عنوان الموضوع : عقيدتي صقلت شخصيتي ( توبتي نجاتي ) - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

أخي اليائس من رحمة مولاه... أخي المذنب....
يا من ظننتَ ألا يُغْفَر لك من كثرة ذنوبك.
يا من وسوست لك نفسُك، وقالت لك: لا تُصلِّ؛ لأنك كثير الذنوب.
يا من سَخِر منك الناسُ؛ لكونك أسرفت في المعاصي.
يا من قال لكِ الناسُ: إنك متبرجةٌ فلن يُغفر لك، ولن تُقْبل منك صلاة.
يا من سَخِر منك الناسُ؛ لكونك أسرفت في المعاصي.
يا من قال لكِ الناسُ: إنك متبرجةٌ فلن يُغفر لك، ولن تُقْبل منك صلاة.
أبشروا إخوتي في الله بكلِّ خير؛ فالله - عز وجل - يفرح بالتائبين المعترفين بذنوبهم،
والنادمين على معاصيهم، المهمُّ أن تصحَّ عقيدتك في الله، ولا تشرك به شيئًا؛ فالله - عز وجل -
هو القائل فيما بلَّغه عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني،
غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغتْ ذنوبك عنانَ السماء، ثم استغفرتني،
غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقُراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي
شيئًا لأتيتك بقُرابها مغفرةً))؛ الحديث أخرجه الترمذي، وحسَّنه الشيخ الألباني،
وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((كلُّ ابن آدم خطَّاء، وخير الخطَّائين التوَّابون))؛ أخرجه الترمذي.
والنادمين على معاصيهم، المهمُّ أن تصحَّ عقيدتك في الله، ولا تشرك به شيئًا؛ فالله - عز وجل -
هو القائل فيما بلَّغه عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني،
غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغتْ ذنوبك عنانَ السماء، ثم استغفرتني،
غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقُراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي
شيئًا لأتيتك بقُرابها مغفرةً))؛ الحديث أخرجه الترمذي، وحسَّنه الشيخ الألباني،
وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((كلُّ ابن آدم خطَّاء، وخير الخطَّائين التوَّابون))؛ أخرجه الترمذي.
والله - سبحانه - هو القائل في قرآنه: {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ} [النساء: 48].
اعلم أخي الحبيب أن الله - عز وجل - واسع المغفرة، وقد فتح باب التوبة
على مصراعيه أمام المخطئين المذنبين؛
فقال - تعالى -: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ
مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ} [الزمر: 53 - 54]
على مصراعيه أمام المخطئين المذنبين؛
فقال - تعالى -: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ
مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ} [الزمر: 53 - 54]
الله تعالى يحبّ أن يُذكر فلا يُنسى وأن يُطاع فلا يُعصى لكن الإنسان واقع
لا محالة في الغفلة والمعصية غير أن له - مادام على قيد الحياة – مجالا
للاستدراك وهو التوبة، وليست كل توبة صادقةً ولا مقبولةً، إنّما التوبة الّتي
ترضي الله وتمحو الذنوب وتحوّلها إلى رصيد من الحسنات هي رجوع المؤمن
بكلّيّته إلى الله بعد الشرود، أي بعقله وقلبه وجوارحه، وتوبة العقل أن يعرف
نفسه وربّه ويعترف بتقصيره في حق خالقه، ويكفي أن يذكر كيف يتحبّب
إليه الله بالنعم وهو غني عنها بينما يقابله بالمعاصي وهو أفقر الخلق إليه،
وقد ورد في حديث سيد الاستغفار
((أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنّه لا يغفر الذنوب إلاّ أنت)) (رواه البخاري).
لا محالة في الغفلة والمعصية غير أن له - مادام على قيد الحياة – مجالا
للاستدراك وهو التوبة، وليست كل توبة صادقةً ولا مقبولةً، إنّما التوبة الّتي
ترضي الله وتمحو الذنوب وتحوّلها إلى رصيد من الحسنات هي رجوع المؤمن
بكلّيّته إلى الله بعد الشرود، أي بعقله وقلبه وجوارحه، وتوبة العقل أن يعرف
نفسه وربّه ويعترف بتقصيره في حق خالقه، ويكفي أن يذكر كيف يتحبّب
إليه الله بالنعم وهو غني عنها بينما يقابله بالمعاصي وهو أفقر الخلق إليه،
وقد ورد في حديث سيد الاستغفار
((أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنّه لا يغفر الذنوب إلاّ أنت)) (رواه البخاري).
التوبة النصوح
ضل فى ظلمات الحياة.. تاه فى دروبها .. استهوته الشهوات.. كان من جند إبليس...
بل كان إبليس من جنوده... عاش غريبا تائها ضائعا... بداخله ألف سؤال و سؤال...
يبحث عن إجابات مقنعه... و لا يجد أية إجابات... ظل يفكر و يفكر و يفكر عسى
أن يهديه عقله إلى أي جواب... نعم كان يؤمن بعقله أكثر من إيمانه بالله...
و بعد رحلة من العناء، و الحيرة و الشقاء... أدرك الحقيقة...
إن العقل بمفرده غير قادر على إدراك حقائق الاشياء.
بل كان إبليس من جنوده... عاش غريبا تائها ضائعا... بداخله ألف سؤال و سؤال...
يبحث عن إجابات مقنعه... و لا يجد أية إجابات... ظل يفكر و يفكر و يفكر عسى
أن يهديه عقله إلى أي جواب... نعم كان يؤمن بعقله أكثر من إيمانه بالله...
و بعد رحلة من العناء، و الحيرة و الشقاء... أدرك الحقيقة...
إن العقل بمفرده غير قادر على إدراك حقائق الاشياء.
فكفر بعقله ... و آمن بالله... وطلب من ربه الهدى...
و ألح فى الدعاء... و لم يخذله الله .... فهداه .
و ألح فى الدعاء... و لم يخذله الله .... فهداه .
بدأ يدرك حقائق الأشياء... رأى الدنيا على حقيقتها العارية...
فالدنيا طريقا قصيرا مهما امتدت فيها الحياة .
والبعث.لموت... والبعث ... و الحساب... وتخيل نفسه بين
يدي الواحد القهار... ماذا سيفعل ؟ ماذا يقول ؟
فسيئاته أضعاف أضعاف ما اكتسبه من حسنات.
فندم على ما فات.... وأجهش فى البكاء... وظل يبكى و يبكى
ويبكى حتى تورمت عيناه... وعزم أمره على التوبة والجهاد وأخذ
يجاهد نفسه التى تلح عليه فى طلب الشهوات.
و سأل نفسه ما قيمة الماديات ؟ فالمال زائل و الملك زائل
و كل شئ هالك إلا وجه الواحد القهار.
وبعد عناء.. و طول مكابدة.. و شقاء.. قهر شيطان الشهوات؛
ووجد فى القرب من الله..الشفاء؛ ووجد فى كتاب الله خير دواء لكل علة وداء.
فأحس براحة ما بعدها راحة.. أحس بسكينة و طمأنينة و نقاء و صفاء.
شعر كأنه ولد من جديد .. أو انه كان فى سبات عميق فاستيقظ
فجأة من هذه الغفلة و السبات .
أخذ يقرأ القرآن.. و يداوم على الصلاة.. فأحس بقربه من الله،
فما أحلى هذا القرب و الله ما أحلاه !
تخلى عنه كل من حوله .. فعندما كان يسبح فى بحور الغى
و الشهوات، كان الجميع يؤيدونه و يساندونه فى الازمات....
ولكن الان و بعد ان تاب تخلى عنه الجميع....
ولكن لم يتخلَ عنه الله ... فاكتفى بقربه من الله... و ما قيمة العباد!
في وجود رب العباد. و شرح الله صدره بالإيمان...
و أبصر مقعده في جنة الرحمن ... فأحس بحزن عميق على ما فرَّط في حق الله.
أخذ يستغفر الله و كله حسرة على ما اقترف من ذنوب و آثام ...
وعزم أمره على الثبات فى مجاهدة النفس و كبح جماح الشهوات...
ودعا الله أن يعصمه و أن يرزقه و أن يحسن مثواه ... وفى كل دعاء يستجيب له مولاه !!!
فسجد لله شكراً ....على كرمه و رحمته و عفوه ور ضاه وهُداه..
و سطر بدموعه موعظة لمن سواه ...
{ يا أيها الناس اتقوا ربكم إنَّ زلزلة الساعة شئٌ عظيم (1)
يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت و تضع كل ذات حمل
حملها و ترى الناس سكارى و ما هم بسكارى و لَكِنَّ عَذَاب الله شديد}
محمد الخطيرى
فالدنيا طريقا قصيرا مهما امتدت فيها الحياة .
والبعث.لموت... والبعث ... و الحساب... وتخيل نفسه بين
يدي الواحد القهار... ماذا سيفعل ؟ ماذا يقول ؟
فسيئاته أضعاف أضعاف ما اكتسبه من حسنات.
فندم على ما فات.... وأجهش فى البكاء... وظل يبكى و يبكى
ويبكى حتى تورمت عيناه... وعزم أمره على التوبة والجهاد وأخذ
يجاهد نفسه التى تلح عليه فى طلب الشهوات.
و سأل نفسه ما قيمة الماديات ؟ فالمال زائل و الملك زائل
و كل شئ هالك إلا وجه الواحد القهار.
وبعد عناء.. و طول مكابدة.. و شقاء.. قهر شيطان الشهوات؛
ووجد فى القرب من الله..الشفاء؛ ووجد فى كتاب الله خير دواء لكل علة وداء.
فأحس براحة ما بعدها راحة.. أحس بسكينة و طمأنينة و نقاء و صفاء.
شعر كأنه ولد من جديد .. أو انه كان فى سبات عميق فاستيقظ
فجأة من هذه الغفلة و السبات .
أخذ يقرأ القرآن.. و يداوم على الصلاة.. فأحس بقربه من الله،
فما أحلى هذا القرب و الله ما أحلاه !
تخلى عنه كل من حوله .. فعندما كان يسبح فى بحور الغى
و الشهوات، كان الجميع يؤيدونه و يساندونه فى الازمات....
ولكن الان و بعد ان تاب تخلى عنه الجميع....
ولكن لم يتخلَ عنه الله ... فاكتفى بقربه من الله... و ما قيمة العباد!
في وجود رب العباد. و شرح الله صدره بالإيمان...
و أبصر مقعده في جنة الرحمن ... فأحس بحزن عميق على ما فرَّط في حق الله.
أخذ يستغفر الله و كله حسرة على ما اقترف من ذنوب و آثام ...
وعزم أمره على الثبات فى مجاهدة النفس و كبح جماح الشهوات...
ودعا الله أن يعصمه و أن يرزقه و أن يحسن مثواه ... وفى كل دعاء يستجيب له مولاه !!!
فسجد لله شكراً ....على كرمه و رحمته و عفوه ور ضاه وهُداه..
و سطر بدموعه موعظة لمن سواه ...
{ يا أيها الناس اتقوا ربكم إنَّ زلزلة الساعة شئٌ عظيم (1)
يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت و تضع كل ذات حمل
حملها و ترى الناس سكارى و ما هم بسكارى و لَكِنَّ عَذَاب الله شديد}
محمد الخطيرى
هل سألت نفسك هذا السؤال؟؟؟ بماذا خدمت دينك ؟
بماذا خدمت الاسلام وبماذا خدمت دينك وبماذا خدمت مجتمعك وماذا وضعت في دفتر حسناتك
أسمعوا قصة هذه الفتاة التي لها همة عظيمة أصيبت في حادث مروع ..
صارت بسببه معاقة مشلولة على السرير أكثر من خمسة عشر سنة ..
امتلأ جسمها قروحاً .. وتآكل اللحم بسبب ملازمتها للفراش ..
ولا تستطيع ان تخرج الاذى من جسدها الا بمساعدة امها ..
لكن عقلها متدفق .. وقلبها حي مؤمن .. فكرت أن تخدم الإسلام ..
فوجدت بعض الاساليب التي تنفع بها الدين..
فاستخدمت ما تملك من قدرات..!! تدرين ماذا فعلت؟
صارت بسببه معاقة مشلولة على السرير أكثر من خمسة عشر سنة ..
امتلأ جسمها قروحاً .. وتآكل اللحم بسبب ملازمتها للفراش ..
ولا تستطيع ان تخرج الاذى من جسدها الا بمساعدة امها ..
لكن عقلها متدفق .. وقلبها حي مؤمن .. فكرت أن تخدم الإسلام ..
فوجدت بعض الاساليب التي تنفع بها الدين..
فاستخدمت ما تملك من قدرات..!! تدرين ماذا فعلت؟
أولاً : جعلت بيتها مستودعا للمعونات للاسر المحتاجة .. حتى صارت ساحت
البيت مليئة بصدقات الناس التي يحضرونها وهي تتولى الاتصال بالاسر الضعيفة و
المحتاجة..وارسالها اليهم .. وكم من جائع سدت هذه المشلولة
البيت مليئة بصدقات الناس التي يحضرونها وهي تتولى الاتصال بالاسر الضعيفة و
المحتاجة..وارسالها اليهم .. وكم من جائع سدت هذه المشلولة
ثانياً : إذا ارسلت المعونات للأسر المحتاجة .. ترسل معها كتباً وأشرطة نافعة..
وتقيم المسابقات على هذه الكتب والاشرطة.. لتتأكد من سماعهم لها..
وتقيم المسابقات على هذه الكتب والاشرطة.. لتتأكد من سماعهم لها..
ثالثاً : لاتدع منكراً من منكرات النساء إلا وتتصل على صاحبة المنكر وتنصحها..
رابعاً : تسعى في تزويج الفتيات العوانس عن طريق المتابعة الهاتفية
مع الثقاة من أهل العلم والجمعيات الخيرية..
مع الثقاة من أهل العلم والجمعيات الخيرية..
خامساً : تساهم في إصلاح ذات البين وفي حلول المشاكل الزوجية
إنها إمرأة عجيبة والله فأين نحن من هذا كله ؟!!
إنها إمرأة عجيبة والله فأين نحن من هذا كله ؟!!
انها ليست
مشلوله اتدرون لماذ لان المشلول هو المشلول العقل وليس الجسد والمشلول
هو من لم يقدر نعمت الله عليه مسكين محروم بفعله هو لاغيره هذه الفتتاة
ستترك اثر تربوين دينين وشهادة تؤ هلها للفوز العظيم الا وهو رضا الله
سبحانه وستكون قدوة لاعبره
هو من لم يقدر نعمت الله عليه مسكين محروم بفعله هو لاغيره هذه الفتتاة
ستترك اثر تربوين دينين وشهادة تؤ هلها للفوز العظيم الا وهو رضا الله
سبحانه وستكون قدوة لاعبره
التوبة نسيم شُنُوف، ونجد أنوف، وفجر بسَّام، وبهجة لا تنطفئ، وغفوة راضية،
أرضها فاغِيَة، وسماؤها عمار، وتود لو أننا نعرف عالمها المقرور، وما فيه من رضا بديع،
وطمأنينة ميساء، وانشراح معبر، كأنه براءة طفولة، وزلال ماء، لا تتعكر أساريرُه،
ولا تبتئس وجْنتاه، صباحُه نمير، ومساؤه دِمَقْس، وأناسُه صفوة، يحبون من هاجر إليهم،
ويترقبون من بقي مع الخوالف بشوق تليد؛ لينقذوهم من ضيق الحياة إلى رحابتها،
ومن سطوة المعصية إلى ملك الطاعة، ومن ذلِّ الشيطان إلى رحمة الرحمن..
أرضها فاغِيَة، وسماؤها عمار، وتود لو أننا نعرف عالمها المقرور، وما فيه من رضا بديع،
وطمأنينة ميساء، وانشراح معبر، كأنه براءة طفولة، وزلال ماء، لا تتعكر أساريرُه،
ولا تبتئس وجْنتاه، صباحُه نمير، ومساؤه دِمَقْس، وأناسُه صفوة، يحبون من هاجر إليهم،
ويترقبون من بقي مع الخوالف بشوق تليد؛ لينقذوهم من ضيق الحياة إلى رحابتها،
ومن سطوة المعصية إلى ملك الطاعة، ومن ذلِّ الشيطان إلى رحمة الرحمن..

فهيا بنا إليها...

انتظرونا في موضوع حملتنا القادمه ..
منقول من طريق التوبة
منقول من طريق التوبة
==================================
يعطيك العافيه وجزاك الله خير
__________________________________________________ __________
الله يعطيك الف عافية..
موضوع قيم وطرح رائع...ماشاء الله..
موضوع قيم وطرح رائع...ماشاء الله..
__________________________________________________ __________
روعه بجد تسلم اناملكِ
ما قصرتِ
وربي يعطيكِ الف عافيه ^,^
ما قصرتِ
وربي يعطيكِ الف عافيه ^,^
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير واااااااااااثقل موازين حسناتك
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرررر