عنوان الموضوع : معصيه افضل من طاعه - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ذنب أفضل من حسنة
إذا أراد الله بعبده خيرًا، فتح له من أبواب التوبة، والندم،
والانكسار، والذل والافتقار، والاستعانة به، وصدق اللجأ إليه، ودوام
التضرع والدعاء والتقرب إليه بما أمكن من الحسنات ما تكون تلك
السيئة به رحمته، حتى يقول الشيطان عدو الله: ياليتني تركته ولم أوقعه
*******
وهذا معنى قول بعض السلف: إن العبد ليعمل الذنب يدخل به الجنة،
ويعمل الحسنة يدخل بها النار، قالوا: كيف؟
قال: يعمل الذنب فلا يزال نصب عينيه خائفًا منه مشفقا وجلاً، باكيًا،
نادمًا، مستحيًا من ربه تعالى، ناكس الرأس بين يديه، منكسر القلب
له، فيكون ذلك الذنب سبب سعادة العبد وفلاحه، حتى يكون ذلك الذنب
أنفع له من طاعات كثيرة بما ترتب عليه من هذه الأمور التي بها سعادة
العبد وفلاحه، حتى يكون ذلك الذنب سبب دخوله الجنة
وقال صلى الله عليه وسلم: "لو لم تذنبوا لذهب الله بكم، ولجاء بقوم
يذنبون فيستغفرون الله، فيغفر لهم"رواه أحمد ومسلم
الله اكبر
رحيم رحمته سبقت غضبه
رحمته وسعت كل شئ
*******
وهناك عبديفعل الحسنة فلا يزال يمن بها على ربه، ويتكبر بها، ويرى نفسه،
ويعجب بها، ويستطيل بها، ويقول: فعلت وفعلت، فيورثه من العجب
والكبر، والفخر والاستطالة ما يكون سبب هلاكه
فإذا أراد الله تعالى بهذا المسكين خيرًا ابتلاه بأمر يكسره به، ويذل
به عنقه، ويصغر به نفسه عنده، وان أراد به غير ذلك خلاه وعجبه
وكبره، وهذا هو الخذلان الموجب لهلاكه
اللهم لاتجعلنامن هؤلاء
اللهم انك عفوتحب العفوفاعفوعنا
منقول
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ذنب أفضل من حسنة
إذا أراد الله بعبده خيرًا، فتح له من أبواب التوبة، والندم،
والانكسار، والذل والافتقار، والاستعانة به، وصدق اللجأ إليه، ودوام
التضرع والدعاء والتقرب إليه بما أمكن من الحسنات ما تكون تلك
السيئة به رحمته، حتى يقول الشيطان عدو الله: ياليتني تركته ولم أوقعه
*******
وهذا معنى قول بعض السلف: إن العبد ليعمل الذنب يدخل به الجنة،
ويعمل الحسنة يدخل بها النار، قالوا: كيف؟
قال: يعمل الذنب فلا يزال نصب عينيه خائفًا منه مشفقا وجلاً، باكيًا،
نادمًا، مستحيًا من ربه تعالى، ناكس الرأس بين يديه، منكسر القلب
له، فيكون ذلك الذنب سبب سعادة العبد وفلاحه، حتى يكون ذلك الذنب
أنفع له من طاعات كثيرة بما ترتب عليه من هذه الأمور التي بها سعادة
العبد وفلاحه، حتى يكون ذلك الذنب سبب دخوله الجنة
وقال صلى الله عليه وسلم: "لو لم تذنبوا لذهب الله بكم، ولجاء بقوم
يذنبون فيستغفرون الله، فيغفر لهم"رواه أحمد ومسلم
الله اكبر
رحيم رحمته سبقت غضبه
رحمته وسعت كل شئ
*******
وهناك عبديفعل الحسنة فلا يزال يمن بها على ربه، ويتكبر بها، ويرى نفسه،
ويعجب بها، ويستطيل بها، ويقول: فعلت وفعلت، فيورثه من العجب
والكبر، والفخر والاستطالة ما يكون سبب هلاكه
فإذا أراد الله تعالى بهذا المسكين خيرًا ابتلاه بأمر يكسره به، ويذل
به عنقه، ويصغر به نفسه عنده، وان أراد به غير ذلك خلاه وعجبه
وكبره، وهذا هو الخذلان الموجب لهلاكه
اللهم لاتجعلنامن هؤلاء
اللهم انك عفوتحب العفوفاعفوعنا
منقول
==================================
ما شاء الله الموضوع مررررة جميل
جعله الله تعالى في موازين حسناتك
وجزاكي الله الف الف خير

مع تحيات نور الايمان
جعله الله تعالى في موازين حسناتك
وجزاكي الله الف الف خير

مع تحيات نور الايمان
__________________________________________________ __________
مرورك الاروع
تسلمين على المرور
تسلمين على المرور
__________________________________________________ __________
اولا اهنيك على اختيار اسم الموضوع ثانيا اوافقك الرأى فقد كتب اللة رحمتة علية
__________________________________________________ __________
وجزاكي الله خير
__________________________________________________ __________
اللهم انك عفوتحب العفوفاعفوعنا ....
الله يجزاكـ خيـر ... وجعله الله في ميزان حسناتكـ ...
الله يجزاكـ خيـر ... وجعله الله في ميزان حسناتكـ ...