عنوان الموضوع : صفر 1437-1436هـ..مجلة طاب الخاطر.. مهوى الأفئدة .. ما أجملها في هذا الوقت ..!! - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير المرسلين
وبعد ,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله القائل
( وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ )


تفضل هنا

الحج والعمرة ينفيان
الفقر والذنوب
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
( تابعوا بين الحج والعمرة ، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب ، كما ينفي الكير خبث
الحديد والذهب والفضة وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة وما من مؤمن يظل
يومه محرما إلا غابت الشمس بذنوبه ) رواه الترمذي وهو حديث حسن صحيح

أحبتي في الله
نفتقد نحن المجاورين والقريبين لبيت الله الحرام
لذة العمرة بين الحين والآخر .. ولو سألت أحد
المسلمين في الدول المجاورة القريبة لقال أنه
يتمنى ... أن يأخذ عمرة واحدة في حياته
وقد رأيت وسمعت ما ينفقونه إخوان لنا يعملون
بيننا برواتب قليه ولكن لهم همة عالية بأنهم
يأخذون في السنة الواحدة أكثر من عمرة
ونحن ولله الحمد ميسر لنا ولا نحتاج لأذن
ولا تختيم ولا خروج وعودة ولا معاملات
ورغم هذه التسهيلات .. فتجد الإنسان
ربما لا يعتمر في عمره إلا مرة واحدة
كما نعلم ما كان يواجه الأباء في القدم
من مصاعب السفر وكيف كانوا يواجهون
التعب والنصب مقابل الأجر .. كانوا يقطعون
المسافة بالأشهر وليس بالساعات

أما اليوم فلله الحمد والشكر
ساعة أو ساعتين وأنت داخل الحرم

هذه دعوة لزيارة بيت الله الحرام
وخاصة في هذا الوقت فهو خالي
تماماً من الزحمة ومن الزوار

قصة رائعة
بين إمام مسجد وتاجر لا يحب المساجد ولا الدعاة
ماذا دار بينهما ولما بصق التاجر بيد الإمام ! .. كيف تقبل الامر ؟!
وما كانت النتيجة النهائية !؟
كل هذا يخبركم بها الشيخ محمد العريفي
متابعة شيقة ومفيدة أتمناها لكم
تفضل هنا

(رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ )
( رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ )
اللّهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضٍ فيِّ حكمك عدلٌ فيِّ قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحد من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حُزني ، وذهاب همِّي ,, اللهم آمين
أخوكم ومحبكم في الله
طاب الخاطر
صفر 1437-1436هـ



الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير المرسلين
وبعد ,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله القائل
( وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ )


تفضل هنا

الحج والعمرة ينفيان
الفقر والذنوب
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
( تابعوا بين الحج والعمرة ، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب ، كما ينفي الكير خبث
الحديد والذهب والفضة وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة وما من مؤمن يظل
يومه محرما إلا غابت الشمس بذنوبه ) رواه الترمذي وهو حديث حسن صحيح

أحبتي في الله
نفتقد نحن المجاورين والقريبين لبيت الله الحرام
لذة العمرة بين الحين والآخر .. ولو سألت أحد
المسلمين في الدول المجاورة القريبة لقال أنه
يتمنى ... أن يأخذ عمرة واحدة في حياته
وقد رأيت وسمعت ما ينفقونه إخوان لنا يعملون
بيننا برواتب قليه ولكن لهم همة عالية بأنهم
يأخذون في السنة الواحدة أكثر من عمرة
ونحن ولله الحمد ميسر لنا ولا نحتاج لأذن
ولا تختيم ولا خروج وعودة ولا معاملات
ورغم هذه التسهيلات .. فتجد الإنسان
ربما لا يعتمر في عمره إلا مرة واحدة
كما نعلم ما كان يواجه الأباء في القدم
من مصاعب السفر وكيف كانوا يواجهون
التعب والنصب مقابل الأجر .. كانوا يقطعون
المسافة بالأشهر وليس بالساعات

أما اليوم فلله الحمد والشكر
ساعة أو ساعتين وأنت داخل الحرم

هذه دعوة لزيارة بيت الله الحرام
وخاصة في هذا الوقت فهو خالي
تماماً من الزحمة ومن الزوار

قصة رائعة
بين إمام مسجد وتاجر لا يحب المساجد ولا الدعاة
ماذا دار بينهما ولما بصق التاجر بيد الإمام ! .. كيف تقبل الامر ؟!
وما كانت النتيجة النهائية !؟
كل هذا يخبركم بها الشيخ محمد العريفي
متابعة شيقة ومفيدة أتمناها لكم
تفضل هنا

(رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ )
( رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ )
اللّهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضٍ فيِّ حكمك عدلٌ فيِّ قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحد من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حُزني ، وذهاب همِّي ,, اللهم آمين
أخوكم ومحبكم في الله
طاب الخاطر
صفر 1437-1436هـ



==================================
حياكم ربي وبياكم وجعل أعلى الفردوس مثوانا وأياكم
وجزاكم الله خيرا على الحضور لهذه الصفحة
وأسأل الله القبول والتوفيق والسداد والإخلاص
اللهم آمين
في أمان الله

فائدة عجيبة فتح الله بها على أحد طلبة العلم
كتب أحَدُ طَلَبَة العِلم الفُضَلاء في فائدةٍ عجيبة فتح بها اللهُ تعالى عليه ؛ وفيها يقول - جزاه الله خيراً ، ونفع به - :
( هل تعلم أن اللهَ ابتلى الصحابةَ - رضي الله عنهم - وهم في حال الإحرام - والمُحرم بالحج أو العمرة يحرُم عليه الصيد - ؛ إبتلاهم الله بأن الصيدَ اقترب منهم حتى إن أحدهم يستطيع أن يصيده بيده دون استخدام آلةٍ للصيد ! .
أقرأ قولَه تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ ' سورة المائدة ، آية : 94 ' .
وفي هذا الزمن يتكرر ابتلاءٌ عظيمٌ جِدًّا ، ولكن بشكل مختلف ! .
كـــيـــف ؟! .
قبل عشرة أعوام تقريباً كان الحصولُ على الصُّوَر الخليعة والأفلام الإباحية صعبا نوعاً مـا ، أمَّا الآن فبلمسةٍ خفيفةٍ على شاشة الجوال أو بضغطة زر على الحاسب الآلي تشاهد هذا حتى من دون برامج فك الحجب - أعاذنا الله وإياك - .
تـَـــــذَكَّــــــر :
﴿ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ .
وفي خلوتك لا يغرنك صمتُ أعضائـك ، فـإن لهـا يـومـاً تتكلـم فـيـه ! :
﴿ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ ' مقتبس من سورة يس ، آية : 65 ' ) انتهى مع زيادة يسيرة .
( جزا اللَّهُ تعالى خيراً مَن أعانَ على نشر هذا الموضوع ؛ وقد قال النبيُِّ صلى الله عليه وسلم: " مَن دَلَّ عَلَى خَيرٍ فلَهُ مِثلُ أجرِ فَاعِلِهِ " رواه مسلم في ' صحيحه ' برقم ' 1893 ' ) .
وجزاكم الله خيرا على الحضور لهذه الصفحة
وأسأل الله القبول والتوفيق والسداد والإخلاص
اللهم آمين
في أمان الله

فائدة عجيبة فتح الله بها على أحد طلبة العلم
كتب أحَدُ طَلَبَة العِلم الفُضَلاء في فائدةٍ عجيبة فتح بها اللهُ تعالى عليه ؛ وفيها يقول - جزاه الله خيراً ، ونفع به - :
( هل تعلم أن اللهَ ابتلى الصحابةَ - رضي الله عنهم - وهم في حال الإحرام - والمُحرم بالحج أو العمرة يحرُم عليه الصيد - ؛ إبتلاهم الله بأن الصيدَ اقترب منهم حتى إن أحدهم يستطيع أن يصيده بيده دون استخدام آلةٍ للصيد ! .
أقرأ قولَه تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ ' سورة المائدة ، آية : 94 ' .
وفي هذا الزمن يتكرر ابتلاءٌ عظيمٌ جِدًّا ، ولكن بشكل مختلف ! .
كـــيـــف ؟! .
قبل عشرة أعوام تقريباً كان الحصولُ على الصُّوَر الخليعة والأفلام الإباحية صعبا نوعاً مـا ، أمَّا الآن فبلمسةٍ خفيفةٍ على شاشة الجوال أو بضغطة زر على الحاسب الآلي تشاهد هذا حتى من دون برامج فك الحجب - أعاذنا الله وإياك - .
تـَـــــذَكَّــــــر :
﴿ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ .
وفي خلوتك لا يغرنك صمتُ أعضائـك ، فـإن لهـا يـومـاً تتكلـم فـيـه ! :
﴿ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ ' مقتبس من سورة يس ، آية : 65 ' ) انتهى مع زيادة يسيرة .
( جزا اللَّهُ تعالى خيراً مَن أعانَ على نشر هذا الموضوع ؛ وقد قال النبيُِّ صلى الله عليه وسلم: " مَن دَلَّ عَلَى خَيرٍ فلَهُ مِثلُ أجرِ فَاعِلِهِ " رواه مسلم في ' صحيحه ' برقم ' 1893 ' ) .
__________________________________________________ __________
جزاكم الله خير وأشكر مرور الجميع
وأسأل الله القبول والتوفيق والإخلاص
وأن يجعلنا وأياكم جميعاً مفاتيح للخير مغاليق للشر
وأن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح ,, اللهم آمين
في أمان الله

قال الإمام الهمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - في كتاب ( الروح )
فصل :
والفرق بين النصيحة والتأنيب : أن النصيحة إحسان إلى من تنصحه بصورة الرحمة له والشفقة عليه والغيرة له وعليه فهو إحسان محض يصدر عن رحمة ورقة ومراد الناصح بها وجه الله ورضاه والإحسان إلى خلقه فيتلطف في بذلها غاية التلطف ويحتمل أذى المنصوح ولائمته ويعامله معاملة الطبيب العالم المشفق المريض المشبع ! مرضا وهو يحتمل سوء خلقه وشراسته ونفرته ويتلطف في وصول الدواء إليه بكل ممكن فهذا شأن الناصح .
وأما المؤنب فهو رجل قصده التعبير والإهانة وذم من أنبه وشتمه في صورة النصح فهو يقول له يا فاعل كذا وكذا يا مستحقا الذم والإهانة في صورة ناصح مشفق وعلامة هذا أنه لو رأى من يحبه ويحسن إليه على مثل عمل هذا أو شر منه لم يعرض له ولم يقل له شيئا ويطلب له وجوه المعاذير فإن غلب قال وإني ضمنت له العصمة والإنسان عرضه للخطأ ومحاسنه أكثر من مساويه والله غفور رحيم ونحو ذلك فيا عجبا كيف كان هذا المن يحبه دون من يبغضه وكيف كان ذلك منك التأنيب في صورة النصح وحظ هذا منك رجاء العفو والمغفرة وطلب وجوه المعاذير .
ومن الفروق بين الناصح والمؤنب أن الناصح لا يعاديك إذا لم تقبل نصيحته وقال قد وقع أجري على الله قبلت أو لم تقبل ويدعو لك بظهر الغيب ولا يذكر عيوبك ولا يبينها في الناس والمؤنب بعد ذلك ) .
انتهى كلامه رحمه الله أسأل الله أن يرزقنا الحكمة والصبر في النصح والدعوة وأن يرحم علمائنا أحياءا وأموات .
وأسأل الله القبول والتوفيق والإخلاص
وأن يجعلنا وأياكم جميعاً مفاتيح للخير مغاليق للشر
وأن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح ,, اللهم آمين
في أمان الله

قال الإمام الهمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - في كتاب ( الروح )
فصل :
والفرق بين النصيحة والتأنيب : أن النصيحة إحسان إلى من تنصحه بصورة الرحمة له والشفقة عليه والغيرة له وعليه فهو إحسان محض يصدر عن رحمة ورقة ومراد الناصح بها وجه الله ورضاه والإحسان إلى خلقه فيتلطف في بذلها غاية التلطف ويحتمل أذى المنصوح ولائمته ويعامله معاملة الطبيب العالم المشفق المريض المشبع ! مرضا وهو يحتمل سوء خلقه وشراسته ونفرته ويتلطف في وصول الدواء إليه بكل ممكن فهذا شأن الناصح .
وأما المؤنب فهو رجل قصده التعبير والإهانة وذم من أنبه وشتمه في صورة النصح فهو يقول له يا فاعل كذا وكذا يا مستحقا الذم والإهانة في صورة ناصح مشفق وعلامة هذا أنه لو رأى من يحبه ويحسن إليه على مثل عمل هذا أو شر منه لم يعرض له ولم يقل له شيئا ويطلب له وجوه المعاذير فإن غلب قال وإني ضمنت له العصمة والإنسان عرضه للخطأ ومحاسنه أكثر من مساويه والله غفور رحيم ونحو ذلك فيا عجبا كيف كان هذا المن يحبه دون من يبغضه وكيف كان ذلك منك التأنيب في صورة النصح وحظ هذا منك رجاء العفو والمغفرة وطلب وجوه المعاذير .
ومن الفروق بين الناصح والمؤنب أن الناصح لا يعاديك إذا لم تقبل نصيحته وقال قد وقع أجري على الله قبلت أو لم تقبل ويدعو لك بظهر الغيب ولا يذكر عيوبك ولا يبينها في الناس والمؤنب بعد ذلك ) .
انتهى كلامه رحمه الله أسأل الله أن يرزقنا الحكمة والصبر في النصح والدعوة وأن يرحم علمائنا أحياءا وأموات .
__________________________________________________ __________
جزاكم الله خير
وأشكر مرور الجميع
وأسأل الله العظيم الحليم الكريم
الذي جمعنا هنا من غير سابق ميعاد
أن يجمعنا على سرر متقابلين مع النبيين
ومع عباده المؤمنين والصديقين والشهداء والصالحين
اللهم آمين
في أمان الله
وأشكر مرور الجميع
وأسأل الله العظيم الحليم الكريم
الذي جمعنا هنا من غير سابق ميعاد
أن يجمعنا على سرر متقابلين مع النبيين
ومع عباده المؤمنين والصديقين والشهداء والصالحين
اللهم آمين
في أمان الله
__________________________________________________ __________
الله يجزا الجميع خيراً
ويرحم والديكم ويتقبل منا ومنكم
ويرزقنا جميعا الإخلاص في القول والعمل
اللهم آمين
في أمان الله
ويرحم والديكم ويتقبل منا ومنكم
ويرزقنا جميعا الإخلاص في القول والعمل
اللهم آمين
في أمان الله
__________________________________________________ __________