إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

.●.●. تبتسمُ تقول ツ : أنّ لهمُ شــأنــاً .. .●.●. للنقاش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • .●.●. تبتسمُ تقول ツ : أنّ لهمُ شــأنــاً .. .●.●. للنقاش

    عنوان الموضوع : .●.●. تبتسمُ تقول ツ : أنّ لهمُ شــأنــاً .. .●.●. للنقاش
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    .
    .
    .



    الأماني أحلامُ المُستيقظينْ
    المَنية تضحكُ من الأمنية
    الـــسِلم سُـــلّــــم الـــسّـلامة
    البرايَا أهـــــــــداف البَلايَا


    سأل هُوَ :
    قد طال السمر , وسقط القمرْ , واشتدّ المطرْ , فماذا ينتظرْ ..؟!
    فاُجيبْ :
    قد طال الأرقْ , وسقط الشّفقْ , وكثرَ اللّثقْ , فليْنطق من نطقْ .



    وأمّا هُوَ : فهوَ لون من البيان يتسم الثراء والترفِ والخُصوبة ,
    إذْ لا يكفي انْ يكون سياقُه حُلو الألفاظْ , بارعَ الأساليبْ , جميل الأخيلة ,
    صادقَ الأداءْ , بل لابد له - وراء ذلكْ - من ثروة في الأنغامْ وتمنّي في الألحان ,
    وخُصوبة في الفَواصلْ , وجمال في القَوافي ...




    عددان زوجيان ( 2س , 2س+1 ) جد ناتجْ جمع مقلوبيهما ؟

    ما احتمال ظهور صورتين متتاليتين عند إلقاء ثلاث قطع مختلفة من النقود مرة واحدة ؟



    عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعة السّحرْ
    او شرفتانِ راحَ ينأى عنهما القمرْ ,
    عيناكِ حينَ تبْسمَانِ تُورق الكُرومْ
    وترقصُ الاضواء كالأقمارِ في نهرْ ...



    تعيشُ الاشناتْ في التندرا ؛ وهي طحلبْ أخضرْ وفطرْ يَعيشانِ معاً
    يقومُ الطّحلبْ بعملية البنَاء الضّوئي , في حين لا يستطيع الفطرْ القيام
    بذلك يسمى هذا النوع من العلاقات بين الكائنات الحية : تقايضاً .





    .
    .
    .


    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    .
    .
    .




    روائع اقتطعتْ من بحارِ المعرفة ,

    وفصول كانت يوماً ذاكرتنا تتقلبُ بينَ علومها وحفظِ متونهَا
    هكذا انطلقنا نجوبُ بحار المعرفة , ونُصارعُ أمواج العُلومْ ,
    لنشرب من ماءها ما يستطيعُ الفكرُ انْ يتشربهْ رَاضياً ...




    [ وتمضي ] سنون دراستنَا ...
    البعضُ يتأفف ... والآخرُ يتنفخْ ...
    وصوتُ سئمْ وعيون تُكافح [ اغتفاءة ] أهدابهَا
    وتلكَ عينٌ تحمل في قرحتهَا [ الأمل ] توزعه على أفئدتها التي تسعَى
    إلى ما هو أعلى من مجرد تعلم علمْ تسعَى إلى حيثُ تقود هيَ ركابُ العلمْ ...





    .




    وأقولُ يا إلهي ...

    حينَ يمضي أحدهمْ , لا ظمأ له إلّا العلم يتنفسُ حُروفهْ
    ويستنْشقُ حركاته طالبا له من دولة إلى اخرَى , يُقاسي البردْ , يلتحفُ الغربة
    دونَ أن يأبه إلى ذراعي الدّنيا الطفوليتين التين تتشبثانِ به تنظرهُ بعينين تملؤهما براءةٌ ماكرة ...




    ألسنا الذينَ نبحثُ عن [ العلياءْ ] ... والعلياء لا تضم إلّا الأنقيَاءْ !
    ننشدُ [ المجدَ ] ... نفتشُ عنه في زمنٍ ضاعت فيهِ الحُقوقْ ...





    المَجْدُ يا إخوتي لا يُبنَى بالمُراقبة [ واكْتفاء ] النّظرْ

    المَجدْ لا يُبنَى بالتباهي وإشباعِ النّفسِ مفخرةً [ دونَ عملْ ]

    المجدْ لا يُبنَى بأحلام المُستيقظين وأماني الغَافلينْ ...

    المجدْ لا يُبنَى بالذلّ والمَهانة والانْصياعْ المُخزي للهَوى

    المجدْ لا يُبنَى بأفواه فارغة وعيون مُحملقة !

    المجدْ لا يُبنَى بساعدْ [ دونَ ] اخرَى ..

    المجدْ لا يُبنَى بالسّكون والخمولِ والكسل والمللْ

    المجْد لا يُبنَى بعار الرّكوعْ لغير ( الله ) وبظلّ [ الصّمت ] الذي اكتفَى بمقعدِ مُراقبة عنْ بُعد ...






    المجد ... حيثُ تنتفخُ الصدور بهواء الحرية
    بأنفاس الصفاء , والقلب يضخ دماً نقياً ... صافياً لاوردةٍ تضج بالحياة
    [ لا يُبنَى بمعالم زائفة ] , بل , يُبنَى ... بسواعد المعرفة ...
    وأفكار تترجم القول عملاً ...
    بقلوب واعية ... وعقول مدركة فاهمة
    فما ارتفعت أمة إلّا بحجم العُلوم التي تتدَفق بشرَايينهَا , بحَجمِ التهامِ المَعرفة ,
    وبحجمِ الحُبّ الذي نتنفسهُ مع كل معلومة نعرفهَا ونفهمهَا




    .


    ألسنا الذين نحلم [ بالسعادة ] ,
    نبحثُ عن مفردات [ الطمأنينة ] ,
    نسأل عن تاريخ [ يعترف بنَا ] ...؟!



    هيَ هناك ... بينَ دفتيّ النّورْ .
    السّعادة ... بينَ السّطور تتوشحُ الكلمات .
    الطمَأنينة ... تَسكنُ حُروف من فهمَ وعقلْ .
    وحينَ نقرأ ... ونتعلمْ ... ونستلذُ نهمَ العلمْ سيكتبنا التاريخْ ... سنبتسمُ حينهَا
    ستفخرُ بنا [ الأمّة ] حينَ تضمّ أبناءها تربّت على مَنْ سعَى ومَضَى ... [ بلا يأس أو قُنوطْ ]






    بالعلمْ : نعرفُ الله ... من تقدّست في العُلا أساميه
    بالعلمِ : نعرفُ دقائق حياتنا , نتمعنُ معجزات ما يَدورُ حولنا وفي أنفسنا ذاتهَا ...
    نقرا [ الإلهام ] كيفَ يكونْ , ونعرفُ [ الحَذاقة ] واسلوبها المُذهلْ ,
    نستمتعُ بما كتبْ عن [ سرعة البديهة ] وما يُثيرُ فيهَا العجبْ ...
    حتى ( القُرآن ) علمْ ... وتعلمه حياة حينَ تهتفُ اعماق القلبِ بكلامِ خالقهَا فتشْتاقهُ الأذنُ حبّاً بفاطرهَا ...




    إنّها اللذة التي تجعلُ طالب العلمِ ثملاً فيهَا ,

    إنها متعة القراءة التي تصنعُ رجالاً يُعتمدُ عليهمْ ,
    إنّها حبُّ المعْرفة التي تجعلُ العقلَ جَميلاً بحُلية الفكرِ والمعرفة التي يحملهَا ,
    فتفرضُ الإحترام له بنظرةٍ تبتسمُ تقول : أنّ لهمُ شأناً ,



    .





    ولنتفكر بمسَاحة بيضَاء صادقَة :

    ها نحنُ الآن وقد اجْتزنا وبعضنا ما زالَ يجتازُ سلالمَ الدّراسة
    وصفوف العلمِ ودرجات الإرتقاء ... نغرفُ من ينبوعهَا الصّافي
    ونستقي من مياهها الزّلال , سنظلّ نطلبُ ضفاف العلمِ لا نتلكأ على شطآنه



    لأننا ما زلنا نسألُ أنْفسنَا لدرجة طموحٍ أعلَى ...





    أنْ ماذا قدّمنا , وانْجزنَا , وعملنَا ...؟!

    وأهدافنا الحقيقة - وليست تلكَ التي نكذب فيهَا على أنفسنَا - هل تجعلني إيجابياً أم سلبياً في هذه الأمّة ...؟!






    وتذكري ...

    مني ومنكِ تكونُ البداية , وابتسامةُ أملْ ارسميهَا على مُحيّاكِ ...
    وهذا حرفٌ لي قبلَ انْ يكونَ لَكِ ...





    بقلمْ عابرْ ...
    على مكتبْ كانَ ينقصهُ [ ابتسامةُ أملْ
    ]
    فكانَ ما كتبْ ...


    .

    .
    .

    __________________________________________________ __________
    لله در كلماتكِ نديتي,,
    فطلب العلم غاية جميلة.. يقصدها طالب علمٍ لا يكل ولا يمل..
    يبتغي منة الأجر اولاً,, ثم الحياة بعين ثاقبة وعقلٍ واعٍ..
    ثم جنة عرضها السموات والأرض يسلك طريقها سهلاً ميسراً بإذن الله ..
    لا حرمنا مداد للخير والحق يصدح كل حين..

    حبي لكِ وأشواقي لعذب حروفٍ طال إنتظارها..
    ()

    __________________________________________________ __________
    مااروع ماتكتبين ياندية

    لكل ماتكتبين وقع خاص في النفس

    تنتقين مواضيعك بعناية لذلك فانت دائما تبهريننا بما تكتبين

    وتقف الحروف عاجزة عن اي تعبير نريد ان نكتبه امام حروفك العذبة

    وبالفعل كما قالت سوما كلنا شوق لحروفا طال انتظارها

    بوركتي ياغالية

    __________________________________________________ __________


    اعجبني كثيرا ماخطته يمناكِ هنا

    ولي عودة للتعليق ان شاء الله



    __________________________________________________ __________
    .



    سُومَا ,

    وإنّها لطريقُ جنّةٍ تُفرشْ , وسعادة تحلّق

    ولو صُلنا في ساحاته حبّاً , أملاً , رسماً لتذوقنا حلاوةً ما استطعمنا
    أطيبَ منهَا , وسنبتسم وقتها بعلوّ هامةٍ وثقةِ نفْس
    شكراً تُكحلُ عينيكِ حبيبتي , وحروفي دوماً
    تعشقُ قلوبكم التي تغفو حروفي بقربهَا




    .





    عـــودة




    وتلكَ عينٌ تحمل في قرحتهَا [ الأمل ] توزعه على أفئدتها التي تسعَى
    إلى ما هو أعلى من مجرد تعلم علمْ تسعَى إلى حيثُ تقود هيَ ركابُ العلمْ ...



    وهذه هي العين التي ننتظرها جميعا

    عين تقود ركاب العلم

    وتنطلق به من حضيض لايذكر ... الى اوج يضيء العلم

    فما التأفف والتذمر الا دليل كراهية طلب العلم

    وربما تعبير عن تعب مايواججه الانسان في هذا الطريق

    وانه لدليل ضعفٍ في طالب العلم ومريده




    ألسنا الذينَ نبحثُ عن [ العلياءْ ] ... والعلياء لا تضم إلّا الأنقيَاءْ !
    ننشدُ [ المجدَ ] ... نفتشُ عنه في زمنٍ ضاعت فيهِ الحُقوقْ ...



    نعم,,,

    نحن من يبحث عنها

    ويطمح اليهما

    ويطمع بهما

    لكن في أحلامنا فقط - الا من رحم ربي ممن علت همتهم



    إنّها اللذة التي تجعلُ طالب العلمِ ثملاً فيهَا ,
    إنها متعة القراءة التي تصنعُ رجالاً يُعتمدُ عليهمْ ,
    إنّها حبُّ المعْرفة التي تجعلُ العقلَ جَميلاً بحُلية الفكرِ والمعرفة التي يحملهَا ,
    فتفرضُ الإحترام له بنظرةٍ تبتسمُ تقول : أنّ لهمُ شأناً ,



    طال وقوفي هُنا

    واكتفيت بـ





    بقلم عابرْ ...
    على مكتبْ كانَ ينقصهُ [ ابتسامةُ أملْ ]
    فكانَ ما كتبْ ... ツ


    ولم ينقصه الامل غاليتي؟
    الا يكفي انه يملك حرفا كهذا حتى لاتغيب عنه ابتسامة امل




    وفقك الله اخيتي
    وبارك فيك

    ونفع بما كتبتي


يعمل...
X