عنوان الموضوع : || وهنا كانت,【وقفتي 】! - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات


『
』
كنت كعادتي بين صفحات الإنترنت الواسعة,
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________

حياك الله غاليتي سوما
طابت أوقاتك بكل خير
()()
وقفة تستحق التأمل والمكوث
فهي أنفاس وعمر واحد قد يخلد الذكر وقد يفنيه
وماذكرته من حياة الكاتب الذي زخرت مكتبات العرب بدرر فكره
كان ذو فكرٍ متيقظ جعل لحظات أوقاته ذهباً فاستغل نفعها
وهاهو اليوم يعيش معنا بأدبه الفذ وإنجازه الهائل وقد فصلت بيننا وبينه مئات السنين إن لم تبلغ الفاً
كتاب كليلة ودمنة الذي اشتهر به ترجمه عن اللغة الهندية أو الفارسية..
وأصبحت النسخة العربية هي المعتمدة
وكم نفتقد اليوم أن تترجم العلوم والكتب غير العربية للعربية لتكون مرجع لكل طالب علم وباحث
ونعيد لحظات العصر الذهبي
الذي أيقظه فكر أناٍس عرفوا قيمة العمر فسابقوا الزمن ليصلوا إلى قرون متقدمة فكان لهم ما أرادوا بفضل الله
كلمات كالدرر وأجمل كلمات تخط بماء الذهب
رائعة أنتٍ
أسأل الله أن يجعل علمنا حجة لنا لا علينا
وأن يرفع شأن أمتنا بعلمائها ومفكريها المسلمين
بوركتِ سوما
جعل الله ماخطته يداك في موازين حسناتك

__________________________________________________ __________
..
جزاكِ الله كل خير أُخيتي
فعلا الموضوع يحتاج إلى وقفة منّا
فُهناك فرق بين من عاش لنفسه ومن عاش لغيره
من عاش لرغباته ومن عاش لنفع غيره
وعمر الإنسان لايُحسب بسنوات حياته على هذه الأرض
ولكن يُحسب بإنجازته ومدى نفعها للغير
فكم من أُناس مرّوا على هذه الأرض طوتهم ذاكرة النسيان
وكم من أُناسٍ خلّد التاريخ أسمهم
..
أُسلوب رائع وكلمات كالدرر
نفع الله بكِ الأُمّة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة الدّرَرْ..~
-
ماشاء الله تبارك الرحمن
موضوع رائع يا غالية ..
وفقك الله وجزيتِ خيراً ..
ولا يُحسب عمر الإنسان من تاريخ ولادته إلى تاريخ وفاته
بل يُحسب عمره من ولادته إلى انقطاعِ ذِكره ..
فالبعضُ يعيش ويموت ولا يدري عنه أحد !
والبعضُ يُتوفى فيبكيهِ الملايين، وتذكرهُ الأحرفُ والأقلام ..
حياكِ الله درتي
يُحسب عمره من ولادته إلى انقطاعِ ذِكره
جملة معبرة جداً
بارك الله فيكِ ونفع بكِ ..
كتبت بواسطة سحابة الوفاء
جزاك الله عنا خير الجزاء وقفة أحيك من الأعماق
عليها اللهم ارحم عبد الله أبا محمد
تدمع العين لسيرتة العطرة التي كان مثالاَ لنا في الصبر
حيث قطع عضوا عضوا ويكرة على كل عضو من أعضاءة
مشويا حتى فاضت روحة ومات، أبكي وأخجل من الله وأقول أين أنا منة
وكثر حسادة هل ترمى إلا الشجرة المثمرة
كان مخلصا لخلانة فهو مثلي الأعلى في وفائة لمن كانوا حولة
تحرى المصداقية وهذا ملحوظ في كتاباتة رحمة الله
ثمار طيبة هي التي تركها خلفة
وصدقت هناك عظماء يرسمون طريق حياتهم ويحددوا هدف ويصلوا إلية
وهناك من يلهوا ويلعبوا ويأكلوا ويشربوا ويناموا ويظنوا ما خلقوا إلا لهذا
وكم من متعلم طلب العلم لمجرد مكانة في
المجتمع ليقال فلان متعلم ليرقى في المجتمع
ووالله لا يرقى إلا من تعلم في دينة وخدمة أمتة وإخوانة
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو
الحي القيوم وأتوب إلية من كل علم نسيتة
وفقك الله يا سوما الغالية ونفع بك
على وقفتك الجميلة وتسليط الأضواء على شخصية عظيمة
حياكِ الله عزيزتي سحابة وفاء
صدقتِ فلا يرقى إلا من كان علمه لدينة
ولخدمة الإسلام والمسلمون .
كتبت بواسطة ندية الغروب
.

محْجُووز
.
ننتظركِ هنا ..
كتبت بواسطة ابتسمي هدي أعصابك
رائعة أختي (سوما)
في طرحك للموضوع
جعلتيني أقف مع نفسي وأسألها ماذا قدمتي في حياتك لمماتك ؟؟
وبارك الله فيك ولا حرمنا الله إبداعك
وفيكِ عزيزتي ..
سعيدة جداً بمروركِ
مقدم من طرف منتديات أميرات


『

كنت كعادتي بين صفحات الإنترنت الواسعة,
أبحث عن درر وأفتش لربما أجد خبايا لم أعرفها قبلاً
ولم أتذوق روعتها. هي هوايتي,, فـ لي العذر إن مضت
الأوقات دونما شعور.أقرأ السير المدهشة لعظماء خلد
ولم أتذوق روعتها. هي هوايتي,, فـ لي العذر إن مضت
الأوقات دونما شعور.أقرأ السير المدهشة لعظماء خلد
التاريخ أسماءهم. خلدها ليس لأنهم من أصل عريق,
وليس لكثرة أموالهم, وليس لنسبهم بل لأن أعمالهم
عظيمة هي كعظمة حب العلم في قلوبهم
:
『
』
فـــ أخذ بي الوقت ما اخذ حتى مررت بسيرة الكاتب الأديب
~ ابن المقفع ~ استوقفتني سيرة حياته مطولاً واستوقفتني
ذكرياتٍ جميلة عشتها بين فصول كليلة ودمنة. هو أول كتاب
أقرأه لابن المقفع.. ولازلت أذكر كيف أخذني هذا الكتاب بعيداً
بعيداً لأعانق روعة الجمال ونفائس الكلم. ولطالما كنت
انتقل من عمل له لآخر ومن كتاب إلى كتاب. تلك الأعمال التي
خرجت إلى النور بسببه. كم كانت عظيمة وقيمة وكم زخرت
بها أروقة المكتبات وكم سهر عليها طلاب العلم وأهله
~ ابن المقفع ~
ذلك الأديب العظيم الذي أمضى حياته في ساحات العلم يجاهد
بسلاح أقوى من ضرب السيوف في ساحات المعارك الدامية.
جمع بين ثقافات مختلفة مابين عربية وفارسية ويونانية
وهندية وبنغالية. أبدع في كل لغة ونال منها نصيب الأسد
من البلاغة والفصاحة والأدب. فأخذ يزود أهل زمانه
بعلوم لم يعرفوها قبله. فأبى إلا أن ينقلها لهم. ويمضي الليالي
ساهراً والأيام باحثاً حتى بات إما مؤلفاً وإما مترجماً وإما ناقلاً.
ألف الكثير ونقل الكثير وترجم لنا أروع الكتب من كل
الثقافات المنتشرة في ذلك الوقت.
ثم مات...
................. وانتهت حياته
لكن مازال نتاج علمه حياً ينبض كل لحظة
:
..............:
:
هنــــــــــــــــــــــا ظهرت معلومتي المفقودة , فكانت صدمتي وربما صحوتي..
لا أعرف لكنها بالتأكيد تستحق أن نقف عندها مطولاً إلى أن نعي أن هناك
فرقٌ شاسع
بين حياة وحياة
......... وبين موت وموت
.................... وبين علم وعلم
『
』
فـ ابن المقفع قد مات في عمر السادسة والثلاثين, ستة وثلاثين سنة فقط
هي التي عاشها حياة تفيض عطاءاً وكرماً وحباً للخير. مات.. بعد أن عاش عمراً
قصيراً كل لحظة منه هي للعلم فقط ولا شيء سواه .. حياة قصيرة..
لكنها بالتأكيد[حياة] تستحق أن يذكرها التاريخ إلى الأبد مات موتة جسد ..
ولم تمت العلوم التي انهالت علينا من بين يديه. مات ولم تزل نفائسه ثمينة وقيمة
فموتُ ليس كغيره. لكنة خسارة بمعنى الكلمة. مات فتعلمنا أن هناك فرقاً حتى في الموت .
فهناك من يموت وتنتهي حياته وهناك من يموت ويحييه علمه ولو بعد آلاف السنين.
تظل أعمالة تنبض كما كان قلبه قبل أن تفارق الروح الجسد .. مات,
فتعلمنا أيضاً أن هناك فرق بين علم وعلم كما الفرق بين حياة وحياة وبين موت وموت
هناك فرق أيضاً بين علم وعلم .. وهو ليس بالهين...
فعلمٌ يرفع أمة بأكملها ليس كعلم يُنال منة شهادة عُليا لتُضاف إلى
سيرة ذاتية من أجل منصب مرموق. وعلمٌ تنطلق منة علومٌ ليس
كعلم ينتهي بمجرد أن نُقفل الكتاب وننسى. وعلمٌ ننقله لغيرنا ليس كعلم
نحتفظ به لأنفسنا. وعلماًيدخلنا الجنة ليس كعلم يظل حجة علينا.
『
』
تلك كانت وقفتي التي وقفت عليها مطولاً فأخذني التفكير إلى شواطئ بعيدة..
لعلي أفهم ما قد يكون أكثر عمقاً من ذلك. عندها فكرت , كيف أن سنوات كتلك
السنوات قد تغير مجرى التاريخ ومحطات الأدب وجداول العلم..
وكيف أن سنوات كغيرها تزيد العالم جهلاً وظلاماً. وكيف أن الكثير من المعاني العميقة
تفوتنا دون أن نكتشفها ونفهمها. وكيف أن فهمها سيغير فهمنا وربما مبادئنا...
وربما سيكون التغيير أكثر وقعاً وأشدُ تأثيراً
:
وليس لكثرة أموالهم, وليس لنسبهم بل لأن أعمالهم
عظيمة هي كعظمة حب العلم في قلوبهم
:
『

فـــ أخذ بي الوقت ما اخذ حتى مررت بسيرة الكاتب الأديب
~ ابن المقفع ~ استوقفتني سيرة حياته مطولاً واستوقفتني
ذكرياتٍ جميلة عشتها بين فصول كليلة ودمنة. هو أول كتاب
أقرأه لابن المقفع.. ولازلت أذكر كيف أخذني هذا الكتاب بعيداً
بعيداً لأعانق روعة الجمال ونفائس الكلم. ولطالما كنت
انتقل من عمل له لآخر ومن كتاب إلى كتاب. تلك الأعمال التي
خرجت إلى النور بسببه. كم كانت عظيمة وقيمة وكم زخرت
بها أروقة المكتبات وكم سهر عليها طلاب العلم وأهله
~ ابن المقفع ~
ذلك الأديب العظيم الذي أمضى حياته في ساحات العلم يجاهد
بسلاح أقوى من ضرب السيوف في ساحات المعارك الدامية.
جمع بين ثقافات مختلفة مابين عربية وفارسية ويونانية
وهندية وبنغالية. أبدع في كل لغة ونال منها نصيب الأسد
من البلاغة والفصاحة والأدب. فأخذ يزود أهل زمانه
بعلوم لم يعرفوها قبله. فأبى إلا أن ينقلها لهم. ويمضي الليالي
ساهراً والأيام باحثاً حتى بات إما مؤلفاً وإما مترجماً وإما ناقلاً.
ألف الكثير ونقل الكثير وترجم لنا أروع الكتب من كل
الثقافات المنتشرة في ذلك الوقت.
ثم مات...
................. وانتهت حياته
لكن مازال نتاج علمه حياً ينبض كل لحظة
:
..............:
:
هنــــــــــــــــــــــا ظهرت معلومتي المفقودة , فكانت صدمتي وربما صحوتي..
لا أعرف لكنها بالتأكيد تستحق أن نقف عندها مطولاً إلى أن نعي أن هناك
فرقٌ شاسع
بين حياة وحياة
......... وبين موت وموت
.................... وبين علم وعلم
『

فـ ابن المقفع قد مات في عمر السادسة والثلاثين, ستة وثلاثين سنة فقط
هي التي عاشها حياة تفيض عطاءاً وكرماً وحباً للخير. مات.. بعد أن عاش عمراً
قصيراً كل لحظة منه هي للعلم فقط ولا شيء سواه .. حياة قصيرة..
لكنها بالتأكيد[حياة] تستحق أن يذكرها التاريخ إلى الأبد مات موتة جسد ..
ولم تمت العلوم التي انهالت علينا من بين يديه. مات ولم تزل نفائسه ثمينة وقيمة
فموتُ ليس كغيره. لكنة خسارة بمعنى الكلمة. مات فتعلمنا أن هناك فرقاً حتى في الموت .
فهناك من يموت وتنتهي حياته وهناك من يموت ويحييه علمه ولو بعد آلاف السنين.
تظل أعمالة تنبض كما كان قلبه قبل أن تفارق الروح الجسد .. مات,
فتعلمنا أيضاً أن هناك فرق بين علم وعلم كما الفرق بين حياة وحياة وبين موت وموت
هناك فرق أيضاً بين علم وعلم .. وهو ليس بالهين...
فعلمٌ يرفع أمة بأكملها ليس كعلم يُنال منة شهادة عُليا لتُضاف إلى
سيرة ذاتية من أجل منصب مرموق. وعلمٌ تنطلق منة علومٌ ليس
كعلم ينتهي بمجرد أن نُقفل الكتاب وننسى. وعلمٌ ننقله لغيرنا ليس كعلم
نحتفظ به لأنفسنا. وعلماًيدخلنا الجنة ليس كعلم يظل حجة علينا.
『

تلك كانت وقفتي التي وقفت عليها مطولاً فأخذني التفكير إلى شواطئ بعيدة..
لعلي أفهم ما قد يكون أكثر عمقاً من ذلك. عندها فكرت , كيف أن سنوات كتلك
السنوات قد تغير مجرى التاريخ ومحطات الأدب وجداول العلم..
وكيف أن سنوات كغيرها تزيد العالم جهلاً وظلاماً. وكيف أن الكثير من المعاني العميقة
تفوتنا دون أن نكتشفها ونفهمها. وكيف أن فهمها سيغير فهمنا وربما مبادئنا...
وربما سيكون التغيير أكثر وقعاً وأشدُ تأثيراً
:
==================================
بورك المداد غاليتي سوما ..
للحرف قيمة .. وصوت يصل للآفاق
فهناك من يموت وتنتهي حياته وهناك من يموت ويحييه علمه ولو بعد آلاف السنين.
صدقتِ .. نسأل الله أن يجعلنا ممن يترك أثراً ينتفع به الناس .
لاحرمنا منكِ .
للحرف قيمة .. وصوت يصل للآفاق
فهناك من يموت وتنتهي حياته وهناك من يموت ويحييه علمه ولو بعد آلاف السنين.
صدقتِ .. نسأل الله أن يجعلنا ممن يترك أثراً ينتفع به الناس .
لاحرمنا منكِ .
__________________________________________________ __________

حياك الله غاليتي سوما
طابت أوقاتك بكل خير
()()
وقفة تستحق التأمل والمكوث
فهي أنفاس وعمر واحد قد يخلد الذكر وقد يفنيه
وماذكرته من حياة الكاتب الذي زخرت مكتبات العرب بدرر فكره
كان ذو فكرٍ متيقظ جعل لحظات أوقاته ذهباً فاستغل نفعها
وهاهو اليوم يعيش معنا بأدبه الفذ وإنجازه الهائل وقد فصلت بيننا وبينه مئات السنين إن لم تبلغ الفاً
كتاب كليلة ودمنة الذي اشتهر به ترجمه عن اللغة الهندية أو الفارسية..
وأصبحت النسخة العربية هي المعتمدة
وكم نفتقد اليوم أن تترجم العلوم والكتب غير العربية للعربية لتكون مرجع لكل طالب علم وباحث
ونعيد لحظات العصر الذهبي
الذي أيقظه فكر أناٍس عرفوا قيمة العمر فسابقوا الزمن ليصلوا إلى قرون متقدمة فكان لهم ما أرادوا بفضل الله
فعلمٌ يرفع أمة بأكملها ليس كعلم يُنال منة شهادة عُليا لتُضاف إلى
سيرة ذاتية من أجل منصب مرموق. وعلمٌ تنطلق منة علومٌ ليس
كعلم ينتهي بمجرد أن نُقفل الكتاب وننسى. وعلمٌ ننقله لغيرنا ليس كعلم
نحتفظ به لأنفسنا. وعلماًيدخلنا الجنة ليس كعلم يظل حجة علينا.
سيرة ذاتية من أجل منصب مرموق. وعلمٌ تنطلق منة علومٌ ليس
كعلم ينتهي بمجرد أن نُقفل الكتاب وننسى. وعلمٌ ننقله لغيرنا ليس كعلم
نحتفظ به لأنفسنا. وعلماًيدخلنا الجنة ليس كعلم يظل حجة علينا.
كلمات كالدرر وأجمل كلمات تخط بماء الذهب
رائعة أنتٍ
أسأل الله أن يجعل علمنا حجة لنا لا علينا
وأن يرفع شأن أمتنا بعلمائها ومفكريها المسلمين
بوركتِ سوما
جعل الله ماخطته يداك في موازين حسناتك

__________________________________________________ __________
..
جزاكِ الله كل خير أُخيتي
فعلا الموضوع يحتاج إلى وقفة منّا
فُهناك فرق بين من عاش لنفسه ومن عاش لغيره
من عاش لرغباته ومن عاش لنفع غيره
وعمر الإنسان لايُحسب بسنوات حياته على هذه الأرض
ولكن يُحسب بإنجازته ومدى نفعها للغير
فكم من أُناس مرّوا على هذه الأرض طوتهم ذاكرة النسيان
وكم من أُناسٍ خلّد التاريخ أسمهم
..
أُسلوب رائع وكلمات كالدرر
نفع الله بكِ الأُمّة
__________________________________________________ __________
-
ماشاء الله تبارك الرحمن
موضوع رائع يا غالية ..
وفقك الله وجزيتِ خيراً ..
ولا يُحسب عمر الإنسان من تاريخ ولادته إلى تاريخ وفاته
بل يُحسب عمره من ولادته إلى انقطاعِ ذِكره ..
فالبعضُ يعيش ويموت ولا يدري عنه أحد !
والبعضُ يُتوفى فيبكيهِ الملايين، وتذكرهُ الأحرفُ والأقلام ..
ماشاء الله تبارك الرحمن

موضوع رائع يا غالية ..
وفقك الله وجزيتِ خيراً ..
ولا يُحسب عمر الإنسان من تاريخ ولادته إلى تاريخ وفاته
بل يُحسب عمره من ولادته إلى انقطاعِ ذِكره ..
فالبعضُ يعيش ويموت ولا يدري عنه أحد !
والبعضُ يُتوفى فيبكيهِ الملايين، وتذكرهُ الأحرفُ والأقلام ..
__________________________________________________ __________
جزاك الله عنا خير الجزاء وقفة أحيك من الأعماق
عليها اللهم ارحم عبد الله أبا محمد
تدمع العين لسيرتة العطرة التي كان مثالاَ لنا في الصبر
حيث قطع عضوا عضوا ويكرة على كل عضو من أعضاءة
مشويا حتى فاضت روحة ومات، أبكي وأخجل من الله وأقول أين أنا منة
وكثر حسادة هل ترمى إلا الشجرة المثمرة
كان مخلصا لخلانة فهو مثلي الأعلى في وفائة لمن كانوا حولة
تحرى المصداقية وهذا ملحوظ في كتاباتة رحمة الله
ثمار طيبة هي التي تركها خلفة
وصدقت هناك عظماء يرسمون طريق حياتهم ويحددوا هدف ويصلوا إلية
وهناك من يلهوا ويلعبوا ويأكلوا ويشربوا ويناموا ويظنوا ما خلقوا إلا لهذا
وكم من متعلم طلب العلم لمجرد مكانة في
المجتمع ليقال فلان متعلم ليرقى في المجتمع
ووالله لا يرقى إلا من تعلم في دينة وخدمة أمتة وإخوانة
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو
الحي القيوم وأتوب إلية من كل علم نسيتة
وفقك الله يا سوما الغالية ونفع بك
على وقفتك الجميلة وتسليط الأضواء على شخصية عظيمة
عليها اللهم ارحم عبد الله أبا محمد
تدمع العين لسيرتة العطرة التي كان مثالاَ لنا في الصبر
حيث قطع عضوا عضوا ويكرة على كل عضو من أعضاءة
مشويا حتى فاضت روحة ومات، أبكي وأخجل من الله وأقول أين أنا منة
وكثر حسادة هل ترمى إلا الشجرة المثمرة
كان مخلصا لخلانة فهو مثلي الأعلى في وفائة لمن كانوا حولة
تحرى المصداقية وهذا ملحوظ في كتاباتة رحمة الله
ثمار طيبة هي التي تركها خلفة
وصدقت هناك عظماء يرسمون طريق حياتهم ويحددوا هدف ويصلوا إلية
وهناك من يلهوا ويلعبوا ويأكلوا ويشربوا ويناموا ويظنوا ما خلقوا إلا لهذا
وكم من متعلم طلب العلم لمجرد مكانة في
المجتمع ليقال فلان متعلم ليرقى في المجتمع
ووالله لا يرقى إلا من تعلم في دينة وخدمة أمتة وإخوانة
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو
الحي القيوم وأتوب إلية من كل علم نسيتة
وفقك الله يا سوما الغالية ونفع بك
على وقفتك الجميلة وتسليط الأضواء على شخصية عظيمة


-
ماشاء الله تبارك الرحمن

موضوع رائع يا غالية ..
وفقك الله وجزيتِ خيراً ..
ولا يُحسب عمر الإنسان من تاريخ ولادته إلى تاريخ وفاته
بل يُحسب عمره من ولادته إلى انقطاعِ ذِكره ..
فالبعضُ يعيش ويموت ولا يدري عنه أحد !
والبعضُ يُتوفى فيبكيهِ الملايين، وتذكرهُ الأحرفُ والأقلام ..
حياكِ الله درتي

يُحسب عمره من ولادته إلى انقطاعِ ذِكره
جملة معبرة جداً
بارك الله فيكِ ونفع بكِ ..


جزاك الله عنا خير الجزاء وقفة أحيك من الأعماق
عليها اللهم ارحم عبد الله أبا محمد
تدمع العين لسيرتة العطرة التي كان مثالاَ لنا في الصبر
حيث قطع عضوا عضوا ويكرة على كل عضو من أعضاءة
مشويا حتى فاضت روحة ومات، أبكي وأخجل من الله وأقول أين أنا منة
وكثر حسادة هل ترمى إلا الشجرة المثمرة
كان مخلصا لخلانة فهو مثلي الأعلى في وفائة لمن كانوا حولة
تحرى المصداقية وهذا ملحوظ في كتاباتة رحمة الله
ثمار طيبة هي التي تركها خلفة
وصدقت هناك عظماء يرسمون طريق حياتهم ويحددوا هدف ويصلوا إلية
وهناك من يلهوا ويلعبوا ويأكلوا ويشربوا ويناموا ويظنوا ما خلقوا إلا لهذا
وكم من متعلم طلب العلم لمجرد مكانة في
المجتمع ليقال فلان متعلم ليرقى في المجتمع
ووالله لا يرقى إلا من تعلم في دينة وخدمة أمتة وإخوانة
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو
الحي القيوم وأتوب إلية من كل علم نسيتة
وفقك الله يا سوما الغالية ونفع بك
على وقفتك الجميلة وتسليط الأضواء على شخصية عظيمة
حياكِ الله عزيزتي سحابة وفاء
صدقتِ فلا يرقى إلا من كان علمه لدينة
ولخدمة الإسلام والمسلمون .


.

محْجُووز
.
ننتظركِ هنا ..


رائعة أختي (سوما)
في طرحك للموضوع
جعلتيني أقف مع نفسي وأسألها ماذا قدمتي في حياتك لمماتك ؟؟
وبارك الله فيك ولا حرمنا الله إبداعك
وفيكِ عزيزتي ..
سعيدة جداً بمروركِ
