عنوان الموضوع : الشائعات ...مرض خطير ...يجب بتره - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
لعن الله الشائعات فهي تسري مسرى النار في الهشيم وقد وجدت لها في مجتمعاتنا مرتعاً خصباً بسبب أولئك المرضى ضعاف النفوس الذ ي لا هم لهم سوى قيل وقال بحيث أضحت مجالسنا لأي من الجنسين مصنعاً لهذه الشائعات يبتكر فيها هؤلاء أموراً لا وجود لها في الحقيقة ويجب على المجتمع محاربة هذا المرض لما له من الآثار السلبية التي توقف عجلة انتاج هذا المجتمع فالمجتمع يحتاج إلى عقول واعية تدرك معنى الوضعية التي يجب أن تتعامل معها هذه العقول لدفع عجلة هذا المجتمع لمواكبة تطو رات العصر الذي يجري بسرعة كبيرة أما نحن فمكانك سر...
كل ذلك مرهون بمدى تفهم المجتمع لمثل هذه الشائعات التي أصبحت تهدد المجتمع فالشائعات كذبة تخترعها العقول المريضة وترسلها لتستقبلها أيضاً عقول مريضة لتبثها مرة أخرى
يجب علينا تدارك خطورة هذه الظاهرة وبترها من جذورها ولن يتم ذلك إلا بتفهم المجتمع لهذه الظاهرة الخطيرة ورفضها جملة وتفصيلاً
==================================
ولن في من حادثة الإفك عبر
أظهرت حادث الأفك مدى خطورة الإشاعة على المجتمع الإسلامي وأنها سلاح فتاك بأيدي المنافقين يستخدمونه للنيل من الإسلام وأهله وساعدهم على استخدام هذا السلاح والتفوق به استماع بعض المسلمين لهم دون تحفظ
كما قال سبحانه وتعالى ( وفيكم سماعون لهم ) والمسلم مطالب بالتحقق من الأخبار والكد منها والتبين قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إذ جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) والمسلم مطالب كذلك بألا يحدث بكل ما سمع فقد قال عليه الصلاة والسلام ( كفى بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع )
اشكرك اخي الكريم ابو عمر وبورك فيك ..
أظهرت حادث الأفك مدى خطورة الإشاعة على المجتمع الإسلامي وأنها سلاح فتاك بأيدي المنافقين يستخدمونه للنيل من الإسلام وأهله وساعدهم على استخدام هذا السلاح والتفوق به استماع بعض المسلمين لهم دون تحفظ
كما قال سبحانه وتعالى ( وفيكم سماعون لهم ) والمسلم مطالب بالتحقق من الأخبار والكد منها والتبين قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إذ جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) والمسلم مطالب كذلك بألا يحدث بكل ما سمع فقد قال عليه الصلاة والسلام ( كفى بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع )
اشكرك اخي الكريم ابو عمر وبورك فيك ..
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك أخي الكريم ... إن الموضوع الذي تناولته في غاية الأهمية، وإن كانت أختنا بنت الجزيرة قد تناولت حادثة حدثت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، فلن أبتعد كثيراً عن عصرنا الذي نعيش فيه.
على الإنترنت قد تنتشر إشاعات أو أخبار لا أساس لها من الصحة، مصدرها مجهول لكن تنتشر كالنار في الهشيم، وهناك من يتفنن في الإشاعة التي قد تمس شخصيات معروفة لأسباب عديدة.
كنت أصدق كل ما أقرأه على النت لكن بعد أن تبين لي أن معظم الأخبار لا أساس لها من الصحة بدأت أتمهل وأحاول أن أبحث عن مدى صحة الخبر قبل نشره.
على الإنترنت قد تنتشر إشاعات أو أخبار لا أساس لها من الصحة، مصدرها مجهول لكن تنتشر كالنار في الهشيم، وهناك من يتفنن في الإشاعة التي قد تمس شخصيات معروفة لأسباب عديدة.
كنت أصدق كل ما أقرأه على النت لكن بعد أن تبين لي أن معظم الأخبار لا أساس لها من الصحة بدأت أتمهل وأحاول أن أبحث عن مدى صحة الخبر قبل نشره.
__________________________________________________ __________
تُشكر أخي الكريم ابوعمر على هذا الموضوع الهام..
فالشائعة طابور من طوابير الأعداء..
واعتقد ان مجتمعاتنا العربية لقمة سائغة للشائعة سواءً كان ضد الحُكام او ضد المواطن نفسه..
فتنتقل الشائعة بسرعة رهيبة خاصةً عند السُذج من الناس دون تثبُت ودون تمحيص ودراية..
وقد يكون من العلاج الناجع لهذا الأمر هو الدور الهام والمُضاد من المُثقفين والعلماء وكذلك الإعلام الذي يأتي في الدرجة الأولى من الأهمية في مكافحة الشائعة..
وبالتأكيد ما قالته أختنا الكريمة بنت الجزيرة خيرُ مثال على خطورة الشائعة وما كان في حادثة الإفك حتى أن رسول الله صلوات الله وسلم عليه لم يستعجل في الحكم حتى برأ الله زوجته أم المؤمنين رضي الله عنها..
ولذلك لا يجب أن نُهرول وراء الشائعات حتى يتبين لنا الحق ونتثبت..
.........
يعطيك العافية ابو عمر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فالشائعة طابور من طوابير الأعداء..
واعتقد ان مجتمعاتنا العربية لقمة سائغة للشائعة سواءً كان ضد الحُكام او ضد المواطن نفسه..
فتنتقل الشائعة بسرعة رهيبة خاصةً عند السُذج من الناس دون تثبُت ودون تمحيص ودراية..
وقد يكون من العلاج الناجع لهذا الأمر هو الدور الهام والمُضاد من المُثقفين والعلماء وكذلك الإعلام الذي يأتي في الدرجة الأولى من الأهمية في مكافحة الشائعة..
وبالتأكيد ما قالته أختنا الكريمة بنت الجزيرة خيرُ مثال على خطورة الشائعة وما كان في حادثة الإفك حتى أن رسول الله صلوات الله وسلم عليه لم يستعجل في الحكم حتى برأ الله زوجته أم المؤمنين رضي الله عنها..
ولذلك لا يجب أن نُهرول وراء الشائعات حتى يتبين لنا الحق ونتثبت..
.........
يعطيك العافية ابو عمر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
__________________________________________________ __________
شكرا لكم على هذا التعقيب
ولكي نحقق الهدف المنشود يجب علينا دراسة هذه الظاهرة وفهمها لكي نتخلص منها وهذه مسؤولية الجميع
ولكي نحقق الهدف المنشود يجب علينا دراسة هذه الظاهرة وفهمها لكي نتخلص منها وهذه مسؤولية الجميع
__________________________________________________ __________
موضوع مهم وجميل