عنوان الموضوع : \\ سأرحل عَمَّا قريب \\ فهل ستذكروني ..؟؟ مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات

\\ سأرحـل عَمَّا قريـب \\
فهـل ستذكـرونـي ..؟؟
_________________
عِشتُ في هذا المُنتدى أيَّامًا وشهورًا ..
تنقَّلتُ بين أقسامه ..
وكتبتُ العديدَ من الموضوعاتِ به ..
وتعرَّفتُ على كثيرٍ مِن الأخواتِ مِن خلال كِتاباتِهِنَّ ، وطيبِ أرواحِهِنّ ..
عِشتُ بمشاعر رُبَّما كانت مُتناقِضةً أحيانًا ؛
ما بين حُزنٍ وفـرح ،
ما بين ضِيقٍ وألـم ؛
ما بين راحـةٍ وغضب ..
ورُبَّما فكَّرتُ يومًا في ترك المُنتدى ..
لكنْ : رغم ضيقي أحيانًا مِن بعض الكلمات ، أو مِن تصرُّفاتِ بعض الأخوات ،
إلاَّ أنَّني كُنتُ وما زِلتُ أتجاهَلُ كثيرًا مِن المواقف .
وأُعلِّلُ ذلك بأنَّ الأمرَ لا يستحِقُّ هذا الضيقَ والغضب ،
وأنِّي أُعطي الأمورَ أكبرَ مِمَّا تستحقُ مِن الاهتمام .
رُبَّما تمنيتُ اللقاء بِكُنّ ، لكنَّ المسافات أبعدتنا .
وقد يُقدِّرُ اللهُ تعالى لي اللقاء ببعضِكُنَّ يومًا .
وإنْ لم أراكُنَّ على هذه البسيطة ، فأسأله سُبحانه أن يجمعني بِكُنَّ في فردوسه الأعلى .
~~~~~~~
والآن ........ حـان الـوقـتُ .. لأُعـلِـنَ لَكُـنَّ عـن رحـيـلـي .
نـعــم ،
فعَمَّا قريبٍ سأغادرُ المُنتــدى ،،
وسأغادرُ كُلَّ مَن أُحِبّ ..
عَمَّا قريبٍ لن ترينني ،،
ولن يراني أحـدٌ مِمَّن يُحِبُّني ، بل مِمَّن يعرفُني ،،
فرُبَّما لم أجد الحُبَّ مِن أحــد ...!
عَمَّا قريبٍ .. سأرحـلُ عن الدُّنيا بأكملها ..
سأغادرها إلى حُفرةٍ ضيقة ،
حيثُ مَسكني الحقيقىّ الذي رُبَّما غفلتُ عنه .
سأرحـلُ إلى القبـر ؛
.. إلى بيت الوِحـدة ..
.. إلى بيت الظُّلْمـة ..
.. إلى بيت الوَحشـة ..
.. إلى بيت الـدود ..
فأسألُ اللهَ تعالى أن يجعلَ قبري رَوضةً مِن رياض الجَنَّة .
~~~~~~~
لَـكِـنْ ...... بعـد رحيلـي ، وبعـد غيابـي عن الدنيـا ،
هـل سيـذكُـرنـي أحـــد ....؟!!!
سـؤالٌ لم أعـرف له جوابًا .
ولا أعتقدُ أنِّي سأخطرُ على بال أحـد .
فأهلي سُرعان ما سينسوني بعد دفني ..
ورُبَّما ارتفعت أيديهم بالدعاءِ لي لأيَّامٍ قلائل ،، أو حتى لساعات ...!
ثم ينسوني بعدها ... وكأنِّي لم أكن بينهم ..
وصاحباتي .... أين هُـنَّ ..؟!!
ليس لي صاحبات ...! إلاَّ واحدةً أو اثنتين ..! والعلاقةُ بهما ...!....
أمَّا أنتُنَّ .. فلَعَـلَّكُـنَّ لم تذكرنني يومًا ، حتى تذكرنني بعد موتي .
: ((
رُبَّما جاءت مَن علمت بموتي لتقول لَكُنَّ : لا تنسينها مِن دُعاءكُنّ .
ورُبَّما طلبت مِنكُنَّ رفعَ مواضيعي ، ليُكتَبَ لي أجرُها بعد موتي ،
ورُبَّما رفعت هى بعضًا منها .
ورُبَّما لم تعلمن بموتي أصلاً .
فالجـوَّالُ مُغلَق ..... والبريدُ الالكترونىّ مُمتلئ ، أو لا يُرَدُّ عليه .
ولا توجـدُ قريبةٌ لي بالمُنتـدى لتُخبركنّ بموتي ..
لكـنَّ النسيان طبيعـةُ البشـر ..
.. ولا يُذكَرُ إلاَّ صاحبُ العِلـم والأثـر ..
أمَّا غيرُه فيموت ، ويموتُ معه كُلُّ ما يُذَكِّرُ الآخرين به ..
ورُبَّما كان هذا حالي وحالَ الكثيرين .
رُبَّما لو غِبتُ عن المُنتدى لم أجد مَن تذكرني ، أو تسألُ عن سبب غِيابي ،
أو تحاولُ الاطمئنانَ عَلَىَّ ........ فكيف إذا وُضعتُ في قبري ...؟!!!
وفارقني كُلُّ شئٍ ، حتى أهلـي ...! ولم يبقَ معي سِوَى عملي ...!
كيف إذا اُسْكِنتُ في مكانٍ مُوحِش .. وخافَ الجميعُ الاقترابَ منه ..؟!!
هـذا هو حالُ الدُّنيـا ..... وهـذه هى نهايتُهـا .
وقفتُ مع نفسي هذه الوقفة .. واغرورقت عيناىَ بالدموع ،،
وأخذتُ أُفكِّـر وأتأملُ :
ماذا أُريـدُ مِن الدُّنيـا ..؟!
ولِمَ الحُـزن ما دُمتُ راحـلةً عنها ..؟!
أُريـدُ حياةً مِثاليةً خاليةً مِن المُنغِّصات والمُكَدِّرات ..؟!!
أُريـدُ صديقاتٍ صالحاتٍ رُبَّما افتقدتُهُنَّ في حياتي ..؟!!
أريـدُ سعادةً وفرحةً تملأ الكون ..؟!!
هيهات ..... هيهات .
لقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم .
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها :: صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظرتنا لها .
وصدق رسولُنا - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
فالدُّنيا عند اللهِ تعالى لا تُساوي شيئًا ..
إنَّها حقيرة ..
ومهما طالت بنا الدُّنيا .. ومهما طال بنا المَقامُ فيها .. فلا بُدَّ يومًا مِن الرحيل عنها .
سنرحلُ عنها ،، ونتركُ كُلَّ شئٍ .
~~~~~~~
فأسألُ اللهَ تعالى أن يُخرجنا مِن هذه الدُّنيا على خير ، وأن يُحسِن خاتمتنا ،
وأن يجمعنا مع حبيبنا وأُسوتنا محمدٍ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - في الفردوس
الأعلى ، إنَّه وَلِىُّ ذلك والقادِرُ عليه .
~~~
~~~
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

\\ سأرحـل عَمَّا قريـب \\
فهـل ستذكـرونـي ..؟؟
_________________
الحمدُ للهِ وحدَه ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على مَن لا نبىّ بعده ..
وبعـد ؛؛
وبعـد ؛؛
السلام عليكُنَّ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ،،
//\\//\\//
//\\//\\//
عِشتُ في هذا المُنتدى أيَّامًا وشهورًا ..
تنقَّلتُ بين أقسامه ..
وكتبتُ العديدَ من الموضوعاتِ به ..
وتعرَّفتُ على كثيرٍ مِن الأخواتِ مِن خلال كِتاباتِهِنَّ ، وطيبِ أرواحِهِنّ ..
عِشتُ بمشاعر رُبَّما كانت مُتناقِضةً أحيانًا ؛
ما بين حُزنٍ وفـرح ،
ما بين ضِيقٍ وألـم ؛
ما بين راحـةٍ وغضب ..
ورُبَّما فكَّرتُ يومًا في ترك المُنتدى ..
لكنْ : رغم ضيقي أحيانًا مِن بعض الكلمات ، أو مِن تصرُّفاتِ بعض الأخوات ،
إلاَّ أنَّني كُنتُ وما زِلتُ أتجاهَلُ كثيرًا مِن المواقف .
وأُعلِّلُ ذلك بأنَّ الأمرَ لا يستحِقُّ هذا الضيقَ والغضب ،
وأنِّي أُعطي الأمورَ أكبرَ مِمَّا تستحقُ مِن الاهتمام .
رُبَّما تمنيتُ اللقاء بِكُنّ ، لكنَّ المسافات أبعدتنا .
وقد يُقدِّرُ اللهُ تعالى لي اللقاء ببعضِكُنَّ يومًا .
وإنْ لم أراكُنَّ على هذه البسيطة ، فأسأله سُبحانه أن يجمعني بِكُنَّ في فردوسه الأعلى .
~~~~~~~
والآن ........ حـان الـوقـتُ .. لأُعـلِـنَ لَكُـنَّ عـن رحـيـلـي .
نـعــم ،
فعَمَّا قريبٍ سأغادرُ المُنتــدى ،،
وسأغادرُ كُلَّ مَن أُحِبّ ..
عَمَّا قريبٍ لن ترينني ،،
ولن يراني أحـدٌ مِمَّن يُحِبُّني ، بل مِمَّن يعرفُني ،،
فرُبَّما لم أجد الحُبَّ مِن أحــد ...!
عَمَّا قريبٍ .. سأرحـلُ عن الدُّنيا بأكملها ..
سأغادرها إلى حُفرةٍ ضيقة ،
حيثُ مَسكني الحقيقىّ الذي رُبَّما غفلتُ عنه .
سأرحـلُ إلى القبـر ؛
.. إلى بيت الوِحـدة ..
.. إلى بيت الظُّلْمـة ..
.. إلى بيت الوَحشـة ..
.. إلى بيت الـدود ..
فأسألُ اللهَ تعالى أن يجعلَ قبري رَوضةً مِن رياض الجَنَّة .
~~~~~~~
لَـكِـنْ ...... بعـد رحيلـي ، وبعـد غيابـي عن الدنيـا ،
هـل سيـذكُـرنـي أحـــد ....؟!!!
سـؤالٌ لم أعـرف له جوابًا .
ولا أعتقدُ أنِّي سأخطرُ على بال أحـد .
فأهلي سُرعان ما سينسوني بعد دفني ..
ورُبَّما ارتفعت أيديهم بالدعاءِ لي لأيَّامٍ قلائل ،، أو حتى لساعات ...!
ثم ينسوني بعدها ... وكأنِّي لم أكن بينهم ..
وصاحباتي .... أين هُـنَّ ..؟!!
ليس لي صاحبات ...! إلاَّ واحدةً أو اثنتين ..! والعلاقةُ بهما ...!....
أمَّا أنتُنَّ .. فلَعَـلَّكُـنَّ لم تذكرنني يومًا ، حتى تذكرنني بعد موتي .
: ((
رُبَّما جاءت مَن علمت بموتي لتقول لَكُنَّ : لا تنسينها مِن دُعاءكُنّ .
ورُبَّما طلبت مِنكُنَّ رفعَ مواضيعي ، ليُكتَبَ لي أجرُها بعد موتي ،
ورُبَّما رفعت هى بعضًا منها .
ورُبَّما لم تعلمن بموتي أصلاً .
فالجـوَّالُ مُغلَق ..... والبريدُ الالكترونىّ مُمتلئ ، أو لا يُرَدُّ عليه .
ولا توجـدُ قريبةٌ لي بالمُنتـدى لتُخبركنّ بموتي ..
لكـنَّ النسيان طبيعـةُ البشـر ..
.. ولا يُذكَرُ إلاَّ صاحبُ العِلـم والأثـر ..
أمَّا غيرُه فيموت ، ويموتُ معه كُلُّ ما يُذَكِّرُ الآخرين به ..
ورُبَّما كان هذا حالي وحالَ الكثيرين .
رُبَّما لو غِبتُ عن المُنتدى لم أجد مَن تذكرني ، أو تسألُ عن سبب غِيابي ،
أو تحاولُ الاطمئنانَ عَلَىَّ ........ فكيف إذا وُضعتُ في قبري ...؟!!!
وفارقني كُلُّ شئٍ ، حتى أهلـي ...! ولم يبقَ معي سِوَى عملي ...!
كيف إذا اُسْكِنتُ في مكانٍ مُوحِش .. وخافَ الجميعُ الاقترابَ منه ..؟!!
هـذا هو حالُ الدُّنيـا ..... وهـذه هى نهايتُهـا .
وقفتُ مع نفسي هذه الوقفة .. واغرورقت عيناىَ بالدموع ،،
وأخذتُ أُفكِّـر وأتأملُ :
ماذا أُريـدُ مِن الدُّنيـا ..؟!
ولِمَ الحُـزن ما دُمتُ راحـلةً عنها ..؟!
أُريـدُ حياةً مِثاليةً خاليةً مِن المُنغِّصات والمُكَدِّرات ..؟!!
أُريـدُ صديقاتٍ صالحاتٍ رُبَّما افتقدتُهُنَّ في حياتي ..؟!!
أريـدُ سعادةً وفرحةً تملأ الكون ..؟!!
هيهات ..... هيهات .
لقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم .
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها :: صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظرتنا لها .
وصدق رسولُنا - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
فالدُّنيا عند اللهِ تعالى لا تُساوي شيئًا ..
إنَّها حقيرة ..
ومهما طالت بنا الدُّنيا .. ومهما طال بنا المَقامُ فيها .. فلا بُدَّ يومًا مِن الرحيل عنها .
سنرحلُ عنها ،، ونتركُ كُلَّ شئٍ .
~~~~~~~
فأسألُ اللهَ تعالى أن يُخرجنا مِن هذه الدُّنيا على خير ، وأن يُحسِن خاتمتنا ،
وأن يجمعنا مع حبيبنا وأُسوتنا محمدٍ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - في الفردوس
الأعلى ، إنَّه وَلِىُّ ذلك والقادِرُ عليه .
~~~
~~~
كُنتُ هُنا يومًا ، ولَعَلِّي لا أعود
: ((
السـاعيـة
4 رمضان 1437-1436هـ
: ((
السـاعيـة
4 رمضان 1437-1436هـ
==================================
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا الله..*
كلماتك هزتني وأدمعت المقل*
كلنا سنرحل ونترك بصماتنا
نترك أثرنا والذي نرجو أن يكون طيّب ونُذكر بخير بعد الممات
:
أختي وحبيبتي
مكانتكِ كبيرة بقلوبنا ولك مكانة خااصة ليس لها مثيل
فأنتِ الداعية ..الساعية للخير دوماً
رائعة بمعانيكِ
تنثري الجمال والإبداع أينما تكوني..
معطاءة بلا حدود ..
وولكِ من الدعوات أصدقها ()
:
رفيقتي الغالية
كوني بخير ..()
أسأل الله أن يمنحكِ الصحة والعافية
ويرزقكِ سعادة لاشقاء بعدها
حفظكِ ربي وأطال عمركِ بالصالحات
:
محبتك إلى الأبد
يا الله..*
كلماتك هزتني وأدمعت المقل*
كلنا سنرحل ونترك بصماتنا
نترك أثرنا والذي نرجو أن يكون طيّب ونُذكر بخير بعد الممات
:
أختي وحبيبتي
مكانتكِ كبيرة بقلوبنا ولك مكانة خااصة ليس لها مثيل
فأنتِ الداعية ..الساعية للخير دوماً
رائعة بمعانيكِ
تنثري الجمال والإبداع أينما تكوني..
معطاءة بلا حدود ..
وولكِ من الدعوات أصدقها ()
:
رفيقتي الغالية
كوني بخير ..()
أسأل الله أن يمنحكِ الصحة والعافية
ويرزقكِ سعادة لاشقاء بعدها
حفظكِ ربي وأطال عمركِ بالصالحات
:
محبتك إلى الأبد
__________________________________________________ __________
السلام عليكِ اختي الكريمة
كلماتك معبرة وآلمتني لانها تروادني دائماً
هل سأرحل ؟؟ واترك الدنيا وما فيها ..؟؟
واولادي من لهم.. ؟؟
من سيرعاهم ..؟؟
انهم متعلقين بي جداً .. !!
ولا اعلم مصيرهم بعدي ماذا يكون .؟؟
ولكن .. كل نفس ذائقة الموت.. ولا نعلم متى آتية ساعتنا
هل سأرحل ؟؟ واترك الدنيا وما فيها ..؟؟
واولادي من لهم.. ؟؟
من سيرعاهم ..؟؟
انهم متعلقين بي جداً .. !!
ولا اعلم مصيرهم بعدي ماذا يكون .؟؟
ولكن .. كل نفس ذائقة الموت.. ولا نعلم متى آتية ساعتنا
ولا يذكر منّا سوى عملنا .. وما قدمناه في هذه الدنيا
اكيد سوف نذكرك بكل خير.. ولا ننساك من الدعاء الصالح
فسننجمع يوماً ما .. في يوم لا يعلمه إلا الله
ربي ارزقنا الفردوس انك سميع الدعاء.. واغفر لنا ما تقدم من ذنب وما تأخر
..
اختي اسأل الله ان يحفظك من كل شر
كوني بحفظ الله ورعايته
__________________________________________________ __________
أختي الساعيه للمحبة والخلود
حلمك علينا قبل الرحيل
ليس من المهم ان نذكرك المهم أنت تذكرينا

أهديك هذه الكتكوته الاتجدين بينكما تشابه بالروخ عي من تصويري
ايش رايك ياحنونه احكي لك حكايه فقط اسليك بها بهالليل الطويل انا سهرانه انتظر ضيوف من سفر قادمين :
ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ
كان يامكان في سالف العصر والآون
ديك وطاوؤس
كان الديك يمشي ويتبختر ويؤذن والناس تحبه ونربيه وعندما كبر الطاوؤس كان يراقب الديك مذ صغره وعلم ان صوته ليس جميلا كالديك
ولكنه يملك شيئا يتباهى به ورزقه الله هذه الهبه وبأ يتبختر ليس كبرا او غرورا بل لأنه معجب بنعمة ربه وكان يريد لفت نظر الناس اليه وكان لاينظر اليهم ليسرق نظرات الاعجاب منهم ويرى انطباعهم عنه
الكل لامه واتهمه بالكبيراء والغرور وكتبوا عنه الكثير فحزن وانزوى وبدا يمشي لوحده وكلما حن لهم لمن ربوه نفش ذيله ورفعه ورفع صدره وزعق يتذكر الديك
ولازال يكن للبشر الحنين
لاموه ولم يلومو الديك فقط لأنه تعارف الناس ان الديك يؤذن وغيرها مما عرف عنه ونسوا ان الله خلقه هو ايضا ليفكرو ويسبحوا قدرة الله فقدره الملوك واعتنوا به والديك قدره الفقراء والعامه فأعتنوا به
يعني بالمختصر حسدوا الطاوؤس على ريشه ))). وهذا حالنا مع المبدعين والعقلاء وليس كل الناس تقدر ماتملك ولا مايملكه الآخرون انظري لصورة الطاوؤس وشوفي نفسك كم مره تسبحين فسبحان الخالق المبدع
أختك هدوءءءءءءء
ونااااااااااااام شهريار عن الحكي المباح
__________________________________________________ __________
اللهم أحسن خواتمنا

__________________________________________________ __________
كلماتك رائعة ابكتني كثيرا شكرا لكي علي هذه التذكرة الجميلة ربنا يرحمنا جميعا و يقدر لنا الخير حيث كان
كلمات اهتز بها قلبي
نسأل الله الخاتمه الحسنـه وان يحشرنا مع الصالحين
جزاك الله خير أخيتي
نسأل الله الخاتمه الحسنـه وان يحشرنا مع الصالحين
جزاك الله خير أخيتي