إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ღ✿ღ داعيـات في ظل الوسائل التقنية ღ✿ღ مجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ღ✿ღ داعيـات في ظل الوسائل التقنية ღ✿ღ مجابة

    عنوان الموضوع : ღ✿ღ داعيـات في ظل الوسائل التقنية ღ✿ღ مجابة
    مقدم من طرف منتديات أميرات




    التقنية والدعوة إلى الله

    الحمد لله الذّي هدانا ووفّقنا وأنعم علينا بمختلف النعم
    رزقنا إيّاها من أجل اختبارنا في الحياة الدنيا
    فهنئياً لمن شكرها واحترمها فليبارك الله له فيها
    ويا أسفاه على من أنعم الله عليه بنعمه الوفيرة
    ولكنه لم يشعر بقيمتها فلم يستغلّها ولم يُحسن استخدامها
    فيُخشى عليه أن يحرمه الله إيّاها ...
    وقد وفّر الله لنا مختلف النّعم عبر هذا التّطور الذّي يشهده العالم ..
    حيث توفّرت لدينا " جوالات متطورة " جالسكي , آيفون وغيرها ..
    الشبكة العنكبوتية بمختلف ما فيها من برامج رائعة ونافعة
    تلفاز وقنوات فضائية دينية متميّزة ..




    فنرى اليوم أنّ المجال في الدّعوة إلى الله مفتوح بحمد الله
    فمع ازدياد وسائل التطور وتعدّدها
    أصبح بإمكان كل منّا أن تسلك طريق الدعوة من أي طريق
    وواجب حتميٌّ علينا أن ندعو إلى الله بكل زمان ومكان
    ونستخدم كلّ الوسائل التي يسّرها الله لنا

    قال تعالى :

    {
    ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ }
    النحل125



    فعبر جوالاتنا بإمكاننا أن ندعو إلى الله
    عندما نكتب رسائل دعوية ونرسلها لمن نعرفهم
    فلربّما نكون سبباً في هدايتهم أو إرشادهم لأبواب الخير
    كالتّذكير بالصّيام يومي الإثنين والخميس
    والتذكير بنوافل الطاعات..
    ورضا الوالدين , والعفو , والتّسامح
    وبالإمكان استخدام برنامج ( ال
    واتس آب )
    بإرسال روابط مواضيع قيّمة في المنتديات
    ونرغّب النّاس بالجنّة ونقرّبها لهم ، ونحذّرهم من النّار ونخوّفهم منها
    ونقتطف الفوائد من أقوال العلماء والفقهاء والصّالحين
    ونحثّ على تطبيق أمور ديننا الحنيف بحذافيره ، والتّحذير من البدع
    راجين كسب الأجر بإذن الله باستغلالنا لهذه الوسائل المتاحة لنا



    وأمّا الشبكة العنكبوتية (
    الإنترنت )..
    فإنه نعمة من الله لمن يُحسن استخدامها
    فنستطيع كتابة مواضيع ونشرها لتكون باباً للدّعوة إلى الله

    أو البحث عن الظواهر الإيجابية في مجتمعنا والحثّ عليها
    والتحذّير من الظواهر السلبية ، مع وضع حلول يُنتفع منها
    والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر
    بأسلوب نتحرّى فيه الرّفق والّلين
    ونسير على هدي الرسول "صلى الله عليه وسلم"
    متبعين سنته ما استطعنا


    فالشّبكة العنكبوتية وسيلة رابحة ، ومهمة وسريعة لمن يجيد استخدامها
    حيث تقرّب المسافات البعيدة بين العلماء والأفراد مثلاً
    فيسهّل طلب العلم رغم هذه المسافات
    فهو وسيلة لمعرفة مختلف العلوم ومواكبة التّطور ومحاولة نشره ،

    وفي الشبكة وسيلة أخرى أيضاً ذات منفعة وصدى دعوي
    وهي خاصية المحادثة "
    المسنجر "
    فقد أصبح بإمكان الأسر والأقارب التّواصل فيما بينهم عن طريقه
    حيث يوجد الكثير من المغتربين في دولٍ مختلفة بعيدة عن الأُخرى
    فيكون بذلك "
    صلة رحم " تقرّب بينهم

    وتقوّي الرّوابط الاجتماعية بين الأفراد
    مع تجنّب استخدامها فيما يغضب الله




    القنوات التلفزيونية

    أصبح الـ"
    ستلايت" مُتوفّر في أغلب البيوت
    والقنوات الصّالحة والطالحة مُتاحة للجميع
    وبإمكاننا من منبرنا هذا أن نحذّر من خطر القنوات الفاسدة
    ونشجّع على متابعة القنوات الصّالحة السّنية ، المتّبعة لشرع الله تعالى ،

    وفي البيت نتولّى دوراً مُهمّاً حين نحذف القنوات السيئة من الستلايت

    _ إن وجدت -
    وننتقي القنوات الفضائية المحافظة المفيدة
    ونتابع عبرها البرامج الدّينية التّي تنفع الأسرة ..



    وقبل الختام وقفة :

    لكل جهاز إلكتروني متطوّر استخدامين "
    سيء وحسِن "
    فلنستعن بالله ونسعى دوماً للخير ..
    للهُدى والصّلاح لنبني جبالاً من الحسنات بإذن الله
    ساعين ما استطعنا لإرضاء خالقنا سبحانه
    مخلصين بنيّتنا لله ، سائلين الله القبول والتّوفيق


    أخيّتكم :
    لآلئ
    :



    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    .



    أولى


    لي عودة
    قرأتُه عالسّريع روعة ^^.



    .

    __________________________________________________ __________
    .



    مًَا شَاء الله عليكِ يا لؤلؤتنَا
    بحق كتبتِ ونوّهتِ للأشياء جميلة تجعل حياتنا بقرب الله أحلى وأطيب
    والمُؤمن الذّكي والمُسلم الفَطِين هُو الذي يستغلّ كل تلك المجالات
    ويستغلّ النّعم التي أنعم الله بها عليهِ بما يُفيد دِينه
    ويَخْدم أمّته وتقوّي صلتهُ بربّه.


    فليْسَت العبادة صوم وصلاة وزكاة وحَسْب
    بل هي دعوة إلى الله ومساعدة الغَيْر ومعاونة الآخرين
    فالدّين مُعاملة في كلّ الجوانب، حتى الآلات الصّم أمكننا أن نجعلها إيجَابيّة للأمّة الإسلامية
    باستخدامها بمَا يُرضي الله عزّ وجلّ.



    واحلى تمييز للموضوع الجَمِيل.




    .

    __________________________________________________ __________
    موضوع جميل وهادف اختنا الغاليه
    ولو كل انسان استخدم كل الوسائل المتاحه له للدعوه الى الله والتقرب من الله لكان هذا خيرا للجميع
    اكيد التكنولوجيا والتطور الى احنا عايشين فيها الان دى حاجه مميزه وجميله
    ولكن ان استخدمناها صح
    على راى شيخنا الجليل محمد متولى الشعراول
    ففى احدى محاضراته قال كل حاجه فى الدنيا مثل الكأس يمكا ان نستخدمه لشرب الماء وهو حلال ويمكن ان نستخدمه لشب الخمر وهو حرام

    اهم حاجه اننا نكون واثقين فى انفسنا اننا هنقدر نستخدم كل هذه الاشياء في ما يرضى الله ورسوله
    واننا نستطيع ان نجاهد انفسنا فى الا نقع فى المعاصى والذنوب بسببها
    لان كما هى تسهل علينا الكثير من الامور النافعه هى ايضا تجعل الوقوع فى المعاصى اسهل ما يمكن واسرع كمان
    اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وقنا عذاب النار

    __________________________________________________ __________
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    جزاك الله خير الجزاء لآلئ الغالية...

    موضوع هام ونحن في أكناف التقنية ...

    كان أسلافنا يقطعون الأميال ليبلغوا آية أو يتأكدوا من صحة حديث

    فبلغ صيتهم الأفاق وكان علمهم ميراثا ونورًا...

    واليوم أصبحت الدعوة ميسرة لمن يسر الله له.. فهلا أعطينا الدعوة حقها من الاهتمام

    جُزيت خيرا يالغلا وحرم الله أياديك على النار


    __________________________________________________ __________
    \







    لله درّ البيانّ وصَاحَبتهُ ،

    تَبارك الله طرح قَيم ،

    وَسائل الدَعوة مُيسرة لنَا ،

    هِي مهنة عَظيمة لمنّ يُدرك فَضلها ،


    قال سبحانه في سورة آل عمران : { وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }

    الفلآح فِي الدُنيا والأخرة وأي شيء نَطلب رَضي الله عَنَا ،


    وأي فَضل وأيّ حُسن يَتحلى بِه اللسان الداعي إلى الله ()

    قال تعالى : { وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ }

    وَسائل التقينة نَعمة لمنّ عَرف كيفية أستَخدامهَا ،

    تَعددت الوَسائل لكنّ لنحتاط من أؤلئك الذين يلبسون أقنعة يتسللوا بِها لإفساد العَقيدة ،

    بمُحاربتهم والتنبيه من مخطاطتهم ،
    الدعوة إلى الله سبيل لرد دعوات المضلين ودحضها ،

    السُبل شتى والخَير يَدوم ما دامتَ الدعوة أنها سبيل قيام الدين الذي ارتضاه للناس رب العالمين ،

    البَرامج تعدد التَي تمنحنَا التواصل مع الكَثير فلتُثمر فيمَا يَنتفع مِنه الأخرين ،

    كالواتس أب وأيضا كاوكاو وتشات أون ولآين ،
    الكَثير ويَكاد الكَثير يمتلك مِنها ،

    فلتكن ثروة يحصدُ منها زاداً للأخرة ()


    بورك المَداد وصاحبته ،

    ليرعاك الله غاليتي ،

    جعلنَا الله فَخرًا للأمة ()









    \

    naglaa22

    أهلاً وسهلاً بكِ يا غالية
    أنرتِ الحوار بقلمك الجميل

    واننا نستطيع ان نجاهد انفسنا فى الا نقع فى المعاصى والذنوب بسببها
    لان كما هى تسهل علينا الكثير من الامور النافعه هى ايضا تجعل الوقوع فى المعاصى اسهل ما يمكن واسرع كمان


    بالفعل .. فكما هو استغلال تلك الوسائل سهل
    فالتخريب عبرها هيّن
    فيجب أن نكون فطنين نعلم ما نفعل ونقدم بخطواتنا ونحن حاملين همّ الأمانة التي منحنا الله إياها

    ونفكر لى أي كفة ستذهب .. هل للحسنلات أم للسيئات ..؟ !
    لجنّة السعداء أم لنار الأشقياء ..؟!
    ونجتهد لنوصل الرسالة الدينية بشكلها الصيح لتؤثر إيجابيا على الشخص المرسل له
    وتكون بموازين حسناتنا
    :
    شكراً لحضورك الطيّب


يعمل...
X