إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لكل مشتاقـــــــة إلى .......!! مشاركتي بمسابقة [[ أنا داعية ]] سر السعادة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لكل مشتاقـــــــة إلى .......!! مشاركتي بمسابقة [[ أنا داعية ]] سر السعادة

    عنوان الموضوع : لكل مشتاقـــــــة إلى .......!! مشاركتي بمسابقة [[ أنا داعية ]] سر السعادة
    مقدم من طرف منتديات أميرات





    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الحمد لله الذي تقدست عن الأشباه ذاته ,
    ودلت على وجوده آياته ومخلوقاته , وأشهد أن لا إله الله وحده لا شريك له ,
    وسع كل شيء رحمة وعلما , وقهر كل مخلوق عِدًّة وحكماً ,
    وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله , أفضل العباد إيماناً وأعظمهم بِراً وإحسانا وبعد :


    أُختي العزيزة: قال صلى الله عليه وسلم لرجل وهو يعظه:
    (( اغتنم خمساً قبل خمس , شبابك قبل هرمك ,
    وصحتك قبل سقمك ,وغناك قبل فقرك , وفراغك قبل شغلك ,
    وحياتك قبل موتك ))
    حديث صحيح


    فاسلك طريق المتقين
    وظُن خيراً بالكـــريم
    واذكر وقوفك خائفاً
    والناس في أمرعظيـم
    فإما إلى دار الشقاوة
    أو إلى العـــزالمقيـم
    فاغنـم حياتك واجتهد
    وتب إلى الرب الرحيم



    قال أحد السلف :
    لاتغتر بدار لابد من الرحيل عنها, تُخرب داراً لابد من الخلود فيها .

    فيا قوم !

    (( يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ 39مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ
    فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ 40)) سورة غافر

    إن تعلق القلب بالدنيا والركون إليها ونسيان الآخرة
    من أعظم الأسباب التي تقسي القلب ,
    فإن حب الدنيا إذا طغى على حب الآخرة تعلق القلب بها ,
    وضعف إيمانه شيئا فشيئاً حتى تصبح العبادة ثقيلة مملة ويجد لذته وسلواه في الدنيا , ويغفل عن هادم اللذات ..
    قد .. تقولين .. ماذا أفعل ؟؟ ماذا أصنع ؟؟
    اذنبت كثيراً .. عصيت كثيراً
    أقول لكِ أُختي الحبيبة .. عجلي .. عجلي .. مادام الباب مفتوحاً نعم لايزال باب التوبة مفتوحاً
    يقول صلى الله عليه وسلم:
    (( إن الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر )) إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما





    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    إليكِ أختي الحبيبة فلاش عن التوبة رائع انصحكِ بمشاهدته



    وابشركِ ببشارة الله لي ولكِ ولكل المذنبين التائبين ..
    اسمعيها في قول الله تعالى :
    (( إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا )) الفرقان 70

    قال بلال بن رباح :
    مزجتُ مرارة العذاب بحلاوة الإيمان فطغت حلاوة الإيمان على مرارة العذاب ولم أشعر بالعذاب


    الله أكبر
    وإذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادها الأجسام




    __________________________________________________ __________
    لكل مشتاقة إلى
    الجـــــــــنة




































    هذه جنة الدنيا فكيف في جنة الآخرة

    ياااااه ,, ماأعظمها وأجملها من كلمة , حروف قليلة لكن
    تحمل في طياتها الكثير والكثير من النعم والملذات


    ماأوسع دار السلام ! وماأطيب ريحها !

    أما عرضها فكعرض السماء والأرض وأما ريحها فيوجد من مسيرة مائة عام
    ففي الكتاب الكريم :
    ((سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ )) الحديد 23




    وفي الحديث الشريف :
    (( فإن ريحها ليوجد من مسيرة مائة عام ))









    رائع وصف الجنة لابن قيم الجوزية رحمه الله






    __________________________________________________ __________
    عن عبدالله جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما أن رجلاً سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
    أرأيت إذا صليت المكتوبات وأحللت الحلال وحرمت الحرام
    ولم أزد على ذلك شيئا أأدخل الجنة ؟
    قال: نعم
    رواه مسلم
    معنى حرمتُ الحرام: اجتنبته
    حللتُ الحلال: فعلته معتقدا حِله





    وعن أبي هريرة قال:
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    من أصبح منكم اليوم صائما؟
    قال أبو بكر أنا، قال: فمن تبع منكم اليوم جنازة؟
    قال أبو بكر أنا.
    قال: فمن أطعم منكم اليوم مسكينا؟ قال أبو بكر أنا،
    قال: فمن عاد منكم اليوم مريضا؟ قال أبو بكر أنا،
    فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    مااجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة
    رواه مسلم




    الجنة هي أملنا الوحيد بعد رحيلنا من هذه الدنيا القصيرة الفانية

    التي من أجلها نستزد من التقوى ,, ونعمل ,,
    ونجتهد على طاعة الله ,, ونتعب ونكابد ليلا ونهارا ,,
    ونسعى إلى رضاه





    وهنا عمل بسيط لكن عند الله أجرُه كبير
    وسبب في دخول الجنة

    فقد قال صلى الله عليه وسلم مخاطباً بلال بن رباح

    حدثني بأرجى عمل عملته في الإسلام فإني سمعت

    دف نعليك بين يدي في الجنة


    الله أكبر

    أي جائزة أعظم من أن يعرف الإنسان أنه من أهل الجنة وهو لايزال

    يعيش في هذه الدنيا

    اسمعي إجابة بلال :

    قال: (( ماعملت عملاً أرجى عندي من أني لم أتطهر طهوراً في ساعة من ليل أو نهار

    إلا صليت بذلك الطهور ماكُتب لي أن أصلي ))

    رواه البخاري ومسلم


    صبر الصابرون .. وفاز المتقون .. وخسر هنالك المبطلون .. المعاندون المستهزؤون




    وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

    ((ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما ، سهل الله له به

    طريقا إلى الجنة ،و ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله

    يتلون كتاب الله ويتدارسونه إلا نزلت عليهم السكينة

    وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده ،

    ومن بطأ به عمله لم يسرع به نسبه ))


    ولاتظني ياأختي أن طريق الجنة مفروش بالورود والرياحين فقد :

    ((حفت الجنة بالمكاره , وحفت النار بالشهوات ))

    رواه البخاري ومسلم








    فهنــــيئاً لمن صبر .. واجتهد .. واحتسب الأجور في أعماله




    ومدح الله السابقون في كتابه :

    (( فأصحاب الميمنة مآأصحاب الميمنة 8*
    وأصحاب المشئمة مآأصحاب المشئمة 9*والسابقون السابقون 10 * أولئك المقربون 11*
    في جنات النعيم 12 * ثلة من الأولين 13* وقليل من الآخرين 14* على سرر موضونة 15* متكئين عليها متقابلين 16* يطوف عليهم ولدان مخلدون 17*
    بأكواب وأباريق وكأس من معين 18*لايصدعون عنها ولاينزفون 19...)) سورة الواقعة





    فشتان في الوصف ) ,,, بين السابقون وأصحاب الميمنة



    ‏عن ‏ ‏عبادة بن الصامت رضي الله عنه
    ‏أن رسول الله ‏‏صلى الله عليه وسلم ‏قال :
    { ‏في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين الأرض والسماء والفردوس
    أعلاها درجة ومنها تفجر أنهار الجنة الأربعة
    ومن فوقها يكون العرش فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس }
    رواه الترمذي


    __________________________________________________ __________
    أحبتي في الله :



    اعلموا علم اليقين إن نعيم الجنة الحقيقي ليس في لبنها
    ولا في خمرها ولا في حريرها ولا في عسلها ولا في بناءها
    ولا في قصورها ولا في صورها ولكن نعيم الجنة الحقيقي في

    رؤية وجه الله الكريم



    ((وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَة )) القيامة:22-23



    وقال تعالى :
    (( لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ )) سورة يونس آية 26
    والزيادة هي التمتع بالنظر إلى وجه رب الجنة جلا وعلا .







    وهنا ذكر الشيخ صالح المغامسي

    توجيه نبوي كريم منه صلوات الله وسلامه

    عليه المؤمن مطالب بأن يسارع في الخير ويعمل الصالح

    وليس مطالب بأن ينهي نفسه ويقتلها ويظن أن وراء ذلك الجنة

    قال صلى الله عليه وسلم :

    (بادروا بالأعمال سبعاً فهل تنتظرون إلا فقراً منسياً أو غنىً مطغياً أو مرضاًمفسداً أو هرماً مفنداً أو موتاً مجهزاً أو

    الدجال فشر غائب يُنتظر أو الساعة فالساعة أدهى وأمر) رواه الترمذي



    فقوله صلى الله عليه وسلم : ( بادروا بالأعمال )
    أي سارعوا في الأعمال الصالحة قبل أن يمنعكم عنها مانع
    ثم ذكر عليه الصلاة والسلام جملة من الموانع
    فالفقر يُنسي لأن الإنسان إذا كان فقيراً انشغل بقوته ورزقه
    ودفع دينه ومنعه ذلك من أن يعبد الله على الوجه الأكمل
    والنحو الأتم بالغالب .




    وإذا كان غنياً طغى عليه غناه فانشغل بعقاراته و تجارته وأسهمه وأرباحه وشغله ذلك عن طاعة الرب تبارك وتعالى على
    الوجه الأكمل والنحو الأتم .



    وإن كان مريضاً عجز عن الحج والعمرة والصيام وأمثال ذلك
    من الطاعات لمرضه .



    وإن كان هرماً دخل في الخرف فلا يدري الليل من النهار فكيف
    سيصلي ويصوم .





    وإن كان الموت فهو مجهز قاض عليه و به تطوى صحائف الأعمال إلا
    ما استثناه الشارع منه .




    والدجال لا فتنة أعظم منه . والساعة نهاية الأمر وقيام الحساب
    وكل ذلك لا عمل فيه .

    __________________________________________________ __________
    قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في حديث:
    (ومن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
    حديث صحيح
    قاله النبي -صلى الله عليه وسلم- عن عدة من الصحابة -
    رضي الله عنهم-:
    (من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه).
    قالت عائشة -رضي الله عنها-: يا رسول الله أهو الموت؟
    فكلنا نكره الموت، قال:
    (لا يا عائشة، ولكن المؤمن إذا حضر أجله بشرته الملائكة
    برحمة الله ورضوانه فيحب لقاء الله ويحب الله لقاءه، والكافر متى حضر أجله، بشر بغضب الله وعقابه،
    فيكره لقاء الله ويكره الله لقاءه)
    -نسأل الله العافية-.


    منتقاة




    أسأل الله لي ولكِ الثبات فإن الإبتلاء والإمتحان لايسلم منه أحد من المؤمنين


    اللهم اغفر لنا وارحمنا برحمتك الواسعة ياأرحم الراحمين
    أسأل الله أن يُدخلني وإياكم جنة الفردوس الأعلى
    ويٌرزقنا لذة النظر إلى وجهه الكــريم
    آمين



    إن أخطأت فمن نفسي والشيطان وإن أصبت فمن الله



    وأخيراً : اشكر من أعماق قلبي لكن من أعانني على وضع روابط الفلاشات
    الأخوات الحبوبات
    ]هنا[
    وخيال الإبداع

    بارك الله فيك عتاب
    اللهم إنا نسألك الجنة وماقرب إليها من قول وعمل
    جهد ملموس
    موفقة حبوبتي


يعمل...
X