عنوان الموضوع : لكل أجل كتاب - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
ندعوا الله أن يجعل الدنيا فى أيدينا ولا يجعلها فى قلوبنا وأن يحسن ختامنا جميعاً إنه أهل ذلك والقادر عليه..
اللهم آمين ..
حقا .. الدنيا سريعة الزوال .. قصيرة الآجال ..
مايلبث فيها العبد أياما .. حتى تحين منيته ..
وهكذا .. أناس تموت وأناس تولد .. وسرعان مايقترب أجلها فتذهب ..
والغريبة .. أن بعد كل ذلك .. لانجد من يتعظ ..
فلاحول ولاقوة إلا بالله ..
بوركتِ أخيتي ..
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لكل أجل كتاب ... وإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون .. فمن مات قامت قيامته ، فلذا يجب على الإنسان أن يعى هذا جيداً وألا تغره الأمانى ويسرع بالعودة إلى الله وأن تكون آخرته وحسن الخاتمة هى شغله الشاغل فليعمل الجميع { لمثل هذا فليعمل العاملون }
وتلك الجملة أيضاً تهون على الإنسان مصائب الدنيا والإبتلاءات والإختبارات التى يضع اللهُ فيها الإنسان لأن الدنيا فى الحقيقة أيضاً دار إبتلاء واختبـار ...
قال تعالى { تبارك الذى بيده الملك وهو على كل شئ قدير * الذى خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور }
وقال أيضاً { إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا }
وقال أيضاً { ونبلوكم بالخير والشر فتنة }
ليرى الله ما نحن فاعلون إزاء هذه الإبتلاءات ، وقد بشرنا عز وجل بأن الصبر على هذه الإبتلاءات له أجر عظيم ، قال تعالى { وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون }
وكما ورد أن الله عز وجل قد سأل سيدنا نوح عليه السلام وقد عاش يدعو إلى الله تسعمائة وخمسون عاما { فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما } .. ماذا وجدت الدنيا يانوح ؟ قال الدنيا بابان دخلت من أحدهما وخرجت من الآخر ... سبحان الله بهذه البساطة .. وبعد هذا العمر الطويل المديد .. وماذا بين هاذان البابان بالنسبة لنا جميعاً .
ندعوا الله أن يجعل الدنيا فى أيدينا ولا يجعلها فى قلوبنا وأن يحسن ختامنا جميعاً إنه أهل ذلك والقادر عليه..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لكل أجل كتاب ... وإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون .. فمن مات قامت قيامته ، فلذا يجب على الإنسان أن يعى هذا جيداً وألا تغره الأمانى ويسرع بالعودة إلى الله وأن تكون آخرته وحسن الخاتمة هى شغله الشاغل فليعمل الجميع { لمثل هذا فليعمل العاملون }
وتلك الجملة أيضاً تهون على الإنسان مصائب الدنيا والإبتلاءات والإختبارات التى يضع اللهُ فيها الإنسان لأن الدنيا فى الحقيقة أيضاً دار إبتلاء واختبـار ...
قال تعالى { تبارك الذى بيده الملك وهو على كل شئ قدير * الذى خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور }
وقال أيضاً { إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا }
وقال أيضاً { ونبلوكم بالخير والشر فتنة }
ليرى الله ما نحن فاعلون إزاء هذه الإبتلاءات ، وقد بشرنا عز وجل بأن الصبر على هذه الإبتلاءات له أجر عظيم ، قال تعالى { وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون }
وكما ورد أن الله عز وجل قد سأل سيدنا نوح عليه السلام وقد عاش يدعو إلى الله تسعمائة وخمسون عاما { فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما } .. ماذا وجدت الدنيا يانوح ؟ قال الدنيا بابان دخلت من أحدهما وخرجت من الآخر ... سبحان الله بهذه البساطة .. وبعد هذا العمر الطويل المديد .. وماذا بين هاذان البابان بالنسبة لنا جميعاً .
ندعوا الله أن يجعل الدنيا فى أيدينا ولا يجعلها فى قلوبنا وأن يحسن ختامنا جميعاً إنه أهل ذلك والقادر عليه..
==================================
ندعوا الله أن يجعل الدنيا فى أيدينا ولا يجعلها فى قلوبنا وأن يحسن ختامنا جميعاً إنه أهل ذلك والقادر عليه..
اللهم آمين ..
حقا .. الدنيا سريعة الزوال .. قصيرة الآجال ..
مايلبث فيها العبد أياما .. حتى تحين منيته ..
وهكذا .. أناس تموت وأناس تولد .. وسرعان مايقترب أجلها فتذهب ..
والغريبة .. أن بعد كل ذلك .. لانجد من يتعظ ..
فلاحول ولاقوة إلا بالله ..
بوركتِ أخيتي ..
__________________________________________________ __________
أسأل الله أن يميتني على طاعته
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________