عنوان الموضوع : كونى داعية فى الخفاء
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
![]() اختاه كونى داعية فى الخفاء ربما يفتقد الكثير مِنّا للجُرأة في تقديم النصيحة للأخرين أو الدعوة لله بين الأهل والأصدقاء.. أو انكار مظهر خاطئ مثلاً في سوق.. ..الخ من مظاهر عدم الدعوة لله بأي سبب كان.. إذاً كيف أدعو لله تعالى ؟ *الحـل: كُوني داعيةً بالخفــاء: 1-من خلال الإنترنت...( أنتِ هنا شخص غير معروفة (مخفي) إلا أمام ( الله ) فاحتسبي الأجر بما تقدمينه واجعليه خالصاً لوجه الله تعالى.. **بنشر المواضيع الإسلامية الصحيحة الّتي تشمل آيات كريمة وعلى أحاديث صحيحة (مع وجود الراوي وتخريج الحديث) والتأكد قبل نقل أي موضوع من المنتديات الإسلامية الأخرى. **رسائل البريد الإكترونية. بإرسال المواضيع المؤثرة في النفوس والّتي تدعوا للتوبة وتذكري الآخرة وأن الدنيا فانية مهما طالت وأن الدنيا مهما أغرتنا من زخرفها وزينتها هي زائلة والحياة الآخرة هي الدائمة (جنة أو نار)..لا خيار ثالث فاعملي قبل أن تموتي.. كذلك إرسال الفلاشات الإسلامية وكذلك التذكير بأن الإنترنت مستنقع للرذيلة لمن لم يتحصن بالدين والخلق الإسلامي.. **التواقيع في المنتديات..بوضع صور إسلامية..ووضع روابط مواقع أو صفحات دينية.. واحتساب الأجر الذي تجنيه من خلال مربع التواقيع.. كُوني داعيةً بالخفــاء: 2-الجوال ( البلوتوث)..( أنتِ هنا تحت اسم مستعار (مخفي) إلا أمام ( الله ) فاحتسبي الأجر بما ترسلينه واجعليه خالصاً لوجه الله تعالى.. **من خلال إرسال الصور والمقاطع الدينية والملاحظات مثل: القرآن الكريم..مقتطفات من محاضرات وأشرطة.. الأذان..قصص مؤثرة..الخ وليكن جوالك جوال خير يدعو لله تعالى..ويتجنب إرسال المحرمات من أغاني وصور نساء..ومقاطع فاضحة وغير أخلاقية.. كُوني داعيةً بالخفــاء 3-الـمسـجد: تلاحظون بجوار باب المسجد من الداخل طاولة توضع عليها أحياناً أشرطة أو كتيبات مثلاً وكذلك أذكار الصباح والمساء.. أو فتاوى لبعض العلماء..وأحياناً ألفاظ منهي عنها ..الخ **إذاً لماذا لا نقوم نحن بفعل ذلك من خلال الذهاب إلى التسجيلات الإسلامية المنتشرة بمناطق المملكة..وشراء بعض الأشرطة التي لا يتجاز قيمة أغلاها 3ريال فقط كما يوجد كثير من الأشرطة الرائعة والمؤثرة بـ1ريال واحد فقط (اسأل عن أشرطة الشيخ وسيفتح الله لك مشايخ آخرين) **كما يوجد لديهم أوراق صغيرة مما نشاهده في المساجد من أذكار الصَّباح والمساء وأذكار المسلم الصَّحيحة وعمل يسير وأجر كبير..الخ كمية كبيرة بسعر زهيد لا يتجاوز الـ 5 ريالات.. كُوني داعيةً بالخفــاء: 4-شريط القنوات ( أنتِ هنا مجهولة الهوية ) إلا أمام ( الله ) فاحتسبي الأجر بما ترسلينه واجعليه خالصاً لوجه الله تعالى.. **من خلال هذا الشريط ندعو إلى الله من خلال الرسائل الدعوية.. **نُذكر بوجود المحاضرات في المساجد بذكر اسم المسجد والشيخ وعنوان المحاضرة.. كُوني داعيةً من خلال المدرسة أو الجامعة.. كُوني داعيةً من خلال الوظيفة أو العمل.. كُوني داعيةً من خلال أخوانك الصغار.. كُوني داعيةً من خلال الدعـاء.. كُوني داعيةً ..فأبواب الخير كثيرة.. فقط !! أخلصي النية لله تعالى واجتهدي بما تعملين . وليكُن أول عمل ندعو به هو نشر هذا الموضوع في المنتديات الأخرى وعن طريق الرسائل الإكترونية.. اللهم اجعل ماكتبناه ونقلناه خالصاً لوجهك الكريم.. نرجوا منه مغفرةً ورحمةً منك ياكريم يارحيم.. اللَّهم أغفر لي وأرحمني ولوالداي والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات..اللَّهم تب على التائبين واقض دين المدينين وأعز الإسلام والمسلمين..وأذل الشرك والمشركين.. وانصر المجاهدين في كل مكان..واستر عورات المسلمين.. وصلى اللَّهم وسلم على أشرف الأنبياء سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. منقولـ. واسألكم ان تدعوا لى الله ان يرضى عنى و ان يشفينى ويفرج كربى ويصلح حالى |
==================================
جزاك الله خيرا
الدعوة الى الله شرف عظيم واجر كبير لا ينتهي بموت الانسان
والدال على الخير كفاعله لا ينقص من الاجر شيء الى يوم الدين كما اخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا ). سلسلة الأحاديث الصحيحة.
- ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : ( الدال على الخير كفاعله ) . سلسلة الأحاديث الصحيحة.
قال الشيخ بن باز رحمه الله
دلت الأدلة من الكتاب والسنة على وجوب الدعوة إلى الله عز وجل،
وأنها من الفرائض، والأدلة في ذلك كثيرة،
منها قوله سبحانه: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
ومنها قوله جل وعلا: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ )
ومنها قوله عز وجل: (وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)
ومنها قوله سبحانه: (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي)
فبين سبحانه أن أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم هم الدعاة إلى الله،
وهم أهل البصائر، والواجب كما هو معلوم هو اتباعه، والسير على منهاجه عليه الصلاة والسلام
كما قال تعالى: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا)
وصرح العلماء أن الدعوة إلى الله عز وجل فرض كفاية، بالنسبة إلى الأقطار التي يقوم فيها الدعاة،
فإن كل قطر وكل إقليم يحتاج إلى الدعوة وإلى النشاط فيها،
فهي فرض كفاية إذا قام بها من يكفي سقط عن الباقين ذلك الواجب،
وصارت الدعوة في حق الباقين سنة مؤكدة، وعملا صالحا جليلا.
وإذا لم يقم أهل الإقليم، أو أهل القطر المعين بالدعوة على التمام، صار الإثم عاما،
وصار الواجب على الجميع، وعلى كل إنسان أن يقوم بالدعوة حسب طاقته وإمكانه،
الدعوة الى الله شرف عظيم واجر كبير لا ينتهي بموت الانسان
والدال على الخير كفاعله لا ينقص من الاجر شيء الى يوم الدين كما اخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا ). سلسلة الأحاديث الصحيحة.
- ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : ( الدال على الخير كفاعله ) . سلسلة الأحاديث الصحيحة.
قال الشيخ بن باز رحمه الله
دلت الأدلة من الكتاب والسنة على وجوب الدعوة إلى الله عز وجل،
وأنها من الفرائض، والأدلة في ذلك كثيرة،
منها قوله سبحانه: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
ومنها قوله جل وعلا: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ )
ومنها قوله عز وجل: (وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)
ومنها قوله سبحانه: (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي)
فبين سبحانه أن أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم هم الدعاة إلى الله،
وهم أهل البصائر، والواجب كما هو معلوم هو اتباعه، والسير على منهاجه عليه الصلاة والسلام
كما قال تعالى: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا)
وصرح العلماء أن الدعوة إلى الله عز وجل فرض كفاية، بالنسبة إلى الأقطار التي يقوم فيها الدعاة،
فإن كل قطر وكل إقليم يحتاج إلى الدعوة وإلى النشاط فيها،
فهي فرض كفاية إذا قام بها من يكفي سقط عن الباقين ذلك الواجب،
وصارت الدعوة في حق الباقين سنة مؤكدة، وعملا صالحا جليلا.
وإذا لم يقم أهل الإقليم، أو أهل القطر المعين بالدعوة على التمام، صار الإثم عاما،
وصار الواجب على الجميع، وعلى كل إنسان أن يقوم بالدعوة حسب طاقته وإمكانه،
__________________________________________________ __________
مقطع للشيخ حسان والدعوة الى الله
__________________________________________________ __________
حزاك الله خيرا
وفعلا نحن محتاجون الى ندعوا الى دين الله
وشكرا على الموضوع الرائع
وفعلا نحن محتاجون الى ندعوا الى دين الله
وشكرا على الموضوع الرائع
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير ونفع بك
__________________________________________________ __________

::
بارك الله فيكِ ،،
نقل موفق بإذنهِ تعالى..
تعتبر الداعية كالشجرة في خضرتها ، طيبة في ثمارها ، جميلة في زهرها..
ورحم الله من أعان على الدين ولو بشطر كلمة،
فمن الممكن أن تكون المرأة داعية ، حتى وأن كانت وحيدة في بيتها،
وقدوة في مدرستها، وفي عملها وفي مجتمعها، سواء كانت دعوتها بالكلمة ،
أو من خلال أخلاقها وسلوكها الطيب .. تستطيع أن تصل ، لتنال شرف الداعية إلى الله في الخفاء..
فالله وحده أعلم بنيتك ..
يقول الشيخ السعدي رحمه الله:" وإذا كانت الدعوة إلى الله، وإلى شهادة أن لاإله إلا الله فرضاً على كل أحد، كان الواجب على كل أحد بحسب مقدوره،
فعلى العالم من بيان ذلك والدعوة والإرشاد والهداية أعظم مما على غيره ممن ليس بعالم، وعلى القادر ببدنه ويده أو ماله أو جاهه
وقوله أعظم مما على من ليست له تلك القدرة، قال تعالى :
(.. فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ..)التغابن16
/
/
نسال الله عز و جل أن يجعلنا من الداعيات الإسلاميات لهذا الدين العظيم
..~
بارك الله فيكِ ،،
نقل موفق بإذنهِ تعالى..
تعتبر الداعية كالشجرة في خضرتها ، طيبة في ثمارها ، جميلة في زهرها..
ورحم الله من أعان على الدين ولو بشطر كلمة،
فمن الممكن أن تكون المرأة داعية ، حتى وأن كانت وحيدة في بيتها،
وقدوة في مدرستها، وفي عملها وفي مجتمعها، سواء كانت دعوتها بالكلمة ،
أو من خلال أخلاقها وسلوكها الطيب .. تستطيع أن تصل ، لتنال شرف الداعية إلى الله في الخفاء..
فالله وحده أعلم بنيتك ..
يقول الشيخ السعدي رحمه الله:" وإذا كانت الدعوة إلى الله، وإلى شهادة أن لاإله إلا الله فرضاً على كل أحد، كان الواجب على كل أحد بحسب مقدوره،
فعلى العالم من بيان ذلك والدعوة والإرشاد والهداية أعظم مما على غيره ممن ليس بعالم، وعلى القادر ببدنه ويده أو ماله أو جاهه
وقوله أعظم مما على من ليست له تلك القدرة، قال تعالى :
(.. فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ..)التغابن16
/
/
نسال الله عز و جل أن يجعلنا من الداعيات الإسلاميات لهذا الدين العظيم
..~