إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خطر الغيبة والنميمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خطر الغيبة والنميمة

    عنوان الموضوع : خطر الغيبة والنميمة
    مقدم من طرف منتديات أميرات




    خطر الغيبة والنميمة



    قال رسول الله صل الله عليه وسلم :
    (إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة
    ، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا،
    فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته،
    فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار!

    اللهم احفظ السنتا من الغيبة والنميمة
    ولا تجعلنا من المفلسين
    اللهم امين يارب العالمين




    لا تنس ابدا ذكر الله فالعابد لا ينسى مولاه

    وصل على الحبيب قلبك يطيب .

    اللهم صل وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
    اللهم صل وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد
    عدد ما فى علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله

    سبحان الله والحمد الله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله

    لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

    وأفوض أمرى الى الله ان الله بصير بالعباد

    اللهم اجعلنى خيرا واجعل الخير على يدي واجعلنى مفتاحا للخير مغلاقا للشر

    اللهم انى اعوذ بك من زوال نعمتك وفجأة نقمتك وتحول عافيتك وجميع سخطك

    اللهم ارضنى بقضائك وبارك لى فى قدرى

    حتى لا أحب تعجيل ما أخرت ولا تأخير ما عجلت

    اللهم صل على سيدنا محمد عدد ما فى علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله

    أستغفر الله .. وأتوب إلى الله.. مما يكره الله..

    قولا وفعلاً .. وباطنا وظاهراً

    سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليه

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================


    اللهم احفظ السنتا من الغيبة والنميمة
    ولا تجعلنا من المفلسين
    اللهم امين يارب العالمين



    اللهمّ آمين

    جزاك الله خير الجزاء ..تذكرة طيبة لا حرمك الله أجرها

    ،’

    __________________________________________________ __________
    جزاك الله خيرا

    __________________________________________________ __________
    قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الْغِيبَة ذِكْرك أَخَاك بِمَا يَكْرَه قِيلَ : أَفَرَأَيْت إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُول ؟ قَالَ : إِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُول فَقَدْ اِغْتَبْته , وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فَقَدْ بَهَتّه )
    يُقَال : بَهَتَهُ بِفَتْحِ الْهَاء مُخَفَّفَة قُلْت فِيهِ الْبُهْتَان , وَهُوَ الْبَاطِل . وَ ( الْغِيبَة ) ذِكْر الْإِنْسَان فِي غَيْبَتِهِ بِمَا يَكْرَه . وَأَصْل الْبَهْت أَنْ يُقَال لَهُ الْبَاطِل فِي وَجْهه , وَهُمَا حَرَامَانِ .

    ولكن يوجد حالات تباح فيها الغيبة أخيتي الكريمة:

    قال الإمام النَّووي في «رياض الصالحين»:
    (( باب ما يُباح من الغِيبة:
    اعلَم أن الغِيبة تُباح لغرضٍ صحيح شرعيٍّ لا يمكن الوصول إليه بها؛ وهو ستَّة أسباب:
    الأوَّل: التَّظلم، فيجوز للمظلوم أن يتظلم إلى السُّطان والقاضي وغيرهما ممن له ولاية، أو قدرة على إنصافه من ظالِمه، فيقول: ظلمني فلانٌ بكذا.
    الثَّاني: الاستعانة على تغيير المنكر، وردِّ العاصي إلى الصَّواب؛ فيقول لمن يرجو قدرتَه على إزالة المنكر: فلانٌ يعمل كذا؛ فازجُره عنه، ونحو ذلك،ويكون مقصوده التوصُّل إلى إزالة المنكر، فإن لم يقصد ذلك؛ كان حرامًا.
    الثَّالث: الاستفتاء: فيقول للمفتي: ظلمني أبي، أو أخي، أو زوجي، أو فلان.. بكذا؛ فهل له ذلك؟ وما طريقي في الخلاص منه، وتحصيل حقِّي، ودفع الظلم.. ونحو ذلك.
    فهذا جائزٌ للحاجة، ولكن الأحوطَ والأفضل أن يقول: ما تقول في رجل أو شخصٍ أو زوجٍ كان مِن أمره كذا؟ فإنه يحصل به الغرضُ من غير تعيينٍ، ومع ذلك؛ فالتعيينُ جائزٌ...
    الرَّابع: تحذير المسلمين من الشرِّ ونصيحتُهم، وذلك من وجوهٍ:
    منها: جرحُ المجروحين من الرُّواة والشُّهود، وذلك جائزٌ بإجماع المسلمين؛ بل واجبٌ للحاجة.
    ومِنها: المشاورة في مصاهرة إنسان، أو مُشاركته، أو إيداعه، أو مُعاملته، أو غير ذلك، أن محاورتِه، ويجب على المشاوِر أن لا يُخفي حالَه؛ بَل يذكر المساوئَ التي فِيهِ بِنِيَّة النَّصيحة.
    ومِنها: إذا رألاى متفقِّهًا يتردَّد إلى مُبتدِع، أو فاسقٍ يأخذ عنه العلم، وخاف أن يتضرَّر المتفقِّه بذلك؛ فعليه نصيحته ببيان حاله، بشرطِ أن يقصد النصيحة، وهذا مما يُغلط فيه، وقد يحمل المتكلِّم بذلك الحسدُ، ويُلبِّس الشيطانُ عليه ذلك، ويُخيَّل إليه أنه نصيحة؛ فلْيُتفطَّن لذلك.
    ومنها: أن يكون له ولايةٌ لا يقوم بها على وجهها: إما بألا يكون صالحًا لها، وإما بأن يكونَ فاسقًا، أو مغفَّلًا، ونحو ذلك؛ فيجبُ ذِكر ذلك لمن له عليه ولايةٌ عامَّة ليُزيله، ويُولي من يصلح، أو يعلم ذلك منه ليُعغاملَه بمقتضى حالِه، ولا يَغترَّ به، وأن يسعى في أن يحثَّه على الاستقامةِ أو يستبدِل به.
    الخامس: أن يكون مُجاهرًا بِفسقه أو بدعته كالمجاهِر بِشُرب الخمر، ومصادرة النَّاس، وأخذ المكس، وجباية الأموال ظُلمًا، وتولِّي الأمور الباطلة؛ فيجوزُ ذِكره بما يُجاهر به، ويحرم ذِكرهُ بغيرِه من العيوب؛ إلا أن يكونَ لجوازهِ سببٌ آخر مما ذكرناه.
    السَّادس: التَّعريف. فإذا كان الإنسانُ معروفًا بِلقبٍ؛ كالأعمشِ، والأعرج، والأصمِّ، والأعمى، والأَحوَل، وغيرهم؛ جازَ تعريفُهم بذلك، ويحرمُ إطلاقُه على جهةِ التَّنقيص، ولو أمكن تعريفُه بغيرِ ذلك؛ كان أَولى.
    فهذه ستَّة أسبابٍ ذكرها العلماء وأكثرُها مُجمَعٌ عليه )) ا ه
    المصدر: منتديات كل السلفيين

    __________________________________________________ __________
    بارك الله فيكي اختي العزيزة
    على الموضوع الهام
    وللاسف بسبب كثرة الغيبة والنميمة في مجتمعاتنا اصبح هناك من يحلل او يحرم بعض انواع الغيبة
    لذا ساضيف على موضوعك

    صور الغيبة وما يدخل فيها :

    ذكر النبي صلى الله عليه وسلم بأن الغيبة إنما تقع فيما يكرهه الإنسان ويؤذيه فقال: ((بما يكره)).

    قال النووي في الأذكار مفصلاً ذلك: ذكر المرء بما يكرهه سواء كان ذلك في بدن الشخص أو دينه أو دنياه أو نفسه أو خلْقه أو خُلقه أو ماله أو والده أو ولده أو زوجه أو خادمه أو ثوبه أو حركته أو

    طلاقته أو عبوسته أو غير ذلك مما يتعلق به سواء ذكرته باللفظ أو الإشارة أو الرمز.


    ومن الصور التي تعد أيضاً في الغيبة قال النووي: ومنه قولهم عند ذكره : الله يعافينا ، الله يتوب علينا ، نسأل الله السلامة ونحو ذلك ، فكل ذلك من الغيبة .


    ومن صور الغيبة ما قد يخرج من المرء على صورة التعجب أو الاغتمام أو إنكار المنكر قال ابن تيمية: ومنهم من يخرج الغيبة في قالب التعجب فيقول : تعجبت من فلان كيف لا يعمل كيت وكيت... ومنهم

    من يخرج [النية في قالب] الاغتمام فيقول: مسكين فلان غمني ما جرى له وما ثم له.. .



    جزاكي الله خيرا -
    -
    -

    __________________________________________________ __________





يعمل...
X