عنوان الموضوع : افضل الصدقه سر السعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات
وقد اثنى الله تعالى على شدة المتصدق بسر فقال انبي صلى الله عليه وسلم
وقال الإمام أحمد : حدثنا يزيد بن هارون ، أخبرنا العوام بن حوشب ، عن سليمان بن أبي سليمان ، عن أنس بن مالك ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :
" لما خلق الله الأرض جعلت تميد ، فخلق الجبال فألقاها عليها ، فاستقرت فتعجبت الملائكة من خلق الجبال فقالت : يا رب ، فهل من [ ص: 317 ] خلقك شيء أشد من الجبال ؟ قال نعم ، الحديد .
قالت : يا رب ، فهل من خلقك شيء أشد من الحديد ؟ قال : نعم ، النار .
قالت : يا رب ، فهل من خلقك شيء أشد من النار ؟ قال : نعم ، الماء . قالت : يا رب ، فهل من خلقك شيء أشد من الماء ؟ قال : نعم ، الريح .
قالت : يا رب فهل من خلقك شيء أشد من الريح ؟ قال : نعم ،
ابن آدم ، يتصدق بيمينه يخفيها من شماله " .
ثم أن المتصدق باشر من السبعة الذين يظالهم الله تعالى في ظله
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال، فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه" . رواه الشيخان البخاري ومسلم
منقول
دعواتكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل أي الأعمال أفضل قال إيمان لا شك فيه وجهاد لا غلول فيه وحجة مبرورة قيل فأي الصدقة أفضل قال جهد المقل قيل فأي الهجرة أفضل قال من هجر ما حرم الله قيل فأي الجهاد أفضل قال من جاهد المشركين بنفسه وماله قيل فأي القتل أشرف قال من أهريق دمه وعقر جواده
الراوي: عبدالله بن حبشي المحدث:
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
وقد اثنى الله تعالى على شدة المتصدق بسر فقال انبي صلى الله عليه وسلم
وقال الإمام أحمد : حدثنا يزيد بن هارون ، أخبرنا العوام بن حوشب ، عن سليمان بن أبي سليمان ، عن أنس بن مالك ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :
" لما خلق الله الأرض جعلت تميد ، فخلق الجبال فألقاها عليها ، فاستقرت فتعجبت الملائكة من خلق الجبال فقالت : يا رب ، فهل من [ ص: 317 ] خلقك شيء أشد من الجبال ؟ قال نعم ، الحديد .
قالت : يا رب ، فهل من خلقك شيء أشد من الحديد ؟ قال : نعم ، النار .
قالت : يا رب ، فهل من خلقك شيء أشد من النار ؟ قال : نعم ، الماء . قالت : يا رب ، فهل من خلقك شيء أشد من الماء ؟ قال : نعم ، الريح .
قالت : يا رب فهل من خلقك شيء أشد من الريح ؟ قال : نعم ،
ابن آدم ، يتصدق بيمينه يخفيها من شماله " .
ثم أن المتصدق باشر من السبعة الذين يظالهم الله تعالى في ظله
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال، فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه" . رواه الشيخان البخاري ومسلم
منقول
دعواتكم
==================================
ربنا يسعدك ويكرمك
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________