عنوان الموضوع : (( لا تلقوا اللوم على الأم !! )) للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
حياك الله سنا التفاؤل
وجزاك الله خير لموضوعك
صدقتِ ليس كل اللوم على الأم وليست كل التربية تتعهد بها الأم
لأن هناك مؤثرات
لكن الأم هي الأساس
وهي التي يقضي الطفل سنواته الأولى عندها
والسنوات الست هي أساس التربية وتكون السنوات اللاحقة تابعة لها
كالبناء الذي يؤسس ثمّ نبني فوقه طوابق عديدة
كيف نختار الأساس؟؟
::
ثمّ هؤلاء الرفقة التي يتأثر بهم الطفل..أليس لديهم أمهات وهم المسؤلون عن تربيتهم؟؟
فمن أين تعلموا الألفاظ السيئة وأصبحوا منفلتين
لو كل أم اهتمت بأطفالها وعرفت مبادئ التربية الصحيحة
سيصلح أكثر من نصف المجتمع بإذن الله
وسيتأثر النصف الآخر به
()()
مقدم من طرف منتديات أميرات
لا تلقوا اللوم على الأم
نرى في مجتمعاتنا أصناف شتى من المعاملات،والطباع المختلفة..
وما يلفت النظر والانتباه أولئك الذين لا يرعون حقوق الآخرين،ويتلفظون بألفاظ قبيحة، ولا يحترمون الغير،مع سوء المعاملة..
فكثيرا ما نتسرع بالحكم عليهم..
ونلقي اللوم على الأم..
وننسب إليها سوء التربية، وعدم اهتمامها بتوجيه أبناءها التوجيه الصحيح السليم..
مع إن دور الأم محدود، وإلى سن محدود كذلك
فبعد أن يكبر الأبناء ويتجاوزا سن الخامسة عشر
يحاول كل منهما –البنت والولد-الانفراد بشخصيته، ويتأثرا التأثر الشديد بأخلاق من حوله ، وبمن يتخذونه قدوة لهم.!!
فيحاول كل من الأم والأب، معالجة أخطاء أبنائهم الجديدة من العالم الخارجي،وفي غالب الأمر يثبتا على أخلاقهما الجديدة،
بصفة أنهما كبرا ويلزم لكل منهما أن تكون له شخصيته الخاصة.. والحرية في ذلك!!!
**
قد تبقى نسبة تربية الأمهات والآباء لأبنائهم،5% والباقي يكمله شخصيتهم.
والدليل على ذلك
اختلاف أخلاق وطباع الأخوة والأخوات مع أن التربية واحدة !!
كذلك تتفاوت وتختلف درجاتهم الدينية والعلمية!!
*
فلا عتاب إذا على الأم أو التربية،
فأحيانا يبذل الوالدين كل جهدهما ويستمر الأبناء على الأخطاء..
وحيانا تكمن المشكلة في إحدى الطرفين الآباء أو الأمهات، فتربي الأم مثلا أبناءها تربية خاصة،
والأب إما يساعد على تلك التربية أو يهدمها، والعكس صحيح.
فاللوم إذا يقع على الشخص وحده، ما دام أنه قد بلغ سن الرشد وكمال العقل،ويستطيع تمييز الحق من الباطل،
ويبقى طريق النصيحة هو الحل لإصلاحه وتصحيح أخطائه
قال تعالى: [ ولا تزر وازرة وزر أخرى ]
أي لا يحمل أحد ذنب آخر.. فلكل مسئول عنه عملة..وهذا هو العدل.
*
==================================
ماشاء الله كلام سليم
فعلا مش دايما لازم نلوم الأهل ازا طلع واحد من الأولاد صايع او مش منييح
افضل مثال سيدنا نوح علييه السلام مع ابنه
الله يهدي جميع المسلميين لطريق الخير والصواب
اللهم اميين
فعلا مش دايما لازم نلوم الأهل ازا طلع واحد من الأولاد صايع او مش منييح
افضل مثال سيدنا نوح علييه السلام مع ابنه
الله يهدي جميع المسلميين لطريق الخير والصواب
اللهم اميين
__________________________________________________ __________
في الحقيقة موضوعك مهم جدا...
ففي زماننا ا اصبح الاولاد هم من يتحكمون بالاباء وسيكون خاطئا من يعتقد ان الاباء او الامهات هن سبب فساد الابناء...
اننا نربي ونكبر ونضحي من اجلهم وعندما يكبرون لا يعترفون بذلك لانهه في نظرهم واجب واجباري....
كما اننا نربيهم تربية حسنة ونعلمهم اصول الدين منذ صغرهم فماذا يجدون عندما يكبرون ؟
يجدون عالما اخر مخالف لما تربوا عليه عالما يزين لهم كل انواع المحرمات فيلهتون ورائها ناسين كل شيئ...
والله رجل يقيم الصلاة في وقتها...و ملتزم ...تزوج مؤخرا ولم يكن يعرف النساء قبلا...وانجب وعندها بدا يخون زوجته ...لماذا يا ترى؟الله اعلم
اننا نربي لكن الشارع ايضا يربي . لو وجد الابناء اصدقاء يعرفون الله فاطمئني على ابنك..
لكن ان وجد اصدقاء سوء فترحمي عليه من الان...
ففي زماننا ا اصبح الاولاد هم من يتحكمون بالاباء وسيكون خاطئا من يعتقد ان الاباء او الامهات هن سبب فساد الابناء...
اننا نربي ونكبر ونضحي من اجلهم وعندما يكبرون لا يعترفون بذلك لانهه في نظرهم واجب واجباري....
كما اننا نربيهم تربية حسنة ونعلمهم اصول الدين منذ صغرهم فماذا يجدون عندما يكبرون ؟
يجدون عالما اخر مخالف لما تربوا عليه عالما يزين لهم كل انواع المحرمات فيلهتون ورائها ناسين كل شيئ...
والله رجل يقيم الصلاة في وقتها...و ملتزم ...تزوج مؤخرا ولم يكن يعرف النساء قبلا...وانجب وعندها بدا يخون زوجته ...لماذا يا ترى؟الله اعلم
اننا نربي لكن الشارع ايضا يربي . لو وجد الابناء اصدقاء يعرفون الله فاطمئني على ابنك..
لكن ان وجد اصدقاء سوء فترحمي عليه من الان...
__________________________________________________ __________
جزاكم الله خيــــــــــــــــرا..
بارك الله فيكـــــــــــــــم
بارك الله فيكـــــــــــــــم
__________________________________________________ __________
قال تعالى: [ ولا تزر وازرة وزر أخرى ]
سبحانك ياربي إنك أعلم العالمين ,,,
أنظروا كيف أختصرها الله عزوجل في محكم آياته منذوا أزل الأزلين ,,,
بوركتي أخيتي على الطرح الجميل ,,,
وسلمت أناملك ,,,
تحياتي
سبحانك ياربي إنك أعلم العالمين ,,,
أنظروا كيف أختصرها الله عزوجل في محكم آياته منذوا أزل الأزلين ,,,
بوركتي أخيتي على الطرح الجميل ,,,
وسلمت أناملك ,,,
تحياتي
__________________________________________________ __________
حياك الله سنا التفاؤل
وجزاك الله خير لموضوعك
صدقتِ ليس كل اللوم على الأم وليست كل التربية تتعهد بها الأم
لأن هناك مؤثرات
لكن الأم هي الأساس
وهي التي يقضي الطفل سنواته الأولى عندها
والسنوات الست هي أساس التربية وتكون السنوات اللاحقة تابعة لها
كالبناء الذي يؤسس ثمّ نبني فوقه طوابق عديدة
كيف نختار الأساس؟؟
::
ثمّ هؤلاء الرفقة التي يتأثر بهم الطفل..أليس لديهم أمهات وهم المسؤلون عن تربيتهم؟؟
فمن أين تعلموا الألفاظ السيئة وأصبحوا منفلتين
لو كل أم اهتمت بأطفالها وعرفت مبادئ التربية الصحيحة
سيصلح أكثر من نصف المجتمع بإذن الله
وسيتأثر النصف الآخر به
()()
.
باركَ الله فيكِ يا سنا
جَميلة جداً أنتِ بحرفكِ وموضعكِ
يَا رفيقَة
:
ولا ننسَى يا غاليَة
أن البيئة من حَولنا أيضاً تُربي
فالمَدرسَة , وأطفال الحي , ورفقاء الأبناء
والمُعلمون ... وبيئة العمَل كلها عوامل تدفع
بشخصية أبنائنا إلى التغيير ,
فمثلاً أعرفُ عائلةً مُحترمَة ومُلتزمة
زادهمُ الله من فَضله وكانَ أحدُ أبنائها رائعاً جداً
فقد حفظ كتابَ الله وكانَ مُلتزماً جداً بالصلاة بعدَ
أن كَبُرَ ودخل المرحلة الثانوية وانتقَل إلى مدرسةٍ
أخرى بدأ يتغير وبدأ ينسى ما حفظه حتى
أن باتَ يسهرُ الليالي ولا يُبالي بصلاةٍ
في مسجدٍ وغَيره
هدانا الله وإياهُ
:
أي أنّ التربية
لا تقعُ على عاتقِ الأسرة فحسب
فقد يتغير الإنسان بوجود الأصدقاء
وبوجود بيئة سيئة حوله
فلا يقعُ كل اللوم على الأم
أو حتى على الأب
أو حتى على الأسرة
بل التربية من واجب الكل
لذا كانَ من المَفروض بنا كدولٍ إسلامية
إيجاد مدارس تُربي ثمّ تُعلم
وتربية نُفوسنا على الأفعال الصحيحة الحَسنة
لخلق بيئة مُتوازنة في دين الإسلام وبالتالي
تربيةً جميلة لأبنائنا حتى من قبل
كل من هم خارج الأسرة
فنطمئن عليه في المدرسة
في الجامعة
في البيئة
لكن مُجتمعاتنا اليوم
تحتاجُ لثمّة توعية
باركَ الله فيكِ وزادكِ من فضله
.
باركَ الله فيكِ يا سنا
جَميلة جداً أنتِ بحرفكِ وموضعكِ
يَا رفيقَة

:
ولا ننسَى يا غاليَة
أن البيئة من حَولنا أيضاً تُربي
فالمَدرسَة , وأطفال الحي , ورفقاء الأبناء
والمُعلمون ... وبيئة العمَل كلها عوامل تدفع
بشخصية أبنائنا إلى التغيير ,
فمثلاً أعرفُ عائلةً مُحترمَة ومُلتزمة
زادهمُ الله من فَضله وكانَ أحدُ أبنائها رائعاً جداً
فقد حفظ كتابَ الله وكانَ مُلتزماً جداً بالصلاة بعدَ
أن كَبُرَ ودخل المرحلة الثانوية وانتقَل إلى مدرسةٍ
أخرى بدأ يتغير وبدأ ينسى ما حفظه حتى
أن باتَ يسهرُ الليالي ولا يُبالي بصلاةٍ
في مسجدٍ وغَيره
هدانا الله وإياهُ
:
أي أنّ التربية
لا تقعُ على عاتقِ الأسرة فحسب
فقد يتغير الإنسان بوجود الأصدقاء
وبوجود بيئة سيئة حوله
فلا يقعُ كل اللوم على الأم
أو حتى على الأب
أو حتى على الأسرة
بل التربية من واجب الكل
لذا كانَ من المَفروض بنا كدولٍ إسلامية
إيجاد مدارس تُربي ثمّ تُعلم
وتربية نُفوسنا على الأفعال الصحيحة الحَسنة
لخلق بيئة مُتوازنة في دين الإسلام وبالتالي
تربيةً جميلة لأبنائنا حتى من قبل
كل من هم خارج الأسرة
فنطمئن عليه في المدرسة
في الجامعة
في البيئة
لكن مُجتمعاتنا اليوم
تحتاجُ لثمّة توعية

باركَ الله فيكِ وزادكِ من فضله
.