عنوان الموضوع : `✿ ✿ سعادة لحظات .. وندم ساعات / الورده البمبى ] ( كاركتير وتعليقات ) ✿ ✿ ‘ - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات

مراحب بكنَّ جميعاً يا متألقات
كم نسعد ونبتهج بحروفكنَّ الوهّاجة وقربكنَّ العذب الذي يملأ الأرجاء أُنساً وتنقيزا


الذي يدخل للقلب سعادة لا مثيل لها
فلبصماتكنَّ أثر طيّب
ولوجودكنَّ جمال بهيّ
لا حرمنا الله هذا القرب الرائع ()
يسرّنا تواجدكم اليوم معنا وكل يوم في مسابقتنا الجميلة

ويللا نريد [ همّة وحماس
] لأن هذي الرسمة الرابعة والأخيرة بالمرحلة الأولى 
ومرحبا بكم دوم وأطيب لقاء بملتقانا الحواري ()()
الذي على الخير يجمعنا ^^
/
وهاكم الصورة الرابعة التي تتحدث عن قضيّة هامّة

:
ولا تنسوا هذه المُلاحظات :
1- عنوان للصورة
2- أسباب القضية
3- حل القضية

والآن ...
:
إنطلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااق
على بركةِ الله أيّها الأخوة والاخوات .. يسّر الله للجميع
ملاحظة : ليكن الموضوع هذا للإجابات والإستفسارات أما للمرح والوناسة فهو في موضوع الإعلان -
وفقكنَّ ربي وبارك مسعاكن

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

مراحب بكنَّ جميعاً يا متألقات
كم نسعد ونبتهج بحروفكنَّ الوهّاجة وقربكنَّ العذب الذي يملأ الأرجاء أُنساً وتنقيزا




الذي يدخل للقلب سعادة لا مثيل لها
فلبصماتكنَّ أثر طيّب

ولوجودكنَّ جمال بهيّ

لا حرمنا الله هذا القرب الرائع ()


ويللا نريد [ همّة وحماس


ومرحبا بكم دوم وأطيب لقاء بملتقانا الحواري ()()
الذي على الخير يجمعنا ^^
/
وهاكم الصورة الرابعة التي تتحدث عن قضيّة هامّة

:
ولا تنسوا هذه المُلاحظات :
1- عنوان للصورة
2- أسباب القضية
3- حل القضية

والآن ...
:
إنطلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااق
على بركةِ الله أيّها الأخوة والاخوات .. يسّر الله للجميع
ملاحظة : ليكن الموضوع هذا للإجابات والإستفسارات أما للمرح والوناسة فهو في موضوع الإعلان -
وفقكنَّ ربي وبارك مسعاكن

==================================
.
بِسْمِ اللهِ الرّحمن الرّحيم
الحمدُ لله و الصلاةُ و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من والاهُ
العُنْوانُ
فَأبواهُ يُمَيِّعانِهِ .. !
أسبابُ القَضِيّةِ
يؤْسفني أن أبدأ مُداخلتي بالمثلِ المشهور : [ فاقدُ الشيءِ لا يُعطيهِ ]
نعم ، كيفَ لفاقد الأخلاقِ أن يبُثَّ في نسلهِ الأخلاقَ ؟
و كيفَ لعديمِ الرّقابة و المُراقبة أن يراقبَ أو يبُثَّ في أولادهِ المُراقبة ؟!
إن الآباءَ أيها السادة و السّيّداتُ ، قدْ قدّموا استقالتهم بشأنِ تربية الأبناءِ
فوَكّلوا المدرسَةَ لتربيتهم [ و ما أداركَ ما المدرسة !!] و الشارعَ لتنشِئتهم
و الإعلامَ لبَثِّ الأخلاقِ فيهم .. إعلامٌ هَدّامٌ يَسْعى بشتّى الوسائلِ لتغريبِ أشبالِ الإسلامِ
عبرَ بَثِّ الشبُهاتِ الهَدّامة للدّينِ و العقيدة و التشكيكِ في المعلومِ بالدّينِ من الضّرورة
و كذلكَ عبرَ إثارةِ الشّهواتِ بعرضِ أفلامِ و مُسلسلاتٍ و برامجَ هابطة ساقطةٍ
تُربّي في أجيالنا الرعونة و الميوعة و استحلالَ الحرامِ و التعَوّذَ عليهِ !
حتّى أصبحنا نُشاهدُ في أيّامنا هذه أطفالَ لا تتجاوزُ أعمارهم العشر سنواتٍ يتحدثون
عن الغراميّاتِ ، بل و يسعونَ لتطبيقٍ ما يرونَ في الشّاشاتِ و لا حول و لا قوة إلا بالله
و الآباءُ في خضَمّ هذا الوضعِ موتى أو يكادون !
حَلُّ القضيّةِ
قال الله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [التحريم: 6]
و قال صلى الله عليه و سلم : [ كلكم راعٍ و كلكم مسئول عن رعيّته .. ] الحديثُ
فأتوجّهُ إلى الرجلِ و المرأةِ على حدّ سواءٍ و أقول لهما :
- اتقيا الله ربّكُما و حقّقا ما خُلِقْتُما لأجلهِ ، فإنّ الدنيا ملعونة و ملعون ما فيها إلا ذكر الله و ما والاهُ
- اختارا شريك حياتِكُما وفق ما أمر الله به و رسولهُ تنالا السعادة في الدنيا قبل الآخرةِ ،
و من أنفعِ ثمراتِ الزيجةِ الصّالحة صلاحُ الذرّيةِ و فلاحُها
- الله الله في تربية الأبناءِ التربية السّوية الصالحة وفقا لتعاليم ديننا الحنيف
- ترتيب المناخِ اللائق لصلاحِ الأبناء و ذلك عبر أمور أذكر منها :
1 اختيار المدرسة المؤهلة ، و التي تحوي أطراً أكفاء يظهر عليهم السمت الصالح
2 مراقبة ما يتلقّاهُ الأبناءُ من التلفازِ بحذفِ ما من شأنِهِ أن يُقوّضُ الجهود الحثيثة للتربية الصحيحة
و ترسيخ القنواتِ الداعية للفضيلة و الخلق الحسن
3 مراقبة الأصحاب ، فصاحبُ الولدِ ساحبٌ له لا محالة ، فلنختر لأبنائنا أصدقاءَ يُعينونهم على الخير و التقى
ثم أتجه إلى الحكوماتِ :
اتقوا الله في شعوبكم ، شعوبكم يريدون الدين ، يريدون الصلاح ،
كفاكم نشراً لمخطّطاتِ الأعداءِ ، عبر بثّ الرذيلة في المجتمعِ عن طريق القنواتِ الهابطة
و البرامجِ الفاسدة التي تهدم و لا تبني و تقوّضُ و لا تُنَمّي ، و الله المُستعان
ثم أبعثُ كلمة لكل غيور على دينه و على أمتهِ
أنتَ باستطاعتكَ إحداثُ الأثرِ في المجتمع :
- أن تقوم بجمعِ التواقيعِ بعد كتابة طلب تندّدُ فيه بمثل هذه القنواتِ ، ثم إرساله إلى الجهة المختصّة بالإعلام
- أن تسعى في إيجاد قنواتٍ بديلة تساعد على نشر الحق و الخلق الحسنِ ، فإن لم تستطع فادعُ من يستطيع إلى ذلك
- أن تحذّر من تعرف من هذه القنواتِ و أن تبيّنَ له خطرها على الفرد و المُجتمعِ حتى تصل إلى إقناعه بحذفها
ثم تطرح بينَ يديه بديلا عنها ..
هذا ما تأتى رقنهُ ، و الله أعلم و أعز و أحكم
و صلى الله على رسول الله و على آله و صحبه و سلم تسليماً كثراً
.
بِسْمِ اللهِ الرّحمن الرّحيم
الحمدُ لله و الصلاةُ و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من والاهُ
العُنْوانُ
فَأبواهُ يُمَيِّعانِهِ .. !
أسبابُ القَضِيّةِ
يؤْسفني أن أبدأ مُداخلتي بالمثلِ المشهور : [ فاقدُ الشيءِ لا يُعطيهِ ]
نعم ، كيفَ لفاقد الأخلاقِ أن يبُثَّ في نسلهِ الأخلاقَ ؟
و كيفَ لعديمِ الرّقابة و المُراقبة أن يراقبَ أو يبُثَّ في أولادهِ المُراقبة ؟!
إن الآباءَ أيها السادة و السّيّداتُ ، قدْ قدّموا استقالتهم بشأنِ تربية الأبناءِ
فوَكّلوا المدرسَةَ لتربيتهم [ و ما أداركَ ما المدرسة !!] و الشارعَ لتنشِئتهم
و الإعلامَ لبَثِّ الأخلاقِ فيهم .. إعلامٌ هَدّامٌ يَسْعى بشتّى الوسائلِ لتغريبِ أشبالِ الإسلامِ
عبرَ بَثِّ الشبُهاتِ الهَدّامة للدّينِ و العقيدة و التشكيكِ في المعلومِ بالدّينِ من الضّرورة
و كذلكَ عبرَ إثارةِ الشّهواتِ بعرضِ أفلامِ و مُسلسلاتٍ و برامجَ هابطة ساقطةٍ
تُربّي في أجيالنا الرعونة و الميوعة و استحلالَ الحرامِ و التعَوّذَ عليهِ !
حتّى أصبحنا نُشاهدُ في أيّامنا هذه أطفالَ لا تتجاوزُ أعمارهم العشر سنواتٍ يتحدثون
عن الغراميّاتِ ، بل و يسعونَ لتطبيقٍ ما يرونَ في الشّاشاتِ و لا حول و لا قوة إلا بالله
و الآباءُ في خضَمّ هذا الوضعِ موتى أو يكادون !
حَلُّ القضيّةِ
قال الله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [التحريم: 6]
و قال صلى الله عليه و سلم : [ كلكم راعٍ و كلكم مسئول عن رعيّته .. ] الحديثُ
فأتوجّهُ إلى الرجلِ و المرأةِ على حدّ سواءٍ و أقول لهما :
- اتقيا الله ربّكُما و حقّقا ما خُلِقْتُما لأجلهِ ، فإنّ الدنيا ملعونة و ملعون ما فيها إلا ذكر الله و ما والاهُ
- اختارا شريك حياتِكُما وفق ما أمر الله به و رسولهُ تنالا السعادة في الدنيا قبل الآخرةِ ،
و من أنفعِ ثمراتِ الزيجةِ الصّالحة صلاحُ الذرّيةِ و فلاحُها
- الله الله في تربية الأبناءِ التربية السّوية الصالحة وفقا لتعاليم ديننا الحنيف
- ترتيب المناخِ اللائق لصلاحِ الأبناء و ذلك عبر أمور أذكر منها :
1 اختيار المدرسة المؤهلة ، و التي تحوي أطراً أكفاء يظهر عليهم السمت الصالح
2 مراقبة ما يتلقّاهُ الأبناءُ من التلفازِ بحذفِ ما من شأنِهِ أن يُقوّضُ الجهود الحثيثة للتربية الصحيحة
و ترسيخ القنواتِ الداعية للفضيلة و الخلق الحسن
3 مراقبة الأصحاب ، فصاحبُ الولدِ ساحبٌ له لا محالة ، فلنختر لأبنائنا أصدقاءَ يُعينونهم على الخير و التقى
ثم أتجه إلى الحكوماتِ :
اتقوا الله في شعوبكم ، شعوبكم يريدون الدين ، يريدون الصلاح ،
كفاكم نشراً لمخطّطاتِ الأعداءِ ، عبر بثّ الرذيلة في المجتمعِ عن طريق القنواتِ الهابطة
و البرامجِ الفاسدة التي تهدم و لا تبني و تقوّضُ و لا تُنَمّي ، و الله المُستعان
ثم أبعثُ كلمة لكل غيور على دينه و على أمتهِ
أنتَ باستطاعتكَ إحداثُ الأثرِ في المجتمع :
- أن تقوم بجمعِ التواقيعِ بعد كتابة طلب تندّدُ فيه بمثل هذه القنواتِ ، ثم إرساله إلى الجهة المختصّة بالإعلام
- أن تسعى في إيجاد قنواتٍ بديلة تساعد على نشر الحق و الخلق الحسنِ ، فإن لم تستطع فادعُ من يستطيع إلى ذلك
- أن تحذّر من تعرف من هذه القنواتِ و أن تبيّنَ له خطرها على الفرد و المُجتمعِ حتى تصل إلى إقناعه بحذفها
ثم تطرح بينَ يديه بديلا عنها ..
هذا ما تأتى رقنهُ ، و الله أعلم و أعز و أحكم
و صلى الله على رسول الله و على آله و صحبه و سلم تسليماً كثراً
.
__________________________________________________ __________
,،
وعليكم السلام ورحمة الله
جزاكم الله خيراً غالياتي وبارك فيكم
فقد كانت أوقات سعيدة ومفيدة كما توقعناها منكم
وبإذن الله بإنتظار المراحل التالية بكل شوق : )
قضية اليوم حساااااااااااسة جداً ومنتشرة بشكل كبيييييييييير للأسف !
العنوان :
بدوووووون رقااااااابة !!
الأسباب :
للأسف انتشرت في الأونة الأخيرة مفاهيم خاطئة عن الحرية للأطفال
فأصبح الأهل يتركون لهم حرية إختيار القنوات كما يرغبو من منطلق ثقافة مستقبلية!!
وحتى يتسنى للأم بشكل خاص لأنها هي التي تقضي وقتها الأكبر مع الأطفال
أن تقوم ببمارسة حياتها العادية ( جيم وصديقات وانترنت وفرح و وناسة ,, الخ )
فتراها تتركهم على التلفاز ولا تنتبه أصلاً ما هي القنوات المهم أن الطفل على الوضع الصاااااااامت !!!
وتتفاخر بأطفالها فرحة : ما شاء الله أطفالي هاديييييييين يشاهدو التلفاز فقط بدون مشاكل ؟!؟!؟!؟
فترى الأطفال بدووووون أخلاق ولا أدب ولا دين فديدنهم تلفازهم وقنواتهم الهابطة
فيتفشى الإنحراف والتخلف الدراسي والإدمان ووووووو
وناهيك عن الغزو الفكري والحرب الإعلامية على الطفولة
فتراهم يدسون الأفكار المسمومة بين طيات الكرتون
ويقتلو البراءة بلقطات ساقطة تختبيء وراء الألوان والحبكة المشوقة !!!
وما خفي كان أعظم ولا حول ولا قوة إلا بالله : (
الحل :
قال رسولنا الكريم ( كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته )
فيجب على الأباء اتقاء الله في أطفالهم وفي تربيتهم
وليضعو مخافة الله نصب أعينهم وليعلمو أن الله محاسبهم
وأن يقومو بإختيار القنوات لأطفالهم وحذف أي قنوات سيئة تبث الفتن و
متابعتهم جيداوسؤالهم عن البرامج بطريقة سياسية حتى يشعر الطفل بقرب أمه ويبلغها بأي شيء خاطيء
والحمد لله أصبح الان البديل متوفراً فلا حجج بأن هذه القنوات لا غيرها
فالقنوات الاسلامية والكرتون الديني متوفي والانترنت مليء بتللك البرامج الهادفة والقيمة
وليبتغي الأهل رضا الله من وراء تربيتهم ومتابعتهم لأبنائهم
وليعلمو بأنهم يبنون مجتمع كاااااامل وليس بيوتهم و أطفالهم فقط
وليربو أبنائهم على مخافة الله في السر والعلن وليكن شعارهم
(( الله معي الله ناظري الله شاهدي ))
فغرس هذه الأخلاق ومخافة الله منذ الصغر لها الأثر الكبير في تربية جيل واعي يخاف الله في السر والعلن
وأسأل الله أن يحفظ أطفال المسلمين من كل سوء
سبحانك اللهم وبحمد أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب عليك
,،
وعليكم السلام ورحمة الله
جزاكم الله خيراً غالياتي وبارك فيكم
فقد كانت أوقات سعيدة ومفيدة كما توقعناها منكم
وبإذن الله بإنتظار المراحل التالية بكل شوق : )
قضية اليوم حساااااااااااسة جداً ومنتشرة بشكل كبيييييييييير للأسف !
العنوان :
بدوووووون رقااااااابة !!
الأسباب :
للأسف انتشرت في الأونة الأخيرة مفاهيم خاطئة عن الحرية للأطفال
فأصبح الأهل يتركون لهم حرية إختيار القنوات كما يرغبو من منطلق ثقافة مستقبلية!!
وحتى يتسنى للأم بشكل خاص لأنها هي التي تقضي وقتها الأكبر مع الأطفال
أن تقوم ببمارسة حياتها العادية ( جيم وصديقات وانترنت وفرح و وناسة ,, الخ )
فتراها تتركهم على التلفاز ولا تنتبه أصلاً ما هي القنوات المهم أن الطفل على الوضع الصاااااااامت !!!
وتتفاخر بأطفالها فرحة : ما شاء الله أطفالي هاديييييييين يشاهدو التلفاز فقط بدون مشاكل ؟!؟!؟!؟
فترى الأطفال بدووووون أخلاق ولا أدب ولا دين فديدنهم تلفازهم وقنواتهم الهابطة
فيتفشى الإنحراف والتخلف الدراسي والإدمان ووووووو
وناهيك عن الغزو الفكري والحرب الإعلامية على الطفولة
فتراهم يدسون الأفكار المسمومة بين طيات الكرتون
ويقتلو البراءة بلقطات ساقطة تختبيء وراء الألوان والحبكة المشوقة !!!
وما خفي كان أعظم ولا حول ولا قوة إلا بالله : (
الحل :
قال رسولنا الكريم ( كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته )
فيجب على الأباء اتقاء الله في أطفالهم وفي تربيتهم
وليضعو مخافة الله نصب أعينهم وليعلمو أن الله محاسبهم
وأن يقومو بإختيار القنوات لأطفالهم وحذف أي قنوات سيئة تبث الفتن و
متابعتهم جيداوسؤالهم عن البرامج بطريقة سياسية حتى يشعر الطفل بقرب أمه ويبلغها بأي شيء خاطيء
والحمد لله أصبح الان البديل متوفراً فلا حجج بأن هذه القنوات لا غيرها
فالقنوات الاسلامية والكرتون الديني متوفي والانترنت مليء بتللك البرامج الهادفة والقيمة
وليبتغي الأهل رضا الله من وراء تربيتهم ومتابعتهم لأبنائهم
وليعلمو بأنهم يبنون مجتمع كاااااامل وليس بيوتهم و أطفالهم فقط
وليربو أبنائهم على مخافة الله في السر والعلن وليكن شعارهم
(( الله معي الله ناظري الله شاهدي ))
فغرس هذه الأخلاق ومخافة الله منذ الصغر لها الأثر الكبير في تربية جيل واعي يخاف الله في السر والعلن
وأسأل الله أن يحفظ أطفال المسلمين من كل سوء
سبحانك اللهم وبحمد أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب عليك
,،
__________________________________________________ __________
الغفلة في تربية الأولاد ،، وضياع الأمانة ،،
أسباب القضية
إهمال الأباء للأولاد تتعدد أسبابه وخاصة بالنسبة للأم نحاول بإذن الله معالجة البعض منها
1 - كثرة إنشغالات الحياة وملهيات العصر
2 - عدم نضوج الفتاة للزواج وجهلها لتربية الاطفال
3 - ضياع الأمانة وعدم الحفاظ عليها
4 - عدم دمج التربية الإسلامية والمراقبة اليومية للأطفال في مرحلة التربية خاصة السبع سنوات الاولى من عمر الطفل
الحل بإذن الله
الأسرة هي اللبنة الاولى في بناء المجتمع واستمرارها هو استمرار للحياة
والأمانة هي ليست مال فقط نحتفظ به لصاحبه حين يعود ، وإنما الأولاد هم أيضا أمانة عندنا نحاسب عليهم يوم القيامة
الغفلة في تربية الأولاد أصبحت واضحة جدا في الأجيال الصاعدة
وجب علينا السهر ومراعاتهم ورقاباتهم خاصة رقابة القنوات التي أصبحت لا ترحم
ومن ناحية أخرى الإعتدال في التربية ،، يعني لا قاسية ولا ليّنة ولا مهملة بتاتا
فيما مضى كانت الأسرة ثم المدرسة ثم الشارع
وفي الحاضر أصبحت القنوات ثم المدرسة ثم النت ،، ولا مكان للأسرة في تربية الأطفال
اتقوا الله ياأولاياء في فلذات أكبادكم وفي صورتكم المستقبلية في الجيل الذي سيفخر به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
حاربوا الفساد والأخلاق الدنيئة في المجتع وعلى رأسهم القنوات التي هي قرينة أطفالنا
تقربوا من أولادكم واعطوهم وقت من وقتكم واهتمامكم ،، ولا تجعلي ياأيتها الأم ملهيات الحياة تلهيك عن نفسك
أجل أن تلهي وتغفلي على أولادك يعني أنك تلهي وتغفلي على نفسك يوما تعجزين فيه وتحتاجين من يأخذ بيدك ويرعاك
و من أهم النقاط في التربية هي توفير مكان للعب الطفل بعيدا عن التلفاز ، ويسمح له بمشاهدة برنامج او إثنين في اليوم
بحضور أحد الوالدين طبعا ،،
تتقيف الأطفال وملأ اذهانهم الفارغة بمبادئ دينية بسيطة وأساسيات التدريس بطريقة طريفة كي لا يمل الطفل ويبحث عن البديل
أن تجعلي كلامك وحكاياتك في الهاتف وقت نوم الاطفال ،، كي نكون عادلين قليلا ولا نقسى على الام كثيرا
هذه بعض النقاط فالكلام كثير وطويل لاننا نتحذث عن جيل وامة لاحقة
فالختام وختام الحديث والتعليق لا يسعنا إلاأن نذكر الله دوما قائمين له بالدعاء
اللّهم بارك لنا في ذريتنا وفي حياتنا
ربي لا تؤاخذني إن نسيت او أخطات
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
ربي احفظنا واحفظ اولادنا وارزقنا الصبر والحكمة وحسن التصرف
واشفي مرضانا وفرج كربنا وهمنا واصلح نفسنا واهدينا الصراط المستقيم يارب
تحياتي لآل الحوار
أسباب القضية
إهمال الأباء للأولاد تتعدد أسبابه وخاصة بالنسبة للأم نحاول بإذن الله معالجة البعض منها
1 - كثرة إنشغالات الحياة وملهيات العصر
2 - عدم نضوج الفتاة للزواج وجهلها لتربية الاطفال
3 - ضياع الأمانة وعدم الحفاظ عليها
4 - عدم دمج التربية الإسلامية والمراقبة اليومية للأطفال في مرحلة التربية خاصة السبع سنوات الاولى من عمر الطفل
الحل بإذن الله
الأسرة هي اللبنة الاولى في بناء المجتمع واستمرارها هو استمرار للحياة
والأمانة هي ليست مال فقط نحتفظ به لصاحبه حين يعود ، وإنما الأولاد هم أيضا أمانة عندنا نحاسب عليهم يوم القيامة
الغفلة في تربية الأولاد أصبحت واضحة جدا في الأجيال الصاعدة
وجب علينا السهر ومراعاتهم ورقاباتهم خاصة رقابة القنوات التي أصبحت لا ترحم
ومن ناحية أخرى الإعتدال في التربية ،، يعني لا قاسية ولا ليّنة ولا مهملة بتاتا
فيما مضى كانت الأسرة ثم المدرسة ثم الشارع
وفي الحاضر أصبحت القنوات ثم المدرسة ثم النت ،، ولا مكان للأسرة في تربية الأطفال
اتقوا الله ياأولاياء في فلذات أكبادكم وفي صورتكم المستقبلية في الجيل الذي سيفخر به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
حاربوا الفساد والأخلاق الدنيئة في المجتع وعلى رأسهم القنوات التي هي قرينة أطفالنا
تقربوا من أولادكم واعطوهم وقت من وقتكم واهتمامكم ،، ولا تجعلي ياأيتها الأم ملهيات الحياة تلهيك عن نفسك
أجل أن تلهي وتغفلي على أولادك يعني أنك تلهي وتغفلي على نفسك يوما تعجزين فيه وتحتاجين من يأخذ بيدك ويرعاك
و من أهم النقاط في التربية هي توفير مكان للعب الطفل بعيدا عن التلفاز ، ويسمح له بمشاهدة برنامج او إثنين في اليوم
بحضور أحد الوالدين طبعا ،،
تتقيف الأطفال وملأ اذهانهم الفارغة بمبادئ دينية بسيطة وأساسيات التدريس بطريقة طريفة كي لا يمل الطفل ويبحث عن البديل
أن تجعلي كلامك وحكاياتك في الهاتف وقت نوم الاطفال ،، كي نكون عادلين قليلا ولا نقسى على الام كثيرا
هذه بعض النقاط فالكلام كثير وطويل لاننا نتحذث عن جيل وامة لاحقة
فالختام وختام الحديث والتعليق لا يسعنا إلاأن نذكر الله دوما قائمين له بالدعاء
اللّهم بارك لنا في ذريتنا وفي حياتنا
ربي لا تؤاخذني إن نسيت او أخطات
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
ربي احفظنا واحفظ اولادنا وارزقنا الصبر والحكمة وحسن التصرف
واشفي مرضانا وفرج كربنا وهمنا واصلح نفسنا واهدينا الصراط المستقيم يارب
تحياتي لآل الحوار
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله الجهود وجعلها في ميزان حسناتكن حوارياتنا الغاليات
شكراً لقلوبكن
والشكر موصول للمتألقة يارا على حسن انتقائها لمواضيع الرسومات
بالفعل اختارت قضايا حيوية وحساسة تستأهل أن نسلط الضوء عليها
وطرق أبواب الحوار فيها لعلنا نصل بإذن الله إلى أفضل السبل لإجاد الحلول لها
نأتي لرسم اليوم

عنوان الصورة
لآلئي الغالية..
كل الشكر والمودة لقلبك المعطاء()
بارك الله الجهود وجعلها في ميزان حسناتكن حوارياتنا الغاليات
شكراً لقلوبكن
والشكر موصول للمتألقة يارا على حسن انتقائها لمواضيع الرسومات
بالفعل اختارت قضايا حيوية وحساسة تستأهل أن نسلط الضوء عليها
وطرق أبواب الحوار فيها لعلنا نصل بإذن الله إلى أفضل السبل لإجاد الحلول لها
نأتي لرسم اليوم

عنوان الصورة
أصْلحوا الفسيلة ...لِتستقيمَ الشجرة
أسباب القضية
إهمال الآباء وتناسيهم لحقوق أبنائهم في التربية السليمة
بسبب تغافلهم فالأب مشغول..والأم لاهية..
كلٌّ يغني على ليلاه
والأبناء بين هذا وذاك يعيشون في ضياع
تكبر البنت وكل ثقافتها مستمدة مما تمتلئ به تلك القنوات التي تنشر الفساد
مقنَّعاً بالأفلام والمسلسلات الهابطة حتى وإن كانت طفلة صغيرة
ستترسخ تلك الصور في عقلها وتبقى سجينة هذه اللقطات
مما يعبِّد طريق الانحراف الأخلاقي ويجعله سلِسأً سهلاً
أمام مراهقة متأرجحة بين غياب حضن الأم ..
والارتماء في أحضان رفقاء و رفيقات السوء
في زمن تفاقم الفتن وطوفان الإغراءات
وتبدأ رحلة الضياااااع والانحرااااف
حل القضية
رحم الله شاعر النيل حافظ إبراهيم وهو القائل
الأم مدرســـة إذا أعددتهـــا .. أعددت شعبا طيب الأعراق
حل القضية يبدأ من الأم
فهي المسئول الأكبر عن تربية الأبناء ورعايتهم
في غياب الأب الطبيعي عن البيت وإن كنت لا أعفي الأب من تحمل المسئولية
يجب إعداد الأم منذ الصغر لتتربى على الفضيلة والنهج التربوي السليم
تربية إسلامية تنقلها بدورها إلى أبنائها
فإن لم تنصلح الفسيلة ...ستنمو الشجرة معوجة الساق والأغصان
وسيكون الثمر والفروع على شاكلة الأصل
من الحلول أيضاً عدم تجاهل الآباء لحقوق أبنائهم
فهم عادةً يوفرون المأكل والملبس والدروس الخصوصية
ويتناسون أن أبناءهم يحتاجون أكثر من هذا
يحتاجون أحضان دافئة ....أيادي ممدودة..
توجيه سليم .... قلوب مفتوحة....
فكر مستنير يحتويهم
يحتوي خطأهم قبل صوابهم
همسة لجميع الآباء والأمهات
لا تكونوا السبب لانحراف أبنائكم
اتقوا الله فيهم وكونوا خير راعٍ لهم
أسباب القضية
إهمال الآباء وتناسيهم لحقوق أبنائهم في التربية السليمة
بسبب تغافلهم فالأب مشغول..والأم لاهية..
كلٌّ يغني على ليلاه
والأبناء بين هذا وذاك يعيشون في ضياع
تكبر البنت وكل ثقافتها مستمدة مما تمتلئ به تلك القنوات التي تنشر الفساد
مقنَّعاً بالأفلام والمسلسلات الهابطة حتى وإن كانت طفلة صغيرة
ستترسخ تلك الصور في عقلها وتبقى سجينة هذه اللقطات
مما يعبِّد طريق الانحراف الأخلاقي ويجعله سلِسأً سهلاً
أمام مراهقة متأرجحة بين غياب حضن الأم ..
والارتماء في أحضان رفقاء و رفيقات السوء
في زمن تفاقم الفتن وطوفان الإغراءات
وتبدأ رحلة الضياااااع والانحرااااف
حل القضية
رحم الله شاعر النيل حافظ إبراهيم وهو القائل
الأم مدرســـة إذا أعددتهـــا .. أعددت شعبا طيب الأعراق
حل القضية يبدأ من الأم
فهي المسئول الأكبر عن تربية الأبناء ورعايتهم
في غياب الأب الطبيعي عن البيت وإن كنت لا أعفي الأب من تحمل المسئولية
يجب إعداد الأم منذ الصغر لتتربى على الفضيلة والنهج التربوي السليم
تربية إسلامية تنقلها بدورها إلى أبنائها
فإن لم تنصلح الفسيلة ...ستنمو الشجرة معوجة الساق والأغصان
وسيكون الثمر والفروع على شاكلة الأصل
من الحلول أيضاً عدم تجاهل الآباء لحقوق أبنائهم
فهم عادةً يوفرون المأكل والملبس والدروس الخصوصية
ويتناسون أن أبناءهم يحتاجون أكثر من هذا
يحتاجون أحضان دافئة ....أيادي ممدودة..
توجيه سليم .... قلوب مفتوحة....
فكر مستنير يحتويهم
يحتوي خطأهم قبل صوابهم
همسة لجميع الآباء والأمهات
لا تكونوا السبب لانحراف أبنائكم
اتقوا الله فيهم وكونوا خير راعٍ لهم
لآلئي الغالية..
كل الشكر والمودة لقلبك المعطاء()
__________________________________________________ __________
بِسْمِ اللهِ الرّحمن الرّحيم
العُنْوانُ
" فإظفر بذات الدين تربت يداك "
أسبابُ القَضِيّةِ
مثلث التدمير الممنهج :
المدرسة , الشارع , وسائل الاعلام
- المدرسة -
فإنها تحظى بإهتمام كبير فى تشكيل ووجدان الطفل الصغير
لإن الطفل يجلس فى المدرسة فترات طويلة و معه أطفال من عمره
فمنهم المربى تربية حسنة و منهم على غير ذلك
فالمدرسة جامعة بكل خصال الخير و الشر فى أن واحد
و الطفل حينها يستقى من كل الأودية فمن ينقش فى عقله و قلبه أولاً
يكون له التأثير البالغ
و البرهان على ذلك أن الأباء يروا فى إبنائهم بعض صفات غير حميدة كالكذب
و هذه الصفة خاصة تكون فى الطفل ذا الثلاث أعوام حتى التاسعة
فيترتب عليها هروب الطفل من أداء واجباته المدرسية
فيرى " الكذب طوق النجاه "
- الشارع -
هذا هو المرتع الفسيح للطفل الصغير إذ به كل الموبقات
و يسمع و يرى بعينيه كل المخالفات و المتناقضات
بداية من السب و اللعن
فلذلك يكون الطفل متشبساً بالنزول الى الشارع بغية الترويح
- وسائل الاعلام المختلفة -
و من وسائل الاعلام المختلفة التلفاز
الذى يبث الافلام و المسلسلات الكرتونية المدبلجة من أمثال كارتون ديزنى
التى هى فى الأصل تحمل كثيرا من المخالفات الشرعية و خصوصا المدبلجة باللهجة المصرية
هذا نوع
و نوع اخر هو المسلسلات و الافلام
التى تعرض المشاهد الساخنة و الألفظ الخادشة للحياء و زد على ذلك
غفلة الأم المسكينة التى تحسب نفسها قائمة على تربية الأبناء
و ما هى بذلك يا حسرة على العباد فلذلك
" فإظفر بذات الدين تربت يداك "
حَلُّ القضيّةِ
لعل بعض النساء يقولن أيها الرجال لقد ظلمتونا و ألقيتم علينا المسئولية كاملة !!
أين دوركم يا معشر الرجال ؟؟
نقول نعم لنا دور
و هو الإتيان بالمال الحلال و هذا يتطلب عنائاً و جهداً كبيراً ووقتاً أكبر
فلذلك إخترت ذات الدين تيسيراً على و على ابنائى فهذه وصية
الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم
و أتابع من كل حين و حين فإذا كان الأبناء ربوا تربية حسنة نسبوا ذلك للإم
فيقول الناس هذا الولد ربته أمه
و إنظروا إلى التاريخ
كل العلماء أو أغلبهم ربتهم أمهاتهم فصاروا أعلاماً و أناروا الدنيا بإسرها
قال الله عز وجل فى سورة التحريم
الأية السادسة
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ
عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ "
و قال صلى الله عليه و سلم :
[ كلكم راعٍ و كلكم مسئول عن رعيّته , المرأة راعية و مسئولة عن رعيتها .. ]الحديثُ
بما أن المرأة تتعامل عن قرب مع الأبناء فننصحها بالمتابعة المستمرة و الدئوبة
لذلك أحطاناها علماً بمثلث التدمير
فوجب على الأم أن تكون متيقظة و منتبهة لما يدخل فى عقول و قلوب أبنائها
و لا يشغلنها الحديث مع أقاربها أو أصدقائها فى التليفون عن المهمة الكبرى
ألا وهى تربية الابناء
لذلك قال النبى صلى عليه وسلم
" فإظفر بذات الدين تربت يداك "
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
..
العُنْوانُ
" فإظفر بذات الدين تربت يداك "
أسبابُ القَضِيّةِ
مثلث التدمير الممنهج :
المدرسة , الشارع , وسائل الاعلام
- المدرسة -
فإنها تحظى بإهتمام كبير فى تشكيل ووجدان الطفل الصغير
لإن الطفل يجلس فى المدرسة فترات طويلة و معه أطفال من عمره
فمنهم المربى تربية حسنة و منهم على غير ذلك
فالمدرسة جامعة بكل خصال الخير و الشر فى أن واحد
و الطفل حينها يستقى من كل الأودية فمن ينقش فى عقله و قلبه أولاً
يكون له التأثير البالغ
و البرهان على ذلك أن الأباء يروا فى إبنائهم بعض صفات غير حميدة كالكذب
و هذه الصفة خاصة تكون فى الطفل ذا الثلاث أعوام حتى التاسعة
فيترتب عليها هروب الطفل من أداء واجباته المدرسية
فيرى " الكذب طوق النجاه "
- الشارع -
هذا هو المرتع الفسيح للطفل الصغير إذ به كل الموبقات
و يسمع و يرى بعينيه كل المخالفات و المتناقضات
بداية من السب و اللعن
فلذلك يكون الطفل متشبساً بالنزول الى الشارع بغية الترويح
- وسائل الاعلام المختلفة -
و من وسائل الاعلام المختلفة التلفاز
الذى يبث الافلام و المسلسلات الكرتونية المدبلجة من أمثال كارتون ديزنى
التى هى فى الأصل تحمل كثيرا من المخالفات الشرعية و خصوصا المدبلجة باللهجة المصرية
هذا نوع
و نوع اخر هو المسلسلات و الافلام
التى تعرض المشاهد الساخنة و الألفظ الخادشة للحياء و زد على ذلك
غفلة الأم المسكينة التى تحسب نفسها قائمة على تربية الأبناء
و ما هى بذلك يا حسرة على العباد فلذلك
" فإظفر بذات الدين تربت يداك "
حَلُّ القضيّةِ
لعل بعض النساء يقولن أيها الرجال لقد ظلمتونا و ألقيتم علينا المسئولية كاملة !!
أين دوركم يا معشر الرجال ؟؟
نقول نعم لنا دور
و هو الإتيان بالمال الحلال و هذا يتطلب عنائاً و جهداً كبيراً ووقتاً أكبر
فلذلك إخترت ذات الدين تيسيراً على و على ابنائى فهذه وصية
الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم
و أتابع من كل حين و حين فإذا كان الأبناء ربوا تربية حسنة نسبوا ذلك للإم
فيقول الناس هذا الولد ربته أمه
و إنظروا إلى التاريخ
كل العلماء أو أغلبهم ربتهم أمهاتهم فصاروا أعلاماً و أناروا الدنيا بإسرها
قال الله عز وجل فى سورة التحريم
الأية السادسة
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ
عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ "
و قال صلى الله عليه و سلم :
[ كلكم راعٍ و كلكم مسئول عن رعيّته , المرأة راعية و مسئولة عن رعيتها .. ]الحديثُ
بما أن المرأة تتعامل عن قرب مع الأبناء فننصحها بالمتابعة المستمرة و الدئوبة
لذلك أحطاناها علماً بمثلث التدمير
فوجب على الأم أن تكون متيقظة و منتبهة لما يدخل فى عقول و قلوب أبنائها
و لا يشغلنها الحديث مع أقاربها أو أصدقائها فى التليفون عن المهمة الكبرى
ألا وهى تربية الابناء
لذلك قال النبى صلى عليه وسلم
" فإظفر بذات الدين تربت يداك "
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
..
عنوان الصوره
القنوات الفضائيه الفاسده وابناء في خطر
اسباب القضيه
الان اصبح حتى الاطفال يتابعون المسلسلات
وهذا خطاء كبير الام مثلا تتاضجر من ازعاج اولادها لها
وتقول اذهبو الى التلفاز وشاهدوه والام او الاب لايدرون
ماذا يشاهد ابناهم
الحل:
نظف تلفازه من هذه الواسخ ولاتجعل للولادك الفرصه في متابعة ما يخرب بيتك
امسح كل القوات الفاسده لتكسب الاجر هولاء امانه في رقابكم وسوف تسالو عنهم
لا اتوقع انا يرى الاب او ترى الام ولدها ضاع الا ويردان له الرشد
بعد ماذا الرشد عندما لاتردون ماذا يفعل الابناء او يشاهدو
سارعو في مسح هذه القنوات
واضعو لهم ماينسبهم اقرؤ لهم القصص وجعلو منهم ابناء صالحين باذن الله
اعود ابنك للذهب معك للصلاه منذ صغره وايضا عودي ابنتك لتصلي معك
منذ ضغرها ..
القنوات الفضائيه الفاسده وابناء في خطر
اسباب القضيه
الان اصبح حتى الاطفال يتابعون المسلسلات
وهذا خطاء كبير الام مثلا تتاضجر من ازعاج اولادها لها
وتقول اذهبو الى التلفاز وشاهدوه والام او الاب لايدرون
ماذا يشاهد ابناهم
الحل:
نظف تلفازه من هذه الواسخ ولاتجعل للولادك الفرصه في متابعة ما يخرب بيتك
امسح كل القوات الفاسده لتكسب الاجر هولاء امانه في رقابكم وسوف تسالو عنهم
لا اتوقع انا يرى الاب او ترى الام ولدها ضاع الا ويردان له الرشد
بعد ماذا الرشد عندما لاتردون ماذا يفعل الابناء او يشاهدو
سارعو في مسح هذه القنوات
واضعو لهم ماينسبهم اقرؤ لهم القصص وجعلو منهم ابناء صالحين باذن الله
اعود ابنك للذهب معك للصلاه منذ صغره وايضا عودي ابنتك لتصلي معك
منذ ضغرها ..