عنوان الموضوع : أين نحن من مكآرم الأخلآق .. !! ( ركن الحوار الجاد ) - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
مدخل ~ ../
قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم :-
} إن أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا}
ترانيم في خاطري ~ ..
مخرج ~../
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك موضوع مهم
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ام سيف2007
موضوع قيم
بارك الله فيك
نفعكِ الله وبارك المولى لكِ ..
سعيدة لوجودك لقرآءة تلك الحروف المبعثرة ..
مرورك بلسم على قلبي ..
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة بيبي مورو
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

مدخل ~ ../
قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم :-
} إن أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا}
ترانيم في خاطري ~ ..
قال جل وعلا : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) ..
أرثي لأمة الإسلام .. حالها .. أرثي حال أخوةٍ جمعهم الدين ..
ماذا جرى لهم .. أين محبتهم وإحترامهم .. لبعضهم ؟
أين صدقهم ولين حديثهم مع بعضهم .. ؟
عجباً ..
نرى الابن لا يحترم أمه وأباه ..
!نرى طلاب العلم لايحترمون معلميهم .!
نرى بعض الأغنياء يحتقرون الفقراء .. !
نرى ونرى .. من تراجع في قيمنا وأخلاقنا الإسلامية ولاندري إلى أين .. سنكون على قدر من الرقي ..!
أتعجب كثيراً أنها تصدر منا نحن المسلمين .. !!
مواقف ~../ متكررة ../
*عندما يقدم لنا إنسان نصيحة ماعملاً بقوله تعالى :-
(وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِوَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
يبادر بقوله :- هيه أنتْ حرام فعلكَ هذا أتخاف الله أم أنكَ جاهل !!
ويكون الرد عليه بلا إحترام أو حياء .. لا شأن لكَ سأفعل ما أريد.. !!
والسبب في طريقة النصيحة .. !!
(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)
*
موقفُ حصل لي شخصياَ في إحدى الجامعات .. وبالتحديد في مكتب شؤون الطالبات .. أذكر فيه :-
طرقتُ الباب وسلمتُ على الموظفات .. وأستأذنت لسؤالهم عن تقديم أوراقي ..
فرحبت بي واستلمت بياناتي وسألتني بوجه مبتسم من أنتِ ومن تعرفين بالجامعة ذا منصب ،فذكرت لها من أكون واعتذرت لها لأني لا أعرف أحداً بالجامعة فشهادتي تغني عن معرفتيِ لأحد..
فانقلب الوجه المبتسم إلى عبوس ..
فزجرتني لستِ من أهل المناصب وتأتي بكل ثقة لتقدمي أوراقكِ هنا إن كانت أوارقكِ تشفع وحدها فمن تكونين لأنظر فيها فلا مكان لكِ هنا ..
فاجتاح قلبي الألم ورددت بقوة :- يكفيني أن لي ربُ سيقضي بيننا يوماً ما .. أعتذر لكن ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) ..
لكنها بادرت برمي الأوراق بوجهي طالبةً مني الخروج وعدم العودة ..
وعندما خرجت .. سمعتها تقول لصديقتهارأيتِ ما فعلتْ ( تتفاخر بذلك !! )
تساؤل يحتاج إلى إجابة ... ~؟
هل للإعلام دور في تربية أبنائناوتمنية أخلاقهم .. !؟
كيف ستكون أخلاق جيل المستقبل إن بقينا على ما نحن عليه؟
لماذا التواضع ولين الجانب دفن في أخلاق الماضي ؟
لماذا أصبح سوء الأخلاق مدعاة للتفاخر ؟
هل هذه الأخلاق سترقى بأمتنا أو ستهوى بها ؟
مخرج ~../
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
==================================
موضوع قيم
بارك الله فيك
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك موضوع مهم
__________________________________________________ __________


موضوع قيم
بارك الله فيك
نفعكِ الله وبارك المولى لكِ ..
سعيدة لوجودك لقرآءة تلك الحروف المبعثرة ..
مرورك بلسم على قلبي ..
__________________________________________________ __________


بارك الله فيك موضوع مهم
سعيدة بوجودكِ بيبي مورو .. في متصفحي ..
جزاكِ المولى خير الجزاء ..
جزاكِ المولى خير الجزاء ..
__________________________________________________ __________
:
جزاكِ الله خير الجزاء غاليتي هنوف
موضوع مهّم جداً ونحتاج للوقوف معه كثيراً
ولا أنكر أنّ هناك من يتصف بهذه الصفات السّيّئة ولكنّنا نسأل الله أن يصلح أحوالنا وأحوالهم
وللأسف أصبحنا اليوم نُعاني من مجاعة أخلاقية
أصبح البعض يبخل بالكلمة الطيّبة والتّعامل الحسن
ثمّ نشتكي أنّ غيرنا لا يقدّمها ولا يتعامل بها
ولا ننتبه ولا نفقه أنّنا أول الفاقدين لها !
وأنّه من الممكن لو بدأنا نحن بإصلاح تعاملنا لأصلحَ غيرنا تعاملهم
فكثيرٌ من النّاس أصبحوا يمتازون بحسن الخلق بعد أن قدّر الله لهم احتكاكاً بحسني الأخلاق
وكثيرٌ من الناس أصلحوا حال أخلاقهم بعد رؤيتهم لمن هو صالح الأخلاق في واقعهم
نحتاج حقّاً لنماذج طيّبة نراها ونُعايشها في حياتنا
ليراها الغير ويمتثّلوا الفعل الحسن ويرتقوا بأخلاقهم
وفي المقابل نرى أيضاً نماذجاً طيّبة لاننكر وجودها في مجتمعاتنا
ولكن البعض يضع نظاراتٍ سوداء على عينيه فلا يرى إلا الجانب المُظلم
فلا تراه إلا شاكياً من واقعه وسوء تعامل من حوله .. ولا يرى إشراقات الخير فيهم
ينظر دائماً لنصف الكأسِ الفارغة .. ولا يلتفت لنصف الكأس المملوءة !
ومانحتاجه حقّاً باختصار هو :
1- أن نبدأ بأنفسنا ونكون منارات لحسن الخلق ولا ننتظر أن يبدأ الآخرون بالتّعامل الحسن وكرم الأخلاق
2- أن نتلمّس مواطن الخير في النّاس فمهما كان فيهم سوء فلابدّ أن يكون هناك خير
3- لا ننتظر المقابل لما نتعامل به من حسن الأخلاق بل نطلب الأجر من الله وحده
4- لا نعمّم النّظرة السّيئة على كلّ النّاس ويكون أملنا دائماً أن الله سيصلح أحوالهم
فنلزم الدّعاء لهم فهم إخواننا في العقيدة لعلّ الله أن يجيب دعاءنا
:
هنوف الغالية
جزاكِ ربّي خير الجزاء على طرح هذا الموضوع المهّم
وأسأل الله أن يصلح أحوالنا وأحوال المسلمين بعودةٍ للكتاب والسّنّة
فلن يصلح حالنا وأخلاقنا إلا التمسّك فيهما
بُوركتِ وبورك مدادكِ
:
جزاكِ الله خير الجزاء غاليتي هنوف
موضوع مهّم جداً ونحتاج للوقوف معه كثيراً
ولا أنكر أنّ هناك من يتصف بهذه الصفات السّيّئة ولكنّنا نسأل الله أن يصلح أحوالنا وأحوالهم
وللأسف أصبحنا اليوم نُعاني من مجاعة أخلاقية
أصبح البعض يبخل بالكلمة الطيّبة والتّعامل الحسن
ثمّ نشتكي أنّ غيرنا لا يقدّمها ولا يتعامل بها
ولا ننتبه ولا نفقه أنّنا أول الفاقدين لها !
وأنّه من الممكن لو بدأنا نحن بإصلاح تعاملنا لأصلحَ غيرنا تعاملهم
فكثيرٌ من النّاس أصبحوا يمتازون بحسن الخلق بعد أن قدّر الله لهم احتكاكاً بحسني الأخلاق
وكثيرٌ من الناس أصلحوا حال أخلاقهم بعد رؤيتهم لمن هو صالح الأخلاق في واقعهم
نحتاج حقّاً لنماذج طيّبة نراها ونُعايشها في حياتنا
ليراها الغير ويمتثّلوا الفعل الحسن ويرتقوا بأخلاقهم
وفي المقابل نرى أيضاً نماذجاً طيّبة لاننكر وجودها في مجتمعاتنا
ولكن البعض يضع نظاراتٍ سوداء على عينيه فلا يرى إلا الجانب المُظلم
فلا تراه إلا شاكياً من واقعه وسوء تعامل من حوله .. ولا يرى إشراقات الخير فيهم
ينظر دائماً لنصف الكأسِ الفارغة .. ولا يلتفت لنصف الكأس المملوءة !
ومانحتاجه حقّاً باختصار هو :
1- أن نبدأ بأنفسنا ونكون منارات لحسن الخلق ولا ننتظر أن يبدأ الآخرون بالتّعامل الحسن وكرم الأخلاق
2- أن نتلمّس مواطن الخير في النّاس فمهما كان فيهم سوء فلابدّ أن يكون هناك خير
3- لا ننتظر المقابل لما نتعامل به من حسن الأخلاق بل نطلب الأجر من الله وحده
4- لا نعمّم النّظرة السّيئة على كلّ النّاس ويكون أملنا دائماً أن الله سيصلح أحوالهم
فنلزم الدّعاء لهم فهم إخواننا في العقيدة لعلّ الله أن يجيب دعاءنا
:
هنوف الغالية
جزاكِ ربّي خير الجزاء على طرح هذا الموضوع المهّم
وأسأل الله أن يصلح أحوالنا وأحوال المسلمين بعودةٍ للكتاب والسّنّة
فلن يصلح حالنا وأخلاقنا إلا التمسّك فيهما
بُوركتِ وبورك مدادكِ
:
رااائع أختي ..
فعلا اراه يقل ..!! لكن مايزال موجود .. [ حسن الخلق ]
ومثل ماقالت الاخت قطرات ..
نبدا بانفسنا .. ولانتظر المقابل ..
فعلا اراه يقل ..!! لكن مايزال موجود .. [ حسن الخلق ]
ومثل ماقالت الاخت قطرات ..
نبدا بانفسنا .. ولانتظر المقابل ..