عنوان الموضوع : مساعدة الاخرين
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
لقد فطر الله الإنسان على حب الناس فالإنسان بطبعه اجتماعيا يحب الألفة والالتفاف حول الآخرين ومشاركتهم, وتبادل النفع معهم سواء كان في العمل ام في الحياة الإجتماعية أم غيرها..
وبين جموع البشر نلمح أناسا تستشعر قلبها عصفورا يطير ويرفرف هنا وهناك عندما تضعه الدنيا بين أيادي مدت له لقضاء حاجتها والاستعانة بها, تلك القلوب تعرف معنى خدمة الآخرين ومساعدتهم دون انتظار أي مقابل واجر على ذلك.
إنها القلوب التي حدثنا عنها النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال "إن لله عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس، حببهم إليهم الخير،وحبب الخير إليهم،هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة".
إن هذا الحديث الجميل يدعو إلى قيمة جميلة تتمثل في مساعدة الغير دون النظر إلى ديانته أو مكانته, يحيي فينا فطرة الإنسان الأولى التي غرسها الله سبحانه والله تعالى في قلوبنا لكن المادية للأسف تغلبت عليها...
الآن هيا لنسال أنفسنا :
هل جربت أن تكون متعاونا مع الآخرين...هل ساعدت يوما شخصا يوما دون مقابل...هل تستعد روحك الآن المشاركة في الأعمال الخيرية" مساعدة الأيتام وذوي الحاجة وزيارة مرضى المستشفيات ودور المسنين ؟؟؟
هل قمت بزيارة إلى مستشفى سرطان الأطفال تلمح فيها براءة طفل رضيع أو بن خمس سنين أو عشر وتعمل على مساعدة فريق العمل هناك وتحاول معه تخفيف هم وألم ملائكة الأرض, أم استشعرت أن تمسح على شعر يتيم متعاونا معه في رحلة علمه وتشاركه فرحه وحزنه ؟؟؟
هيا شاركوني آرائكم وأفكاركم الجديدة حول مساعدة الآخرين والتعاون معهم
وبين جموع البشر نلمح أناسا تستشعر قلبها عصفورا يطير ويرفرف هنا وهناك عندما تضعه الدنيا بين أيادي مدت له لقضاء حاجتها والاستعانة بها, تلك القلوب تعرف معنى خدمة الآخرين ومساعدتهم دون انتظار أي مقابل واجر على ذلك.
إنها القلوب التي حدثنا عنها النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال "إن لله عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس، حببهم إليهم الخير،وحبب الخير إليهم،هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة".
إن هذا الحديث الجميل يدعو إلى قيمة جميلة تتمثل في مساعدة الغير دون النظر إلى ديانته أو مكانته, يحيي فينا فطرة الإنسان الأولى التي غرسها الله سبحانه والله تعالى في قلوبنا لكن المادية للأسف تغلبت عليها...
الآن هيا لنسال أنفسنا :
هل جربت أن تكون متعاونا مع الآخرين...هل ساعدت يوما شخصا يوما دون مقابل...هل تستعد روحك الآن المشاركة في الأعمال الخيرية" مساعدة الأيتام وذوي الحاجة وزيارة مرضى المستشفيات ودور المسنين ؟؟؟
هل قمت بزيارة إلى مستشفى سرطان الأطفال تلمح فيها براءة طفل رضيع أو بن خمس سنين أو عشر وتعمل على مساعدة فريق العمل هناك وتحاول معه تخفيف هم وألم ملائكة الأرض, أم استشعرت أن تمسح على شعر يتيم متعاونا معه في رحلة علمه وتشاركه فرحه وحزنه ؟؟؟
هيا شاركوني آرائكم وأفكاركم الجديدة حول مساعدة الآخرين والتعاون معهم
==================================
ارجو ان تستفيدو من الموضوع
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
مشكورة حبيبتي
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك على طرح هذا الموضوع الشيق
نعم احب مساعدة الآخرين كلما استطعت ولا انتظر اي مقابل
بالعكس اشعر بسعادة تغمرني لأنني كلما ساعدت شخصا احسب اجري عند الله
نعم احب مساعدة الآخرين كلما استطعت ولا انتظر اي مقابل
بالعكس اشعر بسعادة تغمرني لأنني كلما ساعدت شخصا احسب اجري عند الله
__________________________________________________ __________
جعلك الله سراجا منيرا لغيرك