عنوان الموضوع : سؤال | النصح بشيء لا يعمل به الإنسان. مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا هلا وغلا بالغالية
نورتي الروضة ياقلبي
يقول الله تعالى : (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ) البقرة 44
هنا شرحها
{ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ } أي: بالإيمان والخير { وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ } أي: تتركونها عن أمرها بذلك، والحال: { وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ }
وأسمى العقل عقلا لأنه يعقل به ما ينفعه من الخير, وينعقل به عما يضره، وذلك أن العقل يحث صاحبه أن يكون أول فاعل لما يأمر به,
وأول تارك لما ينهى عنه، فمن أمر غيره بالخير ولم يفعله, أو نهاه عن الشر فلم يتركه, دل على عدم عقله وجهله, خصوصا إذا كان عالما بذلك,
قد قامت عليه الحجة. وهذه الآية, وإن كانت نزلت في سبب بني إسرائيل, فهي عامة لكل أحد
لقوله تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ }
وليس في الآية أن الإنسان إذا لم يقم بما أمر به أنه يترك الأمر بالمعروف, والنهي عن المنكر,
لأنها دلت على التوبيخ بالنسبة إلى الواجبين، وإلا فمن المعلوم أن على الإنسان واجبين: أمر غيره ونهيه,
وأمر نفسه ونهيها، فترك أحدهما, لا يكون رخصة في ترك الآخر، فإن الكمال أن يقوم الإنسان بالواجبين, والنقص الكامل أن يتركهما،
وأما قيامه بأحدهما دون الآخر, فليس في رتبة الأول, وهو دون الأخير، وأيضا فإن النفوس مجبولة على عدم الانقياد لمن يخالف قوله فعله،
فاقتداؤهم بالأفعال أبلغ من اقتدائهم بالأقوال المجردة.
وايضا قاله تعالى : (كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ). الصف 3
هنا شرحها
فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟
ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه،
قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ }
وقال شعيب عليه الصلاة والسلام لقومه: { وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه } .
كما ان للنصيحة شريط وآداب، ومن بين شروطها وآدابها:1) الإخلاص في النصيحة.
2) العلم بما ينصح والعمل به أولا.
3) الرفق واللين في النصيحة.
4) الإسرار بها وعدم الفضيحة.
5) اختيار الوقت والمكان المناسبين.
لي عودة ايضا ان شاء الله
__________________________________________________ __________

هنا بعض الفتاوى اليك غاليتي
أمتلك موقع: نور الرحمن، وعدد زوار الموقع يتراوح ما بين 500 إلى 1000 زائر يوميا، معظم الموقع أو 75% من محتويات الموقع إسلامية. أريد أن أسأل إذا سمحتم: أقوم أنا وبعض الزوار في بعض الأحيان بوضع مواضيع دينية، ربما تتحدث عن الصلاة، والزكاة، ورضا الوالدين، وغيرها. وأنا كصاحب الموقع ربما في بعض الأحيان أقوم بوضع مواضيع إسلامية لا أطبقها على نفسي، مثل مواضيع التصدق مثلا. فهل ينطبق علي قوله تعالى: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون. فالموقع هدفه إسلامي، لكن ليس كل ما يكتب في الموقع أو ينشر أقوم بتطبيقة على نفسي. وسؤال آخر إذا سمحتم: هل أتحمل مسؤولية كل ما يكتب في الموقع؟ إذا قام أحد الزوار بنقل موضوع فيه خطأ إملائي في آية، أو خطأ في حديث، أو فيه شك ..... هل أنا كصاحب الموقع أتحمل ما يكتب فيه؛ حيث إن عدد المواضيع يتجاوز 20 ألف مشاركة وموضوع؟ وبارك الله فيكم.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالمسلم مأمور بعمل الخير والدعوة إليه، لكن من الحرمان أن يأمر المرء غيره بالخير وينسى نفسه من العمل به، ومن كان يأمر الناس بواجب أو ينهاهم عن محرم، ثم يخالف هو ولا يقوم بالواجب، ولا يجتنب المحرم، فهذا مذموم لمخالفة فعله لقوله، بل المتحتم أن يلزم نفسه بما يعلمه من حدود الله تعالى فلا يتعداها، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ* كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ {الصف:3}، وكما قال سبحانه: أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ{البقرة:44}.
قال السعدي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به. فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه، قال تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون} وقال شعيب عليه الصلاة والسلام لقومه: {وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه}. اهـ.
وهذا - كما هو ظاهر - حض للمسلم على العمل بما يدعو إليه، وليس أمرا بترك الدعوة إلى الخير، فامض في الدلالة على الخير، واعمل ولو باليسير منه تكن من أهله. وانظر الفتاوى التالية أرقامها: 18468 ، 52965 ، 118790.
وعليك تنبيه أعضاء الموقع أن يتحروا في نقل الآيات والأحاديث، ويستحسن أن تراجع المواضيع المنشورة في موقعك ما استطعت، لكن إن نشر أحد شيئا فيه غلط دون علمك فلا شيء عليك إن شاء الله.
والله أعلم.
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السّلام عليكم ورحمَة الله وبركاته
سؤال سُئلت عنه وأريد إجابَة له ..
س / ما حكم أن ينصح الإنسان بعمَل يعلم أنّه من الخيرات ، بينما هُو لا يعمَل بهِ ..
سواءً أكان العمَل سُنة : مثل صلاة الضحى ( ينصح بها لكنه لا يصليها )
أو من المحرمات : مثل سماع الغناء ( ينهى عنها لكنه يسمع لها )
وفي كلتا الحالتين هو يدرك الأجر المترتب على صلاة الضحى، والعقاب المترتب لسماع الغناء ويسمعها وهو يشعر بالتأثّم ..
لأنّ هذا الأمر منتشر وكثيراً ، وقد يخافُ البعض من أنْ تدخل أعمالهم ضمن الرياء ويؤثمون عليها فيتقّفون عن الوعظ.
وهل لابدّ أن يطبق الإنسان ما ينصح بهِ ثم ينصح الناس ؟
وفقكم الله ()
سؤال سُئلت عنه وأريد إجابَة له ..
س / ما حكم أن ينصح الإنسان بعمَل يعلم أنّه من الخيرات ، بينما هُو لا يعمَل بهِ ..
سواءً أكان العمَل سُنة : مثل صلاة الضحى ( ينصح بها لكنه لا يصليها )
أو من المحرمات : مثل سماع الغناء ( ينهى عنها لكنه يسمع لها )
وفي كلتا الحالتين هو يدرك الأجر المترتب على صلاة الضحى، والعقاب المترتب لسماع الغناء ويسمعها وهو يشعر بالتأثّم ..
لأنّ هذا الأمر منتشر وكثيراً ، وقد يخافُ البعض من أنْ تدخل أعمالهم ضمن الرياء ويؤثمون عليها فيتقّفون عن الوعظ.
وهل لابدّ أن يطبق الإنسان ما ينصح بهِ ثم ينصح الناس ؟
وفقكم الله ()
==================================
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
حفظك الباري وسددك أيتها الدرر
استغفر الله من قول بلا عملِ
اتعجب وكثيراً ممن لايوافق قوله عمله .. وأجدها سقطة كبرى في شخصيته
لأن من سمو الخلق الصدق في القول والعمل ..
أصعبها عندما تكون من المربين أنفسهم فلا يطلبون المستحيل بعدها ممن وكلوا أمرهم .
نسأل الله العافية والثبات .
حفظك الباري وسددك أيتها الدرر
استغفر الله من قول بلا عملِ
اتعجب وكثيراً ممن لايوافق قوله عمله .. وأجدها سقطة كبرى في شخصيته
لأن من سمو الخلق الصدق في القول والعمل ..
أصعبها عندما تكون من المربين أنفسهم فلا يطلبون المستحيل بعدها ممن وكلوا أمرهم .
نسأل الله العافية والثبات .
__________________________________________________ __________

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا هلا وغلا بالغالية
نورتي الروضة ياقلبي
يقول الله تعالى : (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ) البقرة 44
هنا شرحها
{ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ } أي: بالإيمان والخير { وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ } أي: تتركونها عن أمرها بذلك، والحال: { وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ }
وأسمى العقل عقلا لأنه يعقل به ما ينفعه من الخير, وينعقل به عما يضره، وذلك أن العقل يحث صاحبه أن يكون أول فاعل لما يأمر به,
وأول تارك لما ينهى عنه، فمن أمر غيره بالخير ولم يفعله, أو نهاه عن الشر فلم يتركه, دل على عدم عقله وجهله, خصوصا إذا كان عالما بذلك,
قد قامت عليه الحجة. وهذه الآية, وإن كانت نزلت في سبب بني إسرائيل, فهي عامة لكل أحد
لقوله تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ }
وليس في الآية أن الإنسان إذا لم يقم بما أمر به أنه يترك الأمر بالمعروف, والنهي عن المنكر,
لأنها دلت على التوبيخ بالنسبة إلى الواجبين، وإلا فمن المعلوم أن على الإنسان واجبين: أمر غيره ونهيه,
وأمر نفسه ونهيها، فترك أحدهما, لا يكون رخصة في ترك الآخر، فإن الكمال أن يقوم الإنسان بالواجبين, والنقص الكامل أن يتركهما،
وأما قيامه بأحدهما دون الآخر, فليس في رتبة الأول, وهو دون الأخير، وأيضا فإن النفوس مجبولة على عدم الانقياد لمن يخالف قوله فعله،
فاقتداؤهم بالأفعال أبلغ من اقتدائهم بالأقوال المجردة.
وايضا قاله تعالى : (كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ). الصف 3
هنا شرحها
فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟
ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه،
قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ }
وقال شعيب عليه الصلاة والسلام لقومه: { وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه } .
كما ان للنصيحة شريط وآداب، ومن بين شروطها وآدابها:1) الإخلاص في النصيحة.
2) العلم بما ينصح والعمل به أولا.
3) الرفق واللين في النصيحة.
4) الإسرار بها وعدم الفضيحة.
5) اختيار الوقت والمكان المناسبين.
لي عودة ايضا ان شاء الله
__________________________________________________ __________

هنا بعض الفتاوى اليك غاليتي
أمتلك موقع: نور الرحمن، وعدد زوار الموقع يتراوح ما بين 500 إلى 1000 زائر يوميا، معظم الموقع أو 75% من محتويات الموقع إسلامية. أريد أن أسأل إذا سمحتم: أقوم أنا وبعض الزوار في بعض الأحيان بوضع مواضيع دينية، ربما تتحدث عن الصلاة، والزكاة، ورضا الوالدين، وغيرها. وأنا كصاحب الموقع ربما في بعض الأحيان أقوم بوضع مواضيع إسلامية لا أطبقها على نفسي، مثل مواضيع التصدق مثلا. فهل ينطبق علي قوله تعالى: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون. فالموقع هدفه إسلامي، لكن ليس كل ما يكتب في الموقع أو ينشر أقوم بتطبيقة على نفسي. وسؤال آخر إذا سمحتم: هل أتحمل مسؤولية كل ما يكتب في الموقع؟ إذا قام أحد الزوار بنقل موضوع فيه خطأ إملائي في آية، أو خطأ في حديث، أو فيه شك ..... هل أنا كصاحب الموقع أتحمل ما يكتب فيه؛ حيث إن عدد المواضيع يتجاوز 20 ألف مشاركة وموضوع؟ وبارك الله فيكم.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالمسلم مأمور بعمل الخير والدعوة إليه، لكن من الحرمان أن يأمر المرء غيره بالخير وينسى نفسه من العمل به، ومن كان يأمر الناس بواجب أو ينهاهم عن محرم، ثم يخالف هو ولا يقوم بالواجب، ولا يجتنب المحرم، فهذا مذموم لمخالفة فعله لقوله، بل المتحتم أن يلزم نفسه بما يعلمه من حدود الله تعالى فلا يتعداها، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ* كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ {الصف:3}، وكما قال سبحانه: أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ{البقرة:44}.
قال السعدي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به. فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه، قال تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون} وقال شعيب عليه الصلاة والسلام لقومه: {وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه}. اهـ.
وهذا - كما هو ظاهر - حض للمسلم على العمل بما يدعو إليه، وليس أمرا بترك الدعوة إلى الخير، فامض في الدلالة على الخير، واعمل ولو باليسير منه تكن من أهله. وانظر الفتاوى التالية أرقامها: 18468 ، 52965 ، 118790.
وعليك تنبيه أعضاء الموقع أن يتحروا في نقل الآيات والأحاديث، ويستحسن أن تراجع المواضيع المنشورة في موقعك ما استطعت، لكن إن نشر أحد شيئا فيه غلط دون علمك فلا شيء عليك إن شاء الله.
والله أعلم.
__________________________________________________ __________
اليك غاليتي هذا المبحث
الدرر السنية - المبحث الرابع: معنى قول السلف الإيمان قول وعمل
خطورة مخالفة الأفعال للأقوال | موقع إمام المسجد
الدرر السنية - المبحث الرابع: معنى قول السلف الإيمان قول وعمل
خطورة مخالفة الأفعال للأقوال | موقع إمام المسجد
__________________________________________________ __________
راي مع العلم و االعلوم التكنولوجية و حتى الدين
لابد من العبد ان يتعلم الشر و الخير في الدنيا هذه
عندك تلفاز فيه الشر و الخير
عنذك مذياع كمبيوتر الخ نفس الشئ
و لكن الانسان خلق في احسن تقويم و كرم بالعقل على سائر المخلوقات
و الله خلق و فرق منهم الغبي و منهم الذكي
الغبي يسرف في اعماله يبح كل شئ لنفسه من محرمات
و هذا يضره من الناحية النفسية او الجسدية
و الذكي يعرف ماذا يفعل متخلق و يعرف
ما يقول الرجل رجل و المراءة مراة الله خلق و فرق
والدين منح لكليهما حقوق و وواجبات بدون تعليق
العقل يعني الانسان يستطيع ان يختار ماعدا الطفل اصغير
الدين نصيحة نعم ايشوف امام مسجد ينصحه او مجتهدين او علماء
و الا انسان عادي فلا يستطيع ان يرشدك للهلاك
الدين النصيحة و يكون موصوعي مفيد اقرائههذا حديث عظيم رواه مسلم في الصحيح من حديث تميم الداري وله شواهد عند غير مسلم، يقول صلى الله عليه وسلم: ((الدين النصيحة، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)).
لابد من العبد ان يتعلم الشر و الخير في الدنيا هذه
عندك تلفاز فيه الشر و الخير
عنذك مذياع كمبيوتر الخ نفس الشئ
و لكن الانسان خلق في احسن تقويم و كرم بالعقل على سائر المخلوقات
و الله خلق و فرق منهم الغبي و منهم الذكي
الغبي يسرف في اعماله يبح كل شئ لنفسه من محرمات
و هذا يضره من الناحية النفسية او الجسدية
و الذكي يعرف ماذا يفعل متخلق و يعرف
ما يقول الرجل رجل و المراءة مراة الله خلق و فرق
والدين منح لكليهما حقوق و وواجبات بدون تعليق
العقل يعني الانسان يستطيع ان يختار ماعدا الطفل اصغير
الدين نصيحة نعم ايشوف امام مسجد ينصحه او مجتهدين او علماء
و الا انسان عادي فلا يستطيع ان يرشدك للهلاك
الدين النصيحة و يكون موصوعي مفيد اقرائههذا حديث عظيم رواه مسلم في الصحيح من حديث تميم الداري وله شواهد عند غير مسلم، يقول صلى الله عليه وسلم: ((الدين النصيحة، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)).