عنوان الموضوع : *✿**✿* ~ وأيْقن بأنّ الـــدّنْيا معها حلْووووووة ~ *✿**✿* مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
’,
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
كمْ تدْمع عيْناي حينَ نرْبط ماضٍ أسْود بالحاضر
حينَ يُقْبل أحدهم على عملٍ إيجابيّ معْ بشرٍ يُخْطئ ويُصيب
ثمّ هو يتذكر صنيعةً له سلْبيّة معه
فيُعْرض وجْهه عنْه
مسْكينةٌ تلْكَ النّفوس حينَ تكون ضحيّةً
لنفْسٍ أمّارةٍ بالسّوء مُتْعبة منْ هذه الحياة
غالباً ما تعود بنا الذّاكرة إلى الوراء
وهُنا سأعود إلى الماضي البعيد
أيّام عزّتنا ومجْدنا
كانَ يعيشُ يوْماً بيوْم
يُعاملُ النّاس وكأنّه اليوْم ولد واليوْم سيموت هوَ ذاكَ الصّحابيّ الجليل
ابْنُ عمر - رضي الله عنْه -
حيثُ كان ابن عمر - رضي الله عنهما - يقول :
( إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ،
وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك )
’,

__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
لك اكثر التحايا احتراما وتتجهه كل الانفس نحوك بالاعجاب
مقدم من طرف منتديات أميرات


| مشْهد ~ 1 ~ |
اوه ... تلْكَ ليْلى ,
سأسلّم عليْها حينَ نتقابل في الطّريق
النّفْس الأمّارة بالسّوء ~
ماذا تبْدأينها السّلام
أمجْنونة أنْتِ ...؟
كيْف تبْدأينها السّلام
معْ كلّ الذي فعلتهُ بكِ
فعلتْهُ بي ...!
اوه كدتُ أنْسى
النّفْس الأمّارة بالسّوء ~
لا حذاري منْ أنْ تنْسي
ألمْ تستهْزئ بكِ بيْن الطّالبات
ألمْ تستهْزئ بكِ بيْن الطّالبات
وجعلتكِ أضْحكوةً لمنْ حوْلها
اوه ... صحيح
وفقدتُ الثّقة بنفْسي حينها
ولكنْ هيَ بالتّأكيد لمْ تكن لتتعمّد هذا
النّفْس الأمّارة بالسّوء ~
ياااه لمْ أعْلم أنّكِ جبانة إلى هذا الحدّ
ألمْ تكوني ذا خزيٍّ بسببها
كمْ هو عميقٌ جُرْحكِ التي أدْمته في قلْبكِ
لا لا عاهدتُ نفْسي أنْ أبدأ حياةً جديدة معها
وإذا سرْتُ وتخطّيتها وكأنّي لمْ أرها
قدْ تحمل في قلْبها شيْئاً عليّ
النّفْس الأمّارة بالسّوء ~
أمّا ما فعلت بكِ فهو منْ غيْر قصْد
ثمّ أنا لا أخْبركِ إلّا بالصّواب
أجل فلْتكن حياتكِ جديدة ولكنْ ليْس معها
بل معْ غيْرها
فلديكِ الكثير ممّن يغْنون عنْها
فلديكِ الكثير ممّن يغْنون عنْها
| مشْهد ~ 2 ~ |
تُمْسك بالخلوي وتبْحث في قائمة الأصْدقاء
ها هيَ مرام ...
النّفْس الأمّارة بالسّوء ~
ماذا أكنْتِ تبْحثينَ عنْها
هلْ سألتِ نفْسكِ يوْماً
لماذا لا تبْدأ بالاتّصال هيَ ... [؟]
هذا صحيح ...
ولا تطْمأن عليّ إذا أنا لمْ أطْمئن عليْها
ولكنْ يجب عليّ أنْ ألْتمس لها عذْراً
قدْ تكون مشْغولة أو ما شابه
النّفْس الأمّارة بالسّوء ~
اووه حقاً لدرْجة أنّ الدّنْيا ستسْقط
لو أنّها أضاعت دقيقة منْ وقتها للإطْمئنان عليْكِ
ولمَ لا تبادر هيَ بدلاً منْكِ
اتْركيها ولا تسْألي حتى تبْدأ هيَ بذلك
’,
==================================
كمْ تدْمع عيْناي حينَ نرْبط ماضٍ أسْود بالحاضر
حينَ يُقْبل أحدهم على عملٍ إيجابيّ معْ بشرٍ يُخْطئ ويُصيب
ثمّ هو يتذكر صنيعةً له سلْبيّة معه
فيُعْرض وجْهه عنْه
مسْكينةٌ تلْكَ النّفوس حينَ تكون ضحيّةً
لنفْسٍ أمّارةٍ بالسّوء مُتْعبة منْ هذه الحياة
غالباً ما تعود بنا الذّاكرة إلى الوراء
وهُنا سأعود إلى الماضي البعيد
أيّام عزّتنا ومجْدنا
كانَ يعيشُ يوْماً بيوْم
يُعاملُ النّاس وكأنّه اليوْم ولد واليوْم سيموت هوَ ذاكَ الصّحابيّ الجليل
ابْنُ عمر - رضي الله عنْه -
حيثُ كان ابن عمر - رضي الله عنهما - يقول :
( إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ،
وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك )
أخرجه البخاري .
’,
بلْ ماذا فعل أبو بكْر الصّديق - رضي الله عنْه -
حينَ أنْزل الله فيه :
(وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ
فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
حينَ أنْزل الله فيه :
(وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ
فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(النور:22)
مَحقَ فعْل الرّجل في ذاكرته
وعادَ يُنْفقُ عليه كما كانَ سابق عهْده
’,
والقُدْوة في هذا كلّه فداكَ أبي وأمّي يا نبيّ الهُدى
محمدٌ خير البريّة وهاديها
ولا أظنّ أنْ شخْصاً في هذا العالم قدْ تحمّل بلْ لاقى ما لاقاهُ رسولنا الحبيب
ثمّ إذْ هو جمعهم أطْلق جمْلته التي هزّت جدْران الأمّة
أذْهلت العالم أجْمع
" اذْهبوا فأنْتم الطّلقاء "
وعادَ يُنْفقُ عليه كما كانَ سابق عهْده
’,
والقُدْوة في هذا كلّه فداكَ أبي وأمّي يا نبيّ الهُدى
محمدٌ خير البريّة وهاديها
ولا أظنّ أنْ شخْصاً في هذا العالم قدْ تحمّل بلْ لاقى ما لاقاهُ رسولنا الحبيب
ثمّ إذْ هو جمعهم أطْلق جمْلته التي هزّت جدْران الأمّة
أذْهلت العالم أجْمع
" اذْهبوا فأنْتم الطّلقاء "

جميلٌ أنْ نُمْسكَ بصفْحةٍ سوْداء ثمّ نحْنُ نتأملها
لنبْداً بسكْب الأبْيض عليْها
وتلْكَ البسْمةُ التي لا تُغادر شفاهنا حينَ نمْزعها
في نهاية اليوْم
لنكتب على اللتي تليها منْ ورقة عمرنا
أنْ بإسْم الله العظيم أبْدأ يوْماً جديداً
وآ ...
رائعٌ ذاكَ الفعْل حينَ يلجُ عالمنا
بوجوهٍ ملْئها الخيْر وقد غسلت الأسْود منْ ماضيها
تُصافح ~ وتَفْصح
تشْكر ~ وتمْتنّ
تُعْطي ~ وتمْنح
تأخذ ~ ولا تسْأل
تبْسط كفّتها للدّنْيا تحْفظُ في القلْب الخيْرَ
وترْمي بالشّر بعيداً وبلا عوْدة

ودّعت نفْسٌ ذاتَ مرّة الدّنْيا
مطْمئنة راسمة للأجْيال منْ بعْدها
صورةُ ذكْرى أنْ يا صاحبَ النّفْس ستبقى ذكراكَ في القلْب
إلى أنْ أفْنى ~
’,
نظْرةٌ حينَ اللّقاء تقول
سأتخيّل وكأنّي أراك أوّل مرّة منْ بعْد
شوْقٍ وغياب ...
’,
دمْعةٌ تذْكر موْقفاً فتقول
هيَ طيّبة لكنّها كانت مضطرة
لذاكَ الفعْل أوْ أنّني جرحْتها فكنْتُ سبباً في تصرّفها
لهذا سأنْساه وأبْدأ يوْماً جديداً معها
’,
همْسة ~
مالت يدّ الرّسام يوْماً فرسم خطّاً معوجّاً
اسْتخدم ممحاةً ليُزيل آثار ما حصل
ثمّ رسم خطّاً أرْوع منْ ذي قبْل
ليُنْهي لوْحته مفْتخراً على أكْمل وجْه
فريشة فكْره قدْ أبْدعت
..
..
كلمات منْ قلْبي
وبقلمي نديّة الغروب ~
..

لنبْداً بسكْب الأبْيض عليْها
وتلْكَ البسْمةُ التي لا تُغادر شفاهنا حينَ نمْزعها
في نهاية اليوْم
لنكتب على اللتي تليها منْ ورقة عمرنا
أنْ بإسْم الله العظيم أبْدأ يوْماً جديداً
وآ ...
رائعٌ ذاكَ الفعْل حينَ يلجُ عالمنا
بوجوهٍ ملْئها الخيْر وقد غسلت الأسْود منْ ماضيها
تُصافح ~ وتَفْصح
تشْكر ~ وتمْتنّ
تُعْطي ~ وتمْنح
تأخذ ~ ولا تسْأل
تبْسط كفّتها للدّنْيا تحْفظُ في القلْب الخيْرَ
وترْمي بالشّر بعيداً وبلا عوْدة

ودّعت نفْسٌ ذاتَ مرّة الدّنْيا
مطْمئنة راسمة للأجْيال منْ بعْدها
صورةُ ذكْرى أنْ يا صاحبَ النّفْس ستبقى ذكراكَ في القلْب
إلى أنْ أفْنى ~
’,
نظْرةٌ حينَ اللّقاء تقول
سأتخيّل وكأنّي أراك أوّل مرّة منْ بعْد
شوْقٍ وغياب ...
’,
دمْعةٌ تذْكر موْقفاً فتقول
هيَ طيّبة لكنّها كانت مضطرة
لذاكَ الفعْل أوْ أنّني جرحْتها فكنْتُ سبباً في تصرّفها
لهذا سأنْساه وأبْدأ يوْماً جديداً معها
’,
همْسة ~
مالت يدّ الرّسام يوْماً فرسم خطّاً معوجّاً
اسْتخدم ممحاةً ليُزيل آثار ما حصل
ثمّ رسم خطّاً أرْوع منْ ذي قبْل
ليُنْهي لوْحته مفْتخراً على أكْمل وجْه
فريشة فكْره قدْ أبْدعت
..
..
كلمات منْ قلْبي
وبقلمي نديّة الغروب ~
..

__________________________________________________ __________
.
ألله !
حَرفكِ نَقيّ حيثُ لاحدّ
عَذبْ وكأنهُ المَطرْ !
ألله !
حَرفكِ نَقيّ حيثُ لاحدّ
عَذبْ وكأنهُ المَطرْ !
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله
لله در حروفك ياندية
نهر جاري يمسح على القوب برفق وانسيابية
تماما كعذوبة سريان مياهه
رائعة وكفى
فلا شيء يوافيك حقك
يامبدعة الطرح والحرف
لنكتب على اللتي تليها منْ ورقة عمرنا
أنْ بإسْم الله العظيم أبْدأ يوْماً جديداً

رائعة ان كانت تكفي
دمتي بخير وبقلب أبيض كاللبن
لله در حروفك ياندية
نهر جاري يمسح على القوب برفق وانسيابية
تماما كعذوبة سريان مياهه
رائعة وكفى
فلا شيء يوافيك حقك
يامبدعة الطرح والحرف
لنكتب على اللتي تليها منْ ورقة عمرنا
أنْ بإسْم الله العظيم أبْدأ يوْماً جديداً

رائعة ان كانت تكفي
دمتي بخير وبقلب أبيض كاللبن
__________________________________________________ __________
أنون ~
وحرْفي يدْثر نفْسه بقدومكِ
ولا حرْفً يجاريكِ
جمعني ربي بكِ في جنّاته
,,
وحرْفي يدْثر نفْسه بقدومكِ
ولا حرْفً يجاريكِ
جمعني ربي بكِ في جنّاته
,,
__________________________________________________ __________
لاينبع التسامح الا من قلب ابيض يهنأ بدفء نقاء السريرة
يترجمه يراع حاذق اجاد السبك فوصل الي ذروة الحقيقة
ندية الغروب
لك اكثر التحايا احتراما وتتجهه كل الانفس نحوك بالاعجاب
:
:
النفس الأمارة بالسوء~
بحرٌ من الكلام في جعبتي
لـ من أحتضنها و رحّب بها وقال لها [ أهلاً ]
""
ولكن انا متأكدة من أن [ مجاهدة النفس ] وضبطها
وكبح مساوئها ، للسير على الصراط المستقيم
وهذا الأمر ليس بـ مشقّة على النفس
وحتى يمنح نفسه [ الأنطلاق اللآ محدود ] وصد كل ما يشذّ
عن طاعة الله وإلى المعصية وطاعة عدوّه الشيطان الرجيم..
:
ندية الحرف وأميرة الكلمة
أبدعتي حتّى اللآ نهاية
وفقكـ الباري وسدد خُطاكـ
:
:
:
النفس الأمارة بالسوء~
بحرٌ من الكلام في جعبتي
لـ من أحتضنها و رحّب بها وقال لها [ أهلاً ]
""
ولكن انا متأكدة من أن [ مجاهدة النفس ] وضبطها
وكبح مساوئها ، للسير على الصراط المستقيم
وهذا الأمر ليس بـ مشقّة على النفس
وحتى يمنح نفسه [ الأنطلاق اللآ محدود ] وصد كل ما يشذّ
عن طاعة الله وإلى المعصية وطاعة عدوّه الشيطان الرجيم..
:
ندية الحرف وأميرة الكلمة
أبدعتي حتّى اللآ نهاية
وفقكـ الباري وسدد خُطاكـ
:
: