عنوان الموضوع : زوجتي الاولى وزوجتي الثانية للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
اهدي تجاربي و رسالتي هذه لكل شاب يفكر بالزواج
عسى الله ان ينفعه بها
حيث انني عشت في جحيم الزواج سنتين
وعشت في نعيم الزواج اكثر من ثمان سنين ولازلت في هذا النعيم
عندما كنت في الثانية والعشرين من عمري
قررت ان اتوكل على الله واتزوج
وطلبت من قريباتي مساعدتي في اختيار الزوجة المناسبة
وفعلا نصحوني ان اتزوج من فتاة كانوا يرون انها الانسب والافضل
كنت اعرف نصيحة الرسول صلى الله عليه وسلم لكل شاب يرغب بالزواج
حيث يقول صلى الله عليه وسلم
"الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة فاظفر بذات الدين تربت يداك"
ولكني لم اهتم كثيرا بهذة النصيحة
ولم يخطر ببالي ان اسال عن الالتزام الديني للفتاة التي اختيرت لتكون زوجة لي
فالفتاة مسلمة ومن مجتمع مسلم
وتحافظ على صلاتها كما اخبرني قريباتي
وهذا يكفي
تزوجتها فوجدتها فتاة عادية
ليست ملتزمة دينيا ولا مفرطة في امور دينها بشكل فاضح
لم يدم زواجي منها الا لسنتين
وانتهى بالطلاق وذلك بسبب الضيق الذي كنت اشعر به من الحياة معها
ففي البيت عندما تاتي للحديث معي وتجلس بجانبي اشعر بالضيق فانا اريد ان اقرأ الجريدة او ان اتفرج على التلفزيون ولكني اضطر لسماعها وانا في غاية الضيق وليس لي الا الصبر حتى تنهي حديثها وتبتعد عني.
وعندما تطلب مني اي طلب حتى ولو كان طلبا بسيطا كاحضار شي من السوق او ضبط القنوات التلفزيونية اوغيره اشعر بالانزعاج واشعر برغبة كبيرة في عدم تنفيذ طلبها . فاتهرب من تنفيذه احيانا واحيانا اضطر لتفيذه لتجنب المشاكل
عندما اعود من العمل الى المنزل تاتي لتستقبلني فاتظاهر بانني سعيد بعملها هذا مع اني اتمنى لو انها لم تقوم لستقبلني واتمنى لو انها اكملت ماكانت تقوم به من مشاهدة التلفزيون او غير ذلك وتركتني وشاني
عندما تطبخ لي فاني اثني على طبخها مع اني اشعر بان طبخها سيء ولكن لابد من مجاملتها
عندما ياتي الليل احيانا اتظاهر بالارق واخبرها اني ذاهب لمشاهدة التلفزيون . فاذهب وانام امامه
اذا اردنا الخروج من المنزل وضعت الكحل بعينيها وتعطرت ولبست العباية التي توضع على الكتف ولبست البرقع الجذاب والكعب العالي الذي يجعل طريقتها في المشي ملفته للانظار. وعندما نكون في مكان عام فانها كثيرا ماكانت تخرج هاتفها الجوال وتبدا بالثرثرة مع احدى اخواتها او صديقاتها
كنت انظر للناس من حولي خاصة اذا كنا بالسوق فاذا الشباب وحتى بعض كبار السن ينظرون الى زوجتي بنظرات من الواضح انها نظرات شهوة ورغبة واعجاب
كان ذلك يشعرني بالغيرة الشديدة
ويبدأ الدم بالغيان في عروقي
وعندما اكلمها وانصحها
واطلب منها ان لا تلفت الانظار لنا
كثيرا ماكانت تقول : يتهيأ لك مافي احد مهتم فينا
وكل البنات هنا يلبسن ويتصرفن مثلي
وهكذا كنت اعيش في جحيم من الغيرة حتى نعود للبيت وانا اكاد انفجر من الغيظ
واتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : " العين تزني وزانها النظر"
فيزداد غيظي وغضبي واسال نفسي كم عينا نهشت شرفي وعرضي وكرامتي
ولانني كنت دائما اشعر بالضيق منها فقد قررت ان اطلقها قبل ان تنجب ولدا او بنتا ويصبح الخلاص منها امرا صعبا او حتى مستحيلا
وبعد طلاقي بمدة وجيزة شعرت بحاجتي ككل رجل الى زوجه . وبدات التفكير بالزواج ثانية . ولكني هذه المرة كنت مصمما على العمل بنصيحة الرسول صلى الله عليه وسلم فطلبت من قريباتي ان يجدن لي زوجة صالحة واشترطت ان تكون متدينة محافظة على صلاتها وتحب قراءة القران ولا تسمع للغناء ولا تشاهد القنوات التلفزيونية الخليعة وشروط دينية اخرى كثيرة . ووضعت شرطا واحدا لا علاقة له بالدين وهو ان تكون جميلة او على الاقل جمالها مقبول وان لا تكون بشعة وقلت لهم ان الشرط الاخير ليس شرطا اساسيا .
وجد قريباتي الكثير من الفتيات المتدينات الجميلات ولكن للاسف لم ترضى اي منهن ان تتزوج مني فانا مطلق ولست من اهل الصلاح والتقوى ولست متدينا .. واصل قريباتي البحث حتى وجدن الفتاة المتدينة التي رضيت ووافقت على الزواج بي
شعرت بفرحة كبيرة وتسالت في نفسي لماذا كل هذا الفرح ؟ ولماذا لم اشعر بمثل هذه السعادة الجنونية عندما تزوجت اول مره .. وقلت لنفسي لابد انني مجنون او مراهق .. على كل حال اقمنا الفرح وتم الزواج ولله الحمد واليكم كيف اعيش معها لتقارنوا بين حياتي معها وحياتي مع زوجتي الاولى :
عندما اعود للبيت اجدها عادة تصلي او تقرا القران فافرح بذلك كثيرا . وتزيد سعادتي وفرحتي عندما تترك المصحف او السجادة وتاتي لتستقبلني
عندما تطبخ لي وهي تفعل ذلك كل يوم اجد لذة حقيقة في طبخها واحاول دائما ان اكافئها واشكرها على حسن طبخها
عندما اوصلها لزيارة اهلها وابقى في المنزل وحيدا اشعر بملل عميق . واشعر ان كل مايعرض على التلفزيون من مسلسلات وبرامج وافلام .. كلها مملة ومعادة ومكررة. وابدأ في الشعور بالشوق اليها وانتظار وقت عودتها بفارغ الصبر
لا استطيع ان انام ليلة واحدة بعيدا عنها بل ان نار الشوق لها تقتلني وخاصة عندما اضطر للسفر والنوم خارج المنزل.
عندما اخرج معها الى السوق او للتنزه اراها وقد ارتدت الحجاب الذي يستر كل محاسنها فافرح بذلك واشعر ان كل مافيها من جمال وروعة هو لي وحدي .. وعندما اسير بجانبها في السوق وانظر للناس من حولي لا ارى احدا ينظر اليها .. احيانا اقول ربما هناك من ينظر ولكني لا اراه اولم انتبه له .. واقول لنفسي وحتى لو نظر اي انسان اليها فانه لن يرى شيئا من جمالها ومفاتنها .. اكرر النظر في الناس حولي فاتاكد فعلا انه ليس هناك من يراقبنا باهتمام كما كان يحدث لي دائما مع زوجتي الاولى
اذا خرجنا للتنزه فانها دائما تصر على ان نجلس في مكان هادي وبعيد عن اعين الناس .. فاشعر وانا جالس معها كانني في جنة من جنان الارض واتمنى من كل قلبي ان تطول نزهتنا. وعندما نعود للبيت اجد اني اشعر في البيت بنفس الشعور . فالبقاء معها خارج المنزل او داخله متعة ليس كمثلها متعة
استطاعت زوجتي الثانية ان تغير اشياء كثيرة في شخصيتي واخلاقي وحياتي
فلم اعد اجد اي متعة او لذة في سماع الاغاني او مشاهدة القنوات الفضائية
بل اصبحت الاغاني تسبب لي الازعاج والصداع
والقنوات الفضائية تجلب لي الملل
وتخلصت من الدش وجميع اشرطة الغناء التي كانت بسيارتي
تغيرات اخرى كثيرة حدثت لي وكلها للافضل .. ومتعة كبيرة اعيشها كل يوم كنت افتقدها في الماضي .. فجزاك الله يازوجتي الحبيبة عني كل خير .. واسال الله لك السعادة والتوفيق والنجاح الدائم في الدنيا والاخرة .. اللهم لاتحرمني من زوجتي في الدنيا ولا في الاخرة .. واجمعني بها في جنات النعيم
كثيرا ما سالت نفسي من اكثر سعادة : انا بزواجي منها ام الملوك والاثرياء بمناصبهم واموالهم وسلطتهم ... والله اني اكثر سعادة منهم في الدنيا ... فالزوجة الصالحة خير متاع في هذة الحياة .. وصدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم عندما اخبرنا ان الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة.
عسى الله ان ينفعه بها
حيث انني عشت في جحيم الزواج سنتين
وعشت في نعيم الزواج اكثر من ثمان سنين ولازلت في هذا النعيم
عندما كنت في الثانية والعشرين من عمري
قررت ان اتوكل على الله واتزوج
وطلبت من قريباتي مساعدتي في اختيار الزوجة المناسبة
وفعلا نصحوني ان اتزوج من فتاة كانوا يرون انها الانسب والافضل
كنت اعرف نصيحة الرسول صلى الله عليه وسلم لكل شاب يرغب بالزواج
حيث يقول صلى الله عليه وسلم
"الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة فاظفر بذات الدين تربت يداك"
ولكني لم اهتم كثيرا بهذة النصيحة
ولم يخطر ببالي ان اسال عن الالتزام الديني للفتاة التي اختيرت لتكون زوجة لي
فالفتاة مسلمة ومن مجتمع مسلم
وتحافظ على صلاتها كما اخبرني قريباتي
وهذا يكفي
تزوجتها فوجدتها فتاة عادية
ليست ملتزمة دينيا ولا مفرطة في امور دينها بشكل فاضح
لم يدم زواجي منها الا لسنتين
وانتهى بالطلاق وذلك بسبب الضيق الذي كنت اشعر به من الحياة معها
ففي البيت عندما تاتي للحديث معي وتجلس بجانبي اشعر بالضيق فانا اريد ان اقرأ الجريدة او ان اتفرج على التلفزيون ولكني اضطر لسماعها وانا في غاية الضيق وليس لي الا الصبر حتى تنهي حديثها وتبتعد عني.
وعندما تطلب مني اي طلب حتى ولو كان طلبا بسيطا كاحضار شي من السوق او ضبط القنوات التلفزيونية اوغيره اشعر بالانزعاج واشعر برغبة كبيرة في عدم تنفيذ طلبها . فاتهرب من تنفيذه احيانا واحيانا اضطر لتفيذه لتجنب المشاكل
عندما اعود من العمل الى المنزل تاتي لتستقبلني فاتظاهر بانني سعيد بعملها هذا مع اني اتمنى لو انها لم تقوم لستقبلني واتمنى لو انها اكملت ماكانت تقوم به من مشاهدة التلفزيون او غير ذلك وتركتني وشاني
عندما تطبخ لي فاني اثني على طبخها مع اني اشعر بان طبخها سيء ولكن لابد من مجاملتها
عندما ياتي الليل احيانا اتظاهر بالارق واخبرها اني ذاهب لمشاهدة التلفزيون . فاذهب وانام امامه
اذا اردنا الخروج من المنزل وضعت الكحل بعينيها وتعطرت ولبست العباية التي توضع على الكتف ولبست البرقع الجذاب والكعب العالي الذي يجعل طريقتها في المشي ملفته للانظار. وعندما نكون في مكان عام فانها كثيرا ماكانت تخرج هاتفها الجوال وتبدا بالثرثرة مع احدى اخواتها او صديقاتها
كنت انظر للناس من حولي خاصة اذا كنا بالسوق فاذا الشباب وحتى بعض كبار السن ينظرون الى زوجتي بنظرات من الواضح انها نظرات شهوة ورغبة واعجاب
كان ذلك يشعرني بالغيرة الشديدة
ويبدأ الدم بالغيان في عروقي
وعندما اكلمها وانصحها
واطلب منها ان لا تلفت الانظار لنا
كثيرا ماكانت تقول : يتهيأ لك مافي احد مهتم فينا
وكل البنات هنا يلبسن ويتصرفن مثلي
وهكذا كنت اعيش في جحيم من الغيرة حتى نعود للبيت وانا اكاد انفجر من الغيظ
واتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : " العين تزني وزانها النظر"
فيزداد غيظي وغضبي واسال نفسي كم عينا نهشت شرفي وعرضي وكرامتي
ولانني كنت دائما اشعر بالضيق منها فقد قررت ان اطلقها قبل ان تنجب ولدا او بنتا ويصبح الخلاص منها امرا صعبا او حتى مستحيلا
وبعد طلاقي بمدة وجيزة شعرت بحاجتي ككل رجل الى زوجه . وبدات التفكير بالزواج ثانية . ولكني هذه المرة كنت مصمما على العمل بنصيحة الرسول صلى الله عليه وسلم فطلبت من قريباتي ان يجدن لي زوجة صالحة واشترطت ان تكون متدينة محافظة على صلاتها وتحب قراءة القران ولا تسمع للغناء ولا تشاهد القنوات التلفزيونية الخليعة وشروط دينية اخرى كثيرة . ووضعت شرطا واحدا لا علاقة له بالدين وهو ان تكون جميلة او على الاقل جمالها مقبول وان لا تكون بشعة وقلت لهم ان الشرط الاخير ليس شرطا اساسيا .
وجد قريباتي الكثير من الفتيات المتدينات الجميلات ولكن للاسف لم ترضى اي منهن ان تتزوج مني فانا مطلق ولست من اهل الصلاح والتقوى ولست متدينا .. واصل قريباتي البحث حتى وجدن الفتاة المتدينة التي رضيت ووافقت على الزواج بي
شعرت بفرحة كبيرة وتسالت في نفسي لماذا كل هذا الفرح ؟ ولماذا لم اشعر بمثل هذه السعادة الجنونية عندما تزوجت اول مره .. وقلت لنفسي لابد انني مجنون او مراهق .. على كل حال اقمنا الفرح وتم الزواج ولله الحمد واليكم كيف اعيش معها لتقارنوا بين حياتي معها وحياتي مع زوجتي الاولى :
عندما اعود للبيت اجدها عادة تصلي او تقرا القران فافرح بذلك كثيرا . وتزيد سعادتي وفرحتي عندما تترك المصحف او السجادة وتاتي لتستقبلني
عندما تطبخ لي وهي تفعل ذلك كل يوم اجد لذة حقيقة في طبخها واحاول دائما ان اكافئها واشكرها على حسن طبخها
عندما اوصلها لزيارة اهلها وابقى في المنزل وحيدا اشعر بملل عميق . واشعر ان كل مايعرض على التلفزيون من مسلسلات وبرامج وافلام .. كلها مملة ومعادة ومكررة. وابدأ في الشعور بالشوق اليها وانتظار وقت عودتها بفارغ الصبر
لا استطيع ان انام ليلة واحدة بعيدا عنها بل ان نار الشوق لها تقتلني وخاصة عندما اضطر للسفر والنوم خارج المنزل.
عندما اخرج معها الى السوق او للتنزه اراها وقد ارتدت الحجاب الذي يستر كل محاسنها فافرح بذلك واشعر ان كل مافيها من جمال وروعة هو لي وحدي .. وعندما اسير بجانبها في السوق وانظر للناس من حولي لا ارى احدا ينظر اليها .. احيانا اقول ربما هناك من ينظر ولكني لا اراه اولم انتبه له .. واقول لنفسي وحتى لو نظر اي انسان اليها فانه لن يرى شيئا من جمالها ومفاتنها .. اكرر النظر في الناس حولي فاتاكد فعلا انه ليس هناك من يراقبنا باهتمام كما كان يحدث لي دائما مع زوجتي الاولى
اذا خرجنا للتنزه فانها دائما تصر على ان نجلس في مكان هادي وبعيد عن اعين الناس .. فاشعر وانا جالس معها كانني في جنة من جنان الارض واتمنى من كل قلبي ان تطول نزهتنا. وعندما نعود للبيت اجد اني اشعر في البيت بنفس الشعور . فالبقاء معها خارج المنزل او داخله متعة ليس كمثلها متعة
استطاعت زوجتي الثانية ان تغير اشياء كثيرة في شخصيتي واخلاقي وحياتي
فلم اعد اجد اي متعة او لذة في سماع الاغاني او مشاهدة القنوات الفضائية
بل اصبحت الاغاني تسبب لي الازعاج والصداع
والقنوات الفضائية تجلب لي الملل
وتخلصت من الدش وجميع اشرطة الغناء التي كانت بسيارتي
تغيرات اخرى كثيرة حدثت لي وكلها للافضل .. ومتعة كبيرة اعيشها كل يوم كنت افتقدها في الماضي .. فجزاك الله يازوجتي الحبيبة عني كل خير .. واسال الله لك السعادة والتوفيق والنجاح الدائم في الدنيا والاخرة .. اللهم لاتحرمني من زوجتي في الدنيا ولا في الاخرة .. واجمعني بها في جنات النعيم
كثيرا ما سالت نفسي من اكثر سعادة : انا بزواجي منها ام الملوك والاثرياء بمناصبهم واموالهم وسلطتهم ... والله اني اكثر سعادة منهم في الدنيا ... فالزوجة الصالحة خير متاع في هذة الحياة .. وصدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم عندما اخبرنا ان الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة.
==================================
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي عدد كبير من الاصدقاء المتزوجين واكثر من خمسة وتسعين بالمائة منهم قالوا لي ان الزواج هم ومسؤلية ونكد وقرف . الظاهر ان الغالبية منهم تزوجوا من بنات شبيهات بزوجتك الاولى . والعدد القليل من الناس اللي يمدحون في الزواج ويعتبرونه راحه وسعاده اكيد هم القله المحظوظين اللي حظهم وقعهم في بنات متدينات وملتزمات.
عندي عدد كبير من الاصدقاء المتزوجين واكثر من خمسة وتسعين بالمائة منهم قالوا لي ان الزواج هم ومسؤلية ونكد وقرف . الظاهر ان الغالبية منهم تزوجوا من بنات شبيهات بزوجتك الاولى . والعدد القليل من الناس اللي يمدحون في الزواج ويعتبرونه راحه وسعاده اكيد هم القله المحظوظين اللي حظهم وقعهم في بنات متدينات وملتزمات.
__________________________________________________ __________
صدق عليه الصلاة والسلام
الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة
ان من الواضح انه من طبق وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإنه يسعد ولا يبأس ..انه يرتاح ويطمئن ويجد السعادة الحقيقية..
اما من اعرض عن تطبيق شرع الله فينطبق عليه قول الله:
(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى )
أسأل الله أن يوفقك ويرزقك السعادة في الدنيا والآخرة ويجعلك
من أوليائه الذين لاخوف عليهم ولاهم يحزنون...
أخوك أحمد
الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة
ان من الواضح انه من طبق وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإنه يسعد ولا يبأس ..انه يرتاح ويطمئن ويجد السعادة الحقيقية..
اما من اعرض عن تطبيق شرع الله فينطبق عليه قول الله:
(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى )
أسأل الله أن يوفقك ويرزقك السعادة في الدنيا والآخرة ويجعلك
من أوليائه الذين لاخوف عليهم ولاهم يحزنون...
أخوك أحمد
__________________________________________________ __________
اسمح لي انت متناقض انت لست متدين ومع ذلك كرهت تصرفاتها
انت لم تتقبلها منذو البدايه والا لحاولت في اصلاحها نعم انا اعرف الفرق بين التدين وضده وما حدث لك كان المحرك الاساسي هو عدم الارتياح فقط افرض مثلا ان المراْه التي تزوجتها رفضتك لانك تشاهد التلفاز ولست متدين وتطلب الانفصال منك ستقول عنك مثل ما قلت في زوجتك الاولى اخي الارتياح بعد توفيق الله هو العامل الاساسي
صدقني المراْ مخلوق ضعيف وسهل الانقياد اذا وجدت من يشد على يدها يمكن ان تكون زوجتك الاولى حرمت من بيئه صالحه في صغرها وشبابها وانت اكملت عليها لم تتحمل مسؤليه اصلاحها انا لا احملك المسؤليه انا انقل لك الموضوع من منظار اخر انت الان تدعو لزوجتك الثانيه لانها صبرت عليك واعانتك والاولى متضايقه منك لانك قبلتها منذو البدايه وانت تعلم ما هي عليه
وفقك الله وبارك الله لك في هذه الزوجه الصالحه
لكني اناشد الشباب والاباء اولا احسن تربية ابنائكم كثير من بناتنا فقدو الطريق الصحيح نظر لرحمه الام والاب وتلبية طلباتهم حتى لا يكونو اقل من غيرهن وفي النهايه تجد الام خارجه الى السوق وبجانبها و ابنتها وهي بكامل زينتها وعندما تنصحي الام تقول كل البنات مثلها غدا تتزوج وينصلح حالها والنهايه ------------لا تخفى عليكم ان وجدت زوج صالح اعانها على الخير والا استمرت على ما هي عليه وانجبت لنا جيلا اسوء مما هل عليه
شكر لكم واعتذر للاُخ ولكن للامور عده اتجاهات لايذكر المرء منا الا الجانب الذي يناسبه
انت لم تتقبلها منذو البدايه والا لحاولت في اصلاحها نعم انا اعرف الفرق بين التدين وضده وما حدث لك كان المحرك الاساسي هو عدم الارتياح فقط افرض مثلا ان المراْه التي تزوجتها رفضتك لانك تشاهد التلفاز ولست متدين وتطلب الانفصال منك ستقول عنك مثل ما قلت في زوجتك الاولى اخي الارتياح بعد توفيق الله هو العامل الاساسي
صدقني المراْ مخلوق ضعيف وسهل الانقياد اذا وجدت من يشد على يدها يمكن ان تكون زوجتك الاولى حرمت من بيئه صالحه في صغرها وشبابها وانت اكملت عليها لم تتحمل مسؤليه اصلاحها انا لا احملك المسؤليه انا انقل لك الموضوع من منظار اخر انت الان تدعو لزوجتك الثانيه لانها صبرت عليك واعانتك والاولى متضايقه منك لانك قبلتها منذو البدايه وانت تعلم ما هي عليه
وفقك الله وبارك الله لك في هذه الزوجه الصالحه
لكني اناشد الشباب والاباء اولا احسن تربية ابنائكم كثير من بناتنا فقدو الطريق الصحيح نظر لرحمه الام والاب وتلبية طلباتهم حتى لا يكونو اقل من غيرهن وفي النهايه تجد الام خارجه الى السوق وبجانبها و ابنتها وهي بكامل زينتها وعندما تنصحي الام تقول كل البنات مثلها غدا تتزوج وينصلح حالها والنهايه ------------لا تخفى عليكم ان وجدت زوج صالح اعانها على الخير والا استمرت على ما هي عليه وانجبت لنا جيلا اسوء مما هل عليه
شكر لكم واعتذر للاُخ ولكن للامور عده اتجاهات لايذكر المرء منا الا الجانب الذي يناسبه
__________________________________________________ __________
اختي دانا
لا يوجد اي تناقض
اعتقد ان الشاب الملتزم والشاب والشاب غير الملتزم يحب ان تكون زوجته محافظة
وغير متبرجة وملتزمه
والرسول صلى الله عليه وسلم عندما نصح الشباب بالزواج من ذات الدين
لم يخص بنصيحته هذه احدا .. بل هي نصيحة للكل
اعتقد ان من يهمل هذه النصيحة سوف يشعر بالضيق وعدم الراحة من الزواج بعد شهور قليلة
اما من يعمل بها فسوف تدوم لذة ومتعة الزواج وسعادته معه طوال عمره
وانا اقول هذا الكلام بعد ان اكدته لي التجارب
لا يوجد اي تناقض
اعتقد ان الشاب الملتزم والشاب والشاب غير الملتزم يحب ان تكون زوجته محافظة
وغير متبرجة وملتزمه
والرسول صلى الله عليه وسلم عندما نصح الشباب بالزواج من ذات الدين
لم يخص بنصيحته هذه احدا .. بل هي نصيحة للكل
اعتقد ان من يهمل هذه النصيحة سوف يشعر بالضيق وعدم الراحة من الزواج بعد شهور قليلة
اما من يعمل بها فسوف تدوم لذة ومتعة الزواج وسعادته معه طوال عمره
وانا اقول هذا الكلام بعد ان اكدته لي التجارب
__________________________________________________ __________
حياة بدون حب حياة محكوم عليها بالفشل
وهذا هو الواضح من كلامك ( ما حبيتها )
لو كنت تهتم فيها عاطفيا و تثني عليها مع محاولة اصلاحها كان الحال غير
بدون البحث عن مبررات .. كن صريح مع نفسك ماااااااااااااااااحبيتها ..
وهذا هو الواضح من كلامك ( ما حبيتها )
لو كنت تهتم فيها عاطفيا و تثني عليها مع محاولة اصلاحها كان الحال غير
بدون البحث عن مبررات .. كن صريح مع نفسك ماااااااااااااااااحبيتها ..
كان بامكانك الاصلاح يا أخي...
ذكرت انك كنت تتجاهلها وتبتعد عنها رغم محاولاتها في التقرب منك..
ولكنك وجدت ان الطلاق هو الحل الاسهل الذي لا يخسر معه الرجل الكثير وتخسر المرأة به كل شئ..
عموما الله يسامحك ..
وبالتوفيق
ذكرت انك كنت تتجاهلها وتبتعد عنها رغم محاولاتها في التقرب منك..
ولكنك وجدت ان الطلاق هو الحل الاسهل الذي لا يخسر معه الرجل الكثير وتخسر المرأة به كل شئ..
عموما الله يسامحك ..
وبالتوفيق