عنوان الموضوع : * ~ ((ربي..!! إني أحبك )) ~ *
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
أيا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما.!!
حسبنا أنت في كل أحوالنا ونعم والوكيل..
والحمد لله رب العالمين..
أثابكِ الرحمن أخيه ورحم كاتبة الموضوع..
مقدم من طرف منتديات أميرات
ربي..!! إني أحبك
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
للحروف بكاء من نوع آخر..ويظهر في مواقف شتى..
عندما نفقد من نحب ...
عندما يضيع منا ما نحب..
عندما يجثم على صدورنا مالا نحب..
عندها يبكى الحرف وتنتحب الكلمات ويردد الصمت المعنى الذي تضيق الأرض بما رحبت عن ترجمته ....
موقف .. مر به أحد الصحابة الأبرار من الذين خُلفوا.
إنه الموقف الذي عاقبه به الرسول صلى الله عليه وسلم وأمر الصحابة أن يلتزموا به تجاهه
وهو :
( أن لا يكلمه أحد..)
فأمتثل الجميع حتى زوجه . تقرب له الطعام ولا تكلمه..
قضت أربعون يوما من العذاب النفسي المرير تجرعها هذا الصحابي الجليل صابرا محتسبا على بلاء الله ، منيبا إليه ، يرجو مغفرته عما بدر منه .
كان نوعا فريدا من العذاب تكلم بوصف شدته الرحمن جل وعلا في محكم التنزيل ..
إنه ( عذاب.. أن لا يكلمنا من نحب)
نعم ..!!
كم هو مؤلم أن لا نستطيع أن نكلم أو يكلمنا من نحب..
غير أن الأصعب والأكثر ألما ...
( أن لا نستطيع أن نتكلم عما نحب مع من نحب .)
وقد تمثل في موقف مرت به امنا الصديقة بنت الصديق ..
عائشة رضي الله عنها حين أمتنع حتى أبويها عن الدفاع عنها أمام حبيبها وزوجها..أمام الرسول صلى الله عليه وسلم ..لحظة إستجوابها..
عنما أنتزعت كلماتها من وسط الألم المطبق الذي حف بها من هول موقف شهادتها فيه مطعونة ..
فقالت: أفوض أمري إلى الله .( الحبيب القريب العليم بالسر والعلانية )
فجاءتها البشرى .
الديان يجيب عنها بقرآن يتلى إلى يوم الدين..
إنه الرحمن يدافع عن الذين آمنوا ..
أنه الرحيم الذي يرحم حال كل من ناله نصيب من هذا العذاب في لحظة من أيام عمره .ثم يصبر عليه ويحتسب.
يرحمه بمحنة تجر معها الغيث من المنح ..
ويرحمه بالشدة تتلوها سكينة ومغفرة ورضى وسعادة ..
ويرحمه بعسر لابد أن يعقبه خير ونعمة من الله وفضل.
يرحمه بلذة مناجاته .. وببرد معافاته.. وحلاوة الأنس بقربه .
عندها يتحول الألم إلى عافية في الدين ..
ويقول الإنسان لست أبالي على أي جنب كان في الله مصرعي ..
فغم غمك . إلهي إني أحبك..
أيا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما.!!
حسبنا أنت في كل أحوالنا ونعم والوكيل..
والحمد لله رب العالمين..
.......
منقول عن بنت الرسالة -رحمها الله-
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
للحروف بكاء من نوع آخر..ويظهر في مواقف شتى..
عندما نفقد من نحب ...
عندما يضيع منا ما نحب..
عندما يجثم على صدورنا مالا نحب..
عندها يبكى الحرف وتنتحب الكلمات ويردد الصمت المعنى الذي تضيق الأرض بما رحبت عن ترجمته ....
موقف .. مر به أحد الصحابة الأبرار من الذين خُلفوا.
إنه الموقف الذي عاقبه به الرسول صلى الله عليه وسلم وأمر الصحابة أن يلتزموا به تجاهه
وهو :
( أن لا يكلمه أحد..)
فأمتثل الجميع حتى زوجه . تقرب له الطعام ولا تكلمه..
قضت أربعون يوما من العذاب النفسي المرير تجرعها هذا الصحابي الجليل صابرا محتسبا على بلاء الله ، منيبا إليه ، يرجو مغفرته عما بدر منه .
كان نوعا فريدا من العذاب تكلم بوصف شدته الرحمن جل وعلا في محكم التنزيل ..
إنه ( عذاب.. أن لا يكلمنا من نحب)
نعم ..!!
كم هو مؤلم أن لا نستطيع أن نكلم أو يكلمنا من نحب..
غير أن الأصعب والأكثر ألما ...
( أن لا نستطيع أن نتكلم عما نحب مع من نحب .)
وقد تمثل في موقف مرت به امنا الصديقة بنت الصديق ..
عائشة رضي الله عنها حين أمتنع حتى أبويها عن الدفاع عنها أمام حبيبها وزوجها..أمام الرسول صلى الله عليه وسلم ..لحظة إستجوابها..
عنما أنتزعت كلماتها من وسط الألم المطبق الذي حف بها من هول موقف شهادتها فيه مطعونة ..
فقالت: أفوض أمري إلى الله .( الحبيب القريب العليم بالسر والعلانية )
فجاءتها البشرى .
الديان يجيب عنها بقرآن يتلى إلى يوم الدين..
إنه الرحمن يدافع عن الذين آمنوا ..
أنه الرحيم الذي يرحم حال كل من ناله نصيب من هذا العذاب في لحظة من أيام عمره .ثم يصبر عليه ويحتسب.
يرحمه بمحنة تجر معها الغيث من المنح ..
ويرحمه بالشدة تتلوها سكينة ومغفرة ورضى وسعادة ..
ويرحمه بعسر لابد أن يعقبه خير ونعمة من الله وفضل.
يرحمه بلذة مناجاته .. وببرد معافاته.. وحلاوة الأنس بقربه .
عندها يتحول الألم إلى عافية في الدين ..
ويقول الإنسان لست أبالي على أي جنب كان في الله مصرعي ..
فغم غمك . إلهي إني أحبك..
أيا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما.!!
حسبنا أنت في كل أحوالنا ونعم والوكيل..
والحمد لله رب العالمين..
.......
منقول عن بنت الرسالة -رحمها الله-
==================================

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شدنـي العنـوان ..
أحسستُ معه بالحب الصادق الطاهر ..
لا أعلم ..ما أقول ..
أحبــه .. أحبـه .. أحبه ..أحبه.. أحبه
وكيف لي أن لا أصرف هذه المحبة له
وهو خالقي
وموجدي على هذه الارض
ورازقي
وهو
اللطيف
الكريم
الرحيم
سبحانه
ان تفكرت في نعمة لا أحصيها
وإن تفكرت في ستره لعيوبي أيضاً لا أحصيها
كتب أحد العلماءلأخيه:
نِعَم الله مالانحصيه مع كثرة مانعصيه
فما ندري أيهما نشكر أجميل ما نشر أو قبيح ما سُتر!!
سبحانه تعالى صدق عندما قال : (( ويخشى اللهَ من عبادهِ العلماءُ))
العلماء -الراسخون في العلم- علموا ان لله نعم كثير فأدوا ماعليهم اتجاهه
أما نحن فالله المستعان
لا نرى تلك النعم إلا وكأنها أشياء مستوجبةٌ لنا..
وان حُرمنا منها نسخط ونتألم ..
أما من عرفوا الله حقاً و أحبوه صدقاً
شكروا الله على النعم وصبروا على البلاء لينالوا الأجر والمثوبة في كل حالاتهم
كما قال صلى الله عليه وسلم:
((عجباً لأمرالمؤمن إن أمره كله خير: إن أصابته سراء شكرفكان خيرٌ له
وإن أصابتهُ ضراء صبر فكان خيرٌ له))
//://
حين نقول اننا نحبه.. فلا اعتقد هناك أحداً يكرهه
((يحبهم ويحبونه))
كما قال بعض السلف
ليس الشأن في (يحبونه) ولكن الشأن في(يحبهم)
..
..
بارك الله فيكِ اختي
موضوع أثار حفيظتي..وشجوني
:
:
مودتي

أحسستُ معه بالحب الصادق الطاهر ..
لا أعلم ..ما أقول ..
أحبــه .. أحبـه .. أحبه ..أحبه.. أحبه
وكيف لي أن لا أصرف هذه المحبة له
وهو خالقي
وموجدي على هذه الارض
ورازقي
وهو
اللطيف
الكريم
الرحيم
سبحانه
ان تفكرت في نعمة لا أحصيها
وإن تفكرت في ستره لعيوبي أيضاً لا أحصيها
كتب أحد العلماءلأخيه:
نِعَم الله مالانحصيه مع كثرة مانعصيه
فما ندري أيهما نشكر أجميل ما نشر أو قبيح ما سُتر!!
سبحانه تعالى صدق عندما قال : (( ويخشى اللهَ من عبادهِ العلماءُ))
العلماء -الراسخون في العلم- علموا ان لله نعم كثير فأدوا ماعليهم اتجاهه
أما نحن فالله المستعان
لا نرى تلك النعم إلا وكأنها أشياء مستوجبةٌ لنا..
وان حُرمنا منها نسخط ونتألم ..
أما من عرفوا الله حقاً و أحبوه صدقاً
شكروا الله على النعم وصبروا على البلاء لينالوا الأجر والمثوبة في كل حالاتهم
كما قال صلى الله عليه وسلم:
((عجباً لأمرالمؤمن إن أمره كله خير: إن أصابته سراء شكرفكان خيرٌ له
وإن أصابتهُ ضراء صبر فكان خيرٌ له))
//://
حين نقول اننا نحبه.. فلا اعتقد هناك أحداً يكرهه
((يحبهم ويحبونه))
كما قال بعض السلف
ليس الشأن في (يحبونه) ولكن الشأن في(يحبهم)
..
..
بارك الله فيكِ اختي
موضوع أثار حفيظتي..وشجوني
:
:
مودتي

__________________________________________________ __________
كلمات رقيقة ورائعة وعنوان أروع
جزاك الله خيرا
إلهي حسبنا أنت في كل أحوالنا ونعم والوكيل..
جزاك الله خيرا
إلهي حسبنا أنت في كل أحوالنا ونعم والوكيل..
__________________________________________________ __________
جزاك الله كل الخير والسعادة غاليتى روعة
كلمات رائعة اللهم انى احبك واحب من احبك واحب كل عمل
يقربنى الى حبك
كلمات رائعة اللهم انى احبك واحب من احبك واحب كل عمل
يقربنى الى حبك
__________________________________________________ __________
ربي إني أحبك.. فوفقني لكل عمل ٍ تحبه وترضاه.. يا أرحم الراحمين..
أرقى وأسمى حب في الوجود هو حب العبد لله جل في علاه.. الخالق المنعم سبحانه ..
جزاكِ الله خيراً وأحسن إليكِ
..
أرقى وأسمى حب في الوجود هو حب العبد لله جل في علاه.. الخالق المنعم سبحانه ..
جزاكِ الله خيراً وأحسن إليكِ

__________________________________________________ __________
اثابك الله روعه
ورفع قدرك
ورفع قدرك
أيا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما.!!
حسبنا أنت في كل أحوالنا ونعم والوكيل..
والحمد لله رب العالمين..
أثابكِ الرحمن أخيه ورحم كاتبة الموضوع..