عنوان الموضوع : ][||ioi||][ همّة لو أرادت الثريا لنالتها ،’ فكيف هي هممنا ؟][||ioi|
مقدم من طرف منتديات أميرات

بسم الله الرحمن الرحيم
،’
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كان موشحاً بالجليد فأزهر بقدومك وانتعش بإشراقة حرفك في متصفحي
لاحرمني ربي ربيع قلبك النابض وحرفك الفاتن
وبين علامتيّ تَنْصِيص :
" نَحنُ قومٌ أعزّنا الله بالإسْلام فمتى ما ابْتَغِينا العزّة بغَيْرِ الله أذلّنا الله "
هِيَ ذا دَوَاءُ كلّ ذلّ وخُنوع , وكلّ سخطٍ وضيَاع
هِي بلسمُ الرّوح التي تَسْأل لمَ الانْحِطَاط والرّجعية ؟!
إنّها في بُعْدِنَا , وحُكم شهواتنا لنَا
ومتى ما حكمنا الهَوَى بالدّين , ذلّ لنا كلّ أمرٍ عَسِير .
زيادة موجزة جمعت كل المعاني وأوصلت المضمون
لله در حرفك
نعم ذا هو الدواء في الاتباع الحقيقي للإسلام بالعودة له اسماً وفعلاً
فكم من مسلمون تسموا بالإسم وانحرفوا عن الفعل الحقيقي للإسلام ..
سيتحقق بإذن الله المراد عندما يكون الدين فوق الهوى وهمتنا لديننا أعظم من همتنا لدنيانا
بورك المرور الندي
جزاك الله خير الجزاء
،’
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
بارك الله فيكِ غاليتي
قلم ينبض بأروع الكلمات وأدق المعاني
صدقتِ بكل كلمة ,, فالأجيال الآن لا تسعى إلا للتشبه بالغرب
وهذه هي أقصى أمانيهم إلا من رحم ربي
فأين شباب الأمة الذين نعتمد عليهم وقت الأزمات ,, للأسف أصبحوا لا يفقهون في دينهم شيئاً
علينا أن نرسخ في الأبناء منذ الصغر تعاليم ديننا الحنيف وسنة رسولنا الكريم عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم
سأقص عليكِ قصة صغيرة أشعرتني كثيراً بالفخر بولدي ,, جعله الله فخراً للأمة ورافعاً لراية الإسلام
هو الآن عمره 4 سنوات ومنذ أن كان عمره 3 سنوات وأنا أحاول تعليمه الأدعية الصغيرة وسور القرآن القصيرة
وقد علمته دعاء الخروج من المنزل وحفظه والحمد لله وأصبح يردده كل يوم من تلقاء نفسه بمجرد أن نخرج من باب شقتنا
وفي يوم بينما كنا نستعد للنزول ليذهب للمدرسة حدثت مشكلة في الباب وكان يستفسر مني عما حدث ونحن نسكن في الطابق الخامس
وعندما وصلنا للطابق الثاني قال لي في فزع " لم أقل دعاء الخروج من المنزل " قلت له حسنا فلتردده الآن ,, فقال " لا يجب أن أردده عند الخروج من باب المنزل "
وأصر إصراراً شديداً على أن نصعد مرة أخرى لنصل لباب شقتنا ليردد دعاء الخروج من المنزل
وبالطبع تأخرنا على حافلة المدرسة ولكني كنت سعيدة جداً جداً به
حتى ولو لم يذهب للمدرسة في ذلك اليوم ولكن يكفيني فخراً أنه يهتم بدينه وإرضاء ربه قبل أي شيئ
عذراً على الإطالة ولكن أحببت أن أفرح قلوبكم فبإذن الله تعالى سيكون الجيل القادم أفضل بكثير من الأجيال السابقة
مقدم من طرف منتديات أميرات

بسم الله الرحمن الرحيم
كان البرتغاليون قبل سقوط الأندلس لا يدخلون بجيوشهم حتى يتأكدوا أن قوة المسلمين ضعيفة ،
فبدؤوا بإرسال جواسيسهم ليقيسوا اهتمامات الشباب حتى يعلموا هل سيصمدون ويقاتلون ضدهم .. أم سيستلمون ويهزمون !
دخلوا في فترة من الزمن ووجدوا الشباب يتشاجرون : أنا أحفظ البخاري أكثر منك ،أنا أجيد المعادلة الكيميائية أكثر منك ,,,
فرجعوا لجيوشهم وقالو : لا تدخلوا الآن فشبابهم أقوياء ويتنافسون على أهم سلاح وهو العلم الذي يثري عقولهم !
ودخلوا بعد فتره من الزمن مره أخرى فوجدوا أحد الأطفال يبكي،لماذا يبكي؟لأن سهمه أخطأ الهدف
فرجعوا لجيوشهم وقالو : لا تدخلوا الآن ففتيانهم يتنافسون على من يصيب الهدف ومهووسون بالمهارات القتالية
ولكن دخلوا مرة بعد فتره من الزمن،ووجدوا أحد الشباب يبكي،لماذا؟لأن صديقته هجرته
فرجعوا للبرتغاليين وقالوا:الآن ادخلوا عليهم...
فبدؤوا بإرسال جواسيسهم ليقيسوا اهتمامات الشباب حتى يعلموا هل سيصمدون ويقاتلون ضدهم .. أم سيستلمون ويهزمون !
دخلوا في فترة من الزمن ووجدوا الشباب يتشاجرون : أنا أحفظ البخاري أكثر منك ،أنا أجيد المعادلة الكيميائية أكثر منك ,,,
فرجعوا لجيوشهم وقالو : لا تدخلوا الآن فشبابهم أقوياء ويتنافسون على أهم سلاح وهو العلم الذي يثري عقولهم !
ودخلوا بعد فتره من الزمن مره أخرى فوجدوا أحد الأطفال يبكي،لماذا يبكي؟لأن سهمه أخطأ الهدف
فرجعوا لجيوشهم وقالو : لا تدخلوا الآن ففتيانهم يتنافسون على من يصيب الهدف ومهووسون بالمهارات القتالية
ولكن دخلوا مرة بعد فتره من الزمن،ووجدوا أحد الشباب يبكي،لماذا؟لأن صديقته هجرته
فرجعوا للبرتغاليين وقالوا:الآن ادخلوا عليهم...
،’
استطلاع ميداني للتفكير العام وانشغال الذهن ،
فإذا سيطرت الماديات والشهوات وحب الدنيا على التفكير سهل اصطياد أفراده...
لأنّ ثقافة تفكير الشخص تدل على مدى غثائه أو فعاليته ...
الاهتمام بالموضات بالمظاهر البراقة المباهاة والمياعة الأخلاقية المبالغة
في المباحات حتى انجرفنا للجانب الآخر من الغلو في الدنيا ...
قلت الطاعات ، وتفشت في المجتمعات ارتكاب المحرمات وانتشرت المعاصي ..
اتبعنا الغث والمجون في المسلسلات والقنوات دون إنكار لمنكر
...فبيدك تستطيع حذف كل مجون فاسد
من تلفازك كي تنكر المنكر بقدر استطاعتك ...
أصبحت أبصارنا ترى الغثاء وأسماعنا تنصت للغثاء
..نظرات منكسرة ورؤوس منخفضة وتقوقع نحو الأسفل وهمّة تصل إلى القاع
انغماس في الشهوات وركض دون وعي...
حزن ينخر القلوب لهموم وهمية تافهة صنعتها رؤية أنانية وعدسات مكبرة لداخل النفس الفارغة
التي تمتلئ بآهات تخفض الهامات
الكوب ممتلئ بالماء إلى ثلاثة أرباعه والربع المتبقي فارغ ....
تنشغل النفس بذلك الربع الفارغ حزناً وتأوهً وبكاءً على مافاتها
من الدنيا ... وتترك الجزء الممتلئ حتى ينفذ دون أن تستفيد منه ...
،’
ثقافة فكرية سطحية ... أفكار تحمل هموم ذاتية عقيمة الإنتاج
تفنى اللحظات في تحقيق الملذات وزيادة الكماليات
(( عرفنا أقواماً كانوا أشدّ على لحظاتهم من أحدنا على دنياه ))
عندما سيطر حب الذات والشهوات على عقول الشباب والفتيات
عماد الأمة وسلاحها... أدرك الأعداء أنّ الوقت حان و أنّ هزيمتهم لنا
مؤكدة... فقد نفذ الوقود الروحي والسلاح القوي الذي يهابه الأعداء
،’
تضيع أعمارنا بين هموم دنيوية وسعادة وهمية وملذات زائلة
سطحية التفكير تسير بنا إلى الوراء
فمن يركض لأجل دنياه وينسى هموم أمته سيركض
للوراء وسيلتصق بالقاع وإن ظنّ أنه في المقدمة
فلا يصل المقدمة إلا من جعل همته فوق همّه
سجل التاريخ في أروع صفحاته وأنقاها نماذج لمن عاش حاملاً همّ
دينه معرضاً عن هموم دنياه
فهاهي أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها تدفع ابنها بكلمات الصبر والكفاح كي لايتراجع
قائلة له (( إنّ الشاة لا يضرها سلخها بعد موتها ))
أعطت ذات العقال ولدها ضفيرتيها ليكون عقالا لفرس يحمل مجاهداً في سبيل الله
انتصرت تلك الشخصيات لأنها صادقة في مجاهدة هوى نفسها..
فكيف لنا أن ننتصر على أعدائنا إن لم ننتصر على هوى أنفسنا
،’
في سورة القصص تظهر دور المرأة في نصرة دين الله
فالشخصيات المهمة التي ساعدت موسى عليه السلام في تأدية دوره
أربع نساء : أولهنّ أمه التي حمته بتصرفها الواثق بوعد الله ، ثمّ أخته
التي دلت على رضاعته ، والثالثة امرأة فرعون التي وقفت بين فرعون وقتله لموسى ،
والرابعة زوجته التي نصحت أباها باستئجاره ، فما أعظم
دور المرأة في نصرة دين الله . (د. نوال العيد )
،’
عرف أعداءنا دور المرأة المسلمة في نصرة الدين ،
فاستغلوا طاقتهم وأسلحتهم الخفية في تمييع أخلاق وتفكير المرأة والرجل
وشغلهم بتوافه الأمور .. ليسهل اصطيادهم دون عناء ...
فما هو هم المرأة اليوم ؟
وما هو هم الشباب اليوم ؟
أيا أبناء جلدتنا أفيقوا ... من الشهوات يكفيكم رقودا
فدين الله ياقومي يعاني... وقد لاقى صدودا وجمودا
لقد كان جوف الليل وقود يتزود به الصادقون في البلاغ ..فكانوا
يقدمون همّ دينهم قبل دنياهم فخضعت لهم الدنيا غرباً وشرقاً
وقدمنا هموم الدنيا على الدين .. فتكالبت علينا الأمم النصرانية والمجوسية
واليهودية شرقاً وغرباً ...
،’
فلنبدأ بإصلاح أنفسنا ولنأخذ من وقود الليل نوراً نتبلغ به في الدارين
نحن أمة أعزنا الله بالإسلام
فلن نذل أنفسنا بالتبعية لغير الله ...
استطلاع ميداني للتفكير العام وانشغال الذهن ،
فإذا سيطرت الماديات والشهوات وحب الدنيا على التفكير سهل اصطياد أفراده...
لأنّ ثقافة تفكير الشخص تدل على مدى غثائه أو فعاليته ...
الاهتمام بالموضات بالمظاهر البراقة المباهاة والمياعة الأخلاقية المبالغة
في المباحات حتى انجرفنا للجانب الآخر من الغلو في الدنيا ...
قلت الطاعات ، وتفشت في المجتمعات ارتكاب المحرمات وانتشرت المعاصي ..
اتبعنا الغث والمجون في المسلسلات والقنوات دون إنكار لمنكر
...فبيدك تستطيع حذف كل مجون فاسد
من تلفازك كي تنكر المنكر بقدر استطاعتك ...
أصبحت أبصارنا ترى الغثاء وأسماعنا تنصت للغثاء
..نظرات منكسرة ورؤوس منخفضة وتقوقع نحو الأسفل وهمّة تصل إلى القاع
انغماس في الشهوات وركض دون وعي...
حزن ينخر القلوب لهموم وهمية تافهة صنعتها رؤية أنانية وعدسات مكبرة لداخل النفس الفارغة
التي تمتلئ بآهات تخفض الهامات
الكوب ممتلئ بالماء إلى ثلاثة أرباعه والربع المتبقي فارغ ....
تنشغل النفس بذلك الربع الفارغ حزناً وتأوهً وبكاءً على مافاتها
من الدنيا ... وتترك الجزء الممتلئ حتى ينفذ دون أن تستفيد منه ...
،’
ثقافة فكرية سطحية ... أفكار تحمل هموم ذاتية عقيمة الإنتاج
تفنى اللحظات في تحقيق الملذات وزيادة الكماليات
(( عرفنا أقواماً كانوا أشدّ على لحظاتهم من أحدنا على دنياه ))
عندما سيطر حب الذات والشهوات على عقول الشباب والفتيات
عماد الأمة وسلاحها... أدرك الأعداء أنّ الوقت حان و أنّ هزيمتهم لنا
مؤكدة... فقد نفذ الوقود الروحي والسلاح القوي الذي يهابه الأعداء
،’
تضيع أعمارنا بين هموم دنيوية وسعادة وهمية وملذات زائلة
سطحية التفكير تسير بنا إلى الوراء
فمن يركض لأجل دنياه وينسى هموم أمته سيركض
للوراء وسيلتصق بالقاع وإن ظنّ أنه في المقدمة
فلا يصل المقدمة إلا من جعل همته فوق همّه
سجل التاريخ في أروع صفحاته وأنقاها نماذج لمن عاش حاملاً همّ
دينه معرضاً عن هموم دنياه
فهاهي أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها تدفع ابنها بكلمات الصبر والكفاح كي لايتراجع
قائلة له (( إنّ الشاة لا يضرها سلخها بعد موتها ))
أعطت ذات العقال ولدها ضفيرتيها ليكون عقالا لفرس يحمل مجاهداً في سبيل الله
انتصرت تلك الشخصيات لأنها صادقة في مجاهدة هوى نفسها..
فكيف لنا أن ننتصر على أعدائنا إن لم ننتصر على هوى أنفسنا
،’
في سورة القصص تظهر دور المرأة في نصرة دين الله
فالشخصيات المهمة التي ساعدت موسى عليه السلام في تأدية دوره
أربع نساء : أولهنّ أمه التي حمته بتصرفها الواثق بوعد الله ، ثمّ أخته
التي دلت على رضاعته ، والثالثة امرأة فرعون التي وقفت بين فرعون وقتله لموسى ،
والرابعة زوجته التي نصحت أباها باستئجاره ، فما أعظم
دور المرأة في نصرة دين الله . (د. نوال العيد )
،’
عرف أعداءنا دور المرأة المسلمة في نصرة الدين ،
فاستغلوا طاقتهم وأسلحتهم الخفية في تمييع أخلاق وتفكير المرأة والرجل
وشغلهم بتوافه الأمور .. ليسهل اصطيادهم دون عناء ...
فما هو هم المرأة اليوم ؟
وما هو هم الشباب اليوم ؟
أيا أبناء جلدتنا أفيقوا ... من الشهوات يكفيكم رقودا
فدين الله ياقومي يعاني... وقد لاقى صدودا وجمودا
لقد كان جوف الليل وقود يتزود به الصادقون في البلاغ ..فكانوا
يقدمون همّ دينهم قبل دنياهم فخضعت لهم الدنيا غرباً وشرقاً
وقدمنا هموم الدنيا على الدين .. فتكالبت علينا الأمم النصرانية والمجوسية
واليهودية شرقاً وغرباً ...
،’
فلنبدأ بإصلاح أنفسنا ولنأخذ من وقود الليل نوراً نتبلغ به في الدارين
نحن أمة أعزنا الله بالإسلام
فلن نذل أنفسنا بالتبعية لغير الله ...
{إذا نظرنا بعمق في قول الله تعالى (( وإن تصبروا وتتقوا لايضركم كيدهم شيئاً))
فإنا سنجد معظم معاناتنا على مستوى الأفراد والشعوب ينبع من قصورنا وتقصيرنا وأخطائنا وخطايانا ،وليس من التآمرعلينا }
فإنا سنجد معظم معاناتنا على مستوى الأفراد والشعوب ينبع من قصورنا وتقصيرنا وأخطائنا وخطايانا ،وليس من التآمرعلينا }
،’
==================================
.
تباركَ الله يا سُمويّ ,
أربيعٌ نختالُ حقلهُ هُنَا , أم سماء أسكنتنَا قُربَ النّجوم والسّنا ! .
..
وبين علامتيّ تَنْصِيص :
" نَحنُ قومٌ أعزّنا الله بالإسْلام فمتى ما ابْتَغِينا العزّة بغَيْرِ الله أذلّنا الله "
هِيَ ذا دَوَاءُ كلّ ذلّ وخُنوع , وكلّ سخطٍ وضيَاع
هِي بلسمُ الرّوح التي تَسْأل لمَ الانْحِطَاط والرّجعية ؟!
إنّها في بُعْدِنَا , وحُكم شهواتنا لنَا
ومتى ما حكمنا الهَوَى بالدّين , ذلّ لنا كلّ أمرٍ عَسِير .
لله درّكِ يا فاتنة النّص
♥ :")
تباركَ الله يا سُمويّ ,
أربيعٌ نختالُ حقلهُ هُنَا , أم سماء أسكنتنَا قُربَ النّجوم والسّنا ! .
..
وبين علامتيّ تَنْصِيص :
" نَحنُ قومٌ أعزّنا الله بالإسْلام فمتى ما ابْتَغِينا العزّة بغَيْرِ الله أذلّنا الله "
هِيَ ذا دَوَاءُ كلّ ذلّ وخُنوع , وكلّ سخطٍ وضيَاع
هِي بلسمُ الرّوح التي تَسْأل لمَ الانْحِطَاط والرّجعية ؟!
إنّها في بُعْدِنَا , وحُكم شهواتنا لنَا
ومتى ما حكمنا الهَوَى بالدّين , ذلّ لنا كلّ أمرٍ عَسِير .
لله درّكِ يا فاتنة النّص
♥ :")
__________________________________________________ __________
كان موشحاً بالجليد فأزهر بقدومك وانتعش بإشراقة حرفك في متصفحي
لاحرمني ربي ربيع قلبك النابض وحرفك الفاتن
وبين علامتيّ تَنْصِيص :
" نَحنُ قومٌ أعزّنا الله بالإسْلام فمتى ما ابْتَغِينا العزّة بغَيْرِ الله أذلّنا الله "
هِيَ ذا دَوَاءُ كلّ ذلّ وخُنوع , وكلّ سخطٍ وضيَاع
هِي بلسمُ الرّوح التي تَسْأل لمَ الانْحِطَاط والرّجعية ؟!
إنّها في بُعْدِنَا , وحُكم شهواتنا لنَا
ومتى ما حكمنا الهَوَى بالدّين , ذلّ لنا كلّ أمرٍ عَسِير .
زيادة موجزة جمعت كل المعاني وأوصلت المضمون
لله در حرفك
نعم ذا هو الدواء في الاتباع الحقيقي للإسلام بالعودة له اسماً وفعلاً
فكم من مسلمون تسموا بالإسم وانحرفوا عن الفعل الحقيقي للإسلام ..
سيتحقق بإذن الله المراد عندما يكون الدين فوق الهوى وهمتنا لديننا أعظم من همتنا لدنيانا
بورك المرور الندي
جزاك الله خير الجزاء
،’
__________________________________________________ __________
وما آل بنا إلى هذا الحال إلا ابتعادنا عن مصدر القوة والعزة والفخر
و ابتعادنا عن شريعة الله إنما جلب المصائب والكوارث لأمتنا
وما تغلغل من الفساد في مجتمعاتنا المسلمة إلا نتاج الركض واللهث خلف بريق زائف
وما غُصِبْنا عليه ولكن بأيدينا جلبناه لبيوتنا وأنشأنا عليه أبناءنا
فانتشر واستشرى هذا البريق المزيف فعم الأنحاء وسمَّم الأجواء ونال من عزيمة الشباب إلا من رحم ربي
كم أفتخر حينما أرى شابا يسرع الخطى ليلحق بصلاة الجماعة في المسجد
وكم أرفع الرأس اعتزازا بفتاة في مقتبل عمرها ملتزمة بحجابها بعيدا عن كل مظاهر الموضة الغبية
وكم يسعد قلبي فرِحا حينما أستمع لطفلٍ صغير يرتل القرآن مما حفَّظه والداه قبل دخوله المدرسة
التربية لها دورها الكبير الفاعل في تنشئة جيل القرآن غاليتي سمو
وإن رأينا مظاهر شاذة في مجتمعنا فإننا نرى تلك المظاهر التي تجعلنا نشعر بالفخر والاعتزاز بهذا الدين القيِّم
هي الهمة في النفوس فمن أراد أن يفعِلها فعلا لا قولاً ويرتفع بها عاليا ، نالها بعون الله وحلَّق نحو الثريا
ومن ارتضى بالثرى عاش حياته لا يكاد يرتفع عن الأرض إلا ويسقط مرة أخرى
بارك الله حروفكِ وجعلها تثقل ميزان حسناتك
::
و ابتعادنا عن شريعة الله إنما جلب المصائب والكوارث لأمتنا
وما تغلغل من الفساد في مجتمعاتنا المسلمة إلا نتاج الركض واللهث خلف بريق زائف
وما غُصِبْنا عليه ولكن بأيدينا جلبناه لبيوتنا وأنشأنا عليه أبناءنا
فانتشر واستشرى هذا البريق المزيف فعم الأنحاء وسمَّم الأجواء ونال من عزيمة الشباب إلا من رحم ربي
كم أفتخر حينما أرى شابا يسرع الخطى ليلحق بصلاة الجماعة في المسجد
وكم أرفع الرأس اعتزازا بفتاة في مقتبل عمرها ملتزمة بحجابها بعيدا عن كل مظاهر الموضة الغبية
وكم يسعد قلبي فرِحا حينما أستمع لطفلٍ صغير يرتل القرآن مما حفَّظه والداه قبل دخوله المدرسة
التربية لها دورها الكبير الفاعل في تنشئة جيل القرآن غاليتي سمو
وإن رأينا مظاهر شاذة في مجتمعنا فإننا نرى تلك المظاهر التي تجعلنا نشعر بالفخر والاعتزاز بهذا الدين القيِّم
هي الهمة في النفوس فمن أراد أن يفعِلها فعلا لا قولاً ويرتفع بها عاليا ، نالها بعون الله وحلَّق نحو الثريا
ومن ارتضى بالثرى عاش حياته لا يكاد يرتفع عن الأرض إلا ويسقط مرة أخرى
بارك الله حروفكِ وجعلها تثقل ميزان حسناتك
::
__________________________________________________ __________
السلام عليكم رحمة الله وبركاته
ماشاء الله تبارك الله أبدعتي أختي سمو حفظك الله من كل مكروة
الهمة عمل قلبي، والقلب لا سلطان عليه لغير صاحبه، وكما أن الطائر يطير بجناحيه، كذلك يطير المرء بهمته، فتحلق به إلى أعلى الآفاق، طليقةًً من القيود التي تكبل الأجساد..
إن يَسْلُب القوم العِدا مُلْــــكِي وتُسْلِمني الجموعْ
فالقلب بين ضُلُـــــوعِهِ لم تُسْلِمِ القلبَ الضلوعْ
ونقل ابن قتيبة عن بعض كتب الحكمة :
" ذو الهمة إن حُطَّ، فنفسه تأبى إلا عُلُوّاً، كالشعلة ِ من النار يُصَوِّبُها صاحبها، وتأبى إلا ارتفاعا "
أسبــاب الارتقـــاء بالهمـــــــة
* العلم والبصيرة .. العلم يصعد بالهمة، ويرفع طالبه عن حضيض التقليد، ويُصفِّي النية.
* إرادة الآخرة، وجعل الهموم همَّا واحداً.. قال تعالى: ( ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا )
وقال صلى الله عليه وسلم: ( من كانت همّه الآخرة، جمع الله له شملَه، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا راغمة، ومن كانت همّه الدنيا، فرَّق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب الله له)
* كثرة ذكر الموت .. عن عطاء قال: كان عمر بن عبد العزيز يجمع كل ليلة الفقهاء، فيتذاكرون الموت والقيامة والآخرة ويبكون .
* الدعاء.. لأنه سنة الأنبياء، وجالب كل خير، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ( أعجز الناس من عجز عن الدعاء )
* الاجتهاد في حصر الذهن، وتركيز الفكر في معالي الأمور.. قال الحسن: نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل.
* التحول عن البيئة المثبطة.. إذا سقطت الجوهرة في مكان نجس فيحتاج ذلك إلى كثير من الماء حتى تُنَظَّف إذا صببناه عليها وهي في مكانها، ولكن إذا أخرجناها من مكانها سهل تنظيفها بالقليل من الماء .
* صحبة أولي الهمم العالية، ومطالعة أخبارهم..قال صلى الله عليه وسلم: ( إن من الناس ناساً مفاتيح للخير مغاليق للشر)
* نصيحة المخلصين .. قال صلى الله عليه وسلم: ( إن الدين النصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم )
* المبادرة والمداومة والمثابرة في كل الظروف..قال تعالى: ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )
أسباب انحطاط الهمم
* الوهن .. كما فسره الرسول صلى الله عليه وسلم : ( حب الدنيا، وكراهية الموت )
* الفتور .. قال صلى الله عليه وسلم: ( إن لكل عمل شِرَّةً، ولكل شِرَّة فترة، فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى، ومن كانت إلى غير ذلك فقد هلك )
* اهدار الوقت الثمين في فضول المباحات .. قال صلى الله عليه وسلم: ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ )
* العجز والكسل .. قال تعالى: ( ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين )
* الغفلة .. وشجرة الغفلة تُسقى بماء الجهل الذي هو عدو الفضائل كلها
قال ابن القيم رحمه الله: لابد من سِنة الغفلة، ورقاد الغفلة، ولكن كن خفيف النوم ..
* التسويف والتمني .. وهما صفة بليد الحس، عديم المبالاة، الذي كلَّما همَّت نفسه بخير، إما يعيقها بسوف حتى يفجأه الموت، وإما يركب بها بحر التمني، وهو بحر لا ساحل له، يدمن ركوبه مفاليس العالم .
* ملاحظة سافل الهمة من طلاب الدنيا.. قال صلى الله عليه وسلم: ( إنما مَثل الجليس الصالح والجليس السوء، كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك: إما أن يُحْذِيك ، وإما أن تبتاع منه،وإما أن تجد منه ريحا طيبة، ونافخ الكير: إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحا خبيثة )
* العشق .. لأن صاحبه يحسر همته في حصول معشوقه فيلهيه عن حب الله ورسوله.
* الانحراف في فهم العقيدة .. لا سيما مسألة القضاء والقدر، عدم تحقيق التوكل على الله تعالى، بدعة الإرجاء.
* الفناء في ملاحظة حقوق الأهل والأولاد واستغراق الجهد في التوسع في تحقيق مطالبهم ..
قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم )
* المناهج التربوية والتعليمية الهدامة .. التي تثبط الهمم، وتخنق المواهب، وتكبت الطاقات، وتخرب العقول، وتنشىء الخنوع، وتزرع في الأجيال ازدراء النفس، وتعمق فيها احتقار الذات، والشعور بالدونية.
* توالي الضربات، وازدياد اضطهاد العاملين للإسلام، مما ينتج الشعور بالإحباط في نفوس الذين لا يفقهون حقيقة البلاء، وسنن الله عز وجل في خلقه.
منقــول للفــــــــائدة
ماشاء الله تبارك الله أبدعتي أختي سمو حفظك الله من كل مكروة
الهمة عمل قلبي، والقلب لا سلطان عليه لغير صاحبه، وكما أن الطائر يطير بجناحيه، كذلك يطير المرء بهمته، فتحلق به إلى أعلى الآفاق، طليقةًً من القيود التي تكبل الأجساد..
إن يَسْلُب القوم العِدا مُلْــــكِي وتُسْلِمني الجموعْ
فالقلب بين ضُلُـــــوعِهِ لم تُسْلِمِ القلبَ الضلوعْ
ونقل ابن قتيبة عن بعض كتب الحكمة :
" ذو الهمة إن حُطَّ، فنفسه تأبى إلا عُلُوّاً، كالشعلة ِ من النار يُصَوِّبُها صاحبها، وتأبى إلا ارتفاعا "
أسبــاب الارتقـــاء بالهمـــــــة
* العلم والبصيرة .. العلم يصعد بالهمة، ويرفع طالبه عن حضيض التقليد، ويُصفِّي النية.
* إرادة الآخرة، وجعل الهموم همَّا واحداً.. قال تعالى: ( ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا )
وقال صلى الله عليه وسلم: ( من كانت همّه الآخرة، جمع الله له شملَه، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا راغمة، ومن كانت همّه الدنيا، فرَّق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب الله له)
* كثرة ذكر الموت .. عن عطاء قال: كان عمر بن عبد العزيز يجمع كل ليلة الفقهاء، فيتذاكرون الموت والقيامة والآخرة ويبكون .
* الدعاء.. لأنه سنة الأنبياء، وجالب كل خير، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ( أعجز الناس من عجز عن الدعاء )
* الاجتهاد في حصر الذهن، وتركيز الفكر في معالي الأمور.. قال الحسن: نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل.
* التحول عن البيئة المثبطة.. إذا سقطت الجوهرة في مكان نجس فيحتاج ذلك إلى كثير من الماء حتى تُنَظَّف إذا صببناه عليها وهي في مكانها، ولكن إذا أخرجناها من مكانها سهل تنظيفها بالقليل من الماء .
* صحبة أولي الهمم العالية، ومطالعة أخبارهم..قال صلى الله عليه وسلم: ( إن من الناس ناساً مفاتيح للخير مغاليق للشر)
* نصيحة المخلصين .. قال صلى الله عليه وسلم: ( إن الدين النصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم )
* المبادرة والمداومة والمثابرة في كل الظروف..قال تعالى: ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )
أسباب انحطاط الهمم
* الوهن .. كما فسره الرسول صلى الله عليه وسلم : ( حب الدنيا، وكراهية الموت )
* الفتور .. قال صلى الله عليه وسلم: ( إن لكل عمل شِرَّةً، ولكل شِرَّة فترة، فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى، ومن كانت إلى غير ذلك فقد هلك )
* اهدار الوقت الثمين في فضول المباحات .. قال صلى الله عليه وسلم: ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ )
* العجز والكسل .. قال تعالى: ( ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين )
* الغفلة .. وشجرة الغفلة تُسقى بماء الجهل الذي هو عدو الفضائل كلها
قال ابن القيم رحمه الله: لابد من سِنة الغفلة، ورقاد الغفلة، ولكن كن خفيف النوم ..
* التسويف والتمني .. وهما صفة بليد الحس، عديم المبالاة، الذي كلَّما همَّت نفسه بخير، إما يعيقها بسوف حتى يفجأه الموت، وإما يركب بها بحر التمني، وهو بحر لا ساحل له، يدمن ركوبه مفاليس العالم .
* ملاحظة سافل الهمة من طلاب الدنيا.. قال صلى الله عليه وسلم: ( إنما مَثل الجليس الصالح والجليس السوء، كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك: إما أن يُحْذِيك ، وإما أن تبتاع منه،وإما أن تجد منه ريحا طيبة، ونافخ الكير: إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحا خبيثة )
* العشق .. لأن صاحبه يحسر همته في حصول معشوقه فيلهيه عن حب الله ورسوله.
* الانحراف في فهم العقيدة .. لا سيما مسألة القضاء والقدر، عدم تحقيق التوكل على الله تعالى، بدعة الإرجاء.
* الفناء في ملاحظة حقوق الأهل والأولاد واستغراق الجهد في التوسع في تحقيق مطالبهم ..
قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم )
* المناهج التربوية والتعليمية الهدامة .. التي تثبط الهمم، وتخنق المواهب، وتكبت الطاقات، وتخرب العقول، وتنشىء الخنوع، وتزرع في الأجيال ازدراء النفس، وتعمق فيها احتقار الذات، والشعور بالدونية.
* توالي الضربات، وازدياد اضطهاد العاملين للإسلام، مما ينتج الشعور بالإحباط في نفوس الذين لا يفقهون حقيقة البلاء، وسنن الله عز وجل في خلقه.
منقــول للفــــــــائدة
__________________________________________________ __________
بارك الله فيكِ غاليتي
قلم ينبض بأروع الكلمات وأدق المعاني
صدقتِ بكل كلمة ,, فالأجيال الآن لا تسعى إلا للتشبه بالغرب
وهذه هي أقصى أمانيهم إلا من رحم ربي
فأين شباب الأمة الذين نعتمد عليهم وقت الأزمات ,, للأسف أصبحوا لا يفقهون في دينهم شيئاً
علينا أن نرسخ في الأبناء منذ الصغر تعاليم ديننا الحنيف وسنة رسولنا الكريم عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم
سأقص عليكِ قصة صغيرة أشعرتني كثيراً بالفخر بولدي ,, جعله الله فخراً للأمة ورافعاً لراية الإسلام
هو الآن عمره 4 سنوات ومنذ أن كان عمره 3 سنوات وأنا أحاول تعليمه الأدعية الصغيرة وسور القرآن القصيرة
وقد علمته دعاء الخروج من المنزل وحفظه والحمد لله وأصبح يردده كل يوم من تلقاء نفسه بمجرد أن نخرج من باب شقتنا
وفي يوم بينما كنا نستعد للنزول ليذهب للمدرسة حدثت مشكلة في الباب وكان يستفسر مني عما حدث ونحن نسكن في الطابق الخامس
وعندما وصلنا للطابق الثاني قال لي في فزع " لم أقل دعاء الخروج من المنزل " قلت له حسنا فلتردده الآن ,, فقال " لا يجب أن أردده عند الخروج من باب المنزل "
وأصر إصراراً شديداً على أن نصعد مرة أخرى لنصل لباب شقتنا ليردد دعاء الخروج من المنزل
وبالطبع تأخرنا على حافلة المدرسة ولكني كنت سعيدة جداً جداً به
حتى ولو لم يذهب للمدرسة في ذلك اليوم ولكن يكفيني فخراً أنه يهتم بدينه وإرضاء ربه قبل أي شيئ
عذراً على الإطالة ولكن أحببت أن أفرح قلوبكم فبإذن الله تعالى سيكون الجيل القادم أفضل بكثير من الأجيال السابقة
سلمت اناملك يا غاليه
اللهم ردنا اليك ردا جميلا
اللهم احم شببنا و بناتنا و اهدهم الي صراطك المستقيم
اللهم اعنا علي زرع حبك في قلوبهم و حب نبيك الكريم
اللهم اعنا علي نشر دعوتك ..
ورفع رايه الاسلام عاليا
جوزيت الجنه و بارك الله فيك ونفع بك
اللهم ردنا اليك ردا جميلا
اللهم احم شببنا و بناتنا و اهدهم الي صراطك المستقيم
اللهم اعنا علي زرع حبك في قلوبهم و حب نبيك الكريم
اللهم اعنا علي نشر دعوتك ..
ورفع رايه الاسلام عاليا
جوزيت الجنه و بارك الله فيك ونفع بك