عنوان الموضوع : طفلة الجوال والنت ~ موضوع يستحقّ النّقاش ~ مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات

:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الله تعالى"وقفوهم انهم مسؤولون"
اخواتي العزيزات حابة اطرح لكم موضوع وياليت الكل يشارك ويحاور فيه,طبعا طلب لا امر
موضوعي اليوم يعد قديم وحديث .
امتلاك طفلة لم يتجاوز عمرها 10 سنوات لجهازالجوال.او عمل لها ايميل خاص.
هل هذي هي الحضارة والتطور اللي المفروض يعمم على اطفالنا ؟
ام المظاهر الكذابة التي قتلت براءة اطفالنا ؟
الرجاء لا تقولوا ان الكل اصبح كذا.او المفروض ان اعطي بنتي او ابني الجوال حتى اقدر اوصل له او مايضيع في المول.
اشياء غريبة اصبحت تتسرب الينا ونحن فرحين بها.
لماذا لا اعطيهم رقم هاتفي او والدهم وفي حالة الضياع لا قدر الله الاتصال بنا؟
ام اننا اصبحنا نخشى ان يقال عننا وعن ابنائنا باننا متحجرين,متخلفين,مساكين.................
وفي النهايةالضحية هم ابني وابنك,بنتي وبنتك.
اصبحت المولات تعج بفتيات ضائعات لا يعلمنا ما يردن,وابناء اشبه مايكونوا مترنحين بين الجراة والخوف.
طبعا مو الكل ولكن الاغلبية للاسف.
يجب ان نقف وقفة جادة امام مايقع لابنائنا وبناتنا لانهم امانة في اعناقنا.
انا لا ادعي التخلف والرجعية .ولكن يجب تقنين هذة التكنلوجيا وتكون مراقبة بقليل من الحرص والكثير من الحب لهم.
اسال الله العلي العظيم ان يحفظ ابنائنا وبناتنا وان لايرينا فيهم مكروه ,وان نراهم في اعلى المناصب بالدنيا والاخرة.امين يارب
ياليت اكون وصلت فكرتي لكم وفهمتوا قصدي
محبتكم في الله
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الله تعالى"وقفوهم انهم مسؤولون"
اخواتي العزيزات حابة اطرح لكم موضوع وياليت الكل يشارك ويحاور فيه,طبعا طلب لا امر
موضوعي اليوم يعد قديم وحديث .
امتلاك طفلة لم يتجاوز عمرها 10 سنوات لجهازالجوال.او عمل لها ايميل خاص.
هل هذي هي الحضارة والتطور اللي المفروض يعمم على اطفالنا ؟
ام المظاهر الكذابة التي قتلت براءة اطفالنا ؟
الرجاء لا تقولوا ان الكل اصبح كذا.او المفروض ان اعطي بنتي او ابني الجوال حتى اقدر اوصل له او مايضيع في المول.
اشياء غريبة اصبحت تتسرب الينا ونحن فرحين بها.
لماذا لا اعطيهم رقم هاتفي او والدهم وفي حالة الضياع لا قدر الله الاتصال بنا؟
ام اننا اصبحنا نخشى ان يقال عننا وعن ابنائنا باننا متحجرين,متخلفين,مساكين.................
وفي النهايةالضحية هم ابني وابنك,بنتي وبنتك.
اصبحت المولات تعج بفتيات ضائعات لا يعلمنا ما يردن,وابناء اشبه مايكونوا مترنحين بين الجراة والخوف.
طبعا مو الكل ولكن الاغلبية للاسف.
يجب ان نقف وقفة جادة امام مايقع لابنائنا وبناتنا لانهم امانة في اعناقنا.
انا لا ادعي التخلف والرجعية .ولكن يجب تقنين هذة التكنلوجيا وتكون مراقبة بقليل من الحرص والكثير من الحب لهم.
اسال الله العلي العظيم ان يحفظ ابنائنا وبناتنا وان لايرينا فيهم مكروه ,وان نراهم في اعلى المناصب بالدنيا والاخرة.امين يارب
ياليت اكون وصلت فكرتي لكم وفهمتوا قصدي
محبتكم في الله
==================================
.
حُيّيت أختي
موضوعك جدّا رائع وخَطِير،
لي عَودة لموضوعك هذا حتى أعطيه حقّه في الرّد
ويا حيّاكِ ربي أخرى.
.
حُيّيت أختي
موضوعك جدّا رائع وخَطِير،
لي عَودة لموضوعك هذا حتى أعطيه حقّه في الرّد
ويا حيّاكِ ربي أخرى.
.
__________________________________________________ __________
ياهلا فيك اخيتي انتظر عودتك
__________________________________________________ __________
حياك الله يا غالية
بورك فيك فقد بوحتي بما أنفاسي
تطورات ليس لها معنى ()
يعني المتطور أصبح في عصرنا صفاته هي::
جوال،
ايميال،
فيس بوك،
تويثر،
بلاك بير أو حاسوب نقال،
هاي باي ،
كول،
لا يبالي بأحد، و لا يعطي قيمة لأحد، و لا أي شيء،
اهتمامه فارغ،
دائم السرحان،
ليس له وقت لأي شيء، و كل شيء له وقت....
لا نضباط و لا قيود،
فهو يعيش حياته التي سوفى تفنى ، ثم يسأل عنها فيما فنت
فلا يستطيع الاجابة و لن يجد الجواب...
مساكين عندهم ضغط حياة :: تلفاز، ألبسة، مساكن، وسائل الاتصال و المواصلات، ما يتعبواااااااااااااااااااااا فيشكل لهم ضغط شديد من الدراسة ....
فيجب ان يرفهوا عن أنفسهم ....!!!!!!!!!
الترفيه هذا لا يلزم أن نقيده، و نراقبه لا لا لا !!! راح يحس أنه مكبوث و مهضوم الحقوق.....
و لا يعيش صغره الذي يطول حتى سن 40 !!!!
فلا يعرف أن لكل شيء له قيمة و حق ....
فالحق معه هو فقط لأنه مضغوط و عايش في عصر العصرنة المبرمجة التي يستلزم أن يكون له جوال
حتى يرسل رسائل مثل غيره، و يهاتف مثل غيره ((علم ان الوالدين يكدحان حتى يدفعا ثمن الهاتف و الفاتوة ))
و يعمل ما لا يعمل من محرمات !!!!!!!
فهو صغير و يرفه عن نفسه !!
...
و النتيجة :: هل نعرفها ؟؟؟
هل سألنا أنفسنا عنها ؟؟؟؟
مثل ما تفضلتي يا غالية و أكثر الله من أمثالك ....
أمة هانت و ضاعت ....
ضعنا و تهنا و نزلنا ....
و قد كنا نحن عزة الأمم كلها و كان العلم و العصرنة لنا ....
بالرغم أن حينها، لم يكن لعضماءنا بلاك بيري و لا جوال و لا فيس بوك ...
و لا يحسوا انهم مضغوطين و لا شيء
لم يكن لهم مواصلات و لا اتصالات الآن
و لا راحة و التسهيلات التي هي الآن
لكن كان لهم ::
مبادئ
أخلاق
عروبة
شخصية قوية
أهداف في حياتهم
كان لديهم :::
اسلام دين العزة و الفخر
و لديهم سنة الحبيب عليه الصلاة و السلام ....
لهذا ما هانوا و لا تاهوا ()
بل كانوا
ملوك العالم ()
للأسف ::
فعل ماضي ناقص () كان ....
....
أتمنى أن نرجع لعصر الجاهلية ان كانت هذه هي الحضارة المزعومة ()
فقد أخدنا من المجتمعات الغربية زينة تطورهم و تفوقهم
دون أن نأخد لب تطورهم و تفوقهم ...
فكان هو ذاك ::
السلبيات
دون الاجابيات
مما ترك الأمر يتضخم عندنا و نتخلف أكثرررررررررررررررررر
أقف هنا لعلي خرجت كثيرااااااا و تطرقت لامور عديدة
جزاك الله الجنة
و ثبتك على الطريق الصحيح
فليس الذي يتبع ما يعمل الناس المتخلف () بل العكس
هو الذي عنده فكر و يتمعن ()
احترامي
بورك فيك فقد بوحتي بما أنفاسي
تطورات ليس لها معنى ()
يعني المتطور أصبح في عصرنا صفاته هي::
جوال،
ايميال،
فيس بوك،
تويثر،
بلاك بير أو حاسوب نقال،
هاي باي ،
كول،
لا يبالي بأحد، و لا يعطي قيمة لأحد، و لا أي شيء،
اهتمامه فارغ،
دائم السرحان،
ليس له وقت لأي شيء، و كل شيء له وقت....
لا نضباط و لا قيود،
فهو يعيش حياته التي سوفى تفنى ، ثم يسأل عنها فيما فنت
فلا يستطيع الاجابة و لن يجد الجواب...
مساكين عندهم ضغط حياة :: تلفاز، ألبسة، مساكن، وسائل الاتصال و المواصلات، ما يتعبواااااااااااااااااااااا فيشكل لهم ضغط شديد من الدراسة ....
فيجب ان يرفهوا عن أنفسهم ....!!!!!!!!!
الترفيه هذا لا يلزم أن نقيده، و نراقبه لا لا لا !!! راح يحس أنه مكبوث و مهضوم الحقوق.....
و لا يعيش صغره الذي يطول حتى سن 40 !!!!
فلا يعرف أن لكل شيء له قيمة و حق ....
فالحق معه هو فقط لأنه مضغوط و عايش في عصر العصرنة المبرمجة التي يستلزم أن يكون له جوال
حتى يرسل رسائل مثل غيره، و يهاتف مثل غيره ((علم ان الوالدين يكدحان حتى يدفعا ثمن الهاتف و الفاتوة ))
و يعمل ما لا يعمل من محرمات !!!!!!!
فهو صغير و يرفه عن نفسه !!
...
و النتيجة :: هل نعرفها ؟؟؟
هل سألنا أنفسنا عنها ؟؟؟؟
مثل ما تفضلتي يا غالية و أكثر الله من أمثالك ....
أمة هانت و ضاعت ....
ضعنا و تهنا و نزلنا ....
و قد كنا نحن عزة الأمم كلها و كان العلم و العصرنة لنا ....
بالرغم أن حينها، لم يكن لعضماءنا بلاك بيري و لا جوال و لا فيس بوك ...
و لا يحسوا انهم مضغوطين و لا شيء
لم يكن لهم مواصلات و لا اتصالات الآن
و لا راحة و التسهيلات التي هي الآن
لكن كان لهم ::
مبادئ
أخلاق
عروبة
شخصية قوية
أهداف في حياتهم
كان لديهم :::
اسلام دين العزة و الفخر
و لديهم سنة الحبيب عليه الصلاة و السلام ....
لهذا ما هانوا و لا تاهوا ()
بل كانوا
ملوك العالم ()
للأسف ::
فعل ماضي ناقص () كان ....
....
أتمنى أن نرجع لعصر الجاهلية ان كانت هذه هي الحضارة المزعومة ()
فقد أخدنا من المجتمعات الغربية زينة تطورهم و تفوقهم
دون أن نأخد لب تطورهم و تفوقهم ...
فكان هو ذاك ::
السلبيات
دون الاجابيات
مما ترك الأمر يتضخم عندنا و نتخلف أكثرررررررررررررررررر
أقف هنا لعلي خرجت كثيرااااااا و تطرقت لامور عديدة
جزاك الله الجنة
و ثبتك على الطريق الصحيح
فليس الذي يتبع ما يعمل الناس المتخلف () بل العكس
هو الذي عنده فكر و يتمعن ()
احترامي
__________________________________________________ __________
هلا وغلا اختيتي ام ابراهيم
تشرفت بمرورك وزادك الله علم وحكمة لانك اضفتي لموضوعي روائع
جعلني الله واياك وجميع الاخوات في جنة الفردوس يارب
تشرفت بمرورك وزادك الله علم وحكمة لانك اضفتي لموضوعي روائع
جعلني الله واياك وجميع الاخوات في جنة الفردوس يارب
__________________________________________________ __________
.
السّلام عليكم ورحمةُ الله وبركَاتُه
وحيّاكِ الله يا أحلام أمّ
بصراحة موضوعكِ خطير جدًا ومهم كثيرا
خُصوصا في وقتنا الحَاضِر.
المُشكلة لدينا أنّنا نخاف من نظرة النّاس
حتى لو دمّرنا فتياتنا المهم نظرة النّاس
المهم مواكبة التّطورات
المهم ألا نكون مُتخلفين في نَظرهم
المهم التّقاليد ولا يهم الأثر السّلبي.
هذا الذي دمّرنا ودمّر مُجتمعاتنا
حتى أصْبحنا مِثل الإمّعة كلما رأينا شيئا جديدا هُرعنا إليه
واشتريناه لأطفالنا، أو أن ندللهم فلا نقول لهم لا
مع بيان السّبب.
لا يعني التّطور أن أواكب كلّ شيْء مُتقدم على حساب القيم التي نغرسها في أطفالنا
ولا يعني أنْ أملك كل شيْء جديد في هذا العَالم، أطفالنا كعجينة طريّة ما زالت
ربما لا يفقهون كثيرا وربّما يقعون في أخطاء لا يدركون مدى الإثم فيها
فكم من طفلة راحت ضحية حب ووهم بسبب مكالمات وتواصل
غير مشروع مع الجنس الآخر بغياب رقابة الأهل!،
ليس التّميز أن يملك أطفالي ما يملكه الآخرون
بقدر ما مدَى القيم التي يحملونها في قلوبهم
والتّفكير السّليم الذي يحملونه في عقولهم.
فكم من طفل يملك جهاز وحاسوب وغيره وتتباهى أمّه فيه
وحين تسأله أتحفظ سورة الفاتحة يبدأ يتلعثم .. ولا يعرف حتى دعاء البدء بالطعام!!
ما فائدة كل تلك الأشيَاء وقلوب أطفالنا خاوية من دين
ومن علم ومن تربية قويمة سليمة.
أكل هذا لأجل نظرة النّاس
التي أخذ البعض يهابها أكثر من نظرة الله ! .
ثمّ إنْ حلّت مُصيبة يُلقون اللوم فقط على مُرتكبها
ولا يُلقون اللوم على أنْفسم .. رغمّ أنّهم السبب الأول في ارتكابها.
بسبب الإهمال والدلال الزائد المُبالغ فِيه.
..
قد أعود أخرى،
فالموضوع لا يتوقف عند كلمة
وهويتنا الإسلامية ضاعت بسبب "لا أريد ان أكون متخلف"!!!!.
رغم أنّ المُتخلف من فتح أبواب الضّياع لابنه
وأغلق عنه باب الدّين.
جزاك الله خيرا أختي

.
.
السّلام عليكم ورحمةُ الله وبركَاتُه
وحيّاكِ الله يا أحلام أمّ
بصراحة موضوعكِ خطير جدًا ومهم كثيرا
خُصوصا في وقتنا الحَاضِر.
المُشكلة لدينا أنّنا نخاف من نظرة النّاس
حتى لو دمّرنا فتياتنا المهم نظرة النّاس
المهم مواكبة التّطورات
المهم ألا نكون مُتخلفين في نَظرهم
المهم التّقاليد ولا يهم الأثر السّلبي.
هذا الذي دمّرنا ودمّر مُجتمعاتنا
حتى أصْبحنا مِثل الإمّعة كلما رأينا شيئا جديدا هُرعنا إليه
واشتريناه لأطفالنا، أو أن ندللهم فلا نقول لهم لا
مع بيان السّبب.
لا يعني التّطور أن أواكب كلّ شيْء مُتقدم على حساب القيم التي نغرسها في أطفالنا
ولا يعني أنْ أملك كل شيْء جديد في هذا العَالم، أطفالنا كعجينة طريّة ما زالت
ربما لا يفقهون كثيرا وربّما يقعون في أخطاء لا يدركون مدى الإثم فيها
فكم من طفلة راحت ضحية حب ووهم بسبب مكالمات وتواصل
غير مشروع مع الجنس الآخر بغياب رقابة الأهل!،
ليس التّميز أن يملك أطفالي ما يملكه الآخرون
بقدر ما مدَى القيم التي يحملونها في قلوبهم
والتّفكير السّليم الذي يحملونه في عقولهم.
فكم من طفل يملك جهاز وحاسوب وغيره وتتباهى أمّه فيه
وحين تسأله أتحفظ سورة الفاتحة يبدأ يتلعثم .. ولا يعرف حتى دعاء البدء بالطعام!!
ما فائدة كل تلك الأشيَاء وقلوب أطفالنا خاوية من دين
ومن علم ومن تربية قويمة سليمة.
أكل هذا لأجل نظرة النّاس
التي أخذ البعض يهابها أكثر من نظرة الله ! .
ثمّ إنْ حلّت مُصيبة يُلقون اللوم فقط على مُرتكبها
ولا يُلقون اللوم على أنْفسم .. رغمّ أنّهم السبب الأول في ارتكابها.
بسبب الإهمال والدلال الزائد المُبالغ فِيه.
..
قد أعود أخرى،
فالموضوع لا يتوقف عند كلمة
وهويتنا الإسلامية ضاعت بسبب "لا أريد ان أكون متخلف"!!!!.
رغم أنّ المُتخلف من فتح أبواب الضّياع لابنه
وأغلق عنه باب الدّين.
جزاك الله خيرا أختي

.
.
جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم جميعا.