عنوان الموضوع : هام.الحكمة فى الدعوة إلى الله تعالى وفوائد عظيمة - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة *روان*
جزاكم الله خيرا ..
واياكم ان شاء الله
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الشيخ العلامه محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
(( إذا كان الإنسان عنده شيء من المجادلة فيجادل بالتي هي أحسن أي من حيث المشافهة فلا تشدد عليه انظر ماهو أحسن
بالتي هي أحسن أيضًا من حيث الأسلوب ،والإقناع وذكر الأدلة التي يمكن أن يقتنع بها.
لأن من الناس من يقتنع بالأدلة الشرعيه أكثر مما يقتنع بالأدلة العقليه وهذا الذي عنده إيمان قوي
ومن الناس من يكون بالعكس لايقتنع بالأدلة الشرعيه إلا إذا ثبت ذلك عنده بالأدلة العقليه فتجده يعتمد على الأدلة العقليه
وهذا النوع يخشى عليه من الزيغ والعياذ بالله إذا كان لايقبل الحق إلا بما عقله بعقله الفاسد فهذا خطر عليه ولهذا أقوي الناس
إيمانًا أعظمهم إذعانَا للشرع أي :للكتاب والسنة فإذا رأيت من نفسك الإذعان للكتاب والسنة والقبول والإنقياد فهذا يبشر بخير
وإذا رأيت من نفسك القلق على الأحكام والشرعيه إلا حيث تكون مؤيدة عندك بالأدلة العقليه فاعلم أن قلبك مرضًأ
منقول من كتاب (رياض الصالحين)
الجزء الأول
رقم الصفحة 457
__________________
قال الشيخ العلامه محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
(( إذا كان الإنسان عنده شيء من المجادلة فيجادل بالتي هي أحسن أي من حيث المشافهة فلا تشدد عليه انظر ماهو أحسن
بالتي هي أحسن أيضًا من حيث الأسلوب ،والإقناع وذكر الأدلة التي يمكن أن يقتنع بها.
لأن من الناس من يقتنع بالأدلة الشرعيه أكثر مما يقتنع بالأدلة العقليه وهذا الذي عنده إيمان قوي
ومن الناس من يكون بالعكس لايقتنع بالأدلة الشرعيه إلا إذا ثبت ذلك عنده بالأدلة العقليه فتجده يعتمد على الأدلة العقليه
وهذا النوع يخشى عليه من الزيغ والعياذ بالله إذا كان لايقبل الحق إلا بما عقله بعقله الفاسد فهذا خطر عليه ولهذا أقوي الناس
إيمانًا أعظمهم إذعانَا للشرع أي :للكتاب والسنة فإذا رأيت من نفسك الإذعان للكتاب والسنة والقبول والإنقياد فهذا يبشر بخير
وإذا رأيت من نفسك القلق على الأحكام والشرعيه إلا حيث تكون مؤيدة عندك بالأدلة العقليه فاعلم أن قلبك مرضًأ
منقول من كتاب (رياض الصالحين)
الجزء الأول
رقم الصفحة 457
__________________
==================================
جزاك الله خير الجزاء
__________________________________________________ __________
بارك الله فيكم..
__________________________________________________ __________
جزاكم الله خيرا ..
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا

جزاكم الله خيرا ..
واياكم ان شاء الله