إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جلست أبكي في الحج ! لا لا لا يعقــــــل ! ^^^(رد قيم)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جلست أبكي في الحج ! لا لا لا يعقــــــل ! ^^^(رد قيم)

    عنوان الموضوع : جلست أبكي في الحج ! لا لا لا يعقــــــل ! ^^^(رد قيم)
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

    أخواتي الكريمات

    أحببت أنوه على أمر مهم للغاية

    في هذا الزمن المليء بالفتن أصبحت بعض المعاصي شيء عاااااااااااادي للبعض

    ولله الحمد و المنة نشأت في بيئة محافظة

    اللهم لك الحمد

    فعندما ذهبت للحج

    كنتُ وحدي

    و لأول مرة أشعر بهذه المشاعر الجميلة

    الجميع همه واحد

    الجميع متساو

    المهم يوم أن أقترب نصف الليل

    و حان وقت النووووم

    استعددت و لبست جلابية مريحة و تحته سروال طويل

    و كعادتي في جميع لبسي

    ألبس تحته سروال قطني طويل لئلا تنكشف ارجلي

    المهم

    لبست الفتاة التي بجانبي بيجامعة قطنية مع بلوزة قطنية لا تغطي شيئا من فخوذها


    يا إلهي

    قلت في نفسي الله يهديها

    و التفت للمجموعة التي أمامي

    و وجدت لبسهم ساتر

    فسررت جدا

    و بعد فترة

    الجميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييع

    و لا أبالغ

    لابس بيجامة قطنية


    لا تستر أبدا

    صعقت

    و جلسسسسسسسسسسسست أبكيييييييي

    إلى هذا الحد وصل التهااااااااااااون ؟؟

    تأملووووووووووااا حدييث الرسوووول صلى الله عليه وسلم

    هذا حديث صحيح رواه مسلم في الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: (صنفان من أهل النار لم أرهما: رجال بأيديهم سياط يضربون بها الناس يعني ظلماً كالشرطة الظالمين، ونحو ذلك، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن مثل أسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدون ريحها)


    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    ::

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
    بارك الله فيك أختي الكريمة..
    وجزاكِ الله خيرا..


    ما معنى قول الرسول عليه الصلاة والسلام في الحديث مائلات مميلات ؟.

    الحمد لله
    هذا حديث صحيح ، رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريره رضى الله عنه قال:
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( .. صِنْفَان مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا: قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ. وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلَاتٌ مَائِلَاتٌ، رُؤُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ.
    لَا يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلَا يَجِدْنَ رِيحَهَا، وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا
    ..) رواه مسلم..
    وهذا وعيد عظيم يجب الحذر مما دل عليه .
    فالرجال الذين في أيديهم سياط كأذناب البقر هم من يتولى ضرب الناس بغير حق من شرط أو من غيرهم ، سواء كان ذلك بأمر الدولة أو بغير أمر الدولة .
    فالدولة إنما تطاع في المعروف ، قال صلى الله عليه وسلم : ( إنما الطاعة في المعروف ) وقال عليه الصلاة والسلام :
    ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ) وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ) فقد فسر ذلك أهل العلم
    بأن معنى " كاسيات " يعني من نعم الله .
    " عاريات " يعني من شكرها ، لم يقمن بطاعة الله ، ولم يتركن المعاصي والسيئات مع إنعام الله عليهن بالمال وغيره ،
    وفسر الحديث أيضا بمعنى آخر وهو أنهن كاسيات كسوة لا تسترهن إما لرقتها أو لقصورها ، فلا يحصل بها المقصود ،
    ولهذا قال : " عاريات " ، لأن الكسوة التي عليهن لم تستر عوراتهن .
    " مائلات " يعني : عن العفة والاستقامة . أي عندهن معاصي وسيئات كاللائي يتعاطين الفاحشة ، أو يقصرن في أداء الفرائض ، من الصلوات وغيرها .
    " مميلات " يعني : مميلات لغيرهن ، أي يدعين إلى الشر والفساد ،
    فهن بأفعالهن وأقوالهن يملن غيرهن إلى الفساد والمعاصي ويتعاطين الفواحش لعدم إيمانهن أو لضعفه وقلته ،
    والمقصود من هذا الحديث الصحيح هو التحذير من الظلم وأنواع الفساد من الرجال والنساء .

    وقوله صلى الله عليه وسلم : ( رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ) ، قال بعض أهل العلم : إنهن يعظمن الرءوس بما يجعلن عليها من شعر ولفائف وغير ذلك ،
    حتى تكون مثل أسنمة البخت المائلة ، والبخت نوع من الإبل لها سنامان ، بينهما شيء من الانخفاض والميلان ، هذا مائل إلى جهة وهذا مائل إلى جهة ،
    فهؤلاء النسوة لما عظمن رءوسهن وكبرن رءوسهن بما جعلن عليها أشبهن هذه الأسنمة .
    أما قوله صلى الله عليه وسلم : ( لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ) فهذا وعيد شديد ، ولا يلزم من ذلك كفرهن ولا خلودهن في النار كسائر المعاصي ،
    إذا متن على الإسلام ، بل هن وغيرهن من أهل المعاصي كلهم متوعدون بالنار على معاصيهم ، ولكنهم تحت مشيئة الله إن شاء سبحانه عفا
    عنهم وغفر لهم وإن شاء عذبهم ، كما قال عز وجل في سورة النساء في موضعين : ( إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ) النساء / 48 ،
    ومن دخل النار من أهل المعاصي فإنه لا يخلد فيها خلود الكفار بل من يخلد منهم كالقاتل والزاني والقاتل نفسه لا يكون خلوده مثل خلود الكفار بل هو خلود
    له نهاية عند أهل السنة والجماعة ، خلافا للخوارج والمعتزلة ومن سار على نهجهم من أهل البدع ؛ لأن الأحاديث الصحيحة قد تواترت
    عن رسول الله صلى الله عليه وسلم دالة على شفاعته صلى الله عليه وسلم في أهل المعاصي من أمته ، وأن الله عز وجل يقبلها منه صلى الله عليه وسلم
    عدة مرات ، في كل مرة يحد له حدا فيخرجهم من النار ، وهكذا بقية الرسل والمؤمنون والملائكة والأفراط كلهم يشفعون بإذنه سبحانه ، ويشفعهم عز وجل
    فيمن يشاء من أهل التوحيد الذين دخلوا النار بمعاصيهم وهم مسلمون ، ويبقى في النار بقية من أهل المعاصي لا تشملهم شفاعة الشفعاء ، فيخرجهم
    الله سبحانه برحمته وإحسانه ، ولا يبقى في النار إلا الكفار فيخلدون فيها أبد الآباد كما قال عز وجل في حق الكفرة : ( كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا ) الإسراء / 97 ،
    وقال تعالى : ( فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلا عَذَابًا ) النبأ / 30 ،
    وقال سبحانه في الكفرة من عباد الأوثان : ( كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ) البقرة / 167 ، وقال تعالى :
    ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا
    مِنَ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ
    ) المائدة / 36 – 37 ،
    والآيات في هذا المعنى كثيرة .
    نسأل الله العافية والسلامة من حالهم .


    مجموع فتاوى ومقالات متنوعة للشيخ ابن باز 6 / 355



    والله تعالى أعلم

    ..~

    __________________________________________________ __________
    حبيبتي ام محمد
    هذه المشاهد غالبا نراها من جنسيات غربية وليست عربية
    والسبب ضعف المعرفة بامور الدين
    هم يظنون ان اللباس المناسب باالحج
    للمراة
    اي لباس ابيض
    مهما كان شكله
    لذا فاغلبهن لا يدركن انه لباس لا يجوز وغير ساتر
    لذا هنا ياتي دورنا
    بان ناخذ مجموعة كتب عن الستر واللباس الديني الصحيح للمراة
    وكتب اخرى مشابهة ومترجمة بعدة لغات
    ونوزعها على هؤلاء النساء
    ليس فقط بالحج
    وانما باي مكان
    فيكون لنا دور في توعيتهم بامور دينهم
    وربي يجزيكي كل خير على الموضوع

    __________________________________________________ __________
    شرح جميل أختي السهى
    نفع الله بك

    __________________________________________________ __________
    أم شهدوعبد
    شكرا غاليتي
    لكن للأسف من جنسيات عربية ومن أرض الحرمين
    الكثييييير يتهاون بالبنطال
    الله المستعان

    شكرا لك مرة أخرى
    وأصلح لك ذريتك

    __________________________________________________ __________





يعمل...
X