إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صور رائعة عن الحياء . مجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صور رائعة عن الحياء . مجابة

    عنوان الموضوع : صور رائعة عن الحياء . مجابة
    مقدم من طرف منتديات أميرات


    صور رائعة للحياء .




    الصورةالاولى

    عائشة رضي الله عنهاعندما دفن عمر بن الخطاب بجانب رسول الله صلى الله عليه

    وسلم وأبوها أبو بكرالصديق كانت تحتجب وتشد خمارها فيقال لها لِمَ يا عمتاه

    وأنتي في بيتك ؟؟ قالت :انه رجل غريب.


    ياالله ماأعظم حياءك ياحبيبة رسول الله صلى الله عليهوسلم

    الصورةالثانية

    ذهبت أم كلثوم بنت جعفر بن أبي طالب رضي الله عنها وهي ابنة خمس في حاجة إلى أمير المؤمنين عمربن الخطاب وكان ثوبها يجر وراءها شبرا أو يزيد فأراد عمر أن يمازحها فرفع ثوبها حتى بدت قدماها فقالت: مه ""يعنى دعه واتركه"" أما إنك لو لم تكن أمير المؤمنين لضربت وجهك.


    رحمك الله يا أم كلثوم أين انتي من بنات ونساء المسلمين . اليوم . !!

    منيجب ومكرجوب الا مارحم ربي
    و هذاردها!!!!!!! و هي بنت خمس سنوات ! ياامهات المستقبل ربوا بناتكم على حياء ام كلثوم


    الصورة الثالثة

    لفاطمه رضي الله عنها التي سطرت لنا كيف يكون حياء المرأةالمسلمه

    لما مرضت «فاطمة الزهراء» رضي الله عنها مرض الموت الذي توفيت فيه،دخلت عليها «أسماء بنت عميس» رضي الله عنها تعودها وتزورها فقالت «فاطمة» ل «اسماء» والله إني لأستحي أن أخرج غدا (أي إذا مت) على الرجال جسمي من خلال هذاالنعش!!
    وكانت النعوش آنذاك عبارة عن خشبة مصفحة يوضع عليها الميت ثم يطرح على الجثة ثوب ولكنه كان يصف حجم الجسم، فقالت لها «اسماء» أو لا نصنع لك شيئاً رأيته في الحبشة؟!
    فصنعت لها النعش المغطى من جوانبه بما يشبه الصندوق ودعت بجرائدرطبة فحنتها ثم طرحت على النعش ثوباً فضفاضا واسعا فكان لا يصف!فلما رأته «فاطمة» فالت ل «اسماء»: سترك الله كما سترتني!!

    الصورة الرابعة

    قال تعالى : (ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمةً من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ماخطبكما قالتا لانسقي حتى يُصدر الرعاء وأبونا شيخٌ كبيرٌ. فسقا لهما ......)

    الذي ورد موسى –عليه السلام- فلما ورد الماء وجد امرأتين تذودان . نعم تذودان أي تبتعدان عن اماكن تجمع الرجال والتي قد يحدث فيها من الفتن الشي الكثير
    سألهما موسى عليه السلام عن امرهما (ماخطبكما) قالتا له (قالتا لانسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير) نعم هذا ردهما على موسى لما يُطلن معه الكلام ومع الكلام بعض التغنج والضحكات لاوالله بل رد ولاتعقيب عليه قالتا لانسقي حتى ينتهي الرعاء من السقايه ويبتعدون عن الماء هذا هو الحياء والله من تبتعد عن اماكن تجمع الرجال ليس من تبحث عنها وليس كبعض النساء في الأسواق وحالهن مع الباعه ومايدور بينهم وكيف تخضع له بالقول والحديث حتى يطمع لأن بعضهم في قلبه مرض وهو مرض الشهوة والتي نزعت الحياء هي كذلك فيه مرض الشهوة
    وعندما قالتا موسى عليه السلام سبب وقوفهما بينا له لماذا قدمتا للسقايه وهو عندما قالتا: (وأبونا شيخ كبير) نعم هذا مادعاهما إلى الخروج لرعي الغنم والسقايه لعدم وجود الرجل القوي الذي يكفيهما هذا الخروج وهذا دليل على كرههما الخروج من منزلهما وليس كبعض نساء هذا الزمان يبحثن عن اقل الأسباب للخروج وتتمنى أن تقضي جلّ وقتها خارج بيتها
    ثم سقا لهما موسى –عليه السلام- وذهبتا إلى أبيهما
    قال تعالى : (فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا)
    هنا يبين الله حالة المرأة عدما جاءة إلى عيسى هل وصف طولها أم شعرها أم لون عينيها لاوالله لأن هذه الصفات وأحسن منها فيه كثير بنار جهنم لأنهن لم يحفظن ما أنعم الله بهِ عليهن من نعمة جمال الخلق بل جعلنه سبباً في بلوغ الشهوات وإشباع الرغبات ونشر الفساد والفتن والموبقات
    لاحطي أختي أن التي جاءت إلى موسى مرأة واحده وليس كلاهما لماذا ؟؟؟ لان هذه رسالة لاتحتاج لإيصالها أكثر من واحده ليس كحاله نساء اليوم عندما تحتاج إحداهن للشيء يذهبن جميعا
    قدومها عليه جعلت شعارها وهمها ورداءها وثيابها الحياء الذي ضاع عند كثير من نساء وتنازلن عنه ليلفتن أعين الرجال وليتسلبقن على الموضات والأزياء التي جعلت من بعض نساءنا كاسيات عاريات
    عندما وصلت وارادت توصيل الرسالة قالت : (إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ماسقيت لنا) هذه الرسالة قالتها بأبلغ عبارة وأوجزها لما تطل الكلام ولم تعطه الفرصة للسؤال بل قالت أن أباها يدعوه وقالت سبب ذلك الدعوة مباشرة حتى لا يسأل أبدا هذا والله الحياء الذي نبحث عنه نُريد من جميع نساء المسلمين أن يصبحن جافات وحادات بكلامهن مع الرجال الأجانب حتى لا يطمعون بهن ولايفكرون بالمساس بهن
    ثم لما أرادت الذهاب بهِ إلى منزل أبيها هل مشيت أمامهُ حتى يرى جسمها وحتى تتمايل بمشيتها وتوقع بقلبهِ حبها ام مشت بجانبه تتبادل معه الحديث وتتغنج بكلامها لاوالله اتعرفين كيف اوصلته إلى أبيها؟؟؟
    جعلته يمشي أمامها وهي خلفه ومعها احجار بيدها فإذا أرادت أن يتوجه يمين رمت بالحجر يمين وإذا ارادت أن يذهب شمالاً رمت بالحجر شمالاً حتى وصل إلى بيت أبيها لله درها كيف جعلت الحياء لباسها وطعامعها وشرابها ولا فكرت للحظة واحدة بنزع حياءها
    ثم قالت لأبيها : (قالت إحداهما يا أبت استأجره)
    طلبت هذا الطلب ليكفيهن شر الخروج من المنزل
    وكانت نهاية هذا الحياء هو زواجها من نبي الله نبي من أولوا العزم من الرسل هذا هو اكبر هديه وعطاء من رب العزة والجلال
    &&&&&&



    الصورة الخامسة

    قال تعالى : (ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها)
    وقال الله احصنت ولم يقل أحصنا وهذا دليل على انها هي من تبحث عن العفاف والستر والمتمسكه بهِ
    وعندما ارسل الله إليه ملك من نور لينفخ فيها ماذا فعلت أهلت ورحبت بهِ أم أخذت منه موعداً حتى تخلو بهِ لاوالله بل قالت وملء قلبها إيمان (إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا) وعندما نفخ فيه وانجبت ابنها قالت :
    (ياليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسيا)...... هذا ماتمنت وماحصل لها الا تكريما من الله لها ورفعة في منزلتها
    ليس كمن جاهرت بمعصيتها وتاجرت بعرضها وذلك بإقام العلاقات مع شياطين الإنس ولم تكتف بذلك بل جاهرت بمعصيته وقامت بتصوير مايحدث معها من تلك الخلوة بالجوال وتتباها بذلك وكأنها لم تفل مايندا له الجبين وقد جعلت عرضها وشرفها أرخص وأقل بعينها من حذاءها الذي بقدميها ونست أو تناست أن أول من يتخلا عنها ويتبرء منها هو ذلك الذي باعت وهتكت عرضها من أجله قال تعالى : (إذ تبرء الذين اتُبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب)..... هذا هو فعل من بعتي وهتكتي عرضك من أجله قد تبرء منك يوم الحساب.
    &&&&&&
    الصورة السادسة
    قصة عجيبة عن الحياء...

    ذكر الشيخ أحمد الصويان هذه القصة التي حدثت معه في بنجلادش يقول الشيخ: كنت في رحلة دعوية إلى بنجلادش مع فريق طبي أقام مخيما لعلاج أمراض العيون،
    فتقدم إلى الطبيب شيخ كبير ومعه امرأته في تردد وارتباك لما أراد الطبيب المعالج أن يقترب فإذا المرأة تبكي وترتجف من الخوف.. فظن الطبيب أنها تتألم من المرض فسأل زوجها عن ذلك فقال وهو يغالب دموعه إنها لا تبكي من الألم.. بل تبكي لأنها ستضطر إلى كشف وجهها لرجل أجنبي.. حيث يقول الزوج: لم تنم البارحة من القلق والارتباك وكانت تعاتبني كثيرا. وتقول: أترضى أن أكشف وجهي وما قبلت أن تأتي إلى العلاج إلا بعد ما أقسمت عليها إيمانا مغلظة أن الله قد أباح ذلك لأنه من الاضطرار. يقول: أجريت لها العملية وتمت بالنجاح وأزيل الماء الأبيض وعاد بصرها بإذن الواحد الأحد سبحانه. يقول زوجها: بعد الانتهاء من العملية كانت تقول له الزوجة: إني أستطيع أن أصبر على ألا أتعالج ولكن لأمرين فقط هما قراءة القران الكريم والاعتناء بك أنت وأبنائي.. ما قالت لأنظر إلى ما يغضب الله.. قالت لقراءة القرآن.

    فلا الاه الا الله..ما اجمل الستر..وما اجمل الحياء


    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    جزاك الله خير وخيه انار الله قلبك بالايمان نعم وخيه الحياء زينه و فضل من الله فاسال الله لنا جميعا الستر فى الدارين

    __________________________________________________ __________
    جزاك الله خيرا
    عزيزتى ام سلسبيل
    موضوع ثري جدا و قيم
    جعله الله فى ميزان حسناتك

    __________________________________________________ __________
    جزاك الله خيرا
    موضوع ثري جدا و قيم

    اللهم أجعل صفة الحياء فينا يارب

    __________________________________________________ __________
    جزاكــِ الله كل خير أختي
    علي هذا الموضوع المهم والقيم ..
    تقبلي مروري
    تحــيــآتي
    ***

    __________________________________________________ __________
    حبيبتي أم مريم جازاك الله كل خير ردك أسعدني
    عزيزتي حفيدة الحميراء أثلجت صدري دعواتك اللهم آمين
    حبيبتي ملكة بنقابي بارك الله فيك و شكرا لمرورك
    عزيزتي نسمة حياتي بارك الله فيك و شكرا لمرورك




يعمل...
X