تويت
عنوان الموضوع : إنما حياتنا أنفاسٌ .. ولن تعود - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
أخواتي الفضليات...
القلب ينادي مع كل نبضة..
أن العمر يمضي والأيام في مرور
يذكرنا في كل لحظة أن حياتنا ما هي إلا نبضات ..
إن توقفت وقفت عجلة الحياة.. فلتكن هذه النبضات شاهدا لك لا عليك ...
والعين تطرف..
و كل طرفة تذكرك بتلون ما حولك وتغيره..
تذكرك انه في لحظة ما قد لا تستطيع فتحها.. أو إغلاقها..
فانظر إلى ما ينفعك النظر إليه مادام نظرك في يدك تتحكم به وتنظر به ما شئت ...
والنَّفَس يجري..
ويذكرك بجريان الحياة ومسيرها دونما توقف او انتظار لأحد..
ويما ما حتما ستقف هذه الأنفاس عن الجريان.. وحينها تكون قد توقفت الحياة ..
وتوقف العطاء وتقديم ما هو ضروري تقديمه ..
وهكذا.. كل شيء في حياتنا يذكرنا باليوم الذي نعجز فيه عن تقديم المزيد..
ونكون فيه عاجزين عن النفع ولو حتى لأنفسنا ..
لتكن لنا وقفة صادقة مع أنفسنا لنسألها
هل نحن راضون عما قدمناه ونقدمه في حياتنا؟
وهل نتعامل مع أوقاتنا كما يجب؟
هل نحن ممن يمل الفراغ لأنه لا يدري ما يصنع فيه؟
فيصرفه في مشاهدة التلفاز.. حتى إذا ما مللناه انصرفنا نحو المجلات الهابطة أو الغير مفيدة
من اجل مشاهدة الصور المنشورة فيها و قراءة الفكاهات والنوادر ..
وإذا ما انتهينا منها خرجنا للتسوق لحاجة وغير حاجة..
ثم الزيارات الغير هادفة والتي لا نجني منها سوى غيبة أو نميمة أو سخرية ..
وتتلوها مهاتفات لا منتهية مع الصديقات.. وثم ذلك كل يوم ..
فلا غرابة من أن نمل الحياة وأحداثها المتكررة والتي لا طعم لها ولا لذة
أم أننا ممن تشتكي مرور الوقت بسرعة
لأنها تنسى نفسها عندما تدخل صفحات الدردشة وتتصفح مواقع هابطة أو مواضيع غير هادفة..
وتقضي وقتها في مراسلة هذا وذاك والكتابة في المنتديات عن أخبار الفنانين والفنانات ..
وربما آخر أخبار السيارات والرياضات.. دونما حساب لكونها أثنى رقيقة!
وربما يمر الوقت بسرعة لأنها أدمنت أن تدخل السوق ولا تخرج منه
فمن محلات الأزياء إلى الإكسسوارات ومنها إلى جديد الأحذية
وربما تطلع على ما يخص الرجال بحجة معرفة الطرف الآخر عن قرب!
وقد تشتكي مرور الوقت بسبب المهاتفات او الزيارات ...
وتقول لا أجد وقتا اجلس فيه مع نفسي و أبناءي..
تلك في زاوية
وهذه في زاوية
وكلاهما ممن تضيع الوقت ولا تدرك أنها في يوم ستتمنى لحظات تتذكر فيها آية من كتاب الله ..
أو جزء من الأذكار .. وتندم على أنها لم تقدم لنفسها في هذه الحياة شيئا
أختي..
تذكري دائما انك مسئولة عن عمرك .. وهو وقت وأنفاسك..
وشبابك .. وهو أيضا جزء من أهم أجزاء عمرك
أي أن الأربع التي سنُسأل عنها يوم القيامة يدخل فيها الوقت مرتين..
فعسى أنك إن تذكرتي هذا أدركتِ أهمية وقتك وقيمته
وبعدها استفدتِ منه حق الاستفادة
وحاسبتِ نفسكِ على كل لحظة فيه
وحينها فقط ستشعرين بمعنى الوقت وكيفية مروره..
صحيح أنكِ ستحتاجين ربما مزيداً من الوقت .. لكنه لغير السبب الذي يحتاجه غيركِ ..
فأنتِ تريدين ان تنجزي أكثر وتعطي أكثر وتقدمي أكثر
وحينها ستحسين بالدقيقة والثانية.. وتنجزي فيهما الكثير .. وتقدمي فيهما المزيد..
وستتطلعين كل يوم لغدٍ أكثر إشراقاً.. وأكثر بسمة وعطاءً
فكل يوم ستكون لكِ فيه حكاية مختلفة عما قبلها
ستحبين الحياة والعطاء.. والبذل والسخاء
وستجدين صحيفتكِ قد ملئت بالحسنات
وتكونين أكثر من ترك بصمات
وهكذا فقط ترتاحين عندما تُسألي عن كافة الأوقات
وعما فات وما هو آت
سواء دخل عام أو انصرم
فأنت لستِ قادرة على تقديم المزيد بعد أن شغلتِ وقتكِ كله بما يفيد وينفع
اسأل الله أن يوفقنا جميعا للاستفادة من أوقاتنا
واستغلالها فيما ينفع
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
-
شكرا لك على هذا الموضوع النورانى الموقظ الهام
-
-
-
[=======================-
-
- {سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ } القدر5
-
http://www.safeshare.tv/v/1TBnc9qiQ4M سُمَيّة ... والفجر
-
عبدالباسط سورة مريم اروع ما تسمع 1
http://www.safeshare.tv/v/C1PQstJZFV8
القاري الشيخ عبد الفتاح الطاروطي في إيران سورة رحمان 1/3
http://www.safeshare.tv/v/Tl5DQMxEaHM
-
1- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
2- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
3- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
4- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
5- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
6- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
7- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
-
الثلاثاء 1 محرم 1432 = 7-12-2010 [ أول أيام السنة الهجرية]
]
http://www.islamstory.com/
قصة الإسلام
-
الراشدون
http://www.alrashedoon.com/new/index.php -
الدرر السنية
http://www.dorar.net/enc/hadith -
]المواقع الإسلامية[
http://www.sultan.org/a/ -]
]صيد الفوائد[
http://www.saaid.net/ -
صوت السلف
http://www.salafvoice.com/ -
الأزهر الشريف
http://www.jabhaonline.org/ -
http://www.jabhaonline.org/index.php...6-20&Itemid=65
http://www.tanseerel.com/main/articl...ticle_no=11634
http://aljame3.net/ib/index.php?showtopic=9212
http://almoslim.net/node/133928
http://almoslim.net/node/134504
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة بُدور 
حياكِ الله اختي الغالية بدور
اشكر لك اطرائك وحسن تعقيبك
وسرني انكِ اول من قرع باب صفحتي
أجيال ضائعة لا هدف ولا عمل ولا اهتمام
تضيع الاعمار بين تأفف وتذمر وتضجر وملل . أوقاتنا تهدر بالملل وهي رأس مالنا :
نعم وقتنا هو رأس مالنا ... لكننا لانهتم لهذا ابدا
ولن ندرك ما نحن فيه من خطر الا عندما نصحو وقد خسرنا كل شيء
فخسارة الوقت خسارة لكل شيء
اللهم أيقظنا لتدارك ما فاتنا .
واجعلنا ممن طال عمره وحسن عمله .
واختم لنا بحسن الخاتمة .
آمين يارب
اهدنا وارشدنا لحسن استغلال النعم التي انعمت بها علينا
اخيتي الغالية .. اسعدتني مشاركتك
وفقتِ اينما كنتي
مقدم من طرف منتديات أميرات
بســـــــم اللــــــه الرحمـــــن الرحيـــــم
حياتي.. أنفاس.. لا عودة لها إلى يوم القيامة..
فهل أنا ممن عني بها .. فكان له في كل نَفَسٍ شهادة
أم أنني ممن تمرُ بهم أيام وليال دونما تقدم ولو بخطوة واحدة؟
نعرف أناسا صاغوا لنا العجب من حياتهم والغرابة
فكلنا نملك أربعاً وعشرين ساعة
لكن الساعة في ميزانهم كما هي عندنا سنة كاملة
ينجزون .. يبحرون.. يقدمون الجديد في كل ثانية
إن سألتهم عن أوقاتهم أجابوك أن الحياة لابدّ فانية
ولهذا فهم حريصون على وضع بصمة قبل انتقالهم إلى حياة ثانية
قليل نومهم.. كثير عطائهم
كبيرة عقولهم .. عظيمة فعالهم
تملأ المكتبات والأكشاك مؤلفاتهم.. ولا تكاد تنمحي من الذاكرة تجاربهم
درر وحكم هي أقوالهم.. ويقتفي الحصيف بسيرتهم
وهكذا قضوا حياتهم .. فكان لهم في الدنيا تخليد أسماءهم..
وفي الآخرة خير الجزاء من ربهم
ما أروعها وألذها من حياة تلك التي يعيشها من يتلذذ بكل لحظاتها
ويستثمر كل ثانية فيها
ويتمنى لو أن بالإمكان شراء وقت إضافي لبذل كل ما يملك رجاء أن يظفر بوقت يقدم فيه المزيد
لحياة هؤلاء طعم ونكهة أخرى غير تلك التي نعيشها نحن
فهم لا يعرفون للروتين معنى ولا للملل طريقا
حياتهم مشغولة دائما بالمفيد والنافع
علموا أنهم مسئولون عن أوقاتهم وشبابهم فقدموا فيه الكثير رجاء أن يشفع لهم هذا عند بارئهم
وبإجراء مقارنة بسيطة بيننا وبينهم نجد أن حياتنا لا تخلو من ملل مُتَذمر منه
وأوقات تبحث عن مستثمرين
وأيام وليال تنمحي وتختفي وتذهب في مهب الريح
تبلغ إحدانا العشرين والثلاثين من عمرها ولم تقدم في حياتها شيئا يذكر, بينما كان أسلافنا يقدمون الكثير
وهم في العاشرة والخامسة عشرة وربما اصغر من هذا
ما الفرق بيننا وبينهم ؟
انه فرق واحد ومهم ..!!
في زمانهم لم تكن الإمكانيات متوفرة .. ولهذا أنجزوا الكثير
وفي زماننا وفرت لنا كل الوسائل المعينة على انجاز الكثير في أقل وقت و بأقل جهد .. ولهذا لم نستطع الانجاز
عذرنا معنا .. أليس كذلك؟!
==================================
أخواتي الفضليات...
القلب ينادي مع كل نبضة..
أن العمر يمضي والأيام في مرور
يذكرنا في كل لحظة أن حياتنا ما هي إلا نبضات ..
إن توقفت وقفت عجلة الحياة.. فلتكن هذه النبضات شاهدا لك لا عليك ...
والعين تطرف..
و كل طرفة تذكرك بتلون ما حولك وتغيره..
تذكرك انه في لحظة ما قد لا تستطيع فتحها.. أو إغلاقها..
فانظر إلى ما ينفعك النظر إليه مادام نظرك في يدك تتحكم به وتنظر به ما شئت ...
والنَّفَس يجري..
ويذكرك بجريان الحياة ومسيرها دونما توقف او انتظار لأحد..
ويما ما حتما ستقف هذه الأنفاس عن الجريان.. وحينها تكون قد توقفت الحياة ..
وتوقف العطاء وتقديم ما هو ضروري تقديمه ..
وهكذا.. كل شيء في حياتنا يذكرنا باليوم الذي نعجز فيه عن تقديم المزيد..
ونكون فيه عاجزين عن النفع ولو حتى لأنفسنا ..
لتكن لنا وقفة صادقة مع أنفسنا لنسألها
هل نحن راضون عما قدمناه ونقدمه في حياتنا؟
وهل نتعامل مع أوقاتنا كما يجب؟
هل نحن ممن يمل الفراغ لأنه لا يدري ما يصنع فيه؟
فيصرفه في مشاهدة التلفاز.. حتى إذا ما مللناه انصرفنا نحو المجلات الهابطة أو الغير مفيدة
من اجل مشاهدة الصور المنشورة فيها و قراءة الفكاهات والنوادر ..
وإذا ما انتهينا منها خرجنا للتسوق لحاجة وغير حاجة..
ثم الزيارات الغير هادفة والتي لا نجني منها سوى غيبة أو نميمة أو سخرية ..
وتتلوها مهاتفات لا منتهية مع الصديقات.. وثم ذلك كل يوم ..
فلا غرابة من أن نمل الحياة وأحداثها المتكررة والتي لا طعم لها ولا لذة
أم أننا ممن تشتكي مرور الوقت بسرعة
لأنها تنسى نفسها عندما تدخل صفحات الدردشة وتتصفح مواقع هابطة أو مواضيع غير هادفة..
وتقضي وقتها في مراسلة هذا وذاك والكتابة في المنتديات عن أخبار الفنانين والفنانات ..
وربما آخر أخبار السيارات والرياضات.. دونما حساب لكونها أثنى رقيقة!
وربما يمر الوقت بسرعة لأنها أدمنت أن تدخل السوق ولا تخرج منه
فمن محلات الأزياء إلى الإكسسوارات ومنها إلى جديد الأحذية
وربما تطلع على ما يخص الرجال بحجة معرفة الطرف الآخر عن قرب!
وقد تشتكي مرور الوقت بسبب المهاتفات او الزيارات ...
وتقول لا أجد وقتا اجلس فيه مع نفسي و أبناءي..
تلك في زاوية
وهذه في زاوية
وكلاهما ممن تضيع الوقت ولا تدرك أنها في يوم ستتمنى لحظات تتذكر فيها آية من كتاب الله ..
أو جزء من الأذكار .. وتندم على أنها لم تقدم لنفسها في هذه الحياة شيئا
أختي..
تذكري دائما انك مسئولة عن عمرك .. وهو وقت وأنفاسك..
وشبابك .. وهو أيضا جزء من أهم أجزاء عمرك
أي أن الأربع التي سنُسأل عنها يوم القيامة يدخل فيها الوقت مرتين..
فعسى أنك إن تذكرتي هذا أدركتِ أهمية وقتك وقيمته
وبعدها استفدتِ منه حق الاستفادة
وحاسبتِ نفسكِ على كل لحظة فيه
وحينها فقط ستشعرين بمعنى الوقت وكيفية مروره..
صحيح أنكِ ستحتاجين ربما مزيداً من الوقت .. لكنه لغير السبب الذي يحتاجه غيركِ ..
فأنتِ تريدين ان تنجزي أكثر وتعطي أكثر وتقدمي أكثر
وحينها ستحسين بالدقيقة والثانية.. وتنجزي فيهما الكثير .. وتقدمي فيهما المزيد..
وستتطلعين كل يوم لغدٍ أكثر إشراقاً.. وأكثر بسمة وعطاءً
فكل يوم ستكون لكِ فيه حكاية مختلفة عما قبلها
ستحبين الحياة والعطاء.. والبذل والسخاء
وستجدين صحيفتكِ قد ملئت بالحسنات
وتكونين أكثر من ترك بصمات
وهكذا فقط ترتاحين عندما تُسألي عن كافة الأوقات
وعما فات وما هو آت
سواء دخل عام أو انصرم
فأنت لستِ قادرة على تقديم المزيد بعد أن شغلتِ وقتكِ كله بما يفيد وينفع
اسأل الله أن يوفقنا جميعا للاستفادة من أوقاتنا
واستغلالها فيما ينفع
__________________________________________________ __________
إشراقة الإسلام
كلماتك قيمة , ومن صميم واقعنا
وضعت ِ يدك على الجرح العميق
أجيال ضائعة لا هدف ولا عمل ولا اهتمام
تضيع الاعمار بين تأفف وتذمر وتضجر وملل . أوقاتنا تهدر بالملل وهي رأس مالنا :
الوقت أنفس ما عُنيتَ بحفظه ::: وأراه أسهل ما عليك يضيع
كل دقيقة تمر علينا تشهد فيها على ما قدمناه
يمر علينا وقت نتمنى لو قدمنا ما ينفعنا .. الصيحات تتعالى يوم القيامة :
يا ليتني قدمت لحياتي . والكل نادم يوم القيامة :
المحسن يتمنى لو انه كان أشد
يا ليتني قدمت لحياتي . والكل نادم يوم القيامة :
المحسن يتمنى لو انه كان أشد
إحسانا ً . والمقصر يتمنى لو أنه كان أقل تقصيرا .
يوم تطوى صحائف الاعمار . وتبقى شاهدة على ما أودعناه فيها .
تمضي أعمارنا ونحت نقول غدا ً .. وعندما أصير في سن كذا سوف اعمل
وننسى ان التسويف والأمل مهلكة .. وننسى ان معظم صياح أهل النار من
سوف .
إن الامل لن يغادرنا حتى القبر .
أبو عثمان النهدي بلغ من العمر مائة وثلاثين عاما . وكان ينقص فيه كل شيء إلا
أمله .
إذا كان يؤذيك حر المصيف ::::::::::: ويُبْس ُ الخريف وبرد الشـــــــتا
ويلهيك حسن زمان الربيع ::::::::::: فأخذك للعلم قل لي : متى ؟
اللهم أيقظنا لتدارك ما فاتنا .
واجعلنا ممن طال عمره وحسن عمله .
واختم لنا بحسن الخاتمة .
شكرا دائمة لقلبك على هذه التذكرة .
__________________________________________________ __________
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
-
شكرا لك على هذا الموضوع النورانى الموقظ الهام
-
-
-
[=======================-
-
- {سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ } القدر5
-
http://www.safeshare.tv/v/1TBnc9qiQ4M سُمَيّة ... والفجر
-
عبدالباسط سورة مريم اروع ما تسمع 1
http://www.safeshare.tv/v/C1PQstJZFV8
القاري الشيخ عبد الفتاح الطاروطي في إيران سورة رحمان 1/3
http://www.safeshare.tv/v/Tl5DQMxEaHM
-
1- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
2- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
3- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
4- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
5- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
6- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
7- اللهم ربنا انصر الإسلام والمسلمين على المغضوب عليهم والضالين
-
الثلاثاء 1 محرم 1432 = 7-12-2010 [ أول أيام السنة الهجرية]
]http://www.islamstory.com/
قصة الإسلام
-
الراشدون
http://www.alrashedoon.com/new/index.php -
الدرر السنية
http://www.dorar.net/enc/hadith -
]المواقع الإسلامية[
http://www.sultan.org/a/ -]
]صيد الفوائد[
http://www.saaid.net/ -
صوت السلف
http://www.salafvoice.com/ -
الأزهر الشريف
http://www.jabhaonline.org/ -
http://www.jabhaonline.org/index.php...6-20&Itemid=65
http://www.tanseerel.com/main/articl...ticle_no=11634
http://aljame3.net/ib/index.php?showtopic=9212
http://almoslim.net/node/133928
http://almoslim.net/node/134504
__________________________________________________ __________
الأخت الفاضلة الدكتورة / اشراقة الإسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتـــــه ،،،
كل الشكر والتقدير على تلك الرسالة التي تتحدث عن واقع نلمسه ونعيشه ، رسالة صادقة وواضحة المعالم ، يجب على الجميع التعمق في معانيها وبدقة ..!
عن نفسي توقفت كثيراً عند :
ما الفرق بيننا وبينهم ؟
الفرق بيننا وبينهم كبير وعميق ..!!
فهم السائرون على درب الممصطقي صلى الله عليه وسليم ، والكثير منا حاد عن هذا الطريق .
وهم حريصون على تأدية العبادات بهمة وعزيمة ، كان يومهم يبدأ بتأدية صلاة الفجر جماعة في المساجد .. والمسجد حالياً لا يكتمل فيه الصف الأول في صلاة الفجر .
كانوا يسهرون لمواصلة الأعمال النافعة ، والكثير منا يسهر على التفاهات والأفلام والمسلسلات والمباريات وووو..!!
كانوا أسرة واحدة ، أهل الحارة والشارع والحي ، أفراح أحدهم ، أفراح للجميع ، ووحزن أحدهم يشارك فيه الجميع .. أما نحن فالجار لا يعرف جاره ولا يسأل عنه ، إلا من رحم ربي ..!
كانوا يتسابقون لفعل الخيرات عاملين بقول الله عز وجل : (فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ) .
كانوا يتسابقون ويتنافسون على تأدية :
الصلاة ، والصدقة ، والصوم ، والحج ، وبر الوالدين ، وصلة الأرحام ، إلى غير ذلك من مسائل الخير التي ينبغي المسارعة إليها .. ونحن ، أصابنا الكسل والفتور إلا من رحم ربي ..!
كانت قلوبهم مملوءة بالحب ، لذا فلا مكان للكراهية في قلوبهم .. أما نحن فقد تفشت آفات كثيرة بيننا مثل : الكذب والنفاق والحقد وعدم الوفاء بالوعد والعهد .. !
لذا .. كانت تعم البركة لأنهم بركة ووجودهم بركة ، ويوم نفقد كبارنا ، نفقد البركة .. وحقيقي زمانهم أحلى لأنه كان زمن البساطة ، ورغم أننا نعيش زمن التقدم الرهيب في كل شيء .. إلا أننا فاقدين للكثير .. ويكفي أنهم بإمكانتهم البسيطة كانوا أهل حضارة .. فهل حافظنا على تلك الحضارة ..؟
الفوارق كثيرة بيننا وبينهم ، والمقارنة فيها اجحاف لحقوقهم .. والحديث عنها يطول ..!
آسف للاطالة .. وآسف أنني أقحمت نفسي خاصة وأن الموضوع موجه للأخوات الكريمات .. لذا تحدثت فقط عن الشق الأول ( الفوارق ).
بارك الله فيك وفي طرحك الرائع والمفيد .. جزاك الله كل الخير ،،،
حفظك الرحمن وأسعدك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتـــــه ،،،
كل الشكر والتقدير على تلك الرسالة التي تتحدث عن واقع نلمسه ونعيشه ، رسالة صادقة وواضحة المعالم ، يجب على الجميع التعمق في معانيها وبدقة ..!
عن نفسي توقفت كثيراً عند :
ما الفرق بيننا وبينهم ؟
الفرق بيننا وبينهم كبير وعميق ..!!
فهم السائرون على درب الممصطقي صلى الله عليه وسليم ، والكثير منا حاد عن هذا الطريق .
وهم حريصون على تأدية العبادات بهمة وعزيمة ، كان يومهم يبدأ بتأدية صلاة الفجر جماعة في المساجد .. والمسجد حالياً لا يكتمل فيه الصف الأول في صلاة الفجر .
كانوا يسهرون لمواصلة الأعمال النافعة ، والكثير منا يسهر على التفاهات والأفلام والمسلسلات والمباريات وووو..!!
كانوا أسرة واحدة ، أهل الحارة والشارع والحي ، أفراح أحدهم ، أفراح للجميع ، ووحزن أحدهم يشارك فيه الجميع .. أما نحن فالجار لا يعرف جاره ولا يسأل عنه ، إلا من رحم ربي ..!
كانوا يتسابقون لفعل الخيرات عاملين بقول الله عز وجل : (فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ) .
كانوا يتسابقون ويتنافسون على تأدية :
الصلاة ، والصدقة ، والصوم ، والحج ، وبر الوالدين ، وصلة الأرحام ، إلى غير ذلك من مسائل الخير التي ينبغي المسارعة إليها .. ونحن ، أصابنا الكسل والفتور إلا من رحم ربي ..!
كانت قلوبهم مملوءة بالحب ، لذا فلا مكان للكراهية في قلوبهم .. أما نحن فقد تفشت آفات كثيرة بيننا مثل : الكذب والنفاق والحقد وعدم الوفاء بالوعد والعهد .. !
لذا .. كانت تعم البركة لأنهم بركة ووجودهم بركة ، ويوم نفقد كبارنا ، نفقد البركة .. وحقيقي زمانهم أحلى لأنه كان زمن البساطة ، ورغم أننا نعيش زمن التقدم الرهيب في كل شيء .. إلا أننا فاقدين للكثير .. ويكفي أنهم بإمكانتهم البسيطة كانوا أهل حضارة .. فهل حافظنا على تلك الحضارة ..؟
الفوارق كثيرة بيننا وبينهم ، والمقارنة فيها اجحاف لحقوقهم .. والحديث عنها يطول ..!
آسف للاطالة .. وآسف أنني أقحمت نفسي خاصة وأن الموضوع موجه للأخوات الكريمات .. لذا تحدثت فقط عن الشق الأول ( الفوارق ).
بارك الله فيك وفي طرحك الرائع والمفيد .. جزاك الله كل الخير ،،،
حفظك الرحمن وأسعدك .
__________________________________________________ __________
ليتنا نصل لربع ماكانو عليه هؤلاء,,
قومٌ عرفوا ماهي حقيقة الحياة
وإكتشفوها قبل أن يذهب العمر
إلى غير رجعة,,
وليتنا نستشعر ونفهم الحياة
كما فهموها هم ,, عندها
ستكون الحياة أرقى,,
فكل شيء عزيزتي يخبرنا
أن أعمارنا ستفنى عما قريب
كل لحظة تمضي وكل يوم
يذهب تنقص أعمارنا ونحن
نعتقد أنها تزيد,,
كم خدعتنا الحياة وجذبتنا
إلى دوامات الضياع وغياهب
النسيان دونما منقذ..
بارك الله فيكِ إشراقة وبكلماتكِ المؤثرة,
أسأل الله أن يجعلها في موازين
حسناتكِ ..
قومٌ عرفوا ماهي حقيقة الحياة
وإكتشفوها قبل أن يذهب العمر
إلى غير رجعة,,
وليتنا نستشعر ونفهم الحياة
كما فهموها هم ,, عندها
ستكون الحياة أرقى,,
فكل شيء عزيزتي يخبرنا
أن أعمارنا ستفنى عما قريب
كل لحظة تمضي وكل يوم
يذهب تنقص أعمارنا ونحن
نعتقد أنها تزيد,,
كم خدعتنا الحياة وجذبتنا
إلى دوامات الضياع وغياهب
النسيان دونما منقذ..
بارك الله فيكِ إشراقة وبكلماتكِ المؤثرة,
أسأل الله أن يجعلها في موازين
حسناتكِ ..
كتبت بواسطة بُدور حياكِ الله اختي الغالية بدور
اشكر لك اطرائك وحسن تعقيبك
وسرني انكِ اول من قرع باب صفحتي
أجيال ضائعة لا هدف ولا عمل ولا اهتمام
تضيع الاعمار بين تأفف وتذمر وتضجر وملل . أوقاتنا تهدر بالملل وهي رأس مالنا :
نعم وقتنا هو رأس مالنا ... لكننا لانهتم لهذا ابدا
ولن ندرك ما نحن فيه من خطر الا عندما نصحو وقد خسرنا كل شيء
فخسارة الوقت خسارة لكل شيء
اللهم أيقظنا لتدارك ما فاتنا .
واجعلنا ممن طال عمره وحسن عمله .
واختم لنا بحسن الخاتمة .
آمين يارب
اهدنا وارشدنا لحسن استغلال النعم التي انعمت بها علينا
اخيتي الغالية .. اسعدتني مشاركتك
وفقتِ اينما كنتي