إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فكره عجبتني قوي.. موضوع مبتدع مجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فكره عجبتني قوي.. موضوع مبتدع مجابة

    عنوان الموضوع : فكره عجبتني قوي.. موضوع مبتدع مجابة
    مقدم من طرف منتديات أميرات



    موضوع مبتدع
    يرجى مراجعة الرد هنا

    فكره عجبتني قوي.. موضوع مبتدع

    فكره عجبتني قوي.. موضوع مبتدع







    فكره عجبتني قوي..
    ooooooooooooooo
    خلينا نتجمع ف طاعه ..
    وف نفس الوقت ...
    يااااه ع إحساسك ان كل حبايبك معاك ف نفس اللحظه .. وبتناجو ربنا سبحانه ..
    وتحس انك أقوى حد ف الدنيا..!!!
    وتقول : الحمد لله الذي عافانا ..
    واحكي وانت ساجد مع حبيبك ع اللي انت عايزه ..
    هانستغفر ونتوب من كل ذنب عملناه ف ٢٠١٤..
    ونقطه ومن أول السطر ف ٢٠١٥ ...
    أنا باحبك يااارب ...
    انت ف ألذ طااااعه ...
    والناس التانيه بيعصووه !!!
    الحمد لله ..
    موعدنا الأربعاء ١٢/٣١ الساعه ١١:٤٥ ..
    ركعتين + سورة النور ..
    وبالله عليكم ..
    موش عايزه فلسفه كذابه ..
    ولاتنطع ..
    ولا حد يقولي بدعه ..
    موش هانثبتها ..
    احنا بس بنخالف من اتخذوا إلههم هواهم ..
    دمتم بكل خير ..!!!

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    :


    ما حكم تخصيص ليلة رأس السنة لقيامها والتعبد فيها؟ وما حكم الدعوة إلى قيام الليل والسهرات التعبدية بشكل جماعي؟.



    الإجابــة


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فإن ليلة رأس السنة لم يرد لها في السنة تخصيص بالعبادة، وعلى المسلم أن يحذر الابتداع في الدين.
    فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد.
    وفي رواية: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد. متفق عليه.


    وعرف العلماء البدعة بأنها كل عبادة لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم مع وجود المقتضي لها وعدم المانع منها.
    وقد ورد النهي عن تخصيص ليلة الجمعة بعبادة ، روى مسلم من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
    لا تخصوا ليلة الجمعة بقيام من بين الليالي.
    فإذا ثبت هذا النهي عن تخصيص ليلة عرف لها من الفضل ما ليس لسواها من الليالي،
    فحري بليلة ليس لها مزية ولا فضل على سائر الليالي أن ينهى عن تخصيصها بالعبادة.
    أضف إلى ذلك أن التعلق بليالي رأس السنة هو من عادات الكفار وقد نهينا عن التشبه بهم. فيكون منهيا عنها أيضا من هذه الناحية.
    والدعوة للسهر وقيام الليل بشكل جماعي لا حرج فيها إن شاء الله إن كان الدافع لها هو العبادة وتعليمها للناس وتعويدهم عليها،
    وأما لو كان الاجتماع مقصودا لذاته يعتقد فيه فضل ومزية على غيره فإنه حينئذ لا يجوز للعلة السابقة.


    والله أعلم.



    حكم تخصيص ليلة رأس السنة بالعبادة والقيام - إسلام ويب - مركز الفتوى

    :


    الرد/
    فأحببت أن أنشر الرد عليها بموقعنا المبارك (صيد الفوائد)
    حتى لا ينخدع كثير من المسلمين بمثل تلك الرسائل والحملات المنتشرة عبر شبكة الإنترنت.
    فأقول وبالله التوفيق:
    الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على نبينا محمد الصادق الأمين, وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين, وبعد:


    لابد لنا أن نفرق بين مقاصد الشريعة حول العبادات والطاعات ، ولا نحمل الأحاديث على غير معناها الصحيح ،
    فهذه مسألة وهذه مسألة أخرى..

    فمسألة إنشاء عبادة لمخالفة المشركين في أعيادهم يعد من البدع المنكرة ،
    ولا يجوز تخصيص أيام أعياد الكفار بأي نوع من أنواع العبادة ، لأنه لم يثبت عن النبي ﷺ أنه فعل ذلك.

    ففي حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي ﷺ قال: " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد "
    وفي رواية: "ومن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" رواه مسلم.

    ويكفي مخالفةً لهم أننا لا نشاركهم في أعيادهم بأي نوع من المشاركة ، وأننا نبغض أفعالهم المخالفة للشرع ، وعقائدهم الضالة.

    ثم إنه يُخشى أن يعتاد الناس على هذه العبادة في أعياد الكفار الباطلة ، فيعتقد العوام بعد ذلك أنها سُنَّة ،
    فتكون بذلك قد أحدثت بدعة من حيث لا تشعر،
    بل قد يكون تخصيص أعيادهم بالعبادة نوعاً من المشاركة لهم في تعظيم أيامهم دون قصد منك ،
    كما يحدث أيام شم النسيم وغيرها من أعيادهم الباطلة.

    لم يثبت عن النبي ﷺ أنه خصص مناسبة من المناسبات بذكر ، أو صلاة، أو قراءة قرآن،
    كما يظن البعض في إحياء ليلة عيد الفطر أو ليلة الأضحى أو ليلة الجمعة بذكر أو بصلاة،
    استنادًا منهم على حديث
    ضعيف، لا يصح عن النبي ﷺ :
    " مَنْ قَامَ لَيْلَتَيْ الْعِيدَيْنِ مُحْتَسِبًا لِلَّهِ لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَمُوتُ الْقُلُوبُ". حديث ضعيف


    قال النووي في "الأذكار": وهو حديث ضعيف رويناه من رواية أبي أمامة مرفوعاً وموقوفاً، وكلاهما ضعيف. ا.هـ.
    فتأمل أخي الحبيب حفظك الله.

    حتى هذه الأحاديث التي تحث على العبادة بالنسبة لأهل الإسلام فإنها إما ضعيفة ضعفًا بيّنًا وإما موضوعة مكذوبة على النبي ﷺ
    فما بالك بمشاركة أهل الكفر في أعيادهم، فتأمل..!!

    وهاكم كلام ابن قدامة في المغني حول تخصيص يوم عيد الكفار بصيام أو عبادة:
    قال ابن قدامة في المغني: ويُكره إفراد يوم النيروز ( وهو من أعياد الرافضة الضالين المضلين )،
    ويوم المهرجان بالصوم؛ لأنهما يومان يعظمهما الكفار،
    فكره كيوم السبت، وعلى قياس هذا كل عيد للكفار، أو يوم يفردونه بالتعظيم. ا.هـ.

    ▪وقال الكاساني في بدائع الصنائع: وكذا - يعني يكره - صوم يوم النيروز والمهرجان، لأنه تشبه بالمجوس. ا.هـ.

    وأما مسألة الاعتماد على حديث العبادة في الهرج فلا يجوز أن نحمل الحديث على غير معناه الوارد عن النبي ﷺ
    فالعبادة في الهرج المنصوص عليها في الحديث.. هي عبادة عامة.. وليست مخصصة بوقت معين معلوم،
    كصيام الاثنين والخميس والأيام القمرية ويوم عاشوراء ويوم عرفة وغيرها،
    فهذه عبادة معلومة وموقتة بميقات، أي أنها عبادة مخصوصة وردت الأحاديث والنصوص الدالة على فعل النبي ﷺ لها.
    
    ولذلك
    أقول للإخوة الأفاضل أن يحرصواعلى عدم نشر تلك الرسائل التي تساهم في نشر البدعة
    وأن يتحققوا من أي شيء يتعلق بدين الله عز وجل ويتأكدوا منه قبل النشر،
    فكما قال سلفنا الصالح: إن هذا الأمر دين فانظروا عمن تأخذون دينكم.

    والله تعالى أعلم ..

    أخوكم في الله
    محمد شعبان أبو قرن
    كلنا سنقوم الليل الساعة 12 ليلة الكريسماس

    :

    __________________________________________________ __________


    __________________________________________________ __________


    __________________________________________________ __________


    __________________________________________________ __________





يعمل...
X