عنوان الموضوع : أفلا يتدبرون القرآن - للسعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
افلا يتدبرون القرآن .. هنا وقفة أكاد أجزم وأقسم كثير منا يعلم الصدق ويعلم
الحق ومع ذلك الكثير ممن حملو الامانة لم يحملوها ..يعرفون نعمة
الله ثم ينكرونها أخواني أخواتي تدبر القرآن هو اجلاله واجلاله اجلال
لمن قاله هو الحق وقوله الحق ووعده الحق ومحمد حق والنبيون حق
لما نرى الحق بين أبلج فنرتمي في احضان الباطل أهذا ديننا ديننا الذي
أمرنا ان بين الحق والباطل أمورا مشتبهات كالراعي يرعى حول الحمم
يوشك أن يقع بها ونحن نعلم الظالم والمظلوم فنزايد على النور اليس هناك
فرق بين النور والظلام كالفرق مابين الصبح والليل كالامطار والريح ومايصيبنا
من الزلازل والمحن والخسوف وبدل أن نقول عن الايات أيات يخوف الله بها عباده
نرجئها الى الطبيعة اهذه أمة محمد الله يخاطبنا في القرآن خطاب معجز
يخبر به خبر وينذر ويحذر وبه من العبر ومن الآيات ماتقشعر له ومنه الأبدان أي
الجلود ثم تلين قلوبهم راجع نفسك واسألها كيف تتعامل مع القرآن وأعرض
نفسك عليه ستعرف أين تقف وهل أنت صح أم أنت مع الحق أو العكس
وستعرف كيف تعود وتصلح ان كنت ذا مسئولية فان خفت غير الله فأنت
غير أهل لهذه المسئولية ان شلت هم الكرسي فأسرع وتنازل عنه انك
لست أهلا له والطامة الكبرى أن تحمل هم ارضاء الناس وان أغضبت
ربك راجع معي وتدبر الآن في أنموذج عضيم بأيات من هذا الكتاب الذي لاريب فيه هدى
للمتقين ((أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
ياأيها الذين آمنوا لاتتخذوا اليهود والنصرى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن
يتولهم منكم فانه منهم ان الله لايهدي القوم الظالمين فترى الذين
يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح
أو أمر من عنده فيصبحوا على مااسروا في أنفسهم نادمين))
الحق ومع ذلك الكثير ممن حملو الامانة لم يحملوها ..يعرفون نعمة
الله ثم ينكرونها أخواني أخواتي تدبر القرآن هو اجلاله واجلاله اجلال
لمن قاله هو الحق وقوله الحق ووعده الحق ومحمد حق والنبيون حق
لما نرى الحق بين أبلج فنرتمي في احضان الباطل أهذا ديننا ديننا الذي
أمرنا ان بين الحق والباطل أمورا مشتبهات كالراعي يرعى حول الحمم
يوشك أن يقع بها ونحن نعلم الظالم والمظلوم فنزايد على النور اليس هناك
فرق بين النور والظلام كالفرق مابين الصبح والليل كالامطار والريح ومايصيبنا
من الزلازل والمحن والخسوف وبدل أن نقول عن الايات أيات يخوف الله بها عباده
نرجئها الى الطبيعة اهذه أمة محمد الله يخاطبنا في القرآن خطاب معجز
يخبر به خبر وينذر ويحذر وبه من العبر ومن الآيات ماتقشعر له ومنه الأبدان أي
الجلود ثم تلين قلوبهم راجع نفسك واسألها كيف تتعامل مع القرآن وأعرض
نفسك عليه ستعرف أين تقف وهل أنت صح أم أنت مع الحق أو العكس
وستعرف كيف تعود وتصلح ان كنت ذا مسئولية فان خفت غير الله فأنت
غير أهل لهذه المسئولية ان شلت هم الكرسي فأسرع وتنازل عنه انك
لست أهلا له والطامة الكبرى أن تحمل هم ارضاء الناس وان أغضبت
ربك راجع معي وتدبر الآن في أنموذج عضيم بأيات من هذا الكتاب الذي لاريب فيه هدى
للمتقين ((أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
ياأيها الذين آمنوا لاتتخذوا اليهود والنصرى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن
يتولهم منكم فانه منهم ان الله لايهدي القوم الظالمين فترى الذين
يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح
أو أمر من عنده فيصبحوا على مااسروا في أنفسهم نادمين))
==================================

__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
لا اله الا الله وحده لاشريك له
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________