إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إذا كان دخلك لا يكفيك، فاقرأ هذا الموضوع!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إذا كان دخلك لا يكفيك، فاقرأ هذا الموضوع!

    عنوان الموضوع : إذا كان دخلك لا يكفيك، فاقرأ هذا الموضوع!
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    الفقر ابتلاء، يبتلي الله به بعض عباده.



    لا ينكر ذلك أحد، و لكن هناك من يفقر نفسه بنفسه!



    كيف ذلك؟



    و هل يفقر الرجل نفسه؟



    نعم، يفعل!



    الدَّين!



    نعم!



    الدَّين تكبيلٌ لليدين!



    ترى الرجل ينفق دخله كلّه في دفع أقساط أمور كمالية كان بإمكانه الاستغناء عنها!



    عنده سيّارة كبيرة جديدة، و تكفيه سيّارة مستعملة صغيرة!



    و يسكن منزلاً ذا حجر عديدة، و تكفيه شقة ذات حجرتين أو ثلاث!



    و "يملك" من وسائل الاتصالات ما لا يحتاجه حتى كبار رجال الأعمال، فعنده البلاك بيري و الآيفون و الآيباد، كما أنّ تلفزيونه ذو شاشة بلازما أو إل سي دي كبيرة، و عنده، و عنده، و عنده!



    و يدفع لكلّ ذلك بالأقساط، ثم يشكو الحاجة و يدّعي أنّ راتبه لا يكفيه!



    عزيزي القارئ!



    تذكّر!



    الدَّين همٌّ بالليل و مذلّة بالنهار، فاجتنبه ما استطعت، و لا تلجأ إليه إلا للضرورة القصوى!



    للضرورة القصوى فقط!





    من دعاء الرسول (صلى الله عليه و سلّم):



    "اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَالْعَجْزِ وَالْكَـسَـلِ وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ وَ ضَـلَـعِ الدَّيْنِ وَغَـلَـبَـةِ الرِّجَالِ"



    رَواهُ البُخاريّ

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    السلام عليكم و رحمة الله.

    هناك خطأ في الموضوع.

    أرجو - فضلاً لا أمراً - أن يستبدل الرد التالي بالموضوع الأصلي، و جزاكم الله خيراً.

    __________________________________________________ __________
    جزاك الله خير الجزاء
    موضوع قيم لواقع الكثير ممن ينجرف وراء المظاهر والكماليات
    لدرجة أن يحمل نفسه هم الديون المتراكمة
    فكما قيل (( القناعة كنز لا يفنى))
    فإن الاستزادة من الدنيا بحر كلما شربت منه ازددت عطشاً

    أصبحت حياة الناس مظاهر ×مظاهر
    والكثير يريد أن يكون متميزاً بمظاهر وكماليات زائفة ..ولكنه تميز يهوي به
    نحو القاع فلا أفاد نفسه ..ولا غيره ...

    ما أجمل أن تكون حياتنا راقية ... لايهمنا ماذا أخذنا من الدنيا بل يهمنا ماذا
    قدمنا ...

    في الحديث:
    ((من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره،
    وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له،
    ومن كانت الآخرة نيته جمع الله له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه،
    وفرق عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له.))
    الراوي: زيد بن ثابت المحدث: الدمياطي - المصدر: المتجر الرابح - الصفحة أو الرقم: 334
    خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

    :::

    __________________________________________________ __________
    بوركت جهودك

    __________________________________________________ __________
    لافض فوك اخي نحن هكذا المظاهر دائما تاخذنا شكرا علي الطرح

    __________________________________________________ __________
    موضوع رائع شكرا جزيل لك

    " اللّهُمّ قَنِّعْني بما رَزَقتَني وبارِك لي فِيه "

    أنَّ العز في القناعة بالقليل، والرضا باليسير،
    والغنى عن الناس، وأن الذل والتنغيص والكدر في اللهث وراء الدنيا، والانغماس فيها ..

    ليتنا نطمع بالأخرة كمـا نطمع بالدنيا ..

    نبحث عن الكماليات والحصول عن الملدات ..
    ونرهق أنفسنــا بالديون ..
    ولو رضينا بما كتبه الله لنا وشكرنه .. لرزقنا أضعافاً مضاعه ..
    ﴿لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ﴾
    وبالصدقة تنمو الأموال فو بحثــنا عن أسباب جلب الرزق كالصدقة .. والإستغفار لأستغنينا عن الدين ..

    بُورك مدادك ونفع المولى بك الإسلام والمسلمين ..


يعمل...
X