عنوان الموضوع : أيات مستحيل فكرت فى اجابتها!!من خاطرتى انا؟ - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
السؤال الاهم اخي
هل يجوز لك ان تفسر كلام الله؟؟؟؟؟
هل يصح ان تشرح آية جاءت في القران الكريم بناءا على رايك وما تراه صحيحا او لاعتمادك على معلومة ما فتستنتج المعنى؟؟؟
اخي الكريم ارجو ان تقرا التالي:
القسم الثاني: التفسير بالرأي:
التفسير بالرأي هو ما يعتمد فيه المفسِّر في بيان المعنى على فهمه الخاصِّ واستنباطه بالرأي المجرَّد، وهذا التفسير نوعان:
الأوَّل: الرأي المأخوذ من الفهم الذي يتَّفق مع روح الشريعة ويستند إلى نصوصها، أو الذي يتَّفق مع فهم اللغة العربيَّة وأصولها وبيانها، أو ما يتبادر فهم معناه إلى الأذهان من النصوص دون لبسٍ فيها.
الثاني: الرأي المجرَّد الذي لا شاهد له، أو تفسير ما لا يعلمه إلا الله سبحانه كحقيقة الروح ووقت قيام الساعة، وغير ذلك.
اما حكم هذا النوع فهو التالي
النوع الثاني: الرأي المجرَّد: حرامٌ لا يجوز، قال تعالى: "ولا تَقْفُ ما ليس لك به علمٌ إنَّ السمع والبصر والفؤاد كلُّ أولئك كان عنه مسئولا"، وقال صلى الله عليه وسلم: "من قال في القرآن برأيه أو بما لا يعلم فليتبوَّأ مقعده من النار"رواه الترمذيّ، وقال: حديثٌ حسنٌ صحيح، وفي رواية لأبي داود والترمذيّ: " من قال في القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ"قال الترمذيّ: حديثٌ غريب.
ولهذا تحرَّج السلف رحمهم الله عن تفسير ما لا علم لهم به، فقد أخرج أبو عبيد القاسم بن سلاَّم أنَّ أبا بكرٍ الصدِّيق رضي الله عنه سئل عن "الأبّ" في قوله تعالى: "وفاكهةً وأَبّا"، فقال: "أي سماءٍ تُظلُّني؟ وأي أرضٍ تُقلُّني؟ إذا قلت في كلام الله ما لا أعلم".
وروى يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيِّب رحمه الله أنَّه كان إذا سئل عن تفسير آيةٍ من القرآن قال: "إنَّا لا نقول في القرآن شيئا".
وهذا رد مختصر
المصدر:
http://www.islamonline.net/servlet/S...awaCounselingA
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولأ: أقدم اعتذار لكل من فكر فى هذة الأيات وتدبرها
ثانيا: سوف اضع الأيات نهاية كلامى وهى عن سيدنا موسى عليه السلام
انا صراحة فكرت فيها لان القرأن به كنوز من الثقافة والمعرفة فمن غير المعقول
ان نقرأ مثل الذى يؤدى واجب للأسف انا كخدعتنى امرأة فكرت والحمد لله عرفت السبب
فالايات تتكلم عن سيدناموسى وقصة قتله المصرى
فسيدنا موسى انتقل الى بيت فرعون وهو طفل رضيع وجميع المسلمين يشهدون
بذلك واتخذتة زوجة فرعون(أسيا بنت مزاحم) قرة عين لها ولفرعون
حيث عرضت عليه تبنية
أذن موسى عاش فى قصر فرعون وهو كابن لفرعون يعيش فى القصر
ابن الحاكم يمشى بحراس له
وممكن يكون مشرف القصر وكبير القصر له من الأحترام والمهابة من الشعب فهو ابن ملكهم او نعتبرة اقرب المقربين الى فرعون فهو عاش فى بيتة
وكان فرعون هو
رمسيس الثانى حسب اعتقادىكخدعتنى أمرأة
وترعرع موسى عليه السلام كابن فرعون من التبنى فى ربوع مصر وكبر على هذا
ونشأ
لكن السؤال عندما وجد اثنان يتقاتلون رجل مصرى ورجل اسرائيلى
لماذا استغاث الاسرائيلى بسيدنا موسى ولم يستغيث المصرى بموسى
فالمصرى يعلم ان موسى مصرى وهو ابن فرعون
ولماذا لم يخاف الاسرائيلى من الاستعانة بموسى وكيف علم ان موسى
ليس مصريا بل اسرائليا؟
فموسى عليه السلام من سبط لاوى اخو سيدنا يوسف وجاء قومه
ايام سيدنا يوسف وعاشو فى مصر 430 سنة وكانوا يعملون فى الخدمة
لدى المصريين والاعمال الدنيوية
وقصة ان سيدنا يوسف جعل لهم(بلبيس مدينة) سنشرحها لاحقا
لكن هل كل منكم عندما قرأ هذة الايات فكر كيف عرف الاسرائيلى ان
موسى ليس ابن فرعون وان المصرى لم يستغيث به مع انه حسب ما يشاع
فموسى ابن الملك فسوف ينصر المصرى ثم قتل موسى المصرى
شىء على غير المتوقع واكيد ازهل به المصرى واكيد المصرى كان يخاف
من قدوم موسى لانه ابن الملك ويعتقد انه سوف يقطع راس الاسرائيلى
وهرب حافيا وكانت اول مرة يخرج فيها من ارض مصر فى حياتة
فكان لايدرى اى طريق يمشى لكنه توكل على الله وكانت رحلته الى ارض
مدين رحلة الخوف الكبرى اكل فيها ورق الشجر
اتمنى الا يكون مروركم على الايات بالمصحف مجرد قراءة فقط
وانا كخدعتنى امرأة سوف اضع الموضوع لاى اجابة حتى يستوعب الجميع
لان الاجابة المباشرة تطير من العقل بسرعه
اتمنى نشارك حتى لو برأى خطأ فالنقاش يحيى العقول
واليكم ألايات
{وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ(15)قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ(16)قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ(17)فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ(18)فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُمَا قَالَ يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلا أَنْ تَكُونَ جَبَّارًا فِي الأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَمِنَالْمُصْلِحِينَ(19)وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَامُوسَى إِنَّ الْمَلا يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَمِنَالنَّاصِحِينَ(20)فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِيمِنَالْقَوْمِ الظَّالِمِينَ(21)}.
اذن السؤال كيف عرف الاسرائلى ان موسى ليس مصريا وانه سوف يساعده!!!؟؟؟
ومن المؤكد ان المصرى استغرب من مناجاة الاسرائيلى لموسى ليساعدة؟
انت كمسلم ما هو تحليلك للموقف
هذة الايات من تدبرى انا وتدور فى خاطرى ووصلت للاجابة
بخاطرى ايضا فما هو تعقيبكم معى حتى نصل الى كنوز القرأن!!!
اولأ: أقدم اعتذار لكل من فكر فى هذة الأيات وتدبرها
ثانيا: سوف اضع الأيات نهاية كلامى وهى عن سيدنا موسى عليه السلام
انا صراحة فكرت فيها لان القرأن به كنوز من الثقافة والمعرفة فمن غير المعقول
ان نقرأ مثل الذى يؤدى واجب للأسف انا كخدعتنى امرأة فكرت والحمد لله عرفت السبب
فالايات تتكلم عن سيدناموسى وقصة قتله المصرى
فسيدنا موسى انتقل الى بيت فرعون وهو طفل رضيع وجميع المسلمين يشهدون
بذلك واتخذتة زوجة فرعون(أسيا بنت مزاحم) قرة عين لها ولفرعون
حيث عرضت عليه تبنية
أذن موسى عاش فى قصر فرعون وهو كابن لفرعون يعيش فى القصر
ابن الحاكم يمشى بحراس له
وممكن يكون مشرف القصر وكبير القصر له من الأحترام والمهابة من الشعب فهو ابن ملكهم او نعتبرة اقرب المقربين الى فرعون فهو عاش فى بيتة
وكان فرعون هو
رمسيس الثانى حسب اعتقادىكخدعتنى أمرأة
وترعرع موسى عليه السلام كابن فرعون من التبنى فى ربوع مصر وكبر على هذا
ونشأ
لكن السؤال عندما وجد اثنان يتقاتلون رجل مصرى ورجل اسرائيلى
لماذا استغاث الاسرائيلى بسيدنا موسى ولم يستغيث المصرى بموسى
فالمصرى يعلم ان موسى مصرى وهو ابن فرعون
ولماذا لم يخاف الاسرائيلى من الاستعانة بموسى وكيف علم ان موسى
ليس مصريا بل اسرائليا؟
فموسى عليه السلام من سبط لاوى اخو سيدنا يوسف وجاء قومه
ايام سيدنا يوسف وعاشو فى مصر 430 سنة وكانوا يعملون فى الخدمة
لدى المصريين والاعمال الدنيوية
وقصة ان سيدنا يوسف جعل لهم(بلبيس مدينة) سنشرحها لاحقا
لكن هل كل منكم عندما قرأ هذة الايات فكر كيف عرف الاسرائيلى ان
موسى ليس ابن فرعون وان المصرى لم يستغيث به مع انه حسب ما يشاع
فموسى ابن الملك فسوف ينصر المصرى ثم قتل موسى المصرى
شىء على غير المتوقع واكيد ازهل به المصرى واكيد المصرى كان يخاف
من قدوم موسى لانه ابن الملك ويعتقد انه سوف يقطع راس الاسرائيلى
وهرب حافيا وكانت اول مرة يخرج فيها من ارض مصر فى حياتة
فكان لايدرى اى طريق يمشى لكنه توكل على الله وكانت رحلته الى ارض
مدين رحلة الخوف الكبرى اكل فيها ورق الشجر
اتمنى الا يكون مروركم على الايات بالمصحف مجرد قراءة فقط
وانا كخدعتنى امرأة سوف اضع الموضوع لاى اجابة حتى يستوعب الجميع
لان الاجابة المباشرة تطير من العقل بسرعه
اتمنى نشارك حتى لو برأى خطأ فالنقاش يحيى العقول
واليكم ألايات
{وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ(15)قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ(16)قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ(17)فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ(18)فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُمَا قَالَ يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلا أَنْ تَكُونَ جَبَّارًا فِي الأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَمِنَالْمُصْلِحِينَ(19)وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَامُوسَى إِنَّ الْمَلا يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَمِنَالنَّاصِحِينَ(20)فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِيمِنَالْقَوْمِ الظَّالِمِينَ(21)}.
اذن السؤال كيف عرف الاسرائلى ان موسى ليس مصريا وانه سوف يساعده!!!؟؟؟
ومن المؤكد ان المصرى استغرب من مناجاة الاسرائيلى لموسى ليساعدة؟
انت كمسلم ما هو تحليلك للموقف
هذة الايات من تدبرى انا وتدور فى خاطرى ووصلت للاجابة
بخاطرى ايضا فما هو تعقيبكم معى حتى نصل الى كنوز القرأن!!!
==================================
وعليكم السلام ورحمة اللـه
من خلال الايات
قال تعالى :" وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين *فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين *وقالت امرأة فرعون قرة عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون *وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين*وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون*وحرمنا عليه المراضع من قبل فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون*فرددناه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن ولتعلم أن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون"
ان موسى عليه السلام تربى ايام طفولته وسط اهله و بني إسرائيل اى انهم يعرفونه ويعرفهم
حينما رجع الى امه كمرضه و تربى عندها, على وجه تكون فيه آمنة مطمئنة, تفرح به, وتأخذ الأجرة الكثيرة على ذلك
فاستمر موسى عليه الصلاة والسلام عند آل فرعون, يتربى في سلطانهم, ويركب مراكبهم, ويلبس ملابسهم.
وأمه بذلك مطمئنة, قد استقر أنها أمه من الرضاع, ولم يستنكر ملازمته إياها, وحنوه عليها.
وشكراً على طرح الموضوع
من خلال الايات
قال تعالى :" وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين *فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين *وقالت امرأة فرعون قرة عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون *وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين*وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون*وحرمنا عليه المراضع من قبل فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون*فرددناه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن ولتعلم أن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون"
ان موسى عليه السلام تربى ايام طفولته وسط اهله و بني إسرائيل اى انهم يعرفونه ويعرفهم
حينما رجع الى امه كمرضه و تربى عندها, على وجه تكون فيه آمنة مطمئنة, تفرح به, وتأخذ الأجرة الكثيرة على ذلك
فاستمر موسى عليه الصلاة والسلام عند آل فرعون, يتربى في سلطانهم, ويركب مراكبهم, ويلبس ملابسهم.
وأمه بذلك مطمئنة, قد استقر أنها أمه من الرضاع, ولم يستنكر ملازمته إياها, وحنوه عليها.
وشكراً على طرح الموضوع
__________________________________________________ __________
شكرا على محاولاتك
سيدنا موسى عاش فترة الرضاعة فقط مع امه
وكانت امه تاخذة الى قصر فرعون عندما تشتاق له
(أسية بنت مزاحم)
ثم استمر فى بيت فرعون بعد ذلك
لكن مازال السؤال متعلق كيف عرف الاسرائيى
ان موسى من شيعتة
لان لو فرعون نفسه كان يعرف لذبح موسى عليه السلام
فحسب ماكان بينهم
ان ام سيدنا موسى علية السلام مرضعة فقط
وان سيدنا موسى طفل مصرى
ويرضع عند مرضعة من بنى اسرائيل
وهنا ايضا
ان لا احد من عامة الشعب المصرى لايستطيع اعتراض
سيدنا موسى نهائيا باى لفظ
حتى نجد فى الاية انه دخل المدينة
على يحن غفلة
ويقولون انه وقت الظهيرة على الارجح
والبعض يقول انه بين المغرب والعشاء
لكن الراجح انه وقت الظهيرة
فرجل يعيش فى ثصر فرعون ويترجل فى المدينة لوحدة
يجعل من فى الشارع يختفون منه بسبب سلطة
الحاكم وهو اقرب المقربين لزوجتة الحاكم ورمسيس
لكن انا طرحت السؤال من رأسى
وعندى اجابة لكن انتظر حتى استشف اجابات
ربما يكون هناك اعلم وقرأ حتى لا اقع فى محظور
فسوف اطرح اجابتى فيما بعد
وشكرا على المحاولة لكنها بداية فقط
ومازلنا نريد ان نعرف كيف كشف الاسرائيلى امر سيدنا موسى
ولم يكشفة المصرى؟؟
سيدنا موسى عاش فترة الرضاعة فقط مع امه
وكانت امه تاخذة الى قصر فرعون عندما تشتاق له
(أسية بنت مزاحم)
ثم استمر فى بيت فرعون بعد ذلك
لكن مازال السؤال متعلق كيف عرف الاسرائيى
ان موسى من شيعتة
لان لو فرعون نفسه كان يعرف لذبح موسى عليه السلام
فحسب ماكان بينهم
ان ام سيدنا موسى علية السلام مرضعة فقط
وان سيدنا موسى طفل مصرى
ويرضع عند مرضعة من بنى اسرائيل
وهنا ايضا
ان لا احد من عامة الشعب المصرى لايستطيع اعتراض
سيدنا موسى نهائيا باى لفظ
حتى نجد فى الاية انه دخل المدينة
على يحن غفلة
ويقولون انه وقت الظهيرة على الارجح
والبعض يقول انه بين المغرب والعشاء
لكن الراجح انه وقت الظهيرة
فرجل يعيش فى ثصر فرعون ويترجل فى المدينة لوحدة
يجعل من فى الشارع يختفون منه بسبب سلطة
الحاكم وهو اقرب المقربين لزوجتة الحاكم ورمسيس
لكن انا طرحت السؤال من رأسى
وعندى اجابة لكن انتظر حتى استشف اجابات
ربما يكون هناك اعلم وقرأ حتى لا اقع فى محظور
فسوف اطرح اجابتى فيما بعد
وشكرا على المحاولة لكنها بداية فقط
ومازلنا نريد ان نعرف كيف كشف الاسرائيلى امر سيدنا موسى
ولم يكشفة المصرى؟؟
__________________________________________________ __________
اسمحوا لى ان أضع اجابتى المتواضعة قبل الرحيل من المنتدى
حتى لانترك شىء بدون أجابة
عندما عاش سيدنا موسى فى قصر فرعون ثم قامت اخته مريم
بدلالتهم على من ترضعه ورجع الى أمه
فعرضت اسيا بنت مزاحم على أم موسى ان تقيم فى القصر معهم لرضاعة
الطفل موسى لكنها رفضت لانها صاحبة بيت وزوج واطفال
فعرضت ام موسى على اسيا بن مزاحم ان تاخذة معها وترضعه
وكل فترة تأتى به اليها لتشوفة فوافقت اسيا على ذلك
ومن ثم كانت الهدايا تصل الى بيت سيدنا موسى من قصر
فرعون
وكان بنى اسرائيل فى ذلك الوقت فى احتقار وذل من فرعون
وكانو يعملون فى خدمة المصريين فى ارذل المهن
ووصل أمر فرعون بهم
حتى وصل الامر انه كان يذبح ابنائهم الى ان اجتمع اشراف
المصريون وقالو لفرعون اذا ذبحت كل صبيان بنى اسرائيل
من سوف يوقوم بخدمتا
فعرضوا على فرعون امر وهو ان يذبح اطفال سنة ويترك سنة
وفى السنة التى كان لايذبح فيها الاطفال ولد هارون اخو سيدنا موسى
وفى سنة الذبح ولد سيدنا موسى
نرجع الى السؤال
هنا بعد ان صارت سيدة من بنى اسرائيل مرضعة لابن الملك فى التبنى
وقرة عين زوجة فرعون اسيا بنت مزاحم
اصبح لبنى اسرائيل شأن وصارو يحتمون باسيا اذا واجهتهم مشكلة
فى هذا الوقت كل بنى اسرائيل كانوا يعرفون ان موسى
هو ابن عمران من نسل لاوى بن يعقوب
فكانوا يد واحدة فتكتموا على خبر ان موسى الذى يعيش
فى بيت فرعون منهم
لانه لو اكتشف أمرهم كان فرعون لن يترك اى شخص من بنى اسرائيل على وجة الارض
لذلك فى الايات عندما استغاث الذى من شيعتة به وهو الاسرائيلى
لانه يعلم ان موسى من بنى اسرائيل
ويعلم انهم يد واحدة وانهم يعبدون اله واحد غير اله المصريين
فلذلك استنجد بسيدنا موسى
اما المصرى فكان كل علمة ان موسى شاب مصرى
ابن لفرعون من التبنى وهو فى مقام الملك
حتى لو كان فى مقام وزير او مقرب من فرعون فله مهابة فرعون
لذلك لم يستنجد بسيدنا موسى من خوف المهابة للملك
اذن الخلاصة
ان سيدنا موسى عندما كان يزور امه فى مكان تجمع بنى اسرائيل
كان يعرف انها امه وهؤلاء بنى عمومتة وقومة
وكان خبر ان موسى بن عمران الذى فى بيت فرعون
انه ابن عمران الاسرائيلى خبر منشور بينهم لكنهم كانو يتكتمون
على الخبر خشية ان يذبحهم فرعون
الى ان خرج بهم جميعا سيدنا موسى من مصر وكان عددهم حوالى
630 الف جلسوا فى مصر منذ زمن سيدنا يوسف
الى ان خرج بهم سيدنا موسى من مصر
اللهم ان كانت هذة الاجابة خاطئة فمن نفسى ومن الشيطان
وان كانت صائبة فبتوفيق من الله وهداية من الله
وشكرا لكم
اى استفسار للسؤال معلومة لم تصل ارجو توضيحها
قبل الانقطاع والرحيل
وسوف اجيب على الاسئلة الاخرى باذن الله
حتى لانترك شىء بدون أجابة
عندما عاش سيدنا موسى فى قصر فرعون ثم قامت اخته مريم
بدلالتهم على من ترضعه ورجع الى أمه
فعرضت اسيا بنت مزاحم على أم موسى ان تقيم فى القصر معهم لرضاعة
الطفل موسى لكنها رفضت لانها صاحبة بيت وزوج واطفال
فعرضت ام موسى على اسيا بن مزاحم ان تاخذة معها وترضعه
وكل فترة تأتى به اليها لتشوفة فوافقت اسيا على ذلك
ومن ثم كانت الهدايا تصل الى بيت سيدنا موسى من قصر
فرعون
وكان بنى اسرائيل فى ذلك الوقت فى احتقار وذل من فرعون
وكانو يعملون فى خدمة المصريين فى ارذل المهن
ووصل أمر فرعون بهم
حتى وصل الامر انه كان يذبح ابنائهم الى ان اجتمع اشراف
المصريون وقالو لفرعون اذا ذبحت كل صبيان بنى اسرائيل
من سوف يوقوم بخدمتا
فعرضوا على فرعون امر وهو ان يذبح اطفال سنة ويترك سنة
وفى السنة التى كان لايذبح فيها الاطفال ولد هارون اخو سيدنا موسى
وفى سنة الذبح ولد سيدنا موسى
نرجع الى السؤال
هنا بعد ان صارت سيدة من بنى اسرائيل مرضعة لابن الملك فى التبنى
وقرة عين زوجة فرعون اسيا بنت مزاحم
اصبح لبنى اسرائيل شأن وصارو يحتمون باسيا اذا واجهتهم مشكلة
فى هذا الوقت كل بنى اسرائيل كانوا يعرفون ان موسى
هو ابن عمران من نسل لاوى بن يعقوب
فكانوا يد واحدة فتكتموا على خبر ان موسى الذى يعيش
فى بيت فرعون منهم
لانه لو اكتشف أمرهم كان فرعون لن يترك اى شخص من بنى اسرائيل على وجة الارض
لذلك فى الايات عندما استغاث الذى من شيعتة به وهو الاسرائيلى
لانه يعلم ان موسى من بنى اسرائيل
ويعلم انهم يد واحدة وانهم يعبدون اله واحد غير اله المصريين
فلذلك استنجد بسيدنا موسى
اما المصرى فكان كل علمة ان موسى شاب مصرى
ابن لفرعون من التبنى وهو فى مقام الملك
حتى لو كان فى مقام وزير او مقرب من فرعون فله مهابة فرعون
لذلك لم يستنجد بسيدنا موسى من خوف المهابة للملك
اذن الخلاصة
ان سيدنا موسى عندما كان يزور امه فى مكان تجمع بنى اسرائيل
كان يعرف انها امه وهؤلاء بنى عمومتة وقومة
وكان خبر ان موسى بن عمران الذى فى بيت فرعون
انه ابن عمران الاسرائيلى خبر منشور بينهم لكنهم كانو يتكتمون
على الخبر خشية ان يذبحهم فرعون
الى ان خرج بهم جميعا سيدنا موسى من مصر وكان عددهم حوالى
630 الف جلسوا فى مصر منذ زمن سيدنا يوسف
الى ان خرج بهم سيدنا موسى من مصر
اللهم ان كانت هذة الاجابة خاطئة فمن نفسى ومن الشيطان
وان كانت صائبة فبتوفيق من الله وهداية من الله
وشكرا لكم
اى استفسار للسؤال معلومة لم تصل ارجو توضيحها
قبل الانقطاع والرحيل
وسوف اجيب على الاسئلة الاخرى باذن الله
__________________________________________________ __________
جزك الله ع كل حرف قدمته لخدمة الاسلام والمسلمين وأرجو الات ت ت ررر ح ح ح ل ل ل
__________________________________________________ __________
السؤال الاهم اخي
هل يجوز لك ان تفسر كلام الله؟؟؟؟؟
هل يصح ان تشرح آية جاءت في القران الكريم بناءا على رايك وما تراه صحيحا او لاعتمادك على معلومة ما فتستنتج المعنى؟؟؟
اخي الكريم ارجو ان تقرا التالي:
القسم الثاني: التفسير بالرأي:
التفسير بالرأي هو ما يعتمد فيه المفسِّر في بيان المعنى على فهمه الخاصِّ واستنباطه بالرأي المجرَّد، وهذا التفسير نوعان:
الأوَّل: الرأي المأخوذ من الفهم الذي يتَّفق مع روح الشريعة ويستند إلى نصوصها، أو الذي يتَّفق مع فهم اللغة العربيَّة وأصولها وبيانها، أو ما يتبادر فهم معناه إلى الأذهان من النصوص دون لبسٍ فيها.
الثاني: الرأي المجرَّد الذي لا شاهد له، أو تفسير ما لا يعلمه إلا الله سبحانه كحقيقة الروح ووقت قيام الساعة، وغير ذلك.
اما حكم هذا النوع فهو التالي
النوع الثاني: الرأي المجرَّد: حرامٌ لا يجوز، قال تعالى: "ولا تَقْفُ ما ليس لك به علمٌ إنَّ السمع والبصر والفؤاد كلُّ أولئك كان عنه مسئولا"، وقال صلى الله عليه وسلم: "من قال في القرآن برأيه أو بما لا يعلم فليتبوَّأ مقعده من النار"رواه الترمذيّ، وقال: حديثٌ حسنٌ صحيح، وفي رواية لأبي داود والترمذيّ: " من قال في القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ"قال الترمذيّ: حديثٌ غريب.
ولهذا تحرَّج السلف رحمهم الله عن تفسير ما لا علم لهم به، فقد أخرج أبو عبيد القاسم بن سلاَّم أنَّ أبا بكرٍ الصدِّيق رضي الله عنه سئل عن "الأبّ" في قوله تعالى: "وفاكهةً وأَبّا"، فقال: "أي سماءٍ تُظلُّني؟ وأي أرضٍ تُقلُّني؟ إذا قلت في كلام الله ما لا أعلم".
وروى يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيِّب رحمه الله أنَّه كان إذا سئل عن تفسير آيةٍ من القرآن قال: "إنَّا لا نقول في القرآن شيئا".
وهذا رد مختصر
المصدر:
http://www.islamonline.net/servlet/S...awaCounselingA
وأناكذاك أخي المعذر وسموحة أنامتأكده من إجابتي بس حبيت الفت نظرك لانك رديت أول للي بعدي وشكراجزيلا