عنوان الموضوع : سؤال عن سماع سورة البقرة______ ارجوا الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
عندى سؤ ال احنا فى البيت كل يوم نشغل سورة البقرة عن طريق الكاست او حتى الكمبيوتر
المهم احنا ممكن ننزل من البيت ونخلى القران الكريم شغال او نكون فى البيت ونشغلة بس مش
بنسمعة علشان مشغولين فى امور اخري بس سمعنا ان تشغير اسورة البقرة تطرد الشياطين من
المنزل
كدة يبقى حرام ارجوا الرد لاستفادة
المهم احنا ممكن ننزل من البيت ونخلى القران الكريم شغال او نكون فى البيت ونشغلة بس مش
بنسمعة علشان مشغولين فى امور اخري بس سمعنا ان تشغير اسورة البقرة تطرد الشياطين من
المنزل
كدة يبقى حرام ارجوا الرد لاستفادة
==================================
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جاء في السنة المشرفة الحث على قراءة سورة البقرة ، خاصة في المنزل .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لَا تَجعَلُوا بُيُوتَكُم مَقَابِرَ ، إِنَّ الشَّيطَانَ يَنفِرُ مِنَ البَيتِ الذِي تُقرَأُ فِيهِ سُورَةُ البَقَرَةِ ) رواه مسلم
يقول الشيخ ابن باز رحمه الله "مجموع الفتاوى" :
" الأظهر والله تعالى أعلم أنه يحصل بقراءة سورة البقرة كلها من المذياع أو من صاحب البيت ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم من فرار الشيطان من ذلك البيت " .
http://www.islam-qa.com/index.php?re...?%20??????
جاء في "المنتقى من فتاوى الفوزان" :
" أقضي بعض الأوقات الساعات الطوال في المطبخ ، وذلك لإعداد الطعام لزوجي ، وحرصًا مني على الاستفادة من وقتي ؛ فإنني أستمع إلى القرآن الكريم ، سواء كان من الإذاعة ، أو من المسجل
فهل عملي هذا صحيح أم أنه لا ينبغي لي فعل ذلك ؛ لأن الله تعالى يقول : ( وَإِذَا قُرِىءَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) ؟
الجواب :
لا بأس باستماع القرآن الكريم من المذياع أو من المسجل والإنسان يشتغل ، ولا يتعارض هذا مع قوله : ( فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ ) ؛ لأن الإنصات مطلوب حسب الإمكان ، والذي يشتغل ينصت للقرآن حسب استطاعته " .
واختيار القول بالاستحباب لا يعني التساهل وتعمد التغافل عن الإنصات لكلام الله سبحانه وتعالى حين يتلى ، فالحرص على الإنصات لا بد أن يكون أصلا ثابتا في حياة المسلم ، ولا ينصرف عنه إلا لشغل أو حاجة .
يقول النووي في "التبيان في آداب حملة القرآن" :
" ومما يُعْتنى به ويتأكد الأمر به : احترام القرآن من أمور قد يتساهل فيها بعض الغافلين القارئين مجتمعين ، فمن ذلك :
اجتناب الضحك واللغط والحديث في خلال القراءة ، إلا كلاما يضطر إليه ، وليمتثل قول الله تعالى : ( وَإِذَا قُرِىءَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )
وليقتد بما رواه ابن أبي داود عن ابن عمر رضي الله عنهما : ( أنه كان إذا قُرئ القرآنُ لا يتكلم حتى يُفرَغَ منه ) " انتهى .
ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "لقاءات الباب المفتوح" :
" ليس من الآداب أن يتلى كتاب الله ولو بواسطة الشريط وأنت متغافل عنه " انتهى .
والله أعلم .
http://www.islam-qa.com/index.php?re...=??????%20????
جاء في السنة المشرفة الحث على قراءة سورة البقرة ، خاصة في المنزل .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لَا تَجعَلُوا بُيُوتَكُم مَقَابِرَ ، إِنَّ الشَّيطَانَ يَنفِرُ مِنَ البَيتِ الذِي تُقرَأُ فِيهِ سُورَةُ البَقَرَةِ ) رواه مسلم
يقول الشيخ ابن باز رحمه الله "مجموع الفتاوى" :
" الأظهر والله تعالى أعلم أنه يحصل بقراءة سورة البقرة كلها من المذياع أو من صاحب البيت ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم من فرار الشيطان من ذلك البيت " .
http://www.islam-qa.com/index.php?re...?%20??????
جاء في "المنتقى من فتاوى الفوزان" :
" أقضي بعض الأوقات الساعات الطوال في المطبخ ، وذلك لإعداد الطعام لزوجي ، وحرصًا مني على الاستفادة من وقتي ؛ فإنني أستمع إلى القرآن الكريم ، سواء كان من الإذاعة ، أو من المسجل
فهل عملي هذا صحيح أم أنه لا ينبغي لي فعل ذلك ؛ لأن الله تعالى يقول : ( وَإِذَا قُرِىءَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) ؟
الجواب :
لا بأس باستماع القرآن الكريم من المذياع أو من المسجل والإنسان يشتغل ، ولا يتعارض هذا مع قوله : ( فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ ) ؛ لأن الإنصات مطلوب حسب الإمكان ، والذي يشتغل ينصت للقرآن حسب استطاعته " .
واختيار القول بالاستحباب لا يعني التساهل وتعمد التغافل عن الإنصات لكلام الله سبحانه وتعالى حين يتلى ، فالحرص على الإنصات لا بد أن يكون أصلا ثابتا في حياة المسلم ، ولا ينصرف عنه إلا لشغل أو حاجة .
يقول النووي في "التبيان في آداب حملة القرآن" :
" ومما يُعْتنى به ويتأكد الأمر به : احترام القرآن من أمور قد يتساهل فيها بعض الغافلين القارئين مجتمعين ، فمن ذلك :
اجتناب الضحك واللغط والحديث في خلال القراءة ، إلا كلاما يضطر إليه ، وليمتثل قول الله تعالى : ( وَإِذَا قُرِىءَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )
وليقتد بما رواه ابن أبي داود عن ابن عمر رضي الله عنهما : ( أنه كان إذا قُرئ القرآنُ لا يتكلم حتى يُفرَغَ منه ) " انتهى .
ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "لقاءات الباب المفتوح" :
" ليس من الآداب أن يتلى كتاب الله ولو بواسطة الشريط وأنت متغافل عنه " انتهى .
والله أعلم .
http://www.islam-qa.com/index.php?re...=??????%20????
__________________________________________________ __________
على حد علمى اختى السائلة انه لا بأس بذلك
وان المقصود هنا هو ألا تكونى مثلا تشغلى القرءان وبجانب ان القرءان يقرأ
يشتغل فيلم او غناء او حتى انشاد فلا شىء اخر مع سماع القرءان
نفعنا الله واياكى
وان المقصود هنا هو ألا تكونى مثلا تشغلى القرءان وبجانب ان القرءان يقرأ
يشتغل فيلم او غناء او حتى انشاد فلا شىء اخر مع سماع القرءان
نفعنا الله واياكى
__________________________________________________ __________
جزاكم الله كل خير على الافادة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________