عنوان الموضوع : رحمة الله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
هذه الكلمات
مقتطفة من كتاب الدكتور محمد راتب النابلسي :
نظرات في الإسلام
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
إن رحمة الله هي سر وجودنا وغاية عبادتنا ،
ورحمة الله مقصد كل مؤمن.... إليها تشتاق الأنفس، و بها تطمئن القلوب، فهي نهاية الآمال وغاية الغايات ، لأنها كالروح في الجسد ، بها يقف ، و بها يتحرك ويفكر ،
بها يسعد الإنسان ولو فقد كل شيء؛
وبدونها يشقى ولو ملك كل شيء ،
ورحمة الله ليست ملك احد فيمسكها ، أو يرسلها ،
لقوله تعالى في سورة فاطر:
"مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
" (2)
ولكنها في متناول كل البشر ممن يدفعون ثمنها ، لقوله تعالى في سورة الأعراف:
"إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ"56
فما من نعمة يمسك الله معها رحمته إلا وتنقلب بذاتها نقمة ،
وما من محنة تحفُّها رحمة الله إلا وتكون هي بذاتها نقمة
فإذا نام الإنسان على الشوك مع رحمة الله ، فإذا هو مهاد وثير ،وإذا نام على الحرير وقد أُمسكت عنه رحمة الله ، فإذا هو شوك القَتاد !
ويعالج أعسر الأمور برحمة الله ، فإذا هي هوادة ويُسر، ويعالج أيسر الأمور ،وقد تخلت عنه رحمة الله فإذا هي مشقة وعُسر ،
ويخوض المخاوف والأخطار ومعه رحمة الله ، فإذا هي أمن وسلام ،ويعبر المناهج والسُبُل وقد أُمسكت عنه رحمة الله فإذا هي مهلكة وبوار !!
يبسط الله الرزق مع رحمته فإذا هو متاع طيب ،ورخاء وإذا هو رغد في الدنيا وزاد إلى الآخرة ؛ ويُمسك رحمته فإذا هو مثار قلق وخوف وحسد وبُغض، وقد يكون معه الحرمان ، ببخل أو مرض ، وقد يكون معه التف بإفراط أو استهتار .
يمنح الله الذرِّية مع رحمته، فإذا هي زينة في الحياة ، ومصدر فرح واستمتاع ومضاعفة للأجر في الآخرة بالخلف الصالح ؛ ويُمسك رحمته فإذا الذرية بلاء ونكد وعنت وشقاء وسهر بالليل وتعب بالنهار .
يُعطي الله الصحة والعافية مع رحمته فإذا هي نعمة وحياة طيبة ،ويُمسك رحمته فإذا الصحة والعافية بلاء يسلطه على الصحيح المعافَى فيُنفق الصحة والعافية فيما يحطم الجسم ويُفسد لروح ويدَّخر السوء ليوم الحساب .
ويعطي الله الجاه والقوة مع رحمته فإذا هي أداة إصلاح ومصدر أمن ووسيلة لادخار الطيب الصالح من العمل والأثر، ويُمسك رحمته فإذا الجاه والقوة مصدر قلق على قوته ويدخر بهما للآخرة رصيداً ضخماً في النار .
ورحمة الله تعالى لا تعز على من يطلبها كائناً من كان ، في أي زمان ومكان وحال ومآل،
وجدها إبراهيم عليه السلام في النار ،
ووجدها يوسف عليه السلام في الجُب،
ووجدها يونس عليه السلام في بطن الحوت في ظلمات ثلاث،،
ووجدها موسى عليه السلام في اليَمّ وهو طفل رضيع مجرد من كل قوة وحراسة ،
ووجدها أصحاب الكهف في الكهف ، فبمجرد أن دعوا الله قائلين:
" رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا "
،نجاهم الله تعالى من الملك الظالم الذي كان يطاردهم ويحاربهم في دينهم وجعل قصتهم عبرة و آية إلى يوم القيامة !!!!
ووجدها رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الغار والأعداء يتعقبونهما
وكذلك يجدها كل مؤمن آوى إليها يائسا ًمما سواها ،
قاصداً باب الله وحده ، من دون كل الأبواب!!!!

بها يسعد الإنسان ولو فقد كل شيء؛
وبدونها يشقى ولو ملك كل شيء ،
ورحمة الله ليست ملك احد فيمسكها ، أو يرسلها ،
لقوله تعالى في سورة فاطر:
"مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
" (2)
ولكنها في متناول كل البشر ممن يدفعون ثمنها ، لقوله تعالى في سورة الأعراف:
"إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ"56
فما من نعمة يمسك الله معها رحمته إلا وتنقلب بذاتها نقمة ،
وما من محنة تحفُّها رحمة الله إلا وتكون هي بذاتها نقمة
فإذا نام الإنسان على الشوك مع رحمة الله ، فإذا هو مهاد وثير ،وإذا نام على الحرير وقد أُمسكت عنه رحمة الله ، فإذا هو شوك القَتاد !
ويعالج أعسر الأمور برحمة الله ، فإذا هي هوادة ويُسر، ويعالج أيسر الأمور ،وقد تخلت عنه رحمة الله فإذا هي مشقة وعُسر ،
ويخوض المخاوف والأخطار ومعه رحمة الله ، فإذا هي أمن وسلام ،ويعبر المناهج والسُبُل وقد أُمسكت عنه رحمة الله فإذا هي مهلكة وبوار !!
يبسط الله الرزق مع رحمته فإذا هو متاع طيب ،ورخاء وإذا هو رغد في الدنيا وزاد إلى الآخرة ؛ ويُمسك رحمته فإذا هو مثار قلق وخوف وحسد وبُغض، وقد يكون معه الحرمان ، ببخل أو مرض ، وقد يكون معه التف بإفراط أو استهتار .
يمنح الله الذرِّية مع رحمته، فإذا هي زينة في الحياة ، ومصدر فرح واستمتاع ومضاعفة للأجر في الآخرة بالخلف الصالح ؛ ويُمسك رحمته فإذا الذرية بلاء ونكد وعنت وشقاء وسهر بالليل وتعب بالنهار .
يُعطي الله الصحة والعافية مع رحمته فإذا هي نعمة وحياة طيبة ،ويُمسك رحمته فإذا الصحة والعافية بلاء يسلطه على الصحيح المعافَى فيُنفق الصحة والعافية فيما يحطم الجسم ويُفسد لروح ويدَّخر السوء ليوم الحساب .
ويعطي الله الجاه والقوة مع رحمته فإذا هي أداة إصلاح ومصدر أمن ووسيلة لادخار الطيب الصالح من العمل والأثر، ويُمسك رحمته فإذا الجاه والقوة مصدر قلق على قوته ويدخر بهما للآخرة رصيداً ضخماً في النار .
ورحمة الله تعالى لا تعز على من يطلبها كائناً من كان ، في أي زمان ومكان وحال ومآل،
وجدها إبراهيم عليه السلام في النار ،
ووجدها يوسف عليه السلام في الجُب،
ووجدها يونس عليه السلام في بطن الحوت في ظلمات ثلاث،،
ووجدها موسى عليه السلام في اليَمّ وهو طفل رضيع مجرد من كل قوة وحراسة ،
ووجدها أصحاب الكهف في الكهف ، فبمجرد أن دعوا الله قائلين:
" رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا "
،نجاهم الله تعالى من الملك الظالم الذي كان يطاردهم ويحاربهم في دينهم وجعل قصتهم عبرة و آية إلى يوم القيامة !!!!
ووجدها رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الغار والأعداء يتعقبونهما
وكذلك يجدها كل مؤمن آوى إليها يائسا ًمما سواها ،
قاصداً باب الله وحده ، من دون كل الأبواب!!!!
هذه الكلمات
مقتطفة من كتاب الدكتور محمد راتب النابلسي :
نظرات في الإسلام
==================================
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك على الطرح حبيبتي
__________________________________________________ __________
الله سبحانه وتعالى هو الرحمن الرحيم
وهو أرحم الراحمين
الذي وسعت رحمته كل شيء
قال تعالى : ( ورحمتي وسعت كل شيء) الأعراف / 156
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن لله مائة رحمة ، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام ، فبها يتعاطفون ، وبها يتراحمون ، وبها تعطف الوحش على ولدها ، وأخر الله تسعا وتسعين رحمة ، يرحم بها عباده يوم القيامة ) مسلم
ورحمته تعالى هي التي تدخل عباده المؤمنين الجنة يوم القيامة ولن يدخل أحد الجنة بعمله كما قال عليه الصلاة والسلام : ( لن يُدخل أحداً عمله الجنة ) .
قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ( لا ، ولا أنا ، إلا أن يتغمدني الله بفضل ورحمة ، فسددوا وقاربوا ، ولا يتمنين أحدكم الموت ، : إما محسناً فلعله أن يزداد خيراً ، وإما مسيئاً فلعله أن يستعتب ) رواه البخاري ومسلم
وعلى المؤمن أن يبقى بين رجاء رحمة الله والخوف من عقابه
قال الله تعالى : ( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم ، وأن عذابي هو العذاب الأليم ) الحجر / 49-50.
بوركت اناملك
موضوع رائع
وهو أرحم الراحمين
الذي وسعت رحمته كل شيء
قال تعالى : ( ورحمتي وسعت كل شيء) الأعراف / 156
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن لله مائة رحمة ، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام ، فبها يتعاطفون ، وبها يتراحمون ، وبها تعطف الوحش على ولدها ، وأخر الله تسعا وتسعين رحمة ، يرحم بها عباده يوم القيامة ) مسلم
ورحمته تعالى هي التي تدخل عباده المؤمنين الجنة يوم القيامة ولن يدخل أحد الجنة بعمله كما قال عليه الصلاة والسلام : ( لن يُدخل أحداً عمله الجنة ) .
قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ( لا ، ولا أنا ، إلا أن يتغمدني الله بفضل ورحمة ، فسددوا وقاربوا ، ولا يتمنين أحدكم الموت ، : إما محسناً فلعله أن يزداد خيراً ، وإما مسيئاً فلعله أن يستعتب ) رواه البخاري ومسلم
وعلى المؤمن أن يبقى بين رجاء رحمة الله والخوف من عقابه
قال الله تعالى : ( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم ، وأن عذابي هو العذاب الأليم ) الحجر / 49-50.
بوركت اناملك
موضوع رائع
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وجعله في موازين حسناتك
__________________________________________________ __________
بارك الله فيكن يا حبيباتي في الله:
داعية للدين
وshaier
و الطباخة نواران
ووردة في البستان
وتقبل دعواتكن الطيبة
وغمركن وكل أحبابكن بفيض رحمته الواسعة
آمين
داعية للدين
وshaier
و الطباخة نواران
ووردة في البستان
وتقبل دعواتكن الطيبة
وغمركن وكل أحبابكن بفيض رحمته الواسعة
آمين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وبعد
من مواطن تنزُّل الرحمة أيضاً ما يلي:
عند عيادة المريض:
لقوله صلى الله عليه وسلم : " أيما رجل يعود مريضا فإنما يخوض في الرحمة ، فإذا قعد عند المريض غمرته الرحمة . قال : فقلت : يا رسول الله : هذا للصحيح الذي يعود المريض فما للمريض ؟ قال : تُحط عنه ذنوبه "
الراوي: أنس المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/248
ولقوله صلى الله عليه وسلم : " إذا عاد الرجل أخاه المسلم مشى في خرافة الجنة حتى يجلس فإذا جلس غمرته الرحمة فإن كان غدوة صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي وإن كان مساء صلى عليه ألف ملك حتى يصبح "
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/42
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
عند زيارة الأخ المسلم :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " من زار أخاه المؤمن خاض في الرحمة حتى يرجع ومن عاد أخاه المؤمن خاض في رياض الجنة حتى يرجع "
الراوي: صفوان بن عسال المرادي المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 3/328
عند صلة الرحم :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا يجالسنا اليوم قاطع رحم فقام فتى من الحلقة فأتى خالة له قد كان بينها بعض الشيء فاستفغر لها واستغفرت له ثم عاد إلى المجلس فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن الرحمة لا تنزل على قوم فيهم قاطع رحم "
الراوي: عبدالله بن أبي أوفى المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 3/312
عند إطعام المسكين :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " من موجبات الرحمة إطعام المسلم المسكين"
الراوي: جابر المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 2/90
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
عند تفطير الصائمين:
لقوله صلى الله عليه وسلم : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أفطر عند أهل بيت قال : أفطر عندكم الصائمون وتنزلت عليكم الملائكة وأكل طعامكم الأبرار وغشيتكم الرحمة"
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن حجر العسقلاني – المصدر: الفتوحات الربانية – الصفحة أو الرقم: 4/344
يوم عرفه :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " ما رؤي الشيطان يوما هو فيه أصغر ولا أدحر ولا أحقر ولا أغيظ منه في يوم عرفة وما ذاك إلا لما يرى فيه من تنزل الرحمة وتجاوز الله عن الذنوب العظام إلا ما رأى يوم بدر فإنه رأى جبرائيل عليه السلام يزع الملائكة "
الراوي: طلحة بن عبيدالله بن كريز المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 2/192
خلاصة حكم المحدث: مرسل
في شهر رمضان:
لقوله صلى الله عليه وسلم : " إذا جاء رمضان ، فتحت أبواب الرحمة ، وغلقت أبواب جهنم ، وسلسلت الشياطين "
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح النسائي – الصفحة أو الرقم: 2099
خلاصة حكم المحدث: صحيح
حول الكعبة :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال من توضأ فأسبغ الوضوء ثم أتى الركن يستلمه خاض في الرحمة فإذا استلمه فقال بسم الله والله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله غمرته الرحمة فإذا طاف بالبيت كتب الله له بكل قدم سبعين ألف حسنة وحط عنه سبعين ألف سيئة ورفع له سبعين ألف درجة وشفع في سبعين من أهل بيته فإذا أتى مقام إبراهيم فصلى عنده ركعتين إيمانا واحتسابا كتب الله له عتق رقبة محررة من ولد إسماعيل وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه"
الراوي: - المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 2/187
عند ختم القرآن الكريم :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " كان مجاهد وعبدة بن أبي لبابة وناس يعرضون المصاحف ، فلما كان اليوم الذي أرادوا أن يختموا فيه أرسلوا إلي وإلى سلمة بن كهيل وقالوا : إنا كنا نعرض المصاحف ، وإنا أردنا أن نختم ، فأحببنا أن تشهدوا ، وأنه كان يقال : إذا ختم القرآن نزلت الرحمة عند خاتمته ، أو قال : حضرت الرحمة عند خاتمه"
الراوي: الحكم بن عتيبة المحدث: ابن حجر العسقلاني – المصدر: نتائج الأفكار – الصفحة أو الرقم: 3/176
عند التسبيح والتهليل والتقديس:
لقوله صلى الله عليه وسلم : " عليكن بالتسبيح والتهليل والتقديس واعقدن بالأنامل فإنهن مسئولات مستنطقات ولا تغفلن فتنسين الرحمة "
الراوي: يسيرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترمذي – الصفحة أو الرقم: 3583
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
عند موت المؤمن :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " إن المؤمن إذا قبض أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء ، فيقولون : اخرجي إلى روح الله فتخرج كأطيب ريح المسك حتى إنه ليناوله بعضهم بعضا فيشمونه حتى يأتوا به باب السماء ؛ فيقولون : ما هذه الريح الطيبة التي جاءت من الأرض ، ولا يأتون سماء إلا قالوا مثل ذلك حتى يأتوا به أرواح المؤمنين ، فلهم أشد فرحا به من أهل الغائب بغائبهم ، فيقولون : ما فعل فلان ؟ فيقولون : دعوه حتى يستريح فإنه كان في غم الدنيا ، فيقول : قد مات أما أتاكم ؟ فيقولون : ذهب به إلى أمه الهاوية . وأما الكافر ، فيأتيه ملائكة العذاب بمسح فيقولون : اخرجي إلى غضب الله فتخرج كأنتن ريح جيفة ، فيذهب به إلى باب الأرض "
الراوي: أبو هريرة المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 4/283
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
في الجنة :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " أرض الجنة بيضاء عرصتها صخور الكافور وقد أحاط به المسك مثل كسبان الرمل أنهار مطردة فيجتمع فيها أهل الجنة أدناهم وآخرهم فيتعارفون فيبعث الله ريح الرحمة فتهيج عليهم ريح المسك فيرجع الرجل إلى زوجته وقد ازداد حسنا وطيبا ، فتقول له : لقد خرجت من عندي ، وأنا بك معجبة وأنا بك الآن أشد إعجابا "
الراوي: أبو هريرة المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب –
على أهل التوحيد بعد أن يقضوا ما عليهم في النار والعياذ بالله :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " يُعذَّب ناس من أهل التوحيد في النار حتى يكونوا فيها حمما ، ثم تدركهم الرحمة ، فيخرجون ويطرحون على أبواب الجنة . قال : فيرش عليهم أهل الجنة الماء ، فينبتون كما ينبت الغثاء في حمالة السيل ، ثم يدخلون الجنة "
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترمذي – الصفحة أو الرقم: 2597
خلاصة حكم المحدث: صحيح
من مواطن تنزُّل الرحمة أيضاً ما يلي:
عند عيادة المريض:
لقوله صلى الله عليه وسلم : " أيما رجل يعود مريضا فإنما يخوض في الرحمة ، فإذا قعد عند المريض غمرته الرحمة . قال : فقلت : يا رسول الله : هذا للصحيح الذي يعود المريض فما للمريض ؟ قال : تُحط عنه ذنوبه "
الراوي: أنس المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/248
ولقوله صلى الله عليه وسلم : " إذا عاد الرجل أخاه المسلم مشى في خرافة الجنة حتى يجلس فإذا جلس غمرته الرحمة فإن كان غدوة صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي وإن كان مساء صلى عليه ألف ملك حتى يصبح "
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/42
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
عند زيارة الأخ المسلم :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " من زار أخاه المؤمن خاض في الرحمة حتى يرجع ومن عاد أخاه المؤمن خاض في رياض الجنة حتى يرجع "
الراوي: صفوان بن عسال المرادي المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 3/328
عند صلة الرحم :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا يجالسنا اليوم قاطع رحم فقام فتى من الحلقة فأتى خالة له قد كان بينها بعض الشيء فاستفغر لها واستغفرت له ثم عاد إلى المجلس فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن الرحمة لا تنزل على قوم فيهم قاطع رحم "
الراوي: عبدالله بن أبي أوفى المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 3/312
عند إطعام المسكين :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " من موجبات الرحمة إطعام المسلم المسكين"
الراوي: جابر المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 2/90
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
عند تفطير الصائمين:
لقوله صلى الله عليه وسلم : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أفطر عند أهل بيت قال : أفطر عندكم الصائمون وتنزلت عليكم الملائكة وأكل طعامكم الأبرار وغشيتكم الرحمة"
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن حجر العسقلاني – المصدر: الفتوحات الربانية – الصفحة أو الرقم: 4/344
يوم عرفه :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " ما رؤي الشيطان يوما هو فيه أصغر ولا أدحر ولا أحقر ولا أغيظ منه في يوم عرفة وما ذاك إلا لما يرى فيه من تنزل الرحمة وتجاوز الله عن الذنوب العظام إلا ما رأى يوم بدر فإنه رأى جبرائيل عليه السلام يزع الملائكة "
الراوي: طلحة بن عبيدالله بن كريز المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 2/192
خلاصة حكم المحدث: مرسل
في شهر رمضان:
لقوله صلى الله عليه وسلم : " إذا جاء رمضان ، فتحت أبواب الرحمة ، وغلقت أبواب جهنم ، وسلسلت الشياطين "
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح النسائي – الصفحة أو الرقم: 2099
خلاصة حكم المحدث: صحيح
حول الكعبة :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال من توضأ فأسبغ الوضوء ثم أتى الركن يستلمه خاض في الرحمة فإذا استلمه فقال بسم الله والله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله غمرته الرحمة فإذا طاف بالبيت كتب الله له بكل قدم سبعين ألف حسنة وحط عنه سبعين ألف سيئة ورفع له سبعين ألف درجة وشفع في سبعين من أهل بيته فإذا أتى مقام إبراهيم فصلى عنده ركعتين إيمانا واحتسابا كتب الله له عتق رقبة محررة من ولد إسماعيل وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه"
الراوي: - المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 2/187
عند ختم القرآن الكريم :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " كان مجاهد وعبدة بن أبي لبابة وناس يعرضون المصاحف ، فلما كان اليوم الذي أرادوا أن يختموا فيه أرسلوا إلي وإلى سلمة بن كهيل وقالوا : إنا كنا نعرض المصاحف ، وإنا أردنا أن نختم ، فأحببنا أن تشهدوا ، وأنه كان يقال : إذا ختم القرآن نزلت الرحمة عند خاتمته ، أو قال : حضرت الرحمة عند خاتمه"
الراوي: الحكم بن عتيبة المحدث: ابن حجر العسقلاني – المصدر: نتائج الأفكار – الصفحة أو الرقم: 3/176
عند التسبيح والتهليل والتقديس:
لقوله صلى الله عليه وسلم : " عليكن بالتسبيح والتهليل والتقديس واعقدن بالأنامل فإنهن مسئولات مستنطقات ولا تغفلن فتنسين الرحمة "
الراوي: يسيرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترمذي – الصفحة أو الرقم: 3583
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
عند موت المؤمن :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " إن المؤمن إذا قبض أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء ، فيقولون : اخرجي إلى روح الله فتخرج كأطيب ريح المسك حتى إنه ليناوله بعضهم بعضا فيشمونه حتى يأتوا به باب السماء ؛ فيقولون : ما هذه الريح الطيبة التي جاءت من الأرض ، ولا يأتون سماء إلا قالوا مثل ذلك حتى يأتوا به أرواح المؤمنين ، فلهم أشد فرحا به من أهل الغائب بغائبهم ، فيقولون : ما فعل فلان ؟ فيقولون : دعوه حتى يستريح فإنه كان في غم الدنيا ، فيقول : قد مات أما أتاكم ؟ فيقولون : ذهب به إلى أمه الهاوية . وأما الكافر ، فيأتيه ملائكة العذاب بمسح فيقولون : اخرجي إلى غضب الله فتخرج كأنتن ريح جيفة ، فيذهب به إلى باب الأرض "
الراوي: أبو هريرة المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 4/283
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
في الجنة :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " أرض الجنة بيضاء عرصتها صخور الكافور وقد أحاط به المسك مثل كسبان الرمل أنهار مطردة فيجتمع فيها أهل الجنة أدناهم وآخرهم فيتعارفون فيبعث الله ريح الرحمة فتهيج عليهم ريح المسك فيرجع الرجل إلى زوجته وقد ازداد حسنا وطيبا ، فتقول له : لقد خرجت من عندي ، وأنا بك معجبة وأنا بك الآن أشد إعجابا "
الراوي: أبو هريرة المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب –
على أهل التوحيد بعد أن يقضوا ما عليهم في النار والعياذ بالله :
لقوله صلى الله عليه وسلم : " يُعذَّب ناس من أهل التوحيد في النار حتى يكونوا فيها حمما ، ثم تدركهم الرحمة ، فيخرجون ويطرحون على أبواب الجنة . قال : فيرش عليهم أهل الجنة الماء ، فينبتون كما ينبت الغثاء في حمالة السيل ، ثم يدخلون الجنة "
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترمذي – الصفحة أو الرقم: 2597
خلاصة حكم المحدث: صحيح