عنوان الموضوع : حدود العلاقة بين الخاطب و مخطبوته - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة مسرّة
جزاك الله خيرا
جزاكى الله مثله
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
حدود العلاقة بين الخاطب و مخطبوته
أنا والحمد لله ربنا أكرمني وأراد أن خطيبتي تكون منتقبة فما هي حدود الخطبة وكم من المرات يمكن لي أن أرى وجهها وهل من الممكن أن أتحدث معها في الهاتف مع العلم أن حديثنا يكون حول العبادة وفي بعض الأحيان أجلس أنا وأهلها في غرفة الجلوس وأهلها يجلسون في الصالة أمامنا ويرونا فما حكم ذلك وجزاكم الله عني وعن المسلمين خير الجزاء؟
الخطبة وعد بالزواج لا يترتب عليها تغيير علاقة الخاطب بخطيبته إلا في جواز أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها وهذا النظر عند الجمهور يكون للوجه والكفين، فإذا نظر إليها فأعجبته لم يكن له أن يكرر النظر ولا أن ينظر إليها بشهوة إلا لو لم يستطيع النظر إليها أول مرة فيمكن أن يتكرر حتى يعلم منها ما يدعوه إلى نكاحها ثم يعود الأمر إلى الحظر والمنع للأوامر القرأنية والنبوية بغض البصر (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم) أما الحديث معها فقد قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا) .
فلا بد أن يكون الكلام مع الأجنبية دون الخضوع بالقول منها ودون تلذذ منه بالكلام ولا بد أن يكون الكلام بالمعروف وهو قدر الحاجة فإذا كانت حاجتك في كلمتين فالثالثة تفتح باب الفتنة، فكلامك معها يكون ككلام أي أجنبي له حاجة عندها عندما تقضي ينقطع الكلام وإلا كان مخالفا للقول بالمعروف.
وأما الجلوس فلا يجوز إلا في وجود المحرم في المجلس ولا يصح أن تجلسا بمفركما بحيث لا يسمعكما الأخرين فإن كنت ترضى أن يجلس معها رجل غيرك أجنبي عنها في الحجرة وأهلها في الصالة دون أن تنكر عليهم فأنت كذلك وأما إذا علمت ذلك فقلت لهم كيف تتركون رجلا أجنبيا يجلس معها كذلك فأنت أيضا كذلك والخلاصة أنك أجنبي عنها وهي أجنبية عنك فالمعاملة لابد أن تكون في حدود ذلك والله المستعان
www.salafvoice.com
موقع صوت السلف
أنا والحمد لله ربنا أكرمني وأراد أن خطيبتي تكون منتقبة فما هي حدود الخطبة وكم من المرات يمكن لي أن أرى وجهها وهل من الممكن أن أتحدث معها في الهاتف مع العلم أن حديثنا يكون حول العبادة وفي بعض الأحيان أجلس أنا وأهلها في غرفة الجلوس وأهلها يجلسون في الصالة أمامنا ويرونا فما حكم ذلك وجزاكم الله عني وعن المسلمين خير الجزاء؟
الخطبة وعد بالزواج لا يترتب عليها تغيير علاقة الخاطب بخطيبته إلا في جواز أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها وهذا النظر عند الجمهور يكون للوجه والكفين، فإذا نظر إليها فأعجبته لم يكن له أن يكرر النظر ولا أن ينظر إليها بشهوة إلا لو لم يستطيع النظر إليها أول مرة فيمكن أن يتكرر حتى يعلم منها ما يدعوه إلى نكاحها ثم يعود الأمر إلى الحظر والمنع للأوامر القرأنية والنبوية بغض البصر (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم) أما الحديث معها فقد قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا) .
فلا بد أن يكون الكلام مع الأجنبية دون الخضوع بالقول منها ودون تلذذ منه بالكلام ولا بد أن يكون الكلام بالمعروف وهو قدر الحاجة فإذا كانت حاجتك في كلمتين فالثالثة تفتح باب الفتنة، فكلامك معها يكون ككلام أي أجنبي له حاجة عندها عندما تقضي ينقطع الكلام وإلا كان مخالفا للقول بالمعروف.
وأما الجلوس فلا يجوز إلا في وجود المحرم في المجلس ولا يصح أن تجلسا بمفركما بحيث لا يسمعكما الأخرين فإن كنت ترضى أن يجلس معها رجل غيرك أجنبي عنها في الحجرة وأهلها في الصالة دون أن تنكر عليهم فأنت كذلك وأما إذا علمت ذلك فقلت لهم كيف تتركون رجلا أجنبيا يجلس معها كذلك فأنت أيضا كذلك والخلاصة أنك أجنبي عنها وهي أجنبية عنك فالمعاملة لابد أن تكون في حدود ذلك والله المستعان
www.salafvoice.com
موقع صوت السلف
==================================
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________

جزاك الله خيرا
جزاكى الله مثله
__________________________________________________ __________
عفواً في حال كتب الكتاب هل يجوز أن تتم المعاملة بينهما على أساس أنهما متزوجان علماً بأنهما أمام الجمعيع مخطوبان، لأن كثيراً من الفتيات يعتبرن أن في حال تم كتب الكتاب فإن لها الحق بالتصرف مع خطيبها وكأنه زوحها
__________________________________________________ __________
جزاكم الله كل خير
وبارك الله فيكم
شكرا لكم على المرور
كنت فى احد دروس الشيخ محمد حسان وجاوب جزاة الله كل خير على مثل هذا السؤال
بانه اذا كانت المراة فى بيت ابيها فلا يجوز ان يجامعها زوجها
فان العقد خلاف البناء
ولكن يمكن ان يقبلها ويداعبها ولكن لايجوز ان يختلى بها فى غرفه تكون مغلقه عليهم وهم وحدهم
وبارك الله فيكم
شكرا لكم على المرور
كنت فى احد دروس الشيخ محمد حسان وجاوب جزاة الله كل خير على مثل هذا السؤال
بانه اذا كانت المراة فى بيت ابيها فلا يجوز ان يجامعها زوجها
فان العقد خلاف البناء
ولكن يمكن ان يقبلها ويداعبها ولكن لايجوز ان يختلى بها فى غرفه تكون مغلقه عليهم وهم وحدهم
__________________________________________________ __________