المولى يُضاعف الحسنات
كما يُضاعف السيئاتِ أيضاً .
فلذالكِ أحرصي على رصد الحسنات واجتناب السيئات ..
ــ أحذري من التلثم أو
النقاب مما يزيد في الفتنه خاصة
إذا اكتحلت وتجملت..
فلا تهمكِ مفاتِن الدُنيا ..
فإنها زائِلة ..
ولا يلعب الشيطان بعقلكِ ..
بل كوني قوية وادحريه بثباتكِ ..
فلو أتاكِ ملك الموت ..!!
ونُزعت الروح من الجسد ..!!
ماذا يُفيدكِ جمالكِ ونقابكِ..!!



المرأة المُسلمة تصِل رحمها
إن من الواجبات والآداب المعرفوة من الدين بالضرورة .
صلة الأرحام
مُحذراً من قطيعة الرحم
( فهل عسيتم إن توليتم أن تُفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم . أولئِك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم)
وقال
( إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه قالت الرحم : هذا مقام العائذ بك من القطيعة,
قال : نعم , أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ؟
قالت : بلى يا رب
قال فهو لك
وأعلمي أيتها الأخت أن لصلة الرحم فوائِد ومنافِع كثيرة منها :
ــ إن صلة الرحم تُوجب المحبة والمودة والإلفة والوِئام بين الأُسر والأقارب خِلافاً للقطيعة عِياذاً بالله من ذلك .
ــ تحد من الفِتن والضغائِن التي تحصل بسبب ما يجري من القطيعة.
ــ سبب لزيادة العمرـ أي البركة فيه فيوفق للأعمال الصالحة في سنين قليلة ــ وسعة الرزق
قال
( من سره أن يُبسط له في رِزقه وأن ينسأ له في أثره فليصل رحمه)
ــ تفقد حال الأقارب , فيعلم المريض فيُزار, ويُعلم الفقير فيُعان.
ــ إمتثال أمر المولى سُبحانه حيثُ أمر بِصلة الرحم و نهى عن القطيعه.
وتكون صِلة الرحم :
بالزيارة
والاتصال بالهاتف
والهدية
والنفقهوتكون بالعطف والحنان عليهم ولِين الجانب
وبشاشة الوجه معهم
وتكون بإكرامهم واحترامهم .
فمن وصلت رحمها من أجل أنهم وصلوها في تُعتبر مُكافأة لهم على صِلتهم.
أما التي تُعتبر واصِلة فهي التي تصل من قطعها.
قال
(( ليس الواصل بالمُكافِئ ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها))..
وجاء رجل إلى النبي
فقال : يارسول الله إن لي قرابةة اصلهم ويقطوني , وأحسن إليهم ويُسيئون إلي, وأحلم عليهم ويجهلون علي.
فقال: إن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك)
فاحرصي أختي المُسلمة
على صِلة ارحامك
وأقاربك لتنالي
الأجر
من الله

تعالى ..