عنوان الموضوع : محَـبّـةٌ أم تعـلّـقٌ ؟! ღ•`•ღ للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات












:


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة حبيبة لَكِ
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة بسمة الزهر
مقدم من طرف منتديات أميرات



فِي حَياتِنَا نَمُرُّ عَلَى مَحَطّاتٍ عَدِيدَة
وفِي تِلكَ المَحَطّات
نَلْتَقِي بِأُنَاسٍ ..
نَلْتَقِي بِأُنَاسٍ ..
نَتَقَارَبُ مَعَهُمْ ..


مِنَ المُمْكِنِ أنْ يَكُونُوا أزْوَاجَاً .. أولادَاً .. أبْنَاءً ..
أَخَواتَاً .. صَدِيقَات ..
فَــ نُحُبُّهُم .. نَشْتَاقُهُم .. نَسْكُبُ لَهُم المَحَبّةَ شَلالاً ..
نُقَدّمُ لَهُم قُلُوبُنَا لِيَسْتَقُوا مِنَهَا قَبْلَ كُؤُوسِنَا ..
نَفْدِيْهِم بِأرَواحِنَا وبِأوقَاتِنَا وبِمَا نَسْتَطِيع ..
وخَاصّةً مَنْ أحْبَبنَاهُم فِي الله ..

وفَجْأةً !!
وفِي قِمّةِ التَقَارُبِ والأُلفَة .. !
تَأتِي الصّدْمَة !!
قَاسِيةً !.. مُوجِعَةً !.. قَاتِلَة !..
:
نَجِدْهُم .. يَتَبَاعَدُون .. يَتَهَرّبُون .. يُعْرِضُونَ عَنّا ..
ونَتَسَاءَلُ : لِمَاذَا ؟
نَحْنُ لَمْ نَفْعَلُ لَهُم شَيئَاً يُؤذِيْهِم ..
لَمْ نَنْأى عَنْهُم ..
لَمْ نَرْفُضُ لَهُم طَلَبَاً إلا مَاعَجَزْنَا عَنْه !
فَلِمَاذَا ؟!

الزَّوجَةُ قَدْ يُقَالُ لَهَا: رُبّمَا زَوجُكِ يُريدُ الزّواجُ بِغَيرِكِ ..
رُبَّمَا أصْحَابُهُ شَوّشُوا أفْكَارَه ..
رُبّمَا عَينٌ .. أوحَسَدٌ .. أو ..
إذاً !
حَاوِلِي التّغْيِيرَ فِي حَيَاتِكِ .. فِي شَكْلَكِ .. فِي تَعَامُلَكِ ..
ولَكِنْ .. لا فَائِدَة !
:
الأُمُّ مَعَ وَلَدِهَا .. تَوَقُّعَاتٌ مُشَابِهَة .. مَعِ اخْتِلافِ الحَلّ !
:
الأُخْتُ والصّدِيْقَة مَعَ مَنْ تُحِبّ وأيَضَاً مَعَ اخْتِلافِ الحُلُول !
:
وأيَضَاً لا فَائِدَة !
:
نُفَكّرُ دَائِمَاً فِي حَلٍّ لِلعَرَضِ ونَنْسَى المَرَضِ الأصْلِي !
نَـــعَــم ..
هُنَاكَ مَرَضٌ خَفِيٌّ وَ.. خَطِير !
:
إنَّهُ تَجَاوُزِ حَدِّ المَحَبّةِ المَشْرُوعَةِ إلى حَدِّ ..
الـتَّـعَـلُّــق !!


وهُنَا حَقِيقَةٌ رُبّما لا يَعْرِفُهَا الكَثِيرُ .. الكَثِير ..
فَـ ( مَـــــنْ تَعَــلّــقَ شَـيْـئـاً وُكِــلَ إلِـيْـه ) حَدَيثٌ صَحِيح
والتَّعَلّقُ هُنَا : تَعَلّقُ القَلْبِ بِغَيرِ الله ..
لأنَّ تَوحِيدَ الأُلُوْهِيّةِ مَعْنَاهَا شِدّةُ التّعَلُّقُ مَعَ شِدَّةِ التَعْظِيم ..
:
ومَنْ وَكَلَهُ اللهُ إِلَى شَيءٍ مَخْلُوقَاً أو غَيرَهُ .. فِإنّهُ خَاسِر .. خَاسِر !
:
وهَذَا جَزَاءٌ لِتَعَلُّقِنَا بِغَيرِهِ .. وَهْيَ فِتْنَةٌ واخْتِبَارٌ مِنَ الله ..
والفِتْنَةُ: هِيَ مَا ابْتَلاكَ اللهُ بِهِ لِيَكْشِفَ مَا بِقَلْبِكَ مِنْ عَيب ..
حتّى نُحاوِلُ إصْلاح فَسَادِ هذِهِ القُلوب
حتّى نُحاوِلُ إصْلاح فَسَادِ هذِهِ القُلوب
وكَمْ هِيَ عُيُوبُنَا ؟! .. نَسْألُ اللهَ أنْ يَغْفِرَ لَنَا ..

ولَوْ فَقِهْنَا هَذَا الأَمْرِ لَعَلِمْنَا أنّ هَذَا حَدَثَ مِنْ غِيرَةِ اللهِ عَلَى قَلْبِ عَبْده !
لأنَّ اللهَ يُكَدِّرُ عَلَى العَبْدِ الدُّنْيَا وَأَهْلَهَا لِيَعُودَ بِقَلْبِ عَبْدِهِ إليه
" تَأَمّلْت .. فِإذَا اللهُ سُبْحَانَهُ يَغَارُ عَلَى قَلْبِ المُؤمِنِ
أنْ يَجْعَلَ لَهُ شَيئَاً يَأنَسُ بِه ،
فَهْوَ يُكَدِّرُ عَلَيْهِ الدُّنْيَا وَأهَلَهَا لِيَكُونَ أُنْسُهُ .. بِاللهِ وَحْدَه ! " ابنُ الجَوزِيّ.
فَالسِّرُ هُنَا : هُوَ أنّ اللهَ صَرَفَ عَنّا قَلْبَ مَنْ نُحِبّ بَعْدَ أنْ تَجَاوَزَتْ مَحَبّتُنَا لَهُ حَدّهَا ..
لنعودَ إليهِ ونَتَعلّق بهِ وَحدَه سبحانه
لنعودَ إليهِ ونَتَعلّق بهِ وَحدَه سبحانه
لأنَّ القُلُوبَ بِيَدِهِ سُبْحَانَه [ وَحْدَه ]
ومَنْ يتعلّقْ بشَيءٍ غيرَ الله ؛ أذاقَهُ الله مُــرّ التّعلّقِ بِغِيرِه !
ولَوْ تَأَمّلْنَا .. لَعَلِمْنَا أنّ مَاأصَابَنَا رَحْمَةً بِنَا ولَيسَ نِقْمَة !
ولِنَعْلَمَ أنّ هَذَا مِنْ أفْعَالِ اللهِ فِي خَلْقِه .. وتِرْبِيَتِهِ لِعِبَادِه ..
لأنَّهُ يُعَامِلُ عِبَادَهُ بِمَا قَامَ فِي قُلُوبِهِم !
إذأً هَلْ مَعْنَى ذَلِكَ أنْ لا أُظْهِرُ مَشَاعِرِي لِمَنْ أُحِبّ ؟
لاَاا .. لَيْسَ هَذَا هُوَ المَقْصُود !
ولَكِن .. المَقْصُودُ اتّبَاعُ السُنَّةِ فِي هَذَا الأمْر ..
وَهُوَ إنْ أحْبَبْنَا أَحَداً
فِي اللهِ
بِصِدْقٍ .. فَـلْـنُخْبِرْه ..



ودَائِمَاً نُرَاجِعُ أَنْفُسَنَا فِي مَحَبّتِنَا .. لأنَّ الشّيْطَانَ لَنْ يَدَعَنَا ..
وسَيَدْخُلُ عَلَينَا مِنْ كُلِّ مَدْخَلٍ لِيُبْعِدَ هَذِهِ المَحَبَّةِ عَنْ مَا قَامَتْ لِأجْلِه ..
لأنّ المَحَبَّةَ فِي اللهِ ( وَهْيَ نَادِرَةٌ اليَوم ) بَابٌ عَظِيمٌ لِلوُصُولِ إِلَى الجَنّة ..
أَلَيْسَ المُتَحَابُونَ فِي اللهِ عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُور؟
وَلِأنّ العَمَلَ فِي الشّرْعِ إِذَا رُتِّبَ عَلَيْه أَجْرٌ عَظِيْم ..
فَالعَمَلُ يَكُونُ إذَاً عَظِيمَا ..
والأُخُوّةُ عَمَلٌ صَعْبٌ - لَكِنّهُ لَيْسَ مُسْتَحِيلاً - يَحْتَاجُ إلَى تَجْرِيْدِهِ للهِ وَحْدَه ..




فَهَلْ فِعَلاً نَرَى أنْ مَحَبّتَنَا هَذِهِ تُؤَهِّلُنَا لِهَذِهِ المَكَانَة ؟
هَذَا فِعْلاً يَحْتَاجُ إلى جُهْدِ وَصِدْق !
لِنَقِفَ وَقْفَةَ صِدْقٍ مَعَ أَنْفُسِنَا :
لِنَقِفَ وَقْفَةَ صِدْقٍ مَعَ أَنْفُسِنَا :
نَحْنُ نَحْتَاجُ إِلَى مُرَاجَعَةٍ جَادّةٍ لِكُلِّ مَحَبّةٍ عَقَدْنَاهَا فِي اللهِ ونَسَبْنَاهَا إِليه !
وَبَعْدَ هَذَا .. إنْ كَانَتْ لله ..
فَلَا نُبَالِغَ فِي إظْهَارِ عَوَاطِفَنَا بِلَا دَاعٍ لِمَنْ نُحِبّ ..
خَوْفَاً عَلَى قُلُوبِنَا .. وَ .. قُلُوبِ مَنْ نُحِبّ ..
نَعَمْ .. نُحِبُّهُم .. نَدْعُو لَهَمْ بِظَهْرِ الغَيْبِ .. نُشَارِكَهُمْ فِي السَّرَاءِ والضرَّاء ..وَدَائِمَاً .. دَائِمَاً .. نَدْعُو اللهَ أنْ يَحْفَظَ قُلُوبَنَا .. وقُلُوبَهُم ..
وأنْ يَجْعَلَ مَحَبّتَنَا خَالِصَةً لِوَجْهِهِ ..
ونُرَاجِعَ مَا آلتْ إِليْهِ هَذِهِ المَحَبَّةِ بَيْنَ آنٍ وَآن ..



فإنّ الله يَكشِفُ عُيوبُهُم لنَا لنترُكَ التّعلّقَ بِهِم
فلندعهم مستورين إذاً .. بستر الله عليهم
فقد تتحوّلُ قلوبُنا عندما من محبّتهم إلى .. كراهيتهم !
:
ثُمّ يَأتِي الوَعِيدُ الشّدِيْد :
ونُرَاجِعَ مَا آلتْ إِليْهِ هَذِهِ المَحَبَّةِ بَيْنَ آنٍ وَآن ..



وَحَتَى لَوْ كَانَت المَحَبَّةُ لِزَوجٍ أَوْ وَلَدٍ ..
نَحْذَرُ مِنْ شِدّةِ التَّعَلّقِ .. حَتَى لايَتَجَاوزَ الحَدّ ..
ونتيَقّنْ أنّنا لو تعلّقت قُلُوبُنا بِغيرِ الله ..فإنّ الله يَكشِفُ عُيوبُهُم لنَا لنترُكَ التّعلّقَ بِهِم
فلندعهم مستورين إذاً .. بستر الله عليهم
فقد تتحوّلُ قلوبُنا عندما من محبّتهم إلى .. كراهيتهم !
:
تَأمَّلِي فِي الآيَة :
[ قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيْرَتُكُمْ
وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَونَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنَ تَرْضَونَهَا
أَحَبَّ إِلَيكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ ..]
ثُمّ يَأتِي الوَعِيدُ الشّدِيْد :
[ فَتَرَبَصُوا حَتَى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ ]

وبِهَذَا نَفْهَمُ أنّهُ إنْ تَجَاوَزَت المَحَبّةُ لِأيّ أَحَدٍ حَدّهَا .. تَأتِي الفِتْنَةُ والابْتِلَاء ..
فِإذَا كُشِفَ لَكَ عَيْبٌ فِي قَلْبِكَ فَأصْلِحْه ..
حَتَى تَصْلُحَ لِمُجَاوَرَةِ اللهِ فِي جَنَّتِه ..
إذَاً ..
لِنَعُودَ ونَرْجِعُ إلَى الله ..
تَائِبِين .. مُتَضَرِّعِين .. مُعْتَرِفِينَ بِتَقْصِيرِنَا .. وذَنْبِنَا ..
وأَهَمُّ مَافِي الأَمْرِ أنْ نُصْلِحَ مَابَينَنَا وبَينَ الله ..
عِنْدَهَا .. سَيُصْلِحُ اللهُ مَابَينَنَا وبَينَ النّاس ..
:
نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُعَرِّفَنَا بِهِ وَيُبَصِّرَنَا بِعُيُوبِنَا .. وَيَرُدَّنَا إِلِيهِ رَدَّاً جَمِيْلاً ..
الّلهُمّ آمِين ..
:


:
عِنْدَهَا .. سَيُصْلِحُ اللهُ مَابَينَنَا وبَينَ النّاس ..
:
عِنْدَهَا .. سَيُصْلِحُ اللهُ مَابَينَنَا وبَينَ النّاس ..:
فَلنَتَقَرّب إليه .. ونَطْلُب رِضَاه ..
فَلَـيْتَ الذَّي بَينِي وبَينَكَ عَامِرٌ ..... وَبَينِي وَبَينَ العَالمِينَ خَرَابُ
:نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُعَرِّفَنَا بِهِ وَيُبَصِّرَنَا بِعُيُوبِنَا .. وَيَرُدَّنَا إِلِيهِ رَدَّاً جَمِيْلاً ..
الّلهُمّ آمِين ..
:

وَقْفَةٌ نَحْتَاجُهَا ..
عَلّهَا تُصْلِحُ مَاقَدْ مَضَى ! وَمَاهُوَ آت !
فَــ عُــــذْرَاً !!

:
و رُبّمَـــا ..
صفَـعَـتـنَـا الـحَـقِـيـقَـة ها هُنا !
وَ قَدْ نَحْتَاجُ تِلكَ الصَّفْعَةِ .. بَعْضَ الأحْيَان.. لِــ نَسْتَفِيق !
و رُبَّـــمَـــا ..
صَدَمَتْنا هَذِهِ الحَقِيقَة ..
ولكنّ هَذَا الكَلامُ الذّي ذَكَرْتُهُ هُنَا .. هُوَ كَلامٌ مُوَثّق..
:
:
فِإنْ عَبَرْتِ هُنَا يا غالية ..
وصَافَحَتْ .. عَينَاكِ سُطُورِي ..
وَ صُدِمْتِ !
وصَافَحَتْ .. عَينَاكِ سُطُورِي ..
وَ صُدِمْتِ !
فَــ عُــــذْرَاً !!
ولَكِنْ لا تَنْسَي قَبلَ رَحِيلِكِ .. أنْ تَقُولِي :
الّلهُمّ أرِنِي الحَقّ حَقَّاً وارزُقْنِي اتّبَاعَه ..
وأرِنِي البَاطِلَ بَاطِلاً وارْزُقْنِي اجْتَنَابَه ..
وأرِنِي البَاطِلَ بَاطِلاً وارْزُقْنِي اجْتَنَابَه ..

بقلم و قلب : قطــرات
()
()

:
==================================
وعليكم السلام
طرح رائع
اهنيك على قلمك
لك ودي
طرح رائع
اهنيك على قلمك
لك ودي
__________________________________________________ __________


وعليكم السلام
طرح رائع
اهنيك على قلمك
لك ودي
/
أشكرُ لكِ مُروركِ الكَريم
أشكرُ لكِ مُروركِ الكَريم
أختي { حبيبة لَكِ }
ونَظْرَتَكِ هِيَ الرّائِعَة
:
ومَاقَلَمِي إلا نِعْمَةً مِن رَبِّي
:
ومَاقَلَمِي إلا نِعْمَةً مِن رَبِّي
أسْألُهُ أنْ يُعِينَنِي عَلى شُكْرِهَا
:
/
:
/
__________________________________________________ __________
/
عُــــــذْراً !
:
يَـامَـنْ عَـبَـرْتِ هُـنَـا ..
:
أحْــــيَـــانـَــاً..
تَـصْـفَـعُـنَـا الـحَـقِـيـقَـة !
وَ قَدْ نَحْتَاجُ تِلكَ الصَّفْعَةِ ..بَعْضَ الأحْيَان.. لِــ نَسْتَفِيق !
رُبَّـــمَـــا..
صَدَمَتْكِ هَذِهِ الحَقِيقَة ..
كَـمَـا صَـدَمَـتْـنِـي أنَـا سَـابـِقَـاً !
فَهَذَا الكَلامُ الذّي ذَكَرْتُهُ هُنَا..هُوَ كَلامٌ مُوَثّق..
:
فِإنْ عَبَرْتِ هُنَا ..
وصَافَحَتْ..عَينَاكِ سُطُورِي..
وَ صُدِمْتِ !
:
فَــ عُــــذْرَاً !!
:
ولَكِنْ لاتَنْسَي قَبلَ رَحِيلِكِ ..أنْ تَقُولِي :
الّلهُمّ أرِنِي الحَقّ حَقَّاً وارزُقْنِي اتّبَاعَه ..
وأرِنِي البَاطِلَ بَاطِلاً وارْزُقْنِي اجْتَنَابَه ..
:
:
أُخْتُكِ :
قَــــطَــرَات !
:
/
__________________________________________________ __________
بل أجدتِ والله يشهد
كثير ماتحتاج النفس للمكاشفة الحقيقية والمحاسبة الدقيقة
نعم الحب فطره جبلية من الله في عبادة والكل يحب ولكن لايرتفع إلى الله إلا اطهره واقدسه
وأخلصه لله وفي الله
نسأل الله أن لايعلق قلوبنا بأحد سواه وان يجعل حبنا لغيره قربة عنده ترفعنا لاتهلكنا
بارك الله فيك موضوع قيم ومهم
كثير ماتحتاج النفس للمكاشفة الحقيقية والمحاسبة الدقيقة
نعم الحب فطره جبلية من الله في عبادة والكل يحب ولكن لايرتفع إلى الله إلا اطهره واقدسه
وأخلصه لله وفي الله
نسأل الله أن لايعلق قلوبنا بأحد سواه وان يجعل حبنا لغيره قربة عنده ترفعنا لاتهلكنا
بارك الله فيك موضوع قيم ومهم
__________________________________________________ __________
ما شاء الله عليكي
مشكووووووره اختي
تقبلي ودي
مشكووووووره اختي
تقبلي ودي


الله المستــــعان
فعلا والله ماأكثر
" ما صدمنــــا في هذه الحياة "
الآن فقط عرفت لمـــــــــــــــــــاذا !!
لا حول ولا قوة إلا بالله / اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين
بوركتي غاليتي على هذا الطرح النافع / جعله الله في ميزان حسناتك
وفقـــكِ الله
/
وبُورِكْتِ ياغَالِيَة
{ بسمةُ الزّهر }
:
وجَمِيلٌ جِدّاً حِينَ نَفْهَمُ أسْرَارَ الحَياة
وَهْيَ أفْعَالَ اللهِ فِي خَلْقِه
وكُنّا مِنْ قَبْلُ نَرَى فِيهَا أُمُورَاً أُخْرَى مُوجِعَة
:
وصَدِّقِينِي عِندَهَا ..
لَنْ نَشعُرَ أنَّهَا .. صَدَمَات..
بَلْ .. سَيَكُونُ كُلّ مَوقِف ..
تَربِيَة لَنَا .. ومُرَاجَعةً لِحِسَابَاتِنَا..
وسَنَخْرُجُ مِنَ التّجْرُبَة أقْرَبُ إلى اللهِ مِمَاسَبَق
:
سَعِدتُ بِمُرُورِكِ
:
/