عنوان الموضوع : طلب تخريج حديث لو سمحتم مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة K.S.A..
حبيبتي بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
اللهم انفعنا بها واستخدمها يا رب ولا تستبدلها
مشكورة مرة ثانية ولا حرمتي الثواب
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة سلوى المغربي ( om_yosef22 )
يا حبيبتي يا أم يوسف بوركتي وبورك كل من حولك
لم تكتفي فقط باخراج الحديث وانما اكرمتي فأفدتي وهذا من حسن خلقك والله
جعلك الله كالغيث اينما حل نفع
جوزيتي الجنة مع رفقة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه.
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي الغالياتي ارجومنكن تخريج هذا الحديث وجزاكن الله خيرا
مما روي أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قَبلَ الحسينُ بن عليِّ رضي اللهُ عنهُما، والأقرعُ بن حابسٍ التَمِيمِيُّ جالسٌ فقال الأقرع: يا رسولَ اللهِ إنَّ لي عشرةً من الولدِ ما قبلت إنسانًا منهم قط قال فنظرَ إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال:" إنَّ من لا يرحمْ لا يُرْحَم"
وارجو توضيح المحدث والراوي والكتاب, وسنة طبعه ان امكن
وجزاكم الله خيرا
اخواتي الغالياتي ارجومنكن تخريج هذا الحديث وجزاكن الله خيرا
مما روي أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قَبلَ الحسينُ بن عليِّ رضي اللهُ عنهُما، والأقرعُ بن حابسٍ التَمِيمِيُّ جالسٌ فقال الأقرع: يا رسولَ اللهِ إنَّ لي عشرةً من الولدِ ما قبلت إنسانًا منهم قط قال فنظرَ إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال:" إنَّ من لا يرحمْ لا يُرْحَم"
وارجو توضيح المحدث والراوي والكتاب, وسنة طبعه ان امكن
وجزاكم الله خيرا
==================================
وعليكم السلام ورحمة لله وبركاتة ..
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قَبلَ الحسينُ بن عليِّ رضي اللهُ عنهُما والأقرعُ بن حابسٍ التَمِيمِيُّ جالسٌ فقال الأقرع : يا رسولَ اللهِ إنَّ لي عشرةً من الولدِ ما قبلت إنسانًا منهم قط قال فنظرَ إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : إنَّ من لا يرحمْ لا يُرْحَم
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قَبلَ الحسينُ بن عليِّ رضي اللهُ عنهُما والأقرعُ بن حابسٍ التَمِيمِيُّ جالسٌ فقال الأقرع : يا رسولَ اللهِ إنَّ لي عشرةً من الولدِ ما قبلت إنسانًا منهم قط قال فنظرَ إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : إنَّ من لا يرحمْ لا يُرْحَم
الراوي: أبو هريرة المحدث:أحمد شاكر -
المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 14/69
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
قبَّل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الحسنَ بنَ عليٍّ وعِندَه الأقرَعُ بنُ حابسٍ التميميُّ جالسًا، فقال الأقرَعُ : إن لي عشَرةً من الولَدِ ما قبَّلتُ منهم أحدًا، فنظَر إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثم قال : ( مَن لا يَرحَمْ لا يُرحَمْ ) .
المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 14/69
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
قبَّل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الحسنَ بنَ عليٍّ وعِندَه الأقرَعُ بنُ حابسٍ التميميُّ جالسًا، فقال الأقرَعُ : إن لي عشَرةً من الولَدِ ما قبَّلتُ منهم أحدًا، فنظَر إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثم قال : ( مَن لا يَرحَمْ لا يُرحَمْ ) .
الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري -
المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5997
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن الأقرعَ بنَ حابسٍ أبصَرَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم وهو يُقَبِّلُ حُسَيْنًا فقال: إن لي عشرةً مِن الوَلَدِ ما فَعَلْتُ هذا بواحدٍ منهم! فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مِن لا يَرْحَمُ لا يُرْحَمُ.
الراوي: أبو هريرة المحدث:الألباني -
المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5218
خلاصة حكم المحدث: صحيح
المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5997
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن الأقرعَ بنَ حابسٍ أبصَرَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم وهو يُقَبِّلُ حُسَيْنًا فقال: إن لي عشرةً مِن الوَلَدِ ما فَعَلْتُ هذا بواحدٍ منهم! فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مِن لا يَرْحَمُ لا يُرْحَمُ.
الراوي: أبو هريرة المحدث:الألباني -
المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5218
خلاصة حكم المحدث: صحيح
__________________________________________________ __________
للتأكد من صحة الأحاديث ولمعرفة الراوي أوالمصدر أوالحكم الدخول على هذا الموقع الدرر السنية - بحث
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك نرجس
وجزاك الله خيرا سعودية
عند مُسلم من رِوَايَة الزُّهْرِيّ عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة أَن الْأَقْرَع بن حَابِس أبْصر النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يقبل الْحسن فَقَالَ إِن لي عشرَة من الْوَلَد مَا قبلت وَاحِدًا مِنْهُم فَقَالَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «من لَا يرحم لَا يرحم» .
حث النبي صلى الله عليه وسلم على الرحمة والتراحم، وعاتب بعض الناس على قسوته وترك رحمة الصغير والضعيف، كما فعل مع الأقرع بن حابس،
فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن الأقرع بن حابس أبصر النبي صلى الله عليه وسلم يقبل الحسن،
فقال: إن لي عشرة من الولد ما قبلت واحدا منهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنه من لا يَرحم لا يُرحم).واه البخاري (5538) مسلم (4282).
الرحمة: لغة: الرِّقَّة، والتَّعَطُّف، و "الرحمة": المغفرة، يقول الله تعالى {... وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} (57) سورة يونس، أي فصلناه هادياً وذا رحمة، يقول تعالى {....وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُوا...} (61) سورة التوبة.
واصطلاحا: اللطف والإحسان، أي التخلص من كل آفة أو نزعة تدفع الإنسان إلى الشر، مع إيصال الخير إلى الناس، فمساعدة الضعيف رحمة، ومد يد العون للمحتاج رحمة، وتخفيف آلام الناس رحمة، وعدم القسوة على من -وما- تحت يد المرء، ومعاملة الأرحام -وخاصة الوالدين- بالحسنى.
وقد ذكرت كلمة "رحمة" في القرآن الكريم (79) مرة توزعت في سوره، ابتداء من قوله تعالى: {أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} (157) سورة البقرة، وحتى قوله تعالى: {وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً} (27) سورة الحديد، وتدور معانيها حول رحمة الله بعباده، وذلك بإنزال النعم عليهم في الدنيا والآخرة، وفى مقدمتها بعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم لهم بالهدى والرحمة، يقول تعالى: {فَقَدْ جَاءكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ} (157) سورة الأنعام، وغيرها من آيات الكتاب العزيز.
وردت كلمة "رحمة" ومشتقاتها في أحاديث عديدة، وكلها تدور حول:
التواصل بين الناس، ووصف المؤمنين بالتراحم والتعاطف فيما بينهم،
مثل: (ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى عضواً تداعى له سائر جسده بالسهر والحمى) رواه البخاري (5552).
و (الراحمون يرحمهم الرحمن)رواه أبو داود (4290) والترمذي (1847) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب(2256) قال: حسن لغيره.
كما تنفرهم من القسوة وعدم الرحمة، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: (من لا يرحم الناس لا يرحمه الله)رواه مسلم (4283)
ولهذا نص عليها في رد السلام: "وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته"، ليتذكرها الناس دائما فيسود التعاطف والتآلف بينهم
وجاء عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان؟ فما نقبلهم،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة) رواه البخاري (5539).
فهذا الحديث وحديث أبي هريرة السابق في الأقرع بن حابس يبين مدى قلة الرحمة وقسوة القلب عند بعض أهل البادية.
يقول ابن حجر- رحمه الله- في الفتح: لقد أجاب النَّبيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -الأقرع بن حابس أن تقبيل الولد وغيره من الأهل والمحارم وغيرهم من الأجانب،
إنما يكون للشفقة والرحمة فتح الباري (10/430).
والأقرع بن حابس استغرب من النبي صلى الله عليه وسلم أن قبَّل الحسن بن علي -رضي الله عنهما-، وذكر أنه لم يقبَّل واحداً من أولاده العشرة، فرد النبي صلى الله عليه وسلم عليه بأبلغ رد وأحسنه.
فمن هذا الحديث نتعلم الرحمة بالأولاد، وكيف ينبغي أن يعامل الأب الأبناء، فهم يقبلونهم صغاراً، ويحسنون إليهم كباراً، والولد ريحانة الوالد.
وجزاك الله خيرا سعودية
عند مُسلم من رِوَايَة الزُّهْرِيّ عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة أَن الْأَقْرَع بن حَابِس أبْصر النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يقبل الْحسن فَقَالَ إِن لي عشرَة من الْوَلَد مَا قبلت وَاحِدًا مِنْهُم فَقَالَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «من لَا يرحم لَا يرحم» .
حث النبي صلى الله عليه وسلم على الرحمة والتراحم، وعاتب بعض الناس على قسوته وترك رحمة الصغير والضعيف، كما فعل مع الأقرع بن حابس،
فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن الأقرع بن حابس أبصر النبي صلى الله عليه وسلم يقبل الحسن،
فقال: إن لي عشرة من الولد ما قبلت واحدا منهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنه من لا يَرحم لا يُرحم).واه البخاري (5538) مسلم (4282).
الرحمة: لغة: الرِّقَّة، والتَّعَطُّف، و "الرحمة": المغفرة، يقول الله تعالى {... وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} (57) سورة يونس، أي فصلناه هادياً وذا رحمة، يقول تعالى {....وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُوا...} (61) سورة التوبة.
واصطلاحا: اللطف والإحسان، أي التخلص من كل آفة أو نزعة تدفع الإنسان إلى الشر، مع إيصال الخير إلى الناس، فمساعدة الضعيف رحمة، ومد يد العون للمحتاج رحمة، وتخفيف آلام الناس رحمة، وعدم القسوة على من -وما- تحت يد المرء، ومعاملة الأرحام -وخاصة الوالدين- بالحسنى.
وقد ذكرت كلمة "رحمة" في القرآن الكريم (79) مرة توزعت في سوره، ابتداء من قوله تعالى: {أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} (157) سورة البقرة، وحتى قوله تعالى: {وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً} (27) سورة الحديد، وتدور معانيها حول رحمة الله بعباده، وذلك بإنزال النعم عليهم في الدنيا والآخرة، وفى مقدمتها بعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم لهم بالهدى والرحمة، يقول تعالى: {فَقَدْ جَاءكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ} (157) سورة الأنعام، وغيرها من آيات الكتاب العزيز.
وردت كلمة "رحمة" ومشتقاتها في أحاديث عديدة، وكلها تدور حول:
التواصل بين الناس، ووصف المؤمنين بالتراحم والتعاطف فيما بينهم،
مثل: (ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى عضواً تداعى له سائر جسده بالسهر والحمى) رواه البخاري (5552).
و (الراحمون يرحمهم الرحمن)رواه أبو داود (4290) والترمذي (1847) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب(2256) قال: حسن لغيره.
كما تنفرهم من القسوة وعدم الرحمة، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: (من لا يرحم الناس لا يرحمه الله)رواه مسلم (4283)
ولهذا نص عليها في رد السلام: "وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته"، ليتذكرها الناس دائما فيسود التعاطف والتآلف بينهم
وجاء عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان؟ فما نقبلهم،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة) رواه البخاري (5539).
فهذا الحديث وحديث أبي هريرة السابق في الأقرع بن حابس يبين مدى قلة الرحمة وقسوة القلب عند بعض أهل البادية.
يقول ابن حجر- رحمه الله- في الفتح: لقد أجاب النَّبيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -الأقرع بن حابس أن تقبيل الولد وغيره من الأهل والمحارم وغيرهم من الأجانب،
إنما يكون للشفقة والرحمة فتح الباري (10/430).
والأقرع بن حابس استغرب من النبي صلى الله عليه وسلم أن قبَّل الحسن بن علي -رضي الله عنهما-، وذكر أنه لم يقبَّل واحداً من أولاده العشرة، فرد النبي صلى الله عليه وسلم عليه بأبلغ رد وأحسنه.
فمن هذا الحديث نتعلم الرحمة بالأولاد، وكيف ينبغي أن يعامل الأب الأبناء، فهم يقبلونهم صغاراً، ويحسنون إليهم كباراً، والولد ريحانة الوالد.
__________________________________________________ __________


وعليكم السلام ورحمة لله وبركاتة ..
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قَبلَ الحسينُ بن عليِّ رضي اللهُ عنهُما والأقرعُ بن حابسٍ التَمِيمِيُّ جالسٌ فقال الأقرع : يا رسولَ اللهِ إنَّ لي عشرةً من الولدِ ما قبلت إنسانًا منهم قط قال فنظرَ إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : إنَّ من لا يرحمْ لا يُرْحَم
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قَبلَ الحسينُ بن عليِّ رضي اللهُ عنهُما والأقرعُ بن حابسٍ التَمِيمِيُّ جالسٌ فقال الأقرع : يا رسولَ اللهِ إنَّ لي عشرةً من الولدِ ما قبلت إنسانًا منهم قط قال فنظرَ إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : إنَّ من لا يرحمْ لا يُرْحَم
الراوي: أبو هريرة المحدث:أحمد شاكر -
المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 14/69
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
قبَّل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الحسنَ بنَ عليٍّ وعِندَه الأقرَعُ بنُ حابسٍ التميميُّ جالسًا، فقال الأقرَعُ : إن لي عشَرةً من الولَدِ ما قبَّلتُ منهم أحدًا، فنظَر إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثم قال : ( مَن لا يَرحَمْ لا يُرحَمْ ) .
المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 14/69
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
قبَّل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الحسنَ بنَ عليٍّ وعِندَه الأقرَعُ بنُ حابسٍ التميميُّ جالسًا، فقال الأقرَعُ : إن لي عشَرةً من الولَدِ ما قبَّلتُ منهم أحدًا، فنظَر إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثم قال : ( مَن لا يَرحَمْ لا يُرحَمْ ) .
الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري -
المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5997
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن الأقرعَ بنَ حابسٍ أبصَرَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم وهو يُقَبِّلُ حُسَيْنًا فقال: إن لي عشرةً مِن الوَلَدِ ما فَعَلْتُ هذا بواحدٍ منهم! فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مِن لا يَرْحَمُ لا يُرْحَمُ.
الراوي: أبو هريرة المحدث:الألباني -
المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5218
خلاصة حكم المحدث: صحيح
المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5997
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن الأقرعَ بنَ حابسٍ أبصَرَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم وهو يُقَبِّلُ حُسَيْنًا فقال: إن لي عشرةً مِن الوَلَدِ ما فَعَلْتُ هذا بواحدٍ منهم! فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مِن لا يَرْحَمُ لا يُرْحَمُ.
الراوي: أبو هريرة المحدث:الألباني -
المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5218
خلاصة حكم المحدث: صحيح
حبيبتي بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
اللهم انفعنا بها واستخدمها يا رب ولا تستبدلها
مشكورة مرة ثانية ولا حرمتي الثواب
__________________________________________________ __________


بارك الله فيك نرجس
وجزاك الله خيرا سعودية
عند مُسلم من رِوَايَة الزُّهْرِيّ عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة أَن الْأَقْرَع بن حَابِس أبْصر النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يقبل الْحسن فَقَالَ إِن لي عشرَة من الْوَلَد مَا قبلت وَاحِدًا مِنْهُم فَقَالَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «من لَا يرحم لَا يرحم» .
حث النبي صلى الله عليه وسلم على الرحمة والتراحم، وعاتب بعض الناس على قسوته وترك رحمة الصغير والضعيف، كما فعل مع الأقرع بن حابس،
فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن الأقرع بن حابس أبصر النبي صلى الله عليه وسلم يقبل الحسن،
فقال: إن لي عشرة من الولد ما قبلت واحدا منهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنه من لا يَرحم لا يُرحم).واه البخاري (5538) مسلم (4282).
الرحمة: لغة: الرِّقَّة، والتَّعَطُّف، و "الرحمة": المغفرة، يقول الله تعالى {... وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} (57) سورة يونس، أي فصلناه هادياً وذا رحمة، يقول تعالى {....وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُوا...} (61) سورة التوبة.
واصطلاحا: اللطف والإحسان، أي التخلص من كل آفة أو نزعة تدفع الإنسان إلى الشر، مع إيصال الخير إلى الناس، فمساعدة الضعيف رحمة، ومد يد العون للمحتاج رحمة، وتخفيف آلام الناس رحمة، وعدم القسوة على من -وما- تحت يد المرء، ومعاملة الأرحام -وخاصة الوالدين- بالحسنى.
وقد ذكرت كلمة "رحمة" في القرآن الكريم (79) مرة توزعت في سوره، ابتداء من قوله تعالى: {أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} (157) سورة البقرة، وحتى قوله تعالى: {وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً} (27) سورة الحديد، وتدور معانيها حول رحمة الله بعباده، وذلك بإنزال النعم عليهم في الدنيا والآخرة، وفى مقدمتها بعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم لهم بالهدى والرحمة، يقول تعالى: {فَقَدْ جَاءكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ} (157) سورة الأنعام، وغيرها من آيات الكتاب العزيز.
وردت كلمة "رحمة" ومشتقاتها في أحاديث عديدة، وكلها تدور حول:
التواصل بين الناس، ووصف المؤمنين بالتراحم والتعاطف فيما بينهم،
مثل: (ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى عضواً تداعى له سائر جسده بالسهر والحمى) رواه البخاري (5552).
و (الراحمون يرحمهم الرحمن)رواه أبو داود (4290) والترمذي (1847) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب(2256) قال: حسن لغيره.
كما تنفرهم من القسوة وعدم الرحمة، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: (من لا يرحم الناس لا يرحمه الله)رواه مسلم (4283)
ولهذا نص عليها في رد السلام: "وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته"، ليتذكرها الناس دائما فيسود التعاطف والتآلف بينهم
وجاء عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان؟ فما نقبلهم،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة) رواه البخاري (5539).
فهذا الحديث وحديث أبي هريرة السابق في الأقرع بن حابس يبين مدى قلة الرحمة وقسوة القلب عند بعض أهل البادية.
يقول ابن حجر- رحمه الله- في الفتح: لقد أجاب النَّبيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -الأقرع بن حابس أن تقبيل الولد وغيره من الأهل والمحارم وغيرهم من الأجانب،
إنما يكون للشفقة والرحمة فتح الباري (10/430).
والأقرع بن حابس استغرب من النبي صلى الله عليه وسلم أن قبَّل الحسن بن علي -رضي الله عنهما-، وذكر أنه لم يقبَّل واحداً من أولاده العشرة، فرد النبي صلى الله عليه وسلم عليه بأبلغ رد وأحسنه.
فمن هذا الحديث نتعلم الرحمة بالأولاد، وكيف ينبغي أن يعامل الأب الأبناء، فهم يقبلونهم صغاراً، ويحسنون إليهم كباراً، والولد ريحانة الوالد.
وجزاك الله خيرا سعودية
عند مُسلم من رِوَايَة الزُّهْرِيّ عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة أَن الْأَقْرَع بن حَابِس أبْصر النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يقبل الْحسن فَقَالَ إِن لي عشرَة من الْوَلَد مَا قبلت وَاحِدًا مِنْهُم فَقَالَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «من لَا يرحم لَا يرحم» .
حث النبي صلى الله عليه وسلم على الرحمة والتراحم، وعاتب بعض الناس على قسوته وترك رحمة الصغير والضعيف، كما فعل مع الأقرع بن حابس،
فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن الأقرع بن حابس أبصر النبي صلى الله عليه وسلم يقبل الحسن،
فقال: إن لي عشرة من الولد ما قبلت واحدا منهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنه من لا يَرحم لا يُرحم).واه البخاري (5538) مسلم (4282).
الرحمة: لغة: الرِّقَّة، والتَّعَطُّف، و "الرحمة": المغفرة، يقول الله تعالى {... وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} (57) سورة يونس، أي فصلناه هادياً وذا رحمة، يقول تعالى {....وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُوا...} (61) سورة التوبة.
واصطلاحا: اللطف والإحسان، أي التخلص من كل آفة أو نزعة تدفع الإنسان إلى الشر، مع إيصال الخير إلى الناس، فمساعدة الضعيف رحمة، ومد يد العون للمحتاج رحمة، وتخفيف آلام الناس رحمة، وعدم القسوة على من -وما- تحت يد المرء، ومعاملة الأرحام -وخاصة الوالدين- بالحسنى.
وقد ذكرت كلمة "رحمة" في القرآن الكريم (79) مرة توزعت في سوره، ابتداء من قوله تعالى: {أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} (157) سورة البقرة، وحتى قوله تعالى: {وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً} (27) سورة الحديد، وتدور معانيها حول رحمة الله بعباده، وذلك بإنزال النعم عليهم في الدنيا والآخرة، وفى مقدمتها بعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم لهم بالهدى والرحمة، يقول تعالى: {فَقَدْ جَاءكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ} (157) سورة الأنعام، وغيرها من آيات الكتاب العزيز.
وردت كلمة "رحمة" ومشتقاتها في أحاديث عديدة، وكلها تدور حول:
التواصل بين الناس، ووصف المؤمنين بالتراحم والتعاطف فيما بينهم،
مثل: (ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى عضواً تداعى له سائر جسده بالسهر والحمى) رواه البخاري (5552).
و (الراحمون يرحمهم الرحمن)رواه أبو داود (4290) والترمذي (1847) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب(2256) قال: حسن لغيره.
كما تنفرهم من القسوة وعدم الرحمة، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: (من لا يرحم الناس لا يرحمه الله)رواه مسلم (4283)
ولهذا نص عليها في رد السلام: "وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته"، ليتذكرها الناس دائما فيسود التعاطف والتآلف بينهم
وجاء عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان؟ فما نقبلهم،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة) رواه البخاري (5539).
فهذا الحديث وحديث أبي هريرة السابق في الأقرع بن حابس يبين مدى قلة الرحمة وقسوة القلب عند بعض أهل البادية.
يقول ابن حجر- رحمه الله- في الفتح: لقد أجاب النَّبيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -الأقرع بن حابس أن تقبيل الولد وغيره من الأهل والمحارم وغيرهم من الأجانب،
إنما يكون للشفقة والرحمة فتح الباري (10/430).
والأقرع بن حابس استغرب من النبي صلى الله عليه وسلم أن قبَّل الحسن بن علي -رضي الله عنهما-، وذكر أنه لم يقبَّل واحداً من أولاده العشرة، فرد النبي صلى الله عليه وسلم عليه بأبلغ رد وأحسنه.
فمن هذا الحديث نتعلم الرحمة بالأولاد، وكيف ينبغي أن يعامل الأب الأبناء، فهم يقبلونهم صغاراً، ويحسنون إليهم كباراً، والولد ريحانة الوالد.
يا حبيبتي يا أم يوسف بوركتي وبورك كل من حولك
لم تكتفي فقط باخراج الحديث وانما اكرمتي فأفدتي وهذا من حسن خلقك والله
جعلك الله كالغيث اينما حل نفع
جوزيتي الجنة مع رفقة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه.