عنوان الموضوع : متى يكون الصمت افضل الحلول واخطرها ؟؟ - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات

قبل ابدا فى فتح هذا الحوار معكم يجب ان تعلموا انى اتحدث بناء على تجاربى الشخصيه او مما علمتنى اياه الحياه رغم صعوبة بعض المواقف التى نعيشها
عندما يستعيد الانسان بعض ذكرياته يجد نفسه مختلفا عما زى قبل اما للاحسن او للأسوء
ولكننا نتمنا جميعا ان نكون افضل فى جميع الاحوال
لذلك من الحكمه ان ان نقيم انفسنا اولا بأول لكى ندرك فى اى الاتجاهات نسير وان لم نرضى عن حالنا فى استطاعتنا تصحيح هذا المسار للافضل
واليوم سأتحدث معكم عن الصمت

متى يكون الصمت افضل الحلول واخطرها ؟؟؟
هذا السؤال سأترك لكم حرية الاجابه فيه وسأترك لكم مساحه الحوار مفتوحه للتحدث بحريه عما يجول فى خاطركم عن هذا الرفيق الخطير
ولكن عندى رجاء لا اريد شعارات منقوله والا سيفقد الموضوع اهميته
بل اريد تجارب عشناها او نتاج تجارب مرت بنا استخدمنا فيها الصمت او اضطررنا فيها للجوء الى الصمت وهل كان قرارا صائبا ام لا ؟؟
للاننا فى النهايه نريد ان نفيد ونستفيد من تجارب بعضنا البعض

الصمت
عند مراجعة نفسى لبعض الامور وجدت ان الصمت كان صديقى وظل يلازمنى طوال مشوار حياتى
فتوقفت قليلا مع نفسى لارى هذا الرفيق الذى عشت معه طويلا هل كان نعم الرفيق ام كان رفيق سوء ؟؟
هل نفعنى ام ضرنى ؟؟
وكان يجب على قبل ان اجيب على هذه التساؤلات ان اتعرف على هذا الرفيق وما هى المواقف التى لجأت اليه فيها ؟؟
هل ندمت يوما ما لانى لجأت اليه ؟ هل لو عاد بى الزمن ما كنت اتخذته كرفيق ؟؟ هل يجب ان يستمر معى ام حان وقت الرحيل ؟؟
الصمت نعم الصمت رفيق الدرب الصامت وياله من رفيق !!!!
اصبع لغة من لغة الانسانيه يجب الانتباه لها ولا نستهين بها
فى بعض الاحيان يكون للصمت معانى اقوى من كل الكلمات ولكن لا يفقهها الكثيرين منا
فمنا من يعتبر الصمت ضعف ومنا من يعتبره لا مبالاه ومنا من يعتبره جنون ومنا من يعتبره حكمه فى حد ذاته
ولكن
يجب ان نعرف متى يلجأ الانسان للصمت رغم انه اصعب لغات العصر
الصمت من وجهة نظرى هو نتاج تجارب عشتها وعاشها الكثير منا :
الصمت
يتوقف فيها الانسان عن الكلام للحظات او ثوانى او دقائق او ساعات وفى بعض الاحيان لايام وفى اشد الحالات خطوره لسنين ،
فى بعض المواقف لجأت للصمت لانى لم اكن اعرف ما هو التصرف الصحيح وماذا يجب ان افعل
وهذا لصغر سنى وقلت خبرتى فى الحياه
ففى المراحل المبكره من العمر وخصوصا لو كنتى فتاه تتعرضين لمواقف يصعب عليكى التصرف بها
من الرغم من انها بالنسبة للبعض تكون مواقف تافهه ولكنها بالنسبة لك كانت صعبه فتجدى نفسك وحيده فى وسط عالم كبير يدور حولك
ولكن فى هذه المرحله كان صمتى سيقتلنى لانه جعلنى لااثق فى نفسى ولا فى من حولى فلجأت للكتابه فى احدى كراساتى عن كل ما اشعر به ويضايقنى
وكراستى كانت ملجأى لانفس فيها عن غضبى من نفسى لعدم تصرفى فى بعض المواقف ووقوفى صامته دون ان افعل شيء
ولكن
خلال هذه المرحله كان الصمت رفيق سوء بالنسبة لى وكان مصدر ضرر
لانه كان سيجعل منى انسانه ليست لها وجود فى الحياه وليست لها اى رساله
بل انسانه جبانه تختبئ خلف كراستها وتنتقم بصمت ممن يضروها ،
ولكنى لم استسلم لصمتى ومزقت كراستى ووقفت بقوة فى وجه اى احد يظلمنى او يستهين بمشاعرى وهنا اتخذت الصمت عدوا لى وكنت لا اترك له مجال فى حياتى
لدرجة ان الجميع اشتكى منى تحولت من فتاه هادئه جدا الى فتاه مشاكسه لا تصمت ابداااااااااااااا هههههههههه
كلما تذكرت هذه المرحله اضحك كثيرا لان الكثير كان يعانى من ثرثرتى تحولت من النقيض الى النقيض
ولكن المهم فى هذه المرحله ان ابى احتوانى وفهم المرحله التى امر بها وصار صديقى وشيئا فشيئا ادركت الامور وتعلمت متى يجب ان اصمت ومتى يجب ان اتحدث
وطبعا كنت محظوظه لوجود ابى فى حياتى رحمه الله وادخله فسيح جناته ...
وتعلمت ان للصمت قيمه عظيمه وليس معنى صمتنا اننا ضعاف او بنا علل ولكن هناك اوقات لا ينفع فيها الكلام
والكثير منا مر بمواقف اخرصت لسانه وجعلت الكلمات تهرب من على شفتيه لصعوبة الموقف وشدته واوقات بنصمت بسبب صدمه شديد
لو هتكلم عن المواقف فهى كثير وتعلمت الكثير والكثير منها
ومازال الصمت رفيقى وصديق دربى ولكنى تعلمت مت استخدمه ومتى اتخلى عنه وهذه كانت شروطى ليستمر معى
انا عارفه انى اتكلمت كتير ههههههههه
بس الموضوع الكلام فيه ميخلص
الموضوع متاح للجميع واكيد فى مواقف لجأنا فيها للصمت وبعد فتره اكتشفنا اننا اخطأنا واننا كان يجب ان لا نصمت واوقات اخرى لا
مع بعض هنتكلم ونقول ونتعلم لغة الصمت
ومتى يكون افضل الحلول ومتى يكون اخطرها ؟؟؟
تحياتى لكى جميعا يا احلى صحبه فى الدنيا تقبلوا ودى ومحبتى
اختكم فى الله نجلاء
الصامته احيانا والثائره احيانا اخرى
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ,
جذبني الموضوع وجذبني حديثك فاسمحيلي بطرح مالدي ياغالية
كنت أشبهك نوعاً ما
الصمت , كان رفيقي الدائم في طفولتي .. لا أتحدث كثيرا ولا أجد المتعة في ذلك كالآخرين
أكتم كل ما يختلج داخلي واذا زاد ألمي اذهب
فوق وسادتي او أختار زاوية لايراني فيها أحد واخرجه بالبكاء
وكثير ما كنت إن تضايقت من شخص أو آلمني شيء
أردد عبارة :" سامحه ياقلبي وتغافل نحن اقوى وسنحتمل " طفولة ^
مرت اعوام على هذا الأمر , بعد ذلك أصبحت ارى الصمت سذاجة
وأن الصامتين هم من تضيع حقوقهم دائماً وعند اتهامهم وعدم ردّ ذلك
يقتنع الجميع بأنهم المذنبين فعلاً ,
أصبحت طائشة في أحاديثي أرد على اي إساءة وأصرخ ولا أصمت أبداً على أي
امر يضايقني .. بالذات إذا كان اتهام باطل !
أصبحت أرى في أحاديثي زوال لحزني أو مانسميه ( فضفضة )!
واستمر بي الحال , ومنذ فترة قريبة بدأت اعود لرفيق الطفولة من جديد
أشعر انه لاحاجة للتحدث بأحزاني أو [ الفضفضة ] فالآخرين لديهم مايكفيهم من الهموم
والحديث الدائم عما يحزنك يعطيه نسبة اكبر في البقاء فاتجاهل واصمت وابتسم
ويبدو أنني سأعود صامتة في احزاني وما يلم بي من ألم
وفي الغد لا أعلم بأي حال سأكون أسأل الله ان يكتب لي ولكم الخير والسداد ()
والصمت أجده مناسب جدا لكتمان الحزن والألم والسكوت عن الجهلة المتعمدين لأذيتك
, فشكواك تكون لله فقط وهو القادر على ازالتها فلمَ التحدث للبشر !
أما في الأوقات الأخرى ليس بالجيد التمسك بالصمت فالتحدث اللطيف والحسن يضفي على المجالس
والتجمعات جو من الألفة مالم يصبح ثرثرة ..
ولا أحبذ الصمت أبداً عند رؤية الأخطاء فهذا سيجعل الأمور اسوأ
بل التحدث عنها بطريقة لبقة ..
والصمت يكون جميلا عندما لايكون هناك حاجة ماسة للتحدث ,
نحن في تبذب بين الحديث والصمت ولو جعلنا كلا منهم في مكانه ووقته الصحيح
لكانت حياتنا أفضل وأجمل
فلا نتجاهل هذا ولا ذاك ونعطي كلا منهم قدره ومكانته
هذه تجربتي مع الصمت من الطفولة وحتى الآن في (أيام الجامعة) والمعركة مع الحياة لاتنتهي أبدا
لازلنا نتعلم من الحياة الكثير الكثير
جعلنا الله واياكم ممن ينطقون بخير وعلم ويصمتون بحكمة وحلم
بوركتِ ياحبيبة وأعتذر على الإطالة ,
ودي واحترامي للجميع
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
خالتو

أدامك ربي لنا ‘ نتعلم منك دائماً()()
كتبت بواسطة [FONT="
أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
السلام عليكم ,
جذبني الموضوع وجذبني حديثك فاسمحيلي بطرح مالدي ياغالية
كنت أشبهك نوعاً ما
الصمت , كان رفيقي الدائم في طفولتي .. لا أتحدث كثيرا ولا أجد المتعة فيذلك كالآخرين
أكتم كل ما يختلج داخلي واذا زاد ألمي اذهب
فوق وسادتي او أختار زاوية لايراني فيها أحد واخرجه بالبكاء
وكثير ما كنت إن تضايقت من شخص أو آلمني شيء
أردد عبارة :" سامحه ياقلبي وتغافل نحن اقوى وسنحتمل " طفولة ^
بالفعل انتى هنا تشبهينى كثيرا
لانى ظلمت كثيرا خلال هذه المرحله ولكنى كنت اسامح كثيرا
هل تعلمين ان القدره على المسامحه ليست بالشيئ الهين ايضا بل تريد اراده قويه من صاحبها وقلب ابيض وطيب اوى
بس للاسف هناس اشخاص اضعاف النفوس حتى المقربين منا يعتقدوا هذه الطيبه ضعف فيستمر ايذائهم لنا
كتبت بواسطة [FONT="
أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
بعد ذلك أصبحت ارى الصمت سذاجة وأن الصامتين هم من تضيع حقوقهم دائماً
ياه يا اختى استوقفتنى هذه الجمله وهزتنى بشده
لان هذه كانت ضريبة صمتنا وللاسف ضاعت الكثير من الحقوق بسبب هذا الصمت
بس انتى عارفه اوقات لم نلاقى ان من يسلب حقوقنا شخص كنا نعطيه الامان وخصوصا لو من دمك و لم نتخيل ان هذا الفعل يصدر منه
بنبقى مش عارفين نعمل ايه او نتصرف ازاى من الصدمه الى الواحد بيأخذها فى اقرب الاقربين ليه
الصدمه هنا مش علشان حق ضاع لا علشان انسان كنتى بتحترميه وبتحبيه يسقط من نظرك لانه قبل على نفسه يأخذ حق غيرره دون وجه حق حتى ربنا مخفش منه
هنا تكون الصدمه الحقيقيه وهنا يكون الصمت قاتل
كتبت بواسطة [FONT="
أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
وعند اتهامهم وعدم ردّ ذلك يقتنع الجميع بأنهم المذنبين فعلاً ,
اه وألف الاه من هذا الموقف وخصوصا ان تتهمى بما ليس فيكى ويقال عنك كل كذب وخصوصا لو شيئا يمس سمعتك
وخصوصا لو من اقرب الاقربين ليكى ايضا
بس هقولك على حاجه هقولهالك بحكم ما عانيته انا شخصيا من هذه النقطه بالاخص
ان ربنا مش بيرضا بالظلم وده ما تعلمته من هذه التجارب القاسيه
والله العظيم ربنا بيأخذ بحقنا وزياده كمان وبنشوف بعنينا ثأرنا فيمن ظلمنا لان الدنيا صغيره اوى مهما طالت
وبتلاقى الى اتهمك ظلم او قال عنكى كلام ليس فيكى ربك مش بيسيبه وبينتقم منه
"واتقوا دعوة المظلوم فإنها ليست بينها وبين الله حجاب".
كتبت بواسطة [FONT="
أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
أصبحت طائشة في أحاديثي أرد على اي إساءة وأصرخ ولا أصمت أبداً على أي امر يضايقني .. بالذات إذا كان اتهام باطل !
تمام زى بالضبط ههههههههههه
مكنش حد قادر يسكتنا كنا عاملين زى القنبله الموقوته الى انفجرت فى وجه الجميع
من الكبت يا اختى الى كنا فيه غصب عنا بقه نعمل ايه
كتبت بواسطة [FONT="
أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
ومنذ فترة قريبة بدأت اعود لرفيق الطفولة من جديد
أشعر انه لاحاجة للتحدث بأحزاني أو [ الفضفضة ] فالآخرين لديهممايكفيهم من الهموم
والحديث الدائم عما يحزنك يعطيه نسبة اكبر في البقاء فاتجاهل واصمت وابتسم
ويبدو أنني سأعود صامتة في احزاني وما يلم بي من ألم
وفي الغد لا أعلم بأي حال سأكون أسأل الله ان يكتب لي ولكم الخير والسداد
اكيد فى بعض الاوقات بيكون افضل حل هو اللجوء للصمت ولكنى انصحك بحكم تجربتى ما الصمت
لا تعودى له مرتا اخرى وخصوصا لو يوجد بداخلك ما يؤلمك ويحزنك
لا تستسلمى وابحثى عن من تثقين فيه وتخرجى كل ما بداخلك دون قلقق لان الصمت هيخليكى تحسى بالوحده وده احساس قاتل بيخلينا معزولين داخل احزاننا
الصديق الحقيقى هو الذى يتحملنا وقت الشده قبل وقت الفرح
لا تعودى صامته مرتا اخرى اكتر حاجه تساعد الانسان على مواصلة حياته هى بالفضفضه مع من نثق فيهم فأبعثى عنهم لان افضل حاجه فى الحياه صديق حقيقى نجده عندما نحتاجه
وبأذن الله غدا هيكون افضل
لان احسن حاجه بنستفيد بها من هذه الجارب اننا لن نسمح بأن تتكرر مرتا اخرى لاننا تعلمنا الدرس حتى ولو كان قاسيا
كتبت بواسطة [FONT="
أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
والصمت أجده مناسب جدا لكتمان الحزن والألموالسكوت عن الجهلة المتعمدين لأذيتك
, فشكواك تكون لله فقط وهو القادر على ازالتها فلمَ التحدث للبشر !
أما في الأوقات الأخرى ليس بالجيد التمسك بالصمت فالتحدث اللطيف والحسنيضفي على المجالس
والتجمعات جو من الألفة مالم يصبح ثرثرة ..
ولا أحبذ الصمت أبداً عند رؤية الأخطاء فهذا سيجعل الأمور اسوأ
بل التحدث عنها بطريقة لبقة ..
والصمت يكون جميلا عندما لايكون هناك حاجة ماسة للتحدث ,
نحن في تبذب بين الحديث والصمت ولو جعلنا كلا منهم في مكانه ووقته الصحيح
لكانت حياتنا أفضل وأجمل
فلا نتجاهل هذا ولا ذاك ونعطي كلا منهم قدره ومكانته
هذه تجربتي مع الصمت من الطفولة وحتى الآن في (أيام الجامعة) والمعركة معالحياة لاتنتهي أبدا
لازلنا نتعلم من الحياة الكثير الكثير
جعلنا الله واياكم ممن ينطقون بخير وعلم ويصمتونبحكمة وحلم
امين يا رب العالمين
لقد جعلتى نهايتها مسك بهذالدعاء الجميل وهذه المعانى القيمه والمعبره عن الصمت فى حياتنا
ما اجملها من تجربه فيها كل الدروس والعبر
احسن حاجه ان الانسان يخرج من تجارب حياته بدروس يعيش عليها باقى حياته ويفيد بها الاخرين لانها ناتجه عن تجارب حقيقيه عشناها واثرت فينا وفى مسار حياتنا
بارك الله فيكى اختى الحبيبه على هذه الحوار الراقى النابع من القلب
وكل الشكر لكى لانكى لم تبخلى علينا بهذه التجربه القيمه
ربى ما يحرمنى منكى ابدا يا ست الكل لقد اثريتى الحوار بأسلوبك الراقى
وعايزه اقولك على اجه صغنونه فى الاخر انتى تشبهينى كثيراااااااااااا منكنش اخوات وانا معرفش ههههههههههه
اختى الحبيبه صاحبة القلب الطيب والشخصيه الرائعه سعيده جداااااااااا بوجدك معنا حبيبتى ربى يسعدك يارب
مقدم من طرف منتديات أميرات

قبل ابدا فى فتح هذا الحوار معكم يجب ان تعلموا انى اتحدث بناء على تجاربى الشخصيه او مما علمتنى اياه الحياه رغم صعوبة بعض المواقف التى نعيشها
عندما يستعيد الانسان بعض ذكرياته يجد نفسه مختلفا عما زى قبل اما للاحسن او للأسوء
ولكننا نتمنا جميعا ان نكون افضل فى جميع الاحوال
لذلك من الحكمه ان ان نقيم انفسنا اولا بأول لكى ندرك فى اى الاتجاهات نسير وان لم نرضى عن حالنا فى استطاعتنا تصحيح هذا المسار للافضل
واليوم سأتحدث معكم عن الصمت

متى يكون الصمت افضل الحلول واخطرها ؟؟؟
هذا السؤال سأترك لكم حرية الاجابه فيه وسأترك لكم مساحه الحوار مفتوحه للتحدث بحريه عما يجول فى خاطركم عن هذا الرفيق الخطير
ولكن عندى رجاء لا اريد شعارات منقوله والا سيفقد الموضوع اهميته
بل اريد تجارب عشناها او نتاج تجارب مرت بنا استخدمنا فيها الصمت او اضطررنا فيها للجوء الى الصمت وهل كان قرارا صائبا ام لا ؟؟
للاننا فى النهايه نريد ان نفيد ونستفيد من تجارب بعضنا البعض

الصمت
عند مراجعة نفسى لبعض الامور وجدت ان الصمت كان صديقى وظل يلازمنى طوال مشوار حياتى
فتوقفت قليلا مع نفسى لارى هذا الرفيق الذى عشت معه طويلا هل كان نعم الرفيق ام كان رفيق سوء ؟؟
هل نفعنى ام ضرنى ؟؟
وكان يجب على قبل ان اجيب على هذه التساؤلات ان اتعرف على هذا الرفيق وما هى المواقف التى لجأت اليه فيها ؟؟
هل ندمت يوما ما لانى لجأت اليه ؟ هل لو عاد بى الزمن ما كنت اتخذته كرفيق ؟؟ هل يجب ان يستمر معى ام حان وقت الرحيل ؟؟
الصمت نعم الصمت رفيق الدرب الصامت وياله من رفيق !!!!
اصبع لغة من لغة الانسانيه يجب الانتباه لها ولا نستهين بها
فى بعض الاحيان يكون للصمت معانى اقوى من كل الكلمات ولكن لا يفقهها الكثيرين منا
فمنا من يعتبر الصمت ضعف ومنا من يعتبره لا مبالاه ومنا من يعتبره جنون ومنا من يعتبره حكمه فى حد ذاته
ولكن
يجب ان نعرف متى يلجأ الانسان للصمت رغم انه اصعب لغات العصر
الصمت من وجهة نظرى هو نتاج تجارب عشتها وعاشها الكثير منا :
الصمت
يتوقف فيها الانسان عن الكلام للحظات او ثوانى او دقائق او ساعات وفى بعض الاحيان لايام وفى اشد الحالات خطوره لسنين ،
فى بعض المواقف لجأت للصمت لانى لم اكن اعرف ما هو التصرف الصحيح وماذا يجب ان افعل
وهذا لصغر سنى وقلت خبرتى فى الحياه
ففى المراحل المبكره من العمر وخصوصا لو كنتى فتاه تتعرضين لمواقف يصعب عليكى التصرف بها
من الرغم من انها بالنسبة للبعض تكون مواقف تافهه ولكنها بالنسبة لك كانت صعبه فتجدى نفسك وحيده فى وسط عالم كبير يدور حولك
ولكن فى هذه المرحله كان صمتى سيقتلنى لانه جعلنى لااثق فى نفسى ولا فى من حولى فلجأت للكتابه فى احدى كراساتى عن كل ما اشعر به ويضايقنى
وكراستى كانت ملجأى لانفس فيها عن غضبى من نفسى لعدم تصرفى فى بعض المواقف ووقوفى صامته دون ان افعل شيء
ولكن
خلال هذه المرحله كان الصمت رفيق سوء بالنسبة لى وكان مصدر ضرر
لانه كان سيجعل منى انسانه ليست لها وجود فى الحياه وليست لها اى رساله
بل انسانه جبانه تختبئ خلف كراستها وتنتقم بصمت ممن يضروها ،
ولكنى لم استسلم لصمتى ومزقت كراستى ووقفت بقوة فى وجه اى احد يظلمنى او يستهين بمشاعرى وهنا اتخذت الصمت عدوا لى وكنت لا اترك له مجال فى حياتى
لدرجة ان الجميع اشتكى منى تحولت من فتاه هادئه جدا الى فتاه مشاكسه لا تصمت ابداااااااااااااا هههههههههه
كلما تذكرت هذه المرحله اضحك كثيرا لان الكثير كان يعانى من ثرثرتى تحولت من النقيض الى النقيض
ولكن المهم فى هذه المرحله ان ابى احتوانى وفهم المرحله التى امر بها وصار صديقى وشيئا فشيئا ادركت الامور وتعلمت متى يجب ان اصمت ومتى يجب ان اتحدث
وطبعا كنت محظوظه لوجود ابى فى حياتى رحمه الله وادخله فسيح جناته ...
وتعلمت ان للصمت قيمه عظيمه وليس معنى صمتنا اننا ضعاف او بنا علل ولكن هناك اوقات لا ينفع فيها الكلام
والكثير منا مر بمواقف اخرصت لسانه وجعلت الكلمات تهرب من على شفتيه لصعوبة الموقف وشدته واوقات بنصمت بسبب صدمه شديد
لو هتكلم عن المواقف فهى كثير وتعلمت الكثير والكثير منها
ومازال الصمت رفيقى وصديق دربى ولكنى تعلمت مت استخدمه ومتى اتخلى عنه وهذه كانت شروطى ليستمر معى
انا عارفه انى اتكلمت كتير ههههههههه
بس الموضوع الكلام فيه ميخلص
الموضوع متاح للجميع واكيد فى مواقف لجأنا فيها للصمت وبعد فتره اكتشفنا اننا اخطأنا واننا كان يجب ان لا نصمت واوقات اخرى لا
مع بعض هنتكلم ونقول ونتعلم لغة الصمت
ومتى يكون افضل الحلول ومتى يكون اخطرها ؟؟؟
تحياتى لكى جميعا يا احلى صحبه فى الدنيا تقبلوا ودى ومحبتى
اختكم فى الله نجلاء
الصامته احيانا والثائره احيانا اخرى
==================================
موضوع رائع أختي نجلاء لي عودة لأن الصمت في حياتي كان يسبب لي الكثير من المشاكل و ما زال الصمت يرافقني ..
جزاكِ الله خيراً يا غاليه ..
جزاكِ الله خيراً يا غاليه ..
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ,
جذبني الموضوع وجذبني حديثك فاسمحيلي بطرح مالدي ياغالية
كنت أشبهك نوعاً ما
الصمت , كان رفيقي الدائم في طفولتي .. لا أتحدث كثيرا ولا أجد المتعة في ذلك كالآخرين
أكتم كل ما يختلج داخلي واذا زاد ألمي اذهب
فوق وسادتي او أختار زاوية لايراني فيها أحد واخرجه بالبكاء
وكثير ما كنت إن تضايقت من شخص أو آلمني شيء
أردد عبارة :" سامحه ياقلبي وتغافل نحن اقوى وسنحتمل " طفولة ^
مرت اعوام على هذا الأمر , بعد ذلك أصبحت ارى الصمت سذاجة
وأن الصامتين هم من تضيع حقوقهم دائماً وعند اتهامهم وعدم ردّ ذلك
يقتنع الجميع بأنهم المذنبين فعلاً ,
أصبحت طائشة في أحاديثي أرد على اي إساءة وأصرخ ولا أصمت أبداً على أي
امر يضايقني .. بالذات إذا كان اتهام باطل !
أصبحت أرى في أحاديثي زوال لحزني أو مانسميه ( فضفضة )!
واستمر بي الحال , ومنذ فترة قريبة بدأت اعود لرفيق الطفولة من جديد
أشعر انه لاحاجة للتحدث بأحزاني أو [ الفضفضة ] فالآخرين لديهم مايكفيهم من الهموم
والحديث الدائم عما يحزنك يعطيه نسبة اكبر في البقاء فاتجاهل واصمت وابتسم
ويبدو أنني سأعود صامتة في احزاني وما يلم بي من ألم
وفي الغد لا أعلم بأي حال سأكون أسأل الله ان يكتب لي ولكم الخير والسداد ()
والصمت أجده مناسب جدا لكتمان الحزن والألم والسكوت عن الجهلة المتعمدين لأذيتك
, فشكواك تكون لله فقط وهو القادر على ازالتها فلمَ التحدث للبشر !
أما في الأوقات الأخرى ليس بالجيد التمسك بالصمت فالتحدث اللطيف والحسن يضفي على المجالس
والتجمعات جو من الألفة مالم يصبح ثرثرة ..
ولا أحبذ الصمت أبداً عند رؤية الأخطاء فهذا سيجعل الأمور اسوأ
بل التحدث عنها بطريقة لبقة ..
والصمت يكون جميلا عندما لايكون هناك حاجة ماسة للتحدث ,
نحن في تبذب بين الحديث والصمت ولو جعلنا كلا منهم في مكانه ووقته الصحيح
لكانت حياتنا أفضل وأجمل
فلا نتجاهل هذا ولا ذاك ونعطي كلا منهم قدره ومكانته
هذه تجربتي مع الصمت من الطفولة وحتى الآن في (أيام الجامعة) والمعركة مع الحياة لاتنتهي أبدا

لازلنا نتعلم من الحياة الكثير الكثير

جعلنا الله واياكم ممن ينطقون بخير وعلم ويصمتون بحكمة وحلم
بوركتِ ياحبيبة وأعتذر على الإطالة ,
ودي واحترامي للجميع

__________________________________________________ __________
لا اعرف كيف اصمت واحاول ان ادرب نفسي على الصمت لان الكلام اصبح يؤذيني كثيرا واكثر كلامي عادة بسبب اني وصلت الى مرحلة اكاد انفجر فيها ان لم اتكلم .هذا طبعي ولا اعرف كيف اعدل فيه نسال الله السلامة والعافية
__________________________________________________ __________
موضوع لامس جانب من شخصيتي
أشكركِ لجدية هذا الطرح غاليتي نجلاء
وليس هذا بجديد عليكِ لأننا تعودنا جدية الطرح مع بساطته
لنجد أنفسنا قد عشنا الفكرة فعلا
للصمت حكايات وحكايات معي خلال مشوار حياتي
اتخذت من الصمت مصدر قوة لا نقطة ضعف
لأنه خلُق لا يستطيع الضعيف أن يعمل به
أصمت عند الغضب..
نعم عندما أغضب من موقف ما أو من شخص ما
أصمت وأتحمل الموقف لمن يخطئون بحقي لأني أحبهم ولا أريد أن أخسرهم
أصمت لفترة من الزمن وأعود لطبيعتي الأولى
من عرفني جيدا عن قرب وفهم شخصيتي
يعرف أنه اخطأ بحقي حين أصمت ولا يصدر مني حتى كلمة عتاب
فيراجع نفسه ويعرف خطأه بحقي
ولهذا أعتبر أن الصمت يحتاج لقوة لا تتوفر في الكثير من الناس
وبحمد الله أنني لم أندم على صمتي في أي موقف
بالعكس رأيتُ أنه حلّ للعديد من المواقف التي مررتُ بها
لا أريد الإطالة ولكن الصمت أحيانا أبلغ من أي كلام
أشكركِ جزيل الشكر نجلاء
::
أشكركِ لجدية هذا الطرح غاليتي نجلاء
وليس هذا بجديد عليكِ لأننا تعودنا جدية الطرح مع بساطته
لنجد أنفسنا قد عشنا الفكرة فعلا
للصمت حكايات وحكايات معي خلال مشوار حياتي
اتخذت من الصمت مصدر قوة لا نقطة ضعف
لأنه خلُق لا يستطيع الضعيف أن يعمل به
أصمت عند الغضب..
نعم عندما أغضب من موقف ما أو من شخص ما
أصمت وأتحمل الموقف لمن يخطئون بحقي لأني أحبهم ولا أريد أن أخسرهم
أصمت لفترة من الزمن وأعود لطبيعتي الأولى
من عرفني جيدا عن قرب وفهم شخصيتي
يعرف أنه اخطأ بحقي حين أصمت ولا يصدر مني حتى كلمة عتاب
فيراجع نفسه ويعرف خطأه بحقي
ولهذا أعتبر أن الصمت يحتاج لقوة لا تتوفر في الكثير من الناس
وبحمد الله أنني لم أندم على صمتي في أي موقف
بالعكس رأيتُ أنه حلّ للعديد من المواقف التي مررتُ بها
لا أريد الإطالة ولكن الصمت أحيانا أبلغ من أي كلام
أشكركِ جزيل الشكر نجلاء
::
__________________________________________________ __________
خالتو


أدامك ربي لنا ‘ نتعلم منك دائماً()()

أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
السلام عليكم ,
جذبني الموضوع وجذبني حديثك فاسمحيلي بطرح مالدي ياغالية
كنت أشبهك نوعاً ما
الصمت , كان رفيقي الدائم في طفولتي .. لا أتحدث كثيرا ولا أجد المتعة فيذلك كالآخرين
أكتم كل ما يختلج داخلي واذا زاد ألمي اذهب
فوق وسادتي او أختار زاوية لايراني فيها أحد واخرجه بالبكاء
وكثير ما كنت إن تضايقت من شخص أو آلمني شيء
أردد عبارة :" سامحه ياقلبي وتغافل نحن اقوى وسنحتمل " طفولة ^
بالفعل انتى هنا تشبهينى كثيرا
لانى ظلمت كثيرا خلال هذه المرحله ولكنى كنت اسامح كثيرا
هل تعلمين ان القدره على المسامحه ليست بالشيئ الهين ايضا بل تريد اراده قويه من صاحبها وقلب ابيض وطيب اوى
بس للاسف هناس اشخاص اضعاف النفوس حتى المقربين منا يعتقدوا هذه الطيبه ضعف فيستمر ايذائهم لنا

أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
بعد ذلك أصبحت ارى الصمت سذاجة وأن الصامتين هم من تضيع حقوقهم دائماً
ياه يا اختى استوقفتنى هذه الجمله وهزتنى بشده
لان هذه كانت ضريبة صمتنا وللاسف ضاعت الكثير من الحقوق بسبب هذا الصمت
بس انتى عارفه اوقات لم نلاقى ان من يسلب حقوقنا شخص كنا نعطيه الامان وخصوصا لو من دمك و لم نتخيل ان هذا الفعل يصدر منه
بنبقى مش عارفين نعمل ايه او نتصرف ازاى من الصدمه الى الواحد بيأخذها فى اقرب الاقربين ليه
الصدمه هنا مش علشان حق ضاع لا علشان انسان كنتى بتحترميه وبتحبيه يسقط من نظرك لانه قبل على نفسه يأخذ حق غيرره دون وجه حق حتى ربنا مخفش منه
هنا تكون الصدمه الحقيقيه وهنا يكون الصمت قاتل

أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
وعند اتهامهم وعدم ردّ ذلك يقتنع الجميع بأنهم المذنبين فعلاً ,
اه وألف الاه من هذا الموقف وخصوصا ان تتهمى بما ليس فيكى ويقال عنك كل كذب وخصوصا لو شيئا يمس سمعتك
وخصوصا لو من اقرب الاقربين ليكى ايضا
بس هقولك على حاجه هقولهالك بحكم ما عانيته انا شخصيا من هذه النقطه بالاخص
ان ربنا مش بيرضا بالظلم وده ما تعلمته من هذه التجارب القاسيه
والله العظيم ربنا بيأخذ بحقنا وزياده كمان وبنشوف بعنينا ثأرنا فيمن ظلمنا لان الدنيا صغيره اوى مهما طالت
وبتلاقى الى اتهمك ظلم او قال عنكى كلام ليس فيكى ربك مش بيسيبه وبينتقم منه
"واتقوا دعوة المظلوم فإنها ليست بينها وبين الله حجاب".

أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
أصبحت طائشة في أحاديثي أرد على اي إساءة وأصرخ ولا أصمت أبداً على أي امر يضايقني .. بالذات إذا كان اتهام باطل !
تمام زى بالضبط ههههههههههه
مكنش حد قادر يسكتنا كنا عاملين زى القنبله الموقوته الى انفجرت فى وجه الجميع
من الكبت يا اختى الى كنا فيه غصب عنا بقه نعمل ايه

أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
ومنذ فترة قريبة بدأت اعود لرفيق الطفولة من جديد
أشعر انه لاحاجة للتحدث بأحزاني أو [ الفضفضة ] فالآخرين لديهممايكفيهم من الهموم
والحديث الدائم عما يحزنك يعطيه نسبة اكبر في البقاء فاتجاهل واصمت وابتسم
ويبدو أنني سأعود صامتة في احزاني وما يلم بي من ألم
وفي الغد لا أعلم بأي حال سأكون أسأل الله ان يكتب لي ولكم الخير والسداد
اكيد فى بعض الاوقات بيكون افضل حل هو اللجوء للصمت ولكنى انصحك بحكم تجربتى ما الصمت
لا تعودى له مرتا اخرى وخصوصا لو يوجد بداخلك ما يؤلمك ويحزنك
لا تستسلمى وابحثى عن من تثقين فيه وتخرجى كل ما بداخلك دون قلقق لان الصمت هيخليكى تحسى بالوحده وده احساس قاتل بيخلينا معزولين داخل احزاننا
الصديق الحقيقى هو الذى يتحملنا وقت الشده قبل وقت الفرح
لا تعودى صامته مرتا اخرى اكتر حاجه تساعد الانسان على مواصلة حياته هى بالفضفضه مع من نثق فيهم فأبعثى عنهم لان افضل حاجه فى الحياه صديق حقيقى نجده عندما نحتاجه
وبأذن الله غدا هيكون افضل
لان احسن حاجه بنستفيد بها من هذه الجارب اننا لن نسمح بأن تتكرر مرتا اخرى لاننا تعلمنا الدرس حتى ولو كان قاسيا

أنامل كاتبة;13324236[/FONT]]
والصمت أجده مناسب جدا لكتمان الحزن والألموالسكوت عن الجهلة المتعمدين لأذيتك
, فشكواك تكون لله فقط وهو القادر على ازالتها فلمَ التحدث للبشر !
أما في الأوقات الأخرى ليس بالجيد التمسك بالصمت فالتحدث اللطيف والحسنيضفي على المجالس
والتجمعات جو من الألفة مالم يصبح ثرثرة ..
ولا أحبذ الصمت أبداً عند رؤية الأخطاء فهذا سيجعل الأمور اسوأ
بل التحدث عنها بطريقة لبقة ..
والصمت يكون جميلا عندما لايكون هناك حاجة ماسة للتحدث ,
نحن في تبذب بين الحديث والصمت ولو جعلنا كلا منهم في مكانه ووقته الصحيح
لكانت حياتنا أفضل وأجمل
فلا نتجاهل هذا ولا ذاك ونعطي كلا منهم قدره ومكانته
هذه تجربتي مع الصمت من الطفولة وحتى الآن في (أيام الجامعة) والمعركة معالحياة لاتنتهي أبدا
لازلنا نتعلم من الحياة الكثير الكثير
جعلنا الله واياكم ممن ينطقون بخير وعلم ويصمتونبحكمة وحلم
امين يا رب العالمين
لقد جعلتى نهايتها مسك بهذالدعاء الجميل وهذه المعانى القيمه والمعبره عن الصمت فى حياتنا
ما اجملها من تجربه فيها كل الدروس والعبر
احسن حاجه ان الانسان يخرج من تجارب حياته بدروس يعيش عليها باقى حياته ويفيد بها الاخرين لانها ناتجه عن تجارب حقيقيه عشناها واثرت فينا وفى مسار حياتنا
بارك الله فيكى اختى الحبيبه على هذه الحوار الراقى النابع من القلب
وكل الشكر لكى لانكى لم تبخلى علينا بهذه التجربه القيمه
ربى ما يحرمنى منكى ابدا يا ست الكل لقد اثريتى الحوار بأسلوبك الراقى
وعايزه اقولك على اجه صغنونه فى الاخر انتى تشبهينى كثيراااااااااااا منكنش اخوات وانا معرفش ههههههههههه
اختى الحبيبه صاحبة القلب الطيب والشخصيه الرائعه سعيده جداااااااااا بوجدك معنا حبيبتى ربى يسعدك يارب