عنوان الموضوع : مَتَى نُدْرِك أَنْهَا أَقْدَار .. ابْتِلاءَات .. مَصَائِب ..!« بصمة حوارية متميزة » - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
.
لي عَودة للأحبّة
بإذنِ من أودع الرّوح في نديّة
.
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

حياتنا تمتلئ بتقلبات الحياة..
تارة لينة وتارة قاسية ..
فمن المٌحال دوام الحال ..
هي الدنيا تسعى فتفنى ..
من منا لم تُصبه الأقدار ..؟!
موت حبيب .. مرض يجتاح جسده ..
فقر يُضيق عيشته .. ظلمٌ يقاسي مرارته ..
كلها قضاء وقدر من الله تعالى ..
وبَيْن أَقْدَار الْدُّنْيَا .. ومُوَاجِهَتِهَا ..
نَلْتَقِي صِنْفَان ..
صُنِّف رَاضِي مُؤْمِن أَنَّه قَضَاء وَقَدَّر .. مِن الله ..
نَلْتَقِي صِنْفَان ..
صُنِّف رَاضِي مُؤْمِن أَنَّه قَضَاء وَقَدَّر .. مِن الله ..
أَن اخْتَلَفَت الْأَسْبَاب فَمُسَبّب الْأَسْبَاب وَاحِد ..
فَهُو قَدْر مِن بِيَدِه مَقَادِيْر الْسَّمَاوَات وَالْأَرْض ..
أَمَّا الْأُخَر مُتَسَخِّط ..عَلَى كُل قَضَاء وَابْتِلَاء ..
يَبْحَث عَن اسْبَاب وَمُسَبِّبَات لَا مَعْنَى لها عَلَى وَجْه الْأَرْض ..
يَبْحَث عَن اسْبَاب وَمُسَبِّبَات لَا مَعْنَى لها عَلَى وَجْه الْأَرْض ..
تُوَهَّمَه انَهَا سَبَب حَقِيْقِي .. وَرَأْسِي لِمَا يَحْدُث ..
وَالِّمــؤُلِم .. يَحِيْن يُلْام أَنْسَان بِقَدَر مَحْتُوم ..
بِعِبَارَات وَاهِمَه .. ..
يُرَدِّد عَلَى مَسَامِعِه :-
أَنْت الْسَبَب فَلَو لَمَ تَفْعَل .. وَلَو لَم تَأْتِي ..
لِّمَا حَصَل كَذَا وَكَذَا ...!
بِعِبَارَات وَاهِمَه .. ..
يُرَدِّد عَلَى مَسَامِعِه :-
أَنْت الْسَبَب فَلَو لَمَ تَفْعَل .. وَلَو لَم تَأْتِي ..
لِّمَا حَصَل كَذَا وَكَذَا ...!
صَمْت يَغْشَى عَلَى مَن يَتَلَقَّى الْأَوْجَاع :-
وَتُسَائُل يُرَدِّدُوْنَه..
وَتُسَائُل يُرَدِّدُوْنَه..
هِي أَقْدَار مَن الْلَّه ..
فَمَا ذَنْبِي الَّذِي جَنَيْتُه ..
لِمَا أَنَا الْسَّبَب ..
آَه لَيْتَنِي لَم .. لَيْتَنِي لَو ..
فَمَا ذَنْبِي الَّذِي جَنَيْتُه ..
لِمَا أَنَا الْسَّبَب ..
آَه لَيْتَنِي لَم .. لَيْتَنِي لَو ..
فَيَبْدَأ بِالْسُّخْط عَلَى الْقَضَاء هُو الْآَخَر ..
الْعَجِيْب حِيْن يُصَاب الْإِنْسَان بِالْمَرَض ..
فَيَبْدَأ يَلُوْم نَفْسَه عَلَى طَعَام تَنَاوَلَه ..
لِأَنَّه أَعْتَقِد أَنَّه هُو الْسَّبَب ..!
فَيَبْدَأ يَلُوْم نَفْسَه عَلَى طَعَام تَنَاوَلَه ..
لِأَنَّه أَعْتَقِد أَنَّه هُو الْسَّبَب ..!
فَلَم يَكْتَفِي بِلَوْم الْأَخَرِين وَنَفْسُه وَأقِنَاعِهُم ..
بَل تَجَرَّأ عَلَى خَالِق الْسَّمَاوَات وَالْأَرْض ..
وَتَنَاسَى انَّه سُبْحَانَه مُقَدَّر الْأَقْدَار بِخَيْرِهَا وَشَرّهَا ..
مَا ابْتَلَانَا إِلَا لِحِكْمَة .. وَمَا قَدْر لَنَا أَمْرَا .. إِلَا لِيَمْتَحِن قُوَّة إِيْمَانِنَا
فَلَمَّا ...نُوَجِّه الِابْتِلَاء لِغَيْر مُسَبِّبِه .. وَنَلْوَم وَنَسْخَط عَلَى قَضَاء الْلَّه وَقَدَرِه ..
بَل تَجَرَّأ عَلَى خَالِق الْسَّمَاوَات وَالْأَرْض ..
وَتَنَاسَى انَّه سُبْحَانَه مُقَدَّر الْأَقْدَار بِخَيْرِهَا وَشَرّهَا ..
مَا ابْتَلَانَا إِلَا لِحِكْمَة .. وَمَا قَدْر لَنَا أَمْرَا .. إِلَا لِيَمْتَحِن قُوَّة إِيْمَانِنَا
فَلَمَّا ...نُوَجِّه الِابْتِلَاء لِغَيْر مُسَبِّبِه .. وَنَلْوَم وَنَسْخَط عَلَى قَضَاء الْلَّه وَقَدَرِه ..
بَل مَا نَسْتَفِيْد مِن لَوْمَه ..؟
غَيْر خُسْرَان الْدُّنْيَا وَالعَلاقَات .. وَخُسْرَان الْأَخِرَة بِالْنِّهَايَة ..
غَيْر خُسْرَان الْدُّنْيَا وَالعَلاقَات .. وَخُسْرَان الْأَخِرَة بِالْنِّهَايَة ..
سَيُوْلَد فِي نَفْسِه الْأَلَم وَالْأَسَى.. بِلَا فَائِدَة ..!!
مَرَرْت بِمَوَاقِف بِشَتَّى الْبُلْدَان ..
تُلْقِي الْلُّوَّم عَلَى شَخْص بِلَا سَبَب .. حَقِيْقِي مَلْمُوس ..
تُلْقِي الْلُّوَّم عَلَى شَخْص بِلَا سَبَب .. حَقِيْقِي مَلْمُوس ..
فِعْلَا تَعَجَّبْت عَن مَوْقِف قَرِيْب ..
وَرَدَّدْت سُبْحَان الْلَّه وَلَا حَوْل وَلَا قُوَّة إِلَّا بِالْلَّه ..
وَرَدَّدْت سُبْحَان الْلَّه وَلَا حَوْل وَلَا قُوَّة إِلَّا بِالْلَّه ..
طِفْلَة صَغِيْرَة فِي 8 مِن الْعُمْر تَحَضِّر حَلَقَات تَحْفِيْظ الْقُرْآن
وَفِي أَحَد الْأَيَّام وَهِي خَارِجَة مِن تِلْك الْرِّيَاض تَعَرَّضَت لِحَادِث سَيْر ..
قَادَهَا إِلَى الْمَشْفَى بِكُسُوّر بَلِيْغَة .. وَالْحَمْد لِلَّه مِن شفَاهَا ..
مَا تَعَجَّبْت مِنْه أَن مَن كَانَت الْسَّبَب بِحُب الْصَّغِيْرة لِدَوْر الْتَّحْفِيْظ
وُجْه لَهَا سَبَب الْحَادِث
بِقَوْلِهِم :- لَو أَنَّا فُلَانَة مَا دَلَّت الْصَّغِيْرَة لِدَوْر الْتَّحْفِيْظ وحْبَبَتِهَا بِهَا لِمَا ذَهَبَت وَتَعَرَّضْت لِلْحَادِث ..!!
وَفِي أَحَد الْأَيَّام وَهِي خَارِجَة مِن تِلْك الْرِّيَاض تَعَرَّضَت لِحَادِث سَيْر ..
قَادَهَا إِلَى الْمَشْفَى بِكُسُوّر بَلِيْغَة .. وَالْحَمْد لِلَّه مِن شفَاهَا ..
مَا تَعَجَّبْت مِنْه أَن مَن كَانَت الْسَّبَب بِحُب الْصَّغِيْرة لِدَوْر الْتَّحْفِيْظ
وُجْه لَهَا سَبَب الْحَادِث
بِقَوْلِهِم :- لَو أَنَّا فُلَانَة مَا دَلَّت الْصَّغِيْرَة لِدَوْر الْتَّحْفِيْظ وحْبَبَتِهَا بِهَا لِمَا ذَهَبَت وَتَعَرَّضْت لِلْحَادِث ..!!
فِي نَفْسِي وَمَن يَمْنَعُهَا مِن أَمْر الْلَّه حَتَّى وَأَن بَقِيَت بِبَيْتِهَا ..!
وَهَنَا عَلَى شَاطِئ الْبَحْر رِوَايَة اخْرَى
أَبَوَان ارْسِلَا طِفلْتِهُما الْوَحِيدَة لِلْسِّبَاحَة فِي الْبَحْر مَع أَحَد أَقَارِبِهَمَّا ..
لِأَنَّهُمَا اعْتَقَدَا أَن مَعْرِفَة ابْنَتِهَا ومَهَارَتِهَا فِي الْسِّبَاحَة سَتَمْنَعُهَا مِن قَدَر الْلَّه ..
لَكِن قَضَاء الْلَّه وَأَمْرُه حَصَار رُوْحُهَا عَلَى مَتْن الْبَحْر لِيَقْبِض الْلَّه أَمَانَتَه ..
فَغَادَرْت الْحَيَاة هُنَاك .. أَنَا لَلَّه وَأَنَا إِلَيْه رَاجِعُوْن
لَكِنِّي تَعَجَّبْت بِصَرْخَة أُمِّهَا
لَو أَن ابْنَتِي لَم تَذْهَب مَع قَرِيْبَنَّا لَمَّا مَاتَت فَهِي مَهَارَة بِالْغَوْص ..!
هُو سَبَب مَوْتِهَا لِمَا يَصْطَحَب ابْنَتَنَا لِلْبَحْر .. الْآَن
فرَأَيْت قَرَيبِهُما يَبْكِي كَالْطِّفْل الْجَرِيْح يَصْرُخ :-
لَيْتَنِي لَم اصْحِبِهَا مَعِي لَرُبَّمَا بِقَت حَيَّه ..!
وَفِي نَفْسِي
الْمَوْت يَأْتِي بَغْتَه بِأَمْر الَّلَه وَحْدَه
أَبَوَان ارْسِلَا طِفلْتِهُما الْوَحِيدَة لِلْسِّبَاحَة فِي الْبَحْر مَع أَحَد أَقَارِبِهَمَّا ..
لِأَنَّهُمَا اعْتَقَدَا أَن مَعْرِفَة ابْنَتِهَا ومَهَارَتِهَا فِي الْسِّبَاحَة سَتَمْنَعُهَا مِن قَدَر الْلَّه ..
لَكِن قَضَاء الْلَّه وَأَمْرُه حَصَار رُوْحُهَا عَلَى مَتْن الْبَحْر لِيَقْبِض الْلَّه أَمَانَتَه ..
فَغَادَرْت الْحَيَاة هُنَاك .. أَنَا لَلَّه وَأَنَا إِلَيْه رَاجِعُوْن
لَكِنِّي تَعَجَّبْت بِصَرْخَة أُمِّهَا
لَو أَن ابْنَتِي لَم تَذْهَب مَع قَرِيْبَنَّا لَمَّا مَاتَت فَهِي مَهَارَة بِالْغَوْص ..!
هُو سَبَب مَوْتِهَا لِمَا يَصْطَحَب ابْنَتَنَا لِلْبَحْر .. الْآَن
فرَأَيْت قَرَيبِهُما يَبْكِي كَالْطِّفْل الْجَرِيْح يَصْرُخ :-
لَيْتَنِي لَم اصْحِبِهَا مَعِي لَرُبَّمَا بِقَت حَيَّه ..!
وَفِي نَفْسِي
الْمَوْت يَأْتِي بَغْتَه بِأَمْر الَّلَه وَحْدَه
لَيْس لَك مِن الْأَمْر مِن شَيْء ..
الْقَضَاء بَيْد الْلَّه وَحْدَه وَلَن يَمْنَعَه أَحَد عَلَى الْوُجُوْد ..
وَفِي الْحَيَاة نَمَاذِج أُخْرَى ...
***
سُبْحَان الْلَّه مَا أَجْهَل تِلْك الْعُقُوْل ..
تَنَاسَوْا أَنَّه ابْتِلَاء مِن الْلَّه .. تَعَالَى ..
لَا لِبَشَر وَلَا لِمَلَك مِن الْمَلَائِكَة حُكْم فِي قَضَاء الْلَّه ..
***
تَنَاسَوْا أَنَّه ابْتِلَاء مِن الْلَّه .. تَعَالَى ..
لَا لِبَشَر وَلَا لِمَلَك مِن الْمَلَائِكَة حُكْم فِي قَضَاء الْلَّه ..
***
سُؤَال لَم أَجِد لَه جَوَاب مُقْنِع فِي نَفْسِي ..
لِمَا نَلُوْم فِي انْفُسِنَا بِقَضَاء الْلَّه وَنَحْن بِإِيِقَان أَنَّهَا أَقْدَار وَابْتِلَاءَات ؟
وَلَمَّا نُوَجِّه الْلُّوَّم عَلَى الْأَخَرِين فِي قَضَاء مَحْتُوم كَانَّه الْجَانِي ؟
وَلَمَّا نُوَجِّه الْلُّوَّم عَلَى الْأَخَرِين فِي قَضَاء مَحْتُوم كَانَّه الْجَانِي ؟
هَل الْصَّبْر وَالْرِّضَى بِقَضَاء الْلَّه مَن الْمُعْجِزَات الْصَّعْبَة عَلَى تِلْك الْعُقُوْل ..!
مَتَى تَرْتَقِي تِلْك الْعُقُوْل لِلْصِّنْف الْأَوَّل الْرَّاضِي الْمُحْتَسِب لِقَضَاء الْلَّه وَمَا هِي السُّبُل ..؟
مَتَى تَرْتَقِي تِلْك الْعُقُوْل لِلْصِّنْف الْأَوَّل الْرَّاضِي الْمُحْتَسِب لِقَضَاء الْلَّه وَمَا هِي السُّبُل ..؟
أَتْرُك الْجَوَاب بَيْن أَيْديِيْكُم لارْتَّقّى أَقَامَكُم بِعُمْق ..
*. همسة من خير البشر صلى الله عليه وسلم :-
قال رسول الله صلى الله عليهوسلم :
"
وإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كان كذا وكذا ولكن قل قدرالله وما شاء فعل" رواه مسلم
قدر الله وما شاء فعل ...!
==================================
__________________________________________________ __________
:
بُوركتْ الحروف حين تتحوّل شلالاً يتدفّق
وبوركْ النبع حينَ يسقي الأراضي العطشى
وبوركْ النبع حينَ يسقي الأراضي العطشى
()
:
وكم نرى اليوم من شخصٍ تسخّط ولم يرضى بالقضاء
والقدرُ واقع عليه لا محالة
فإما أن يمضي عليه القدر وهو مأزور
وإما أن يمضي عليه وهو مأجور
وشتان ما بينهما !!
والقدرُ واقع عليه لا محالة
فإما أن يمضي عليه القدر وهو مأزور
وإما أن يمضي عليه وهو مأجور
وشتان ما بينهما !!
القدر واقع لا محالة .. ولا ينجي حذرٌ من قدر !
وما الابتلاءات التي تأتي إلا لتمحّص العبد
فإمّا أن ترتقي به وإمّا أن تنزل به
ترتقي به وتصفي قلبه من أمراضه وينجلي عن قلب صافي
وبصفاء القلوب ونقائها نصبح أهلاً لمجاورة ربّنا في جنّته
أو ينكشف تسخطه على قدر الله وعدم صبره على قدره
وما الابتلاءات التي تأتي إلا لتمحّص العبد
فإمّا أن ترتقي به وإمّا أن تنزل به
ترتقي به وتصفي قلبه من أمراضه وينجلي عن قلب صافي
وبصفاء القلوب ونقائها نصبح أهلاً لمجاورة ربّنا في جنّته
أو ينكشف تسخطه على قدر الله وعدم صبره على قدره
وهل القدر إلا ممن بيده الأقدار كلّها ؟
وهل يقع في هذا الكون شيء لم يأذن الله به ؟
وهل يقع أمرٌ لم يكتبه الله في اللوح المحفوظ
قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة ؟
وهل نجهل أننا لو هربنا من قدر سنقع في قدر آخر ؟
وكلّه مكتوب محسوب حتى بجزء من الثانية
وهل يقع في هذا الكون شيء لم يأذن الله به ؟
وهل يقع أمرٌ لم يكتبه الله في اللوح المحفوظ
قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة ؟
وهل نجهل أننا لو هربنا من قدر سنقع في قدر آخر ؟
وكلّه مكتوب محسوب حتى بجزء من الثانية
ولكن عندما يثق المؤمن أن مايقع له هو خير
وأنّه لا يقدّر عليه إلا الخير مهما كان بنظر الناس شرّاً
ولو أنّه اطلّع على الغيب لم يختر إلا مااختاره الله له
فهنا يأتي رضاه بما اختاره الله له
ولا يأتِ من ربّ الخير إلا الخير
وأنّه لا يقدّر عليه إلا الخير مهما كان بنظر الناس شرّاً
ولو أنّه اطلّع على الغيب لم يختر إلا مااختاره الله له
فهنا يأتي رضاه بما اختاره الله له
ولا يأتِ من ربّ الخير إلا الخير
:
هنوف الرائعة ()
بوركت حروفكِ ولا حرمكِ الله أجرها
وبارك فيكِ وفي غيثكِ هاهنا
بوركت حروفكِ ولا حرمكِ الله أجرها
وبارك فيكِ وفي غيثكِ هاهنا
()
:
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك ياغالية و كتب ربي أجرك
تأمّلت حروفكِ كثيراً
لها معاني و لما بين السطور معاني و لعُمقها معانٍ أخرى تُنبي عن أخبارها
العجب ياغالية ليس في الأقدار .. فدائرة القدر مستمرة ما دامنا على وجه البسيطة
نُحملُ فيها كالسفينة في بحر
لا تدري إلى أين تصل و لا كيف ستسير
العجيب ياغالية في عدم تقبّلنا للأقدار إلا من رحم ربي
نعيش في ظله و نتغذى على نعمته و نتنعّم بأنعمه جميعها ثم لا نقبل بعض أقداره
نحتج على القدر و كأننا نملك التغيير و ننزعج كأننا أعلم بأنفسنا من خالقنا
سنُدرك أنها اقدار في حالة واحدة فقط
حين نعلم قدر أنفسنا و قدر خالقنا
فليس هناك من حل غير معرفة ربنا حق المعرفة و معرفة قدره
و لنتذكر دائماً "و ما قدروا الله حق قدره" **
دمتِ و أريج قلمك ()()
تأمّلت حروفكِ كثيراً
لها معاني و لما بين السطور معاني و لعُمقها معانٍ أخرى تُنبي عن أخبارها
العجب ياغالية ليس في الأقدار .. فدائرة القدر مستمرة ما دامنا على وجه البسيطة
نُحملُ فيها كالسفينة في بحر
لا تدري إلى أين تصل و لا كيف ستسير
العجيب ياغالية في عدم تقبّلنا للأقدار إلا من رحم ربي
نعيش في ظله و نتغذى على نعمته و نتنعّم بأنعمه جميعها ثم لا نقبل بعض أقداره
نحتج على القدر و كأننا نملك التغيير و ننزعج كأننا أعلم بأنفسنا من خالقنا
سنُدرك أنها اقدار في حالة واحدة فقط
حين نعلم قدر أنفسنا و قدر خالقنا
فليس هناك من حل غير معرفة ربنا حق المعرفة و معرفة قدره
و لنتذكر دائماً "و ما قدروا الله حق قدره" **
دمتِ و أريج قلمك ()()
__________________________________________________ __________
.
لي عَودة للأحبّة
بإذنِ من أودع الرّوح في نديّة
.
__________________________________________________ __________
.
باركَ الله فيكِ يَا غَاليَة
حَللتِ الضّياءَ مُذ رَفعت عينيّ عليكِ يَا حَبيبَة
:
يقُولُ عزّ من قَائل :
" (قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور )
جئنا أم ذَهبنا
اختبئنا أم ظَهرنا
سمعنا أمْ أبصَرنا
شِئنا أم أبَينَا
قدرُ الله سارٍ ولو شُيّدت الأرواح في منَازِلهَا
هذه هيَ الدّنيا
فرحٌ ثمّ حُزنٌ وترح
هَمٌّ وغمٌّ ثمّ سعادة ويَقين برب
لن تَطيبَ الدّنيا لأحد ولن تَركد لخلقٍ من البَشر
ستظلّ بأحزانها وافرحاها تلفحُ أرواحنا
فقط لتبقَى قُلوبنا مُعلّقة الاستارِ بالباري
ولتبقى أمنياتنا الخَالدة
جنّة فوق الأعالي
:
فارضَ يا قلبُ تَسعَد
بوركتِ يا أميرة الحُضور
وَسيمة المدادِ والسّطور
كلّ رائعةٍ أراها من اسمكِ مَعنى
.
باركَ الله فيكِ يَا غَاليَة
حَللتِ الضّياءَ مُذ رَفعت عينيّ عليكِ يَا حَبيبَة
:
يقُولُ عزّ من قَائل :
" (قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور )
جئنا أم ذَهبنا
اختبئنا أم ظَهرنا
سمعنا أمْ أبصَرنا
شِئنا أم أبَينَا
قدرُ الله سارٍ ولو شُيّدت الأرواح في منَازِلهَا
هذه هيَ الدّنيا
فرحٌ ثمّ حُزنٌ وترح
هَمٌّ وغمٌّ ثمّ سعادة ويَقين برب
لن تَطيبَ الدّنيا لأحد ولن تَركد لخلقٍ من البَشر
ستظلّ بأحزانها وافرحاها تلفحُ أرواحنا
فقط لتبقَى قُلوبنا مُعلّقة الاستارِ بالباري
ولتبقى أمنياتنا الخَالدة
جنّة فوق الأعالي
:
فارضَ يا قلبُ تَسعَد
بوركتِ يا أميرة الحُضور
وَسيمة المدادِ والسّطور
كلّ رائعةٍ أراها من اسمكِ مَعنى
.
•••••
أسعد الله قلبك ياغالية وأبهجه بكل خير
موضوع هام للغاية .. نفع الله بقلمك وضاعف أجرك
موضوع هام للغاية .. نفع الله بقلمك وضاعف أجرك
الحمد لله الذي يكتب ويقدّر علينا السرّاء والضرّاء
فنحمده ونشكره على ما يصيبنا
ونصبر ولا نقول " لو " لأن أقدار الله مكتوبة لا بد أن تحصل
والحمد لله على كل حال ..
يحزنني والله حال البعض الذين يتشائمون بوجه فلان وعلان
فيقولون لو ما أصبحنا بوجه فلان لما أصابنا الشر .. وأصابنا الخير ..!
وكلها في الآخر أقدار الله وابتلاءآت منه سبحانه ليختبر إيماننا
وقوة صبرنا التي لا تنفذ ما دامت قلوبنا متعلقة بالله جلّ في علاه
وسبحان الذي يمنح القلوب صبراً في المصائب .. فنحمد الله
فنحمده ونشكره على ما يصيبنا
ونصبر ولا نقول " لو " لأن أقدار الله مكتوبة لا بد أن تحصل
والحمد لله على كل حال ..
يحزنني والله حال البعض الذين يتشائمون بوجه فلان وعلان
فيقولون لو ما أصبحنا بوجه فلان لما أصابنا الشر .. وأصابنا الخير ..!
وكلها في الآخر أقدار الله وابتلاءآت منه سبحانه ليختبر إيماننا
وقوة صبرنا التي لا تنفذ ما دامت قلوبنا متعلقة بالله جلّ في علاه
وسبحان الذي يمنح القلوب صبراً في المصائب .. فنحمد الله
:
رفيقة الحوار ()
جزيت الجنان ولا حرمتِ الأجر مُضاعف ,
نشتاق وبشغف لجديدك المتألق ا
لذي يروي أرض الحوار المتعطشة للأقلام الذهبية
فتنبت زهراً وريحانا
رفيقة الحوار ()
جزيت الجنان ولا حرمتِ الأجر مُضاعف ,
نشتاق وبشغف لجديدك المتألق ا
لذي يروي أرض الحوار المتعطشة للأقلام الذهبية
فتنبت زهراً وريحانا
()