عنوان الموضوع : قصه أغرب من الخيال - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
إنها فعلا أغرب من الخيال روت لي هذه القصه أمي عن جدتي تغمدها الله بواسع رحمته حدثت هذه القصه في الزمن البعيد أيام الحل والإرتحال والبحث عن الكلأ والماء في صحراء الجزيرة العربية حيث كثير من قبائل البدو تتنقل هنا وهناك بحثا عن المراعي والحياه....
تتحدث هذه القصه عن رجل وزوجته يقطعان القفالر مسافرين وكانت هذه الزوجه حاملا في شهرها الأخير وجاءها المخاض أثنا سفرها ولم يكن معها غير زوجها الذي قام باسعافها على قدر مايستطيع لكن إرادة الله شاءت أن تموت بعد الولاده وخرج جنينها إلى الدنيا سليما معافى لكنه يتيم منذ لحظته الأولى التى رأى فيها هذه الدنيا أما الوالد المسكين فقد أسقط في يده ولم يعرف ماذا يصنع من أين له بحليب لهذا الضيع وسط هذه الصحراء القاحله فأيقن الوالد بهلاك البن إن هو أخذه فقرر أن لا يدفن أمه وأن يضع وليدها بجنبه لعل الله يدركه برحمته وفعلا قام الوالد بادخال الولده إلى كهف قريب وأضجعها على جنبها الأيمن ووسد يدها رأس ولده وألقمه ثدي أمه الأيسر ورحل ..رحل بعد أن ترك مضغة فؤاده في الكهف لكنه ما ترك غيمانه في الله وفي قضاءه وقدره
بعد شهور مرت قافلة من جانب هذا الكهف وأقاموا بجانبه للراحه ولفت أنظارهم أثار أقدام صغيره توجس القوم خيفة وبدأ البحث وإذا بهم بطفل يتنقل بين اللعب خارج الكهف وبين التقام ثدي أمه التي وجدوها ميته ما عدا شقها الأيسر الذي بقي حيا يتغذى منه وليدها ادرك القوم كنه الموضوع فحملوا الصبي معهم لما رأت إطمأنت الأم على وليدها أغمضت عينها وسكنت أعضاؤها اليسرى سكونها الأبدي
هذه القصة ليست من نسج الخيال وطالما روتها لي والدتي وما كنت لأخذها بعين التصديق لولا أن رأيتها موثقه من كتاب من خلال اطلاعي على هذا الرابط http://www.sandroses.com/abbs/showth...?threadid=8669
وفي القصة عبر اي عبر أن هذا الطفل توفرت له اسباب الوفاة لكن اجله لم يحن وقدر الله له الحياة فعاش ونحن اليوم نخاف من الموت ونحسب له ألف حساب وكأننا نستطيع رده
------------------
اللهم يامفهم سليمان فهمني ويا معلم إبراهيم علمني ويا مؤتي لقمان الحكمة آتني الحكمة وفصل الخطاب
تتحدث هذه القصه عن رجل وزوجته يقطعان القفالر مسافرين وكانت هذه الزوجه حاملا في شهرها الأخير وجاءها المخاض أثنا سفرها ولم يكن معها غير زوجها الذي قام باسعافها على قدر مايستطيع لكن إرادة الله شاءت أن تموت بعد الولاده وخرج جنينها إلى الدنيا سليما معافى لكنه يتيم منذ لحظته الأولى التى رأى فيها هذه الدنيا أما الوالد المسكين فقد أسقط في يده ولم يعرف ماذا يصنع من أين له بحليب لهذا الضيع وسط هذه الصحراء القاحله فأيقن الوالد بهلاك البن إن هو أخذه فقرر أن لا يدفن أمه وأن يضع وليدها بجنبه لعل الله يدركه برحمته وفعلا قام الوالد بادخال الولده إلى كهف قريب وأضجعها على جنبها الأيمن ووسد يدها رأس ولده وألقمه ثدي أمه الأيسر ورحل ..رحل بعد أن ترك مضغة فؤاده في الكهف لكنه ما ترك غيمانه في الله وفي قضاءه وقدره
بعد شهور مرت قافلة من جانب هذا الكهف وأقاموا بجانبه للراحه ولفت أنظارهم أثار أقدام صغيره توجس القوم خيفة وبدأ البحث وإذا بهم بطفل يتنقل بين اللعب خارج الكهف وبين التقام ثدي أمه التي وجدوها ميته ما عدا شقها الأيسر الذي بقي حيا يتغذى منه وليدها ادرك القوم كنه الموضوع فحملوا الصبي معهم لما رأت إطمأنت الأم على وليدها أغمضت عينها وسكنت أعضاؤها اليسرى سكونها الأبدي
هذه القصة ليست من نسج الخيال وطالما روتها لي والدتي وما كنت لأخذها بعين التصديق لولا أن رأيتها موثقه من كتاب من خلال اطلاعي على هذا الرابط http://www.sandroses.com/abbs/showth...?threadid=8669
وفي القصة عبر اي عبر أن هذا الطفل توفرت له اسباب الوفاة لكن اجله لم يحن وقدر الله له الحياة فعاش ونحن اليوم نخاف من الموت ونحسب له ألف حساب وكأننا نستطيع رده
------------------
اللهم يامفهم سليمان فهمني ويا معلم إبراهيم علمني ويا مؤتي لقمان الحكمة آتني الحكمة وفصل الخطاب
==================================
سبحانك ربي ماأعظمك .. ماأرحمك .. تحيي العظام وهي رميم ..
بارك الله فيك وجزاك خيرا على هذه القصة الرائعة
------------------
عواطف
بارك الله فيك وجزاك خيرا على هذه القصة الرائعة
------------------
عواطف
__________________________________________________ __________
سبحانك ياالله.. فعلا قصه اغرب من الخيال ..جزاك الله خيرا..
__________________________________________________ __________
هل القصة حقيقية ؟!!!!!!!!!!
كيف لم يجف الحليب تسعة شهور ؟ بل كيف بقي اللحم على العظم هذه المدة ؟
إن الله على كل شيء قدير ونؤمن بذلك ولكن أين سند القصة ؟!
=========
في اعتقادي هذه القصة خيال أغرب من خيال
=======
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كيف لم يجف الحليب تسعة شهور ؟ بل كيف بقي اللحم على العظم هذه المدة ؟
إن الله على كل شيء قدير ونؤمن بذلك ولكن أين سند القصة ؟!
=========
في اعتقادي هذه القصة خيال أغرب من خيال
=======
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________________________________________ __________
الأخ الكريم الفودري القصه وردت من اكثر من طريق عن واحد من عرب الصحراء كما في الرابط وعن جدتي رحمها الله وكل واحد لا يعرف الآخر ولم يتفقا عليها
سمعنا عن كرامات للصالحين كثيره تحدث في كل زمان ومكان ويرويها الناس {ولم يكن لهم شهداء الا أنفسهم} }والاصل حسن النيه مالم يثبت العكس
لسان مقالك :{إن الله على كل شيء قدير }
ولسان حالك:{فإذ لم يأتوا بالشهداء فأولئك هم الكاذبون}
اخيرا :{ذلكم أ قسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى أن لا ترتابوا}
آخرا اخي الفاضل :اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه
------------------
اللهم يامفهم سليمان فهمني ويا معلم إبراهيم علمني ويا مؤتي لقمان الحكمة آتني الحكمة وفصل الخطاب
<FONT COLOR="#800080" SIZE="2" FACE="Simplified Arabic,Verdana">تم تحرير الموضوع بواسطة أماني بتاريخ 11-02-2001 الساعة 01:26 PM</font>
تم تحرير الموضوع بواسطة أماني بتاريخ 13-02-2001 الساعة 09:47 PM
سمعنا عن كرامات للصالحين كثيره تحدث في كل زمان ومكان ويرويها الناس {ولم يكن لهم شهداء الا أنفسهم} }والاصل حسن النيه مالم يثبت العكس
لسان مقالك :{إن الله على كل شيء قدير }
ولسان حالك:{فإذ لم يأتوا بالشهداء فأولئك هم الكاذبون}
اخيرا :{ذلكم أ قسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى أن لا ترتابوا}
آخرا اخي الفاضل :اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه
------------------
اللهم يامفهم سليمان فهمني ويا معلم إبراهيم علمني ويا مؤتي لقمان الحكمة آتني الحكمة وفصل الخطاب
<FONT COLOR="#800080" SIZE="2" FACE="Simplified Arabic,Verdana">تم تحرير الموضوع بواسطة أماني بتاريخ 11-02-2001 الساعة 01:26 PM</font>
تم تحرير الموضوع بواسطة أماني بتاريخ 13-02-2001 الساعة 09:47 PM
__________________________________________________ __________