إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المحاضرة الثانية من الاسبوع الرابع من مشروع العقيدة مجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المحاضرة الثانية من الاسبوع الرابع من مشروع العقيدة مجابة

    عنوان الموضوع : المحاضرة الثانية من الاسبوع الرابع من مشروع العقيدة مجابة
    مقدم من طرف منتديات أميرات

















    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .
    4- باب من الشرك النذر لغير الله تعالى .































    الامتحان يوم 25-8-1437-1436هـ
    يوم الجمعة
    الموافق
    6-8-2017 م








    طريقة الدراسة :
    تستمع الطالبة لشرح الدرس المطلوب من شريط المعروض في الاعلى ( شرح كتاب التوحيد ) للشيخ صالح آل الشيخ

    متابعة الدرس من خلال الكتاب (التمهيد في شرح كتاب التوحيد)

    في حالة وجود اسئلة متعلقة بالمادة الصوتية بإمكانكم طرحها وان شاء الله يتم الرد عليكم









    ملاحظة مهمة
    اذا لم تستطيعوا ان تستمعوا الى الاشرطة بإمكانكم ان تقرأو الكتاب

    فهو مشابه بشكل كبير لـ الشريط

    الاختلاف شيئ بسيط

    فالرجاء من تجد صعوبة في الاستماع او تحميل الشريط

    تقرأ الكتاب وتترك القواعد والنحو

    وتركز على المعلومات العقيدة

    بارك الله فيكم








    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





    باب من الشرك النذر لغير الله تعالى \ الصفحة \140



    قال تعالى :{ يفوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا }سورة الانسان -7

    وقال تعالى : { وماأنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه , وما للظلمين

    من أنصار } سورة البقرة – 270

    وفي الصحيح عن عائشة رضي الله عنها قال : قال رسول الله * صلى الله عليه وسلم * : ( من نذر أن

    يطيع الله فليطيه , ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصي )



    تلخيص الدرس الثاني من أسبوع الرابع

    (((( الله الموفق والمستعان ))))

    # النذر لغير الله من الشرك الاكبر

    # حقيقة النذر \ هو تكليف النفس بعبادة الله جلا وعلا إما مطلقا إما بقيد

    # النذر عبادة \ إن الله تعالى وصف الذين يفون بالنذورهم في كتابه لانه فعل محبوب عند الله تعالى بل إن إلزام به واجب ومن الطاعات

    # سؤال ؟ كيف يكون النذر عبادة وكرهه اانبي * صلى الله عليه وسلم * وقال لا ياتي بالخير

    الجواب \ قلنا أن النذر قسمان المطلق والمقيد \ (والمطلق) هو أن يلزم العبد نفسه بعبادة من عبادات كأن يقول

    علي نذر أصلي ركعتين أو أن أصوم وهذا ليس بسب شيئ حدث له في الماضي أو مقابل شيئ يحدث له في

    المستقيل بدون قيود وهذا ليس الذي كرهه النبي * صلى الله عليه وسلم *

    بل النذر المكروه هو القسم الثاني (المقيد) الذي قال فيه النبي * صلى الله عليه وسلم * ( إنما يُستخرج به

    من البخيل ) أن يلزم الشخص نفسه بعبادة من عبادات لله تعالى مقابل شيئ يحدث له ( يقدره الله اويقضيه )

    كان يقول إن ( شفيت – نجحت – حصلت على وظيفة كذا ) علي نذر ( أصلي او أتصدق أو أصوم )

    يعني مقابل الفعل بالفعل وهذا الذي وصفه النبي * صلى الله عليه وسلم * لان البخيل لايعمل العبادة بلا مقابل

    لجلب النعمة او دفع النقمة كانه اعطى ثمن العبادة

    # من الخطئ والمحرم إذا حس الانسان بان الله لا يعطيه إلا بمقابل لان الله هو المتفضل المنعم على خلقه

    # نذر المقيد فيه جهتان :

    - يظهر إذ اوفى بنذره فانه عبادة من العبادات لله تعالى

    - من جهة الكراهة لانه يقول إذا حصل لي كذا وكذا فله علي نذر اعمل كذا وكذا اي يقيد لا الى

    اصل النذر

    # لاشك ان النذر عبادة من العبادات

    # قاعدة الاستدلال نوعان :

    - استدلال عام \ ان كل الدليل من القران والسنة يدل على افراد الله باعبادة ولا تصح العبادة الا لله

    تعالى والنذر من العبادة ولايجوز لغير الله تعالى وإذا ذبح لغير الله فانه من الشرك

    - من الاستدلال\ ان تستدل على المسائل بادلة خاصة كان تستدل على تحريم لغير الله بادلة خاصة وكذلك

    في الاستعانة والاستغاثة

    # يجب افراد الله بالعبادة والنذر من العبادة وان يكون لله وجاء الشيخ رحمه الله من الايات للاستدلال على

    النذر وكذلك من السنة يجب على المستدل على مسائل التوحيد ان يتنوع من الادلة على خصومه مرة ادلة

    خاصة ومرة ادلة عامة لكي يضيق على الذين يدعون للعبادة غير الله وشرك به وقد قال الشيخ رحمه الله

    في " كشف الشبهات": والعامي من الموحدين يغلب الألف من علماء المشركين

    # اذا احد نذر لله عليه ان يوفي بنذره لانه هو كلف نفسه بهذا النذر

    # واذا نذر العبد في معصية الله عليه ان لايوفي بنذره لا كن عليه ان يكفر كفارة يمين عن هذا نذره

    # ان النذر اذا كان لله او لغير الله يعتبر عبادة للذي نذر له اذا كان لله فانه عبادة عظيمة واذا كان لغير الله فهو لهذا الغير



    ربي زدني علما






    __________________________________________________ __________
    السلام عليكم

    ملخصي....


    باب من الشرك النذر لغير الله تعالى

    1- وجوب الوفاء بالنذر أن نذر المعصية لا يجوز الوفاء به .
    2 - النذر لغير الله كائن من الشرك
    .

    والشرك هنا
    : المقصود: به الشرك الأكبر .

    ولا شك أن النذر لغير الله شرك أكبر بالله
    - جل وعلا -، ووجه كونه شركا بالله -

    جل وعلا
    -: أن النذر هو : إلزام المكلف نفسه بعبادة لله - جل وعلا - إما مطلقا، وإما
    بقيد، فهذه حقيقة النذر


    3 - النذر ... إنه عبادة من العبادات، فمن صرفه لغير الله
    - جل وعلا - كان
    مشركا بالله
    - جل وعلا -.

    4 - أن النذر قسمان
    : نذر مطلق، ونذر مقيد، والنذر المطلق هو : أن يلزم العبد
    نفسه بعبادة لله
    - جل وعلا -، هكذا بلا قيد، كأن يقول مثلا : لله علي نذر أن أصلي
    ركعتين، وليس هذا النذر في مقابلة شيء يحدث له في المستقبل، أو شيء حدث له، فيلزم
    نفسه بعبادة
    : كصلاة، أو صيام، أو نحو ذلك، فهذا هو النذر الم طلق وهو: إلزام العبد نفسه
    بطاعة لله
    - جل وعلا - أو بعبادة وليس هذا النذر هو الذي كرهه عليه الصلاة والسلام،
    بل النذر المكروه هو القسم الثاني
    : وهو النذر المقيد، وهو الذي قال فيه الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) .. (انما يستخرج به من البخيل )
    حقيقته: أن يلزم العبد نفسه بطاعة لله - جل وعلا )- مقابل شيء يحدثه الله - جل وعلا - له، ويقدره، ويقضيه له، كأن يقول مثلا : إن
    شفى الله مريضي فلله علي نذر
    : أن أتصدق بكذا وكذا، أو إن نجحت فسأصلي ليلة و نحو ذلك،


    5 -
    المعنى الخاطئ يستحضره كثير من العوام الذين يستعملون النذور، فإﻧﻬم يظنون
    أن حاجتهم لا تحصل إلا بالنذر،ولا
    يعطي إلا بمقابل، وهذا سوء ظن بالله - جل وعلا - وسوء اعتقاد فيه - سبحانه
    وتعالى
    -، بل هو المتفضل المنعم على خلقه.



    6 - أن النذر المقيد له
    جهتان
    : الأو لى: وفاؤه بالنذر الذي ألزم نفسه به فإنه يكون بذلك قد تعبد الله عبادة من
    هذه الجهة فيما يظهر
    .

    الجهة الثانية
    : جهة الكراهة المتعلقة ﺑﻬذا النذر المقيد، وهي إنما جاءت لصفة الاعتقاد لا
    لصفة أصل العبادة، فإنه في النذر المقيد إذا قال
    : إن كان كذا وكذا فلله علي نذر كذا
    وكذا، كانت الكراهة راجعة إلى ذلك التقييد، لا إلى أصل النذر،


    7 - وهنا قاعدة في أنواع الاستدلال على أن الاستدلال نوعان
    :

    النوع الأول
    : استدلال عام، يعني: أن كل دليل من الكتاب أو السنة فيه إفراد الله
    بالعبادة
    : يكون دليلا على أن كل عبادة لا تصلح إلا لله، فيكون الاستدلال ﺑﻬذا النوع من
    الأدلة، على تحريم النذر لغير الله، وأنه شرك كالآتي
    : دل الدليل على وجوب صرف العبادة
    لله وحده، وعلى أنه لا يجوز صرف الع بادة لغير الله
    - جل وعلا - وأن من صرفها لغير
    الله
    - جل وعلا - فقد أشرك، والنذر عبادة من العبادات، فمن نذر لغير الله: فقد أشرك.

    والنوع الثاني من الاستدلال
    : هو أن تستدل على المسائل بأدلة خاصة وردت فيها،
    كأن تستدل على تحريم الذبح لغير الله بأدلة خاصة وردت في ذلك، وكأن تستدل على
    وجوب الاستغاثة بالله وحده دون ما سواه بأدلة خاصة وردت بذلك، وكذا في الاستعاذة
    ونحو ذلك
    .



    8 - فالدليل ا لخاص إذ
    ًا هو : أن تستدل بخصوص ما جاء في الكتاب والسنة من الأدلة على
    النذر؛ ولهذا أورد الشيخ هنا الدليل التفصيلي، وفي أول الكتاب أتى بالأدلة العامة على
    كل مسائل العبادة، وهذا من الفقه الدقيق في التصنيف
    . ومن الفقه في الأدلة الشرعية: أن
    المستدل على مسائل التوحيد ينبغي له أن يراعي التنويع؛ لأن تنويع الاستدلال، وإيراد
    الأدلة من عدة وجوه من شأنه أن يضعف حجة الخصوم الذين يدعون الناس لعبادة غير
    الله وللشرك به
    - جل وعلا -، فإذا أوردت على الخصم مرة دليلا خاصا، وتارة دليلا
    عاما، ونوعت في ذلك، فإن هذا مما يضيق به المخاصم، ويقطع حجته، أما إذ لم تورد إلا
    دليلا واحدا فربما أوله لك، أو ناقشك فيه، فيحصل عند المستدل ضعف عند المواجهة، أما
    إذا انتبه لمقاصد أهل العلم، وحفظ الأدلة
    : فإنه يقوى على مجادلة الخصوم



    9 -
    كون النذر عبادة ظاهر
    : وهو أن الله - جل وعلا - مدح الموفين بالنذر، ومدحه للموفين
    بالنذر يقتضي أن الوفاء بالنذر محبوب له
    - جل وعلا -، وأنه مشروع، وما كان كذلك
    فهو من أنواع العبادات، فيكون صرفه لغير الله
    - جل وعلا - شركا أكبر.




    __________________________________________________ __________
    بسم الله الرحمن الرحيم

    باب من الشرك النذر لغير الله تعالى


    • الشرك هنا هو الشرك الأكبر




    • النذر هو إلزام بالعبادة سواء مطلقا أو بقيد.
    • الله جل وعلا مدح الذين يوفون بالنذر وهذا يدل على أن النذر عبادة والوفاء به محبوب عند الله تعالى.
    • من المعروف أن النبى عليه الصلاة والسلام كره النذر فكيف يكون النذر عبادة وقد كرهه النبى عليه الصلاة والسلام؟
    • الجواب هنا أن النذر قسمان:



    1. مطلق: وهو أن يلزم العبد نفسه بعبادة معينة لله تعالى كالصوم مثلا أو الصلاة بدون قيد تقربا لله تعالى وهذا ليس الذى كرهه النبى عليه الصلاة والسلام
    2. المشروط أو المقيد : وهذا الذى يلزم العبد نفسه فيه بعبادة ما مقابل شئ يعطيه ويقدره الله له كأن يشفيه الله أو يحصل على شئ معين يريده وهذا الذى كرهه النبى عليه الصلاة والسلام وقال ( إنما يستخرج به من البخيل ) فكأنما العبد يشترط على الله جل وعلا.



    • من سوء الظن بالله تعالى أن يظن العبد أن الله لن يقضى له حاجته إلا بالنذر فكأنما ظن أن الله لا يعطى إلا بمقابل وسبحانه هو المتفضل على عباده.
    • هناك قاعدة فى الإستدلال على الأشياء:



    1. إستدلال عام: وهو أن كل دليل من القرآن والسنة يتبين منه إفراد الله بالعبادة ولا تصح لغير الله وبما أن النذر عبادة فهو لا يجوز بأى حال من الأحوال النذر لغير الله تعالى.
    2. إستدلال خاص: أى ان تستدل بأدلة خاصة على تلك المسألة بعينها من القرآن والسنة.



    • أوجب النبى عليه الصلاة والسلام الوفاء بالنذر فى طاعة الله تعالى فقد قال عن عائشة ( من نذر أن يطيع الله تعالى فليطيعه ومن نذر أن يعصيه فلا يعصيه )
    • النذر لله ولغير الله عبادة فإن توجه العبد بالنذر لله فهو عبادة لله جل وعلا وإن كان لغير الله فهو عبادة لغير الله وهو شرك.



    __________________________________________________ __________
    ،النذر لغير الله بعض الشرك الاكبر.
    النذر الزام المكلف نفسه بعبادة اما مطلقا او بقيد.
    الوفاء بالنذر امر واجب وهو محبوب لله ومشروع.
    النذر عبادة من العبادات ان صرفت لغير الله فهي شرك اكبر.
    يعتبر النذر المقيد مكروه كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم،لان العبد يلزم نفسه عباده مقابل شيء يحدث له كأنه يشترط بهذا النذر علي الله عز وجل،ان يعطيه ومقابلة الفعل بالفعل.
    النذر المقيد نذر البخيل والإعتقاد ان الحاجات تحصل بالنذر محرم.
    النذر المقيد له جهتان:
    ـ الوفاء بالنذر تعبد لله فيما ظهر.
    ـ الكراهة،جاءت لصفة الاعتقاد،لالصفة اصل العبادة.

    انواع الاستدلال:
    ـ عام:كل دليل في الكتاب و السنة فيه افراد بالعبادة،و لايجوز صرف العبادة لغير الله، والعبادة من صرفها لغير الله اشرك.
    ـ خاص: الاستدلال بأدلة خاصة وردت علي ذلك.
    تنويع الاستدلال علي المسائل مرة عامة ومرة خاصة يضعف حجة الخصوم ويقوي المواجهة.
    النذرح عبادة ظاهرة وقد مدح الله الومفين بالنذر.
    منع الوفاء لله بنذر فيه معصية.

    __________________________________________________ __________
    باب من الشرك النذر لغير الله

    النذر: إلزام المكلف نفسه بعبادة أو طاعة إما مطلقا أو مقيد

    في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها قالت:

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (( من نذر أن يطيع الله فليطعه ومن من نذر أن يعصي الله فلايعصه ))

    النذر المطلق: أن يلزم العبد نفسه نفسه بعبادة لله بلا قيد
    مثال: كأن يقول لله علي نذر أن أصلي ركعتين

    وليس هذا النذر في مقابلة شيء يحدثه له في المستقبل أو حدث له

    قال تعالى: (( يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا ))
    وقال تعالى:
    (( ومآأنفقتكم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه وماللظلمين من أنصار ))

    فهذا دليل أن النذر عبادة ومدح الذين يوفون بالنذر ومدحه لهم يدل أن النذر أمر محبوب
    ولايكون محبوب إلا وهو مشروع
    وقد سئل عنه فقال: (( لايأتي إلا بخير ))

    فإذا كان النذر عبادة من العبادات فمن صرفه لغير الله فقد أشرك بالله

    أما النذر المقيد وهو الذي كرهه النبي عليه الصلاة والسلام فقال:
    (( إنما يستخرج من البخيل ))
    وهو أن يلزم نفسه العبد نفسه بطاعة الله مقاب شيء يحدثه الله له ويقدره ويقضيه له
    مثال:
    كأن يقول إن شفى الله مريضي لله علي نذر أن أتصدق بكذا وكذا
    كأن يشترط بهذا النذر على الله
    يعني: مقابلة للفعل بالفعل

    وقد قال شيخ الإسلام وغيره من أهل العلم:
    من ظن أن حاجاته لاتحصل إلا بالنذر فإن اعتقاده محرم
    لأنه ظن أن الله لايعطي إلا بمقابل
    وهذا سوء ظن بالله وسوء اعتقاد فيه

    والنذر المطلق لايدخل في الكراهة
    أما النذر المقيد له جهتان:
    1_ وفاؤه بالنذر الذي ألزم نفسه به فإنه يكون بذلك قد تعبد الله عبادة من هذه الجهة
    2_ جهة الكراهة المتعلقة بهذا النذر المقيد وهي إنما جآءت لصفة الإعتقاد لالصفة أصل العبادة فإنه في النذر المقيد إذا قال:
    إن كان كذا وكذا فلله علي نذر
    كانت الكراهة راجعة إلى ذلك التقييد لا إلى أصل النذر
    فلاإشكال فيه الذنر فهو في الحقيقة عبادة من العبادت يرضاه الله ومدح الموفين به
    وإن صرفه لغير الله فهو مشرك بالله شرك أكبر

    وأما المنع من الوفاء بالنذر الذي دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم:
    ( ومن نذر أن يعصي الله فلايعصه ))
    فلأن إيجاب المكلف نفسه معصية الله فيه معارضة لنهي الله عن العصيان فيجب أن يفي بفعل تلك المعصية ولكن عليه كفارة ..




يعمل...
X